علي شمخاني

علي شمخاني

علي شمخاني، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني. شغل منصب وزير الدفاع في الحكومة الإيرانية من ١٩ أغسطس ١٩٩٧ حتى ٢٧ اغسطس ٢٠٠٥. وكان علي شمخاني أيضا قائد القوة البحرية لجيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية سابقا، كان له دور بارز في القضاء على الحركات المعارضة للثورة الإسلامية سنة ١٩٧٩.ويعتبر علي شمخاني من الشخصيات الإصلاحية حسب المصادر الغربية، ونشط على الصعيد السياسي والديني في الشارع الإيراني، وقد رشح نفسه للانتخابات الرئاسية التي تعقد في ٨ يونيو ٢٠٠١.ولد علي شمخاني سنة ١٩٥٥ بمدينة الأهواز في محافظة خوزستان لأسرة عربية. ودرس الزراعة ثم نال شهادة ماجستير في الشؤون العسكرية وأخرى في الإدارة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي شمخاني؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي شمخاني
شمخاني الإرهابيون وحماتهم هزموا في سورية طهران سانا أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني أن الإرهابيين وحماتهم هزموا في سورية وفشلوا في مخطط إسقاط حكومتها الشرعية مشيرا إلى أن إيران وروسيا موجودتان في سورية بطلب شرعي من حكومتها على عكس الأميركيين الذين يشكلون قوة احتلال. وطالب شمخاني في لقاء تلفزيوني برحيل القوات الاميركية عن سورية وقال “سنطلب من كل المحافل الدولية أن تدين الاحتلال الأميركي في سورية”. من جهة أخرى أكد شمخاني أن إيران اليوم أقوى من الأمس وأنها لن تتراجع خطوة عن استراتيجيتها الداعمة للشعوب في المنطقة. وأشار شمخاني إلى أن أعداء إيران يحاولون عزلها “كي لا تتحول إلى نموذج لشعوب المنطقة في الاعتماد على قدراتها الذاتية” مؤكدا أن إيران ستستمر في دفاعها عن الشعبين الفلسطيني واللبناني وكذلك عن سورية والعراق. ولفت شمخاني إلى أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي “فضح العلاقات السرية والعلنية لبعض البلدان العربية مع هذا الكيان”. وسخر شمخاني من اتهام إيران بإرسال صواريخ إلى اليمن وقصف الرياض موضحا أن ظروف الشعب اليمني مأساوية وصعبة للغاية وان ما يجري في اليمن الذي يتعرض شعبه لعدوان يقوده نظام بني سعود “وصمة عار على جبين البشرية”.
شمخاني المستشارون العسكريون الإيرانيون في سورية سيواصلون مهامهم حتى القضاء على جميع التنظيمات الإرهابية طهران سانا أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني أن المستشارين العسكريين الايرانيين الموجودين في سورية بطلب من حكومتها الشرعية سيواصلون تقديم خدماتهم حتى القضاء على جميع التنظيمات الإرهابية فيها. من جهة ثانية أوضح شمخاني في كلمة له خلال مهرجان اليوم تكريما لشهداء محافظة كردستان غرب إيران أن مزاعم الكيان الصهيوني أو أي جهة أخرى لن تؤثر على حسابات وقرارات ايران التي تتعلق بالحفاظ على مصلحتها الوطنية وأمن المنطقة. وتطرق شمخاني إلى الصفقات العسكرية التي تجريها الولايات المتحدة مع النظامين السعودي والإماراتي والتي تنص على منحهما آلاف الصواريخ وأسلحة الدمار الشامل لارتكاب المجازر بحق الشعب اليمني وقال إن “الاستعراضات الإعلامية لا يمكنها التغطية على الوجه الكريه للمجرمين وسفاكي الدماء الذين قتلوا الآلاف من نساء وأطفال وشيوخ الشعب اليمني الأعزل”. وفيما يتعلق بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول القدس جدد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي التاكيد على أن كامل القدس الشريف هي عاصمة أبدية لفلسطين مبينا أن الأخطاء الاستراتيجية لأمريكا والكيان الصهيوني في اعتبار القدس عاصمة لهذا الكيان الغاصب ستؤدي الى موجة من اليقظة في العالم الإسلامي. وتابع شمخاني إن ” القضية الفلسطينية هي القضية الأولى للعالم الإسلامي ومحور للانسجام بين المسلمين في مواجهة الكيان الصهيوني القاتل للأطفال وبكل تأكيد فإن هذه القرارات ستسرع في مسار إزالة هذا الكيان من الوجود”.
الخامنئي هزيمة “داعش” استئصال للسرطان.. روحاني مستقبل سورية لن يكون بيد القوى الخارجية طهران سانا أكد قائد الثورة الإسلامية في إيران الإمام السيد علي الخامنئي أن ما حدث في سورية والعراق من هزيمة لتنظيم “داعش” الإرهابي هو “استئصال للغدة السرطانية التي زرعها الاستكبار للإضرار بمحور المقاومة”. واعتبر الخامنئي في كلمة له اليوم أن “جميع جهود أعداء الأمة الإسلامية والمخططات التي رسموها كانت تهدف إلى إبعاد المنطقة عن الفكر الثوري والمقاوم إلا أن ما حدث جاء بعكس هذه المخططات”. ولفت الخامنئي إلى دور الشباب في مواجهة المشاريع والمؤامرات التي تستهدف المنطقة وشعوبها. روحاني مستقبل سورية لن يكون بيد القوى الخارجية من جهة أخرى أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني أن مستقبل سورية لن يكون بيد القوى الخارجية مشددا على أن التدخل الأمريكي والصهيوني في شؤون المنطقة لن يكتب له النجاح. وقال الرئيس روحاني اليوم في تصريحات له قبيل توجهه إلى سوتشي للمشاركة في القمة الثلاثية الروسية الإيرانية التركية إن “اجتماع سوتشي سيتمخض عنه بيان نأمل بأن يشكل ارضية كي تنعم سورية بمستقبل أفضل”. وأضاف روحاني أن “إيران طالما شعرت بالمسؤولية تجاه الأوضاع التي تمر بها المنطقة علما منها أن مخططات القوى الغربية التي تستهدفها تأتي في إطار مشروع الشرق الأوسط الكبير الذي تعمل امريكا منذ سنوات على تحقيقه كما ان الكيان الصهيوني يدعمه”. يذكر أن الرئيس روحاني توجه صباح اليوم إلى سوتشي تلبية لدعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للمشاركة في اجتماع القمة الثلاثي بين ايران وروسيا وتركيا. الخارجية الإيرانية هزيمة (داعش) في سورية والعراق تثبت أن الإرهاب وحماته محكومون بالفشل وأكدت وزارة الخارجية الإيرانية أن هزيمة تنظيم “داعش” الإرهابي في سورية والعراق أثبتت أن الإرهاب وحماته على مختلف الصعد السياسية والعسكرية والفكرية محكومون بالفشل. وأوضحت الوزارة في بيان لها أن فصلا مهما آخر من التطورات في منطقتنا قد بدأ بتعاون وتكاتف وبسالة جميع قوى المقاومة ودول المنطقة التي شاركت بكل قواها واتخذت خطوات عملية في مكافحة الإرهاب والتطرف مشيرة إلى أن من “عملوا على تأجيج نيران الحرب والتخريب مازالوا مستمرين في طريقهم الخاطئ والمخزي وينفقون أثمانا باهظة للتغطية على أخطائهم وجرائمهم ونتوقع ممارسات خبيثة ومؤامرات وإجراءات مضللة جديدة من قبلهم وهو الأمر الذي يتطلب يقظة وحكمة شعوب وحكومات المنطقة والعالم الإسلامي”. وهنأت الخارجية حكومتي وشعبي سورية والعراق وجميع شعوب المنطقة والأحرار بما تحقق من انتصارات وتطهير المنطقة من دنس إرهابيي “داعش” منوهة بدعم ومشاركة الحكومة الروسية في هذه المرحلة الحساسة من مكافحة الإرهاب. وأشارت الخارجية الإيرانية إلى أن المنطقة والعالم الآن في منعطف تاريخي خطر مؤكدة مواصلة مساعيها في الساحة السياسية في إطار بذل الجهود المخلصة في مسار تحقيق السلام والاستقرار والأمن الإقليمي والعالمي في ظل التعاون الجماعي. شمخاني سياسات بعض الدول الإقليمية أنتجت تنظيم (داعش) وغيره من التنظيمات الإرهابية بدوره قال أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني إن سياسات بعض الدول الإقليمية أنتجت تنظيم “داعش” وغيره من التنظيمات الإرهابية. وأضاف شمخاني في مقابلة مع التلفزيون الايراني إنه “لولا دعم الغرب وبعض الأنظمة العربية لتنظيم داعش بشكل علني ومباشر لكانت قوى المقاومة في المنطقة تمكنت من القضاء عليه بوقت أسرع وتكلفة أقل” لافتا إلى أن محاربة هذا التنظيم الإرهابي كلفت الكثير من الضحايا والمهجرين الى جانب الكلفة الباهظة لإعادة إعمار الدمار الذي خلفه وكل هذا يسجل لحساب تطرف بعض الدول الاقليمية الباحثة عن السلطة ومساعدة الغرب للإرهاب بهدف حماية أمن الكيان الإسرائيلي. وأشار شمخاني إلى أن تهديد تنظيم “داعش” الإرهابي لم ينته بل سينتقل لمرحلة أخرى ولا سيما أن الكثير من إرهابييه عادوا إلى بلدانهم ليظهروا من جديد بشكل مختلف. ولايتي القضاء على تنظيم داعش الارهابي يضع سورية والعراق والمنطقة أمام مرحلة جديدة من جهته أكد مستشار قائد الثورة الإسلامية في إيران للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي أن القضاء على تنظيم داعش الإرهابي في سورية والعراق يعني تحقيق انجاز استراتيجي مهم يضع البلدين والمنطقة أمام مرحلة جديدة. وأوضح ولايتي في كلمة له في مؤتمر محبي أهل البيت وقضية التكفير الدولي في طهران أن سورية والعراق كبلدين مهمين تعرضا للكثير من المؤامرات المشتركة خلال السنوات الأخيرة وحققا بدعم وإسناد من جبهة المقاومة انتصارات باهرة في مكافحتهما للإرهاب وبشكل خاص خلال الأسابيع والأيام الأخيرة حيث سقطت آخر معاقل لتنظيم داعش الإرهابي في هذين البلدين. من جهة أخرى بين ولايتي أن العدوان السعودي على الشعب اليمني يتواصل في ظل أجواء الصمت المميت من قبل وسائل الإعلام الغربية والمجامع الدولية الخاضعة للهيمنة الأمريكية والقوى الحليفة لها. وقال ولايتي إن “البعض من المنحرفين انتهجوا أساليب غير سلمية وعدائية منتهكة لحقوق الشعوب ونهبوا ثروات الدول الإسلامية واحتلوا أراضي المسلمين وأشعلوا حروبا بالوكالة وسعوا من أجل تغيير المفاهيم الأصيلة واستهداف الأسس الفكرية والعقائدية في ظل رعاية ودعم شامل من أمريكا والكيان الصهيوني”. من جانبه نوه رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران هاشمي شاهرودي في كلمة له في المؤتمر ذاته بالإنتصارات على تنظيم داعش الإرهابي في سورية والعراق مؤكدا أن هذه الانتصارات ستؤدي إلى إفشال المؤامرات الأمريكية في المنطقة. وشدد شاهرودي على ضرورة مواجهة الأفكار والتيارات التكفيرية والتصدي للأسس الفكرية لتنظيمي القاعدة وداعش الإرهابيين. وكانت بدأت في طهران صباح اليوم فعاليات مؤتمر محبي أهل البيت وقضية التكفير الدولي بمشاركة ٥٠٠ شخصية من كبار علماء الدين في العالم الإسلامي ويستمر يومين.
شمخاني لن نتفاوض مع أحد حول برنامجنا الصاروخي والاتفاق النووي طهران سانا أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني الادميرال علي شمخاني أن إيران لن تتفاوض مع أحد حول برنامجها الصاروخي أو الاتفاق النووي مع مجموعة الخمسة زائد واحد. وأوضح شمخاني في تصريح له اليوم أن “الاتفاق النووي لا يتضمن أي فقرة تتيح إعادة التفاوض بأي مسمى ومهما كانت الظروف” مشيرا في الوقت نفسه إلى أن قدرات إيران الصاروخية مبنية على أساس احتياجاتها الدفاعية. من جانبه أكد القائد العام لقوات الحرس الثوري الإيراني اللواء محمد علي جعفري في كلمة له خلال ملتقى “عالم بلا إرهاب” في طهران اليوم أن أمريكا هي أول وأكبر داعمي الإرهابيين مشيرا إلى أننا سنشهد قريبا انهيار تنظيم “داعش” الإرهابي في سورية وتحرير الأراضي التي احتلها . ولفت اللواء جعفري إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تحاول ضرب إقتصاد إيران تحت ذريعة اتخاذ إجراءات ضد قوات الحرس الثوري وقدرات إيران الصاروخية موضحا أن إيران ستعزز قدراتها الصاروخية في حال تشديد الضغوط الاقتصادية ضدها. وأكد جعفري أن واشنطن تخاف من تداعيات أي مواجهة مع إيران وتدرك بأنه في حال شنها حربا ستكون الخاسر الرئيسي مشيرا إلى أن مدى الصواريخ الإيرانية يصل إلي ألفي كيلومتر وبالإمكان زيادة مداها ولكننا نعتبر هذه القدرة الصاروخية لإيران كافية في ظل كون القوات الأمريكية ضمن هذا المدى.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن علي شمخاني مع:
شارك صفحة علي شمخاني على