علي عبد الله أيوب

علي عبد الله أيوب

العماد علي عبد الله أيوب رئيس أركان الجيش العربي السوري منذ تموز عام ٢٠١٢. عين رئيساً للأركان خلفاً للعماد فهد جاسم الفريج. كان العماد أيوب يشغل منصب نائب رئيس الأركان قبل ترقيته خلفاً للعماد فهد جاسم الفريج الذي عين وزيراً للدفاع في تموز ٢٠١٢ خلفا لوزير الدفاع الراحل العماد داود راجحة، الذي لقي مصرعه مع ثلاثة من كبار الضباط الأمنيين والعسكريين في تفجير مبنى الأمن القومي السوري في دمشق في ١٨ تموز ٢٠١٢.والعماد أيوب من مواليد محافظة اللاذقية ويبلغ من العمر ٦١ عاماً. عُيّن نائباً لرئيس هيئة أركان الجيش السوري مطلع شهر أيلول من العام ٢٠١١ وتمت ترقيته إلى رتبة عماد. كان قبل تعيينه رئيسا للأركان قائداً للفيلق الأول في الجيش السوري والذي يضم أربع فرق عسكرية، إضافة إلى كتيبة صواريخ متطورة، كما خدم اللواء أيوب ضابطاً في قوات الحرس الجمهوري كقائد للواء ١٠٣/دالملاصق للواء ١٠٥/د الذي يرأسه باسل ثم بشار الأسد , في تسعينيات القرن الماضي وهو أحد ألوية الحرس الجمهوري المسؤول عن حماية العاصمة ، وموقعه بين جبال دمر بعد قيادة الحرس الجمهوري وصرح الشهيد بدمشق(وكان العقيد في ذلك الوقت- حيدر حيدر رئيس أركان اللواء والعقيد-في ذلك الوقت- نزار بدران رئيس قسم العمليات والمقدم محمود معلا والمقدم أحمد سليمان فاضل من قادة كتائب دبابات اللواء الذي يضم كتيبة م/ط شيلكا أيضا) ويعتبر الفيلق الأول الذي كان يقوده أيوب، الخط المتقدم والضارب في القدرة العسكرية السورية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي عبد الله أيوب؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي عبد الله أيوب
الرئيس الأسد يلتقي الرئيس بوتين في قاعدة حميميم ما قام به العسكريون الروس لن ينساه الشعب السوري اللاذقية سانا التقى السيد الرئيس بشار الأسد اليوم الرئيس فلاديمير بوتين رئيس جمهورية روسيا الاتحادية في قاعدة حميميم العسكرية. واستعرض الرئيسان الأسد وبوتين القوات العسكرية الموجودة في القاعدة وعقدا اجتماعاً ثنائياً كما ترأسا اجتماعاً موسعاً ضم كبار القادة العسكريين الموجودين في القاعدة بحضور وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو والعماد علي عبد الله أيوب رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة. وقال الرئيس بوتين انه أصدر أوامره لوزير دفاعه ورئيس هيئة الأركان العامة للبدء بسحب جزء من القوات الروسية الموجودة في سورية، لافتاً إلى أن هذا القرار اتخذ في ضوء الانتصارات الحاسمة التي حققها الجيش السوري والقوات الروسية على صعيد الحرب على الإرهاب وفي مقدمتها دحر تنظيم “داعش” الإرهابي من كل الأراضي السورية مهنئاً الرئيس الأسد والشعب السوري بهذه الانتصارات التي تحققت بعد سنوات من الكفاح والصمود. وأكد الرئيس بوتين أن روسيا عازمة على الاستمرار بتقديم كل دعم ممكن لسورية حتى استعادة الأمن والاستقرار في كل المناطق السورية، مشدداً على أن القوات الروسية “ستوجه للإرهابيين في سورية ضربة لم يروها من قبل إذا رفعوا رأسهم مرة أخرى”. كما أكد الرئيس الروسي أن بلاده ستواصل جهودها الرامية إلى دعم العملية السياسية من خلال التعاون مع الحكومة السورية وجميع الأطراف المعنية لتمكين الشعب السوري من تقرير مستقبله بملء إرادته. من جهته عبر الرئيس الأسد عن شكره للرئيس بوتين على المشاركة الفعالة للقوات الروسية في محاربة الارهاب في سورية مؤكداً أن الشعب السوري لن ينسى ما قام به العسكريون الروس الذين امتزجت دماؤهم بدماء شهداء الجيش العربي السوري في مواجهة الإرهابيين ليثبت هذا الدم الذي روى تراب سورية أنه أقوى من الإرهاب ومرتزقته وأن ذكرى شهداء الجيشين البطلين وتضحياتهما ستبقى منارة للأجيال القادمة. وقال الرئيس الأسد إن الأجيال القادمة التي ستقرأ عن هذه الحرب لن تفرق بين شهيد سوري وشهيد روسي وستبقى تضحيات الأبطال من الجانبين تجسيداً لأنبل معركة في مواجهة الإرهاب امتزج خلالها الدم بالدم ليطهر أرضنا من رجس المرتزقة الذين أرادوا تدمير وطننا. وأشار الرئيس الأسد إلى أن زيارة الرئيس بوتين إلى سورية تشكل فرصة للتباحث في المرحلة الثانية من مكافحة الإرهاب وفي الوقت نفسه البحث في العملية السياسية في سورية، معتبراً أن الإنجازات الكبيرة التي تحققت على صعيد محاربة الإرهاب تفتح المجال واسعاً أمام تفعيل العمل السياسي وإيجاد حل سلمي يحقن دماء السوريين ويعيد الأمان إلى ربوع وطنهم.
بتوجيه من الرئيس الأسد.. العماد أيوب يتفقد وحدات الجيش العاملة في دير الزور وريفها ديرالزور سانا بتوجيه من السيد الرئيس الفريق بشار الأسد القائد العام للجيش والقوات المسلحة قام العماد علي عبدالله أيوب رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة بجولة ميدانية تفقد فيها قواتنا العاملة في مدينة ديرالزور وريفها التقى خلالها القادة الميدانيين والمقاتلين ونقل إليهم محبة الرئيس الأسد واعتزازه بالانتصارات التي يحققونها وبإعادة الأمن والاستقرار إلى مدينة ديرالزور وريفها. واستمع العماد أيوب من القادة الميدانيين لشرح مفصل عن طبيعة الأعمال القتالية التي خاضتها وحدات الجيش العاملة في ديرالزور بالتعاون مع القوات الرديفة والحليفة واطلع على التدابير والإجراءات المتخذة لتأمين المناطق المحررة ودقق خطط العمليات المقبلة وزودهم بتوجيهاته وأشاد بمستوى التعاون والتنسيق بين مختلف التشكيلات وصنوف القوات مثمناً الجهود الكبيرة التي يبذلها المقاتلون والبطولات التي يسطرونها في محاربة الإرهاب وأثنى على الروح المعنوية العالية التي يتمتعون بها. كما جال العماد أيوب في أحياء المدينة المحررة واطلع على حجم الدمار الذي خلفه تنظيم داعش الإرهابي في الممتلكات العامة والخاصة واستعرض نماذج من الأسلحة والأعتدة والذخيرة التي غنمتها القوات في يوم واحد داخل الأحياء المحررة من مدينة ديرالزور معظمها من مصادر غربية زودت بها تنظيم داعش الإرهابي لقتل الشعب السوري. وشملت جولة العماد رئيس هيئة الأركان العامة تفقد الخطوط الأمامية في مواجهة تنظيم داعش الإرهابي بريف ديرالزور وجاهزية القوات واستعدادها لتنفيذ مهامها اللاحقة للقضاء على ما تبقى من بؤر إرهابية في المنطقة الشرقية واطلع أثناء جولته على الأضرار التي خلفها تنظيم داعش الإرهابي في مدينة الميادين والبلدات والقرى المحررة. كما زار العماد أيوب مشفى الشهيد أحمد طه الهويدي بديرالزور واطمأن على الأوضاع الصحية للجرحى واطلع من الكادر الطبي والإداري على مستوى الرعاية الصحية وظروف عمل المشفى وأثنى على جهودهم وزودهم بتوجيهاته. بدورهم أكد القادة والمقاتلون عزمهم واستعدادهم لمواجهة شتى أشكال العدوان والتصدي للإرهاب أينما وجد حتى إعادة الأمن والاستقرار إلى ربوع الوطن كافة. رافق العماد رئيس هيئة الأركان عدد من ضباط القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة.
سورية و إيران توقعان مذكرة تفاهم حول تطوير التعاون والتنسيق بين جيشي البلدين دمشق سانا وقعت سورية وإيران مذكرة تفاهم مشترك حول تطوير التعاون والتنسيق بين جيشي البلدين الصديقين في مختلف المجالات. وذكرت وزارة الدفاع في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني اليوم أن مذكرة التفاهم تم توقيعها أمس خلال جلسة المباحثات الختامية التي عقدها العماد علي عبد الله أيوب رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة مع نظيره الإيراني اللواء محمد باقري والوفد المرافق في ختام زيارته إلى سورية. وبينت الوزارة أن مذكرة التفاهم تنص على “تطوير التعاون والتنسيق بين الجيشين الصديقين في مختلف المجالات لاسيما التدريب وتبادل الخبرات القتالية الميدانية والمعلومات الاستخبارية والتكنولوجية العسكرية وكل ما يتعلق بتعزيز قدرة البلدين على محاربة الإرهاب والوقوف في وجه المخططات الصهيو أمريكية”. ولفتت الوزارة إلى أن الجانبين أكدا خلال المباحثات أن زيارة اللواء كانت “ناجحة ومثمرة لما فيه مصلحة سورية وإيران جيشا وشعبا وبما يسهم في توطيد الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة”. وكان اللواء باقري بدأ زيارة رسمية إلى سورية يوم الأربعاء الماضي تلبية لدعوة من العماد أيوب.
العماد الفريج خلال لقائه باقري سنبقى في محور المقاومة يدا واحدة في مواجهة الإرهاب ومختلف التحديات دمشق سانا التقى العماد فهد جاسم الفريج نائب القائد العام للجيش والقوات المسلحة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بعد ظهر اليوم اللواء محمد باقري رئيس أركان الجيش الإيراني والوفد المرافق له بحضور عدد من ضباط القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة. وأشار العماد الفريج خلال اللقاء إلى أن “ما تتعرض له سورية هو عدوان صهيوأمريكي يهدف إلى إسقاط الدولة السورية وأن هذا العدوان فشل بفضل القيادة الحكيمة والشجاعة للسيد الرئيس الفريق بشار الأسد وصمود جيشنا ووحدة شعبنا ووقوف أصدقائنا في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وروسيا والمقاومة إلى جانبنا”. وقال العماد الفريج “إننا نعتز ونفتخر بالتعاون الاستراتيجي بين سورية وإيران والذي أنجز هذه الانتصارات الكبيرة” مؤكداً “أننا سنبقى في محور المقاومة يداً واحدة في مواجهة الإرهاب ومختلف التحديات”. وأوضح العماد الفريج أن “تركيا هي من أكبر الدول الداعمة للإرهاب فهي من فتح الحدود للإرهابيين وسهل التمويل الخليجي للإرهاب وهي من يسعى لتحويل “جبهة النصرة” إلى ما يسمى “معارضة معتدلة” بهدف استكمال المخططات العدوانية على سورية”. بدوره بارك اللواء باقري الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري بدعم من الحلفاء مبينا أن “تنظيمي “داعش” والنصرة وغيرهما من التنظيمات الإرهابية أدوات لتنفيذ مخطط أمريكي صهيوني لإضعاف المنطقة وتقسيمها وأن التعاون والتنسيق العالي لدول محور المقاومة أسقط هذه المخططات بفضل القيادة الحكيمة للسيد الرئيس بشار الأسد وإرشادات القائد الخامنئي”. وأشار اللواء باقري إلى حرص إيران على وحدة وسيادة أراضي سورية وجاهزيتها للوقوف إلى جانبها في مرحلة إعادة الإعمار. وكان اللواء باقري والوفد المرافق له زاروا صرح الشهيد برفقة العماد علي عبد الله أيوب رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة وعدد من ضباط القيادة العامة حيث قام اللواء باقري بوضع إكليل من الزهور على النصب التذكاري للشهداء وقرؤوا الفاتحة على أرواحهم الطاهرة وأدوا التحية الرسمية. وكان رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة العماد على أيوب عقد مع باقري مباحثات رسمية تناولت تقييما شاملا للإنجازات الاستراتيجية التي تحققت في مجال مكافحة الإرهاب خلال المرحلة السابقة. وتناولت المباحثات مجمل العلاقات التي تربط بين الجيشين الصديقين والرغبة المشتركة فى تعزيز هذه العلاقات وتنميتها وفتح آفاق ومجالات جديدة لتطويرها بما يخدم المصلحة المشتركة للبلدين والجيشين. وكانت وجهات النظر متطابقة حول مجمل القضايا المطروحة خاصة فيما يتعلق باستراتيجية مواجهة الإرهاب والتحديات التي تواجه محور المقاومة. وفي مؤتمر صحفي مشترك بعد المباحثات قال العماد أيوب.. “أجرينا مباحثات موسعة تناولت تقييما شاملا لكل التطورات الجارية وبحثنا بالتفصيل مجمل العلاقات التي تربط بين جيشينا والرغبة المشتركة في تعزيز هذه العلاقات”. ولفت العماد أيوب إلى أن “التواصل مع القيادة العسكرية الإيرانية مستمر والتنسيق قائم على مختلف المستويات واكتسبت قيادتا الجيشين خبرات متقدمة في تخطيط وتنسيق العمليات القتالية وهذا سيكون له دور كبير جدا في القضاء على الإرهاب ومواجهة أشكال التهديد المحتملة كافة”. وأشار رئيس هيئة الأركان إلى أن دور محور المقاومة “سيتعزز وتزداد قدرته على مواجهة التحديات المختلفة” مؤكدا أن “المشروع الإرهابي التكفيري إلى زوال والنصر الحاسم على الإرهاب قريب جدا”. وأوضح العماد أيوب أن انتصارات الجيش والقوات المسلحة بدعم من الأصدقاء والحلفاء “تقلق داعمي الإرهاب وعلى رأسهم الولايات المتحدة التي تحاول إعاقة تقدم الجيش العربي السوري لحسم المعركة ضد الإرهاب إما بالتدخل المباشر أو بدعم ميليشيات وقوى ارتهنت لمشيئتها أو بالإيعاز لأدواتها الإرهابية من (داعش) و(جبهة النصرة) وغيرهما بغية إطالة أمد الحرب واستنزاف قدرات الجيش خدمة للمصالح الصهيوأمريكية في المنطقة”. وشدد رئيس هيئة الأركان على “أننا لن نسمح لأي جهة أيا كانت القوى التي تقف خلفها وتدعمها المساس بالجهود المبذولة لاستئصال الإرهاب والحفاظ على وحدة وسيادة جميع أراضي الجمهورية العربية السورية” قائلا.. انه “إذا كانت بعض الجهات تعتقد ان بإمكانها استغلال حالة عدم الاستقرار التي فرضتها سنوات الحرب فإننا نؤكد انها واهمة جدا وان تعافي سورية وعودة الاستقرار إلى ربوعها يسير بوتائر متسارعة وان الدعم الأمريكي لهذه الجهات لن يدوم وانها ستكون الخاسر الأكبر في نهاية المطاف”. ولفت العماد أيوب إلى أننا على “تواصل دائم وتنسيق مع شركائنا في محاربة الإرهاب ونتدارس جميع التطورات ونجري دائما تقييما لمسار الأحداث” مؤكدا أن “ما أقدمت عليه القوات التركية المعتدية مخالف لما تم الاتفاق عليه في أستانا ووجود هذه القوات داخل الأراضي السورية هو عمل عدواني ينتهك كل القوانين والأعراف الدولية ونحن نتعامل مع هذا الوجود كقوة احتلال أيا تكن الذرائع ونمتلك كامل الحق في مواجهته باستخدام الوسائل كافة”. من جانبه أكد اللواء باقري “دعم الجمهورية الإسلامية الإيرانية لسورية شعبا وجيشا وقيادة في مواجهة الإرهاب حتى القضاء عليه وإفشال مخططات الدول الراعية له”. وقال اللواء باقري.. “نتواجد في دمشق للتأكيد على التنسيق والتعاون بمواجهة أعدائنا المشتركين من الصهاينة والإرهابيين” مضيفا.. “ناقشنا سبل تعزيز العلاقات في المستقبل ورسمنا خطوطا عريضة لهذا التعاون”. وأوضح اللواء باقري أنه “لا يجوز دخول أي قوة أو تشكيلات مسلحة إلى أراضي دولة أخرى دون موافقتها وكل من يخالف ذلك يكون معتديا” مؤكدا وقوف بلاده إلى جانب القوات السورية ووحدة وسيادة الأراضي السورية. وجدد اللواء باقري “رفض بلاده لاعتداءات العدو الصهيوني بريا وجويا على سورية”. وشدد رئيس الأركان الإيراني على “ضرورة الالتزام بالمسار القانوني لفرض سيطرة دولة المؤسسات في جميع الدول الإقليمية وعدم القبول باستفتاء الوهم الذي تفرضه أو تحرض عليه دول المؤامرة في الدول الإقليمية”. وقال اللواء باقري.. “نتمنى ألا نرى أخطاء كخطأ مسعود البارازاني في تنفيذ استفتاء شمال العراق واتخاذ خطوات للاستقلال الوهمي في تلك المنطقة وجرها إلى مواجهة وجر أذناب العدو الصهيوني إليها عبر خطوات غير مشروعة ومخالفة للدستور العراقي” داعيا “الأكراد للعودة إلى حضن القانون والمطالبة بحقوقهم عن طريق القيادة الحكيمة لحكومة العراق بحيث تكون دولة المؤسسات والقانون مفروضة في العراق”. وكان اللواء باقري وصل إلى سورية في زيارة رسمية بدعوة من العماد أيوب الذي كان في استقباله في مبنى رئاسة الأركان العامة مع عدد من ضباط القيادة العامة حيث تم استعراض حرس الشرف.
قارن علي عبد الله أيوب مع:
شارك صفحة علي عبد الله أيوب على