علي زيدان

علي زيدان

علي زيدان (مواليد مدينة ودان ١٩٥٠) سياسي ليبي ورئيس وزراء ليبيا منذ ١٤ نوفمبر ٢٠١٢ وإلى ١١ مارس ٢٠١٤ بعد أن صوت المؤتمر الوطني العام بحجب الثقة عن حكومته وتكليف وزير الدفاع عبد الله الثني بمهام رئيس الحكومة لحين انتخاب رئيس وزراء جديد. وعندما كان يشغل منصب رئيس الوزراء، تعرض في ١٠ أكتوبر ٢٠١٣ للاختطاف من قبل ميليشيا مسلحة تعرف باسم غرفة عمليات ثوار ليبيا حيث قام مسلحون تابعون لها بخطفه من الفندق الذي يقيم به في طرابلس. ليتم تحريره بعد ساعات.ولد في عائلة كانت تحترف التجارة، واحترف العمل الدبلوماسي بعد دراسته العلوم السياسية والعلاقات الدولية، لكنه قرر في سنة ١٩٨٠،ان ينضم إلي الجبهة الوطنية لإنقاذ ليبيا والتي كانت حركة معارضة في الخارج. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي زيدان؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي زيدان
بنغازي ٠٦ ديسمبر ٢٠١٧ (وال) أكد فريق توطين المؤسسة الوطنية للنفط في بنغازي أن عودة المؤسسة الوطنية للنفط بعد غياب دام أكثر من أربعة عقود من الزمن، استحقاق مشروع لمدينة بنغازي. وأضاف فريق توطين المؤسسة خلال بيان له وكالة الأنباء الليبية على نسخة منه – الأربعاء أن هذا الأمر لا يعنى تقسيم ليبيا كما يسوق له البعض بقدر ما هو نقل مركز الإدارة من طرابلس إلى بنغازي، والتي تحدد الخريطة أنها تقع في ليبيا وليس خارجها. وأوضح الفريق أن المؤسسة الوطنية للنفط كان إنشاؤها العام ١٩٦٨ بموجب قانون يحمل الرقم ١٣ وحدد مركزها الرئيسي في بنغازي بموجب قرار صادر عن مجلس الوزراء و قبل انقلاب القذافي و استيلائه على مقاليد السلطة عام ١٩٦٩ ، ثم كان نقلها تعسفيا بموجب تعليمات شفهية من أحد أعضاء الانقلاب بدون أي تشريعات قانونية حينها. وأكد فريق توطين المؤسسة الوطنية للنفط في بنغازي أنه استتبع هذا الإجراء – نقل المؤسسة الوطنية للنفط حينها تفريغ جميع مدن إقليم برقة من كل المؤسسات النوعية التي كان يحتضنها أو تأسست فيه، وصار مهمشاً حتى الآن في الوقت الذي تختزن أرضه قرابة ٨٠% من الاحتياطي النفطي، وتقع على شواطئه خمس موانيء نفطية، و ثلاث مصافي لتكرير النفط، و يصدر ثلثي الإنتاج الليبي من النفط الخام. وأشار الفريق إلى صدور قرار مكتب رئاسة مجلس النواب رقم ٤ لسنة ٢٠١٧ و الذي نص في مادته الأولى على "أن يكون مقر المؤسسة الوطنية للنفط، و موطنها القانوني في مدينة بنغازي" تكون التشريعات الخاصة بتحصين قرار عودة المؤسسة الوطنية للنفط إلى مقر إنشائها قد اكتملت وهذا يعتبر انتصار لمدينة بنغازي الأبية. وبين الفريق أنه يؤمن و يعتنق أجندة الوطن ولا ينتمي إلى أي حزب، أو تيار فكرى، أو سياسي، أو ديني في مدينة بنغازي، وأنه في إطار السلطة الشرعية للبرلمان المنتخب، و المعترف به دوليا، ويسعى الحراك لتحقيق العدالة الانتقالية باستعادة المدن لمؤسساتها المسلوبة خلال حقبة النظام السابق، لإرساء لبنة التنمية المكانية للمناطق المهشمة على مستوى ليبيا بإعادة توزيع الموسوسات وفق جدواها الاقتصادية. وكشف الفريق أنه استطاع عام ٢٠١٣م، ومعه منظمات المجتمع المدني، و المجالس المحلية في برقة، وبعد جهود مضنية في مواجهة عشاق المركزية، والضغط على السلطات التشريعية حينها ممثلة في رئيس المؤتمر الوطني، آنذاك السيد. محمد المقريف، و التنفيذية ممثلة في رئيس مجلس الوزراء، السيد على زيدان، من استصدار قرار في ٠٥ يونيو ٢٠١٣ يحمل الرقم ٢٤٧ و القاضي بعودة المؤسسة الوطنية للنفط، إلى مقر إنشائها في مدينة بنغازي بعد غيبة دامت عقود طويلة كخطوة أولى صوب تفكيك المركزية المقيتة القابعة في طرابلس، و التي تكدست فيها ٢٦٢ مؤسسة نوعية من أصل ٢٩٥ مؤسسة على مستوى ليبيا.(وال بنغازي) س ع ع م
لا يا «علي زيدان».. ما هكذا تُورد الإبل ما هكذا تورد الإبل، ولا هكذا يكون رد الجميل، هاجمت عين ليبيا وقدمت اتهاماتك على الملأ دون أن تأتي بدليل واحد. هذا الموقع الإخباري يا سيد علي زيدان مستقل استقلالية تامة بعيداً عن سيطرة أي جهة أو حزب أو كيان، ولا يمثل وجهة نظر أحد الأطراف السياسية، بل هو يقف على مسافة واحدة من الجميع. سياستنا في «عين ليبيا»، أن نكون مستقلين في زمن الاستقطابات الصحافية والإعلامية، وتمسكنا بالمهنية العالية هو العنوان الرئيسي لهذه الاستقلالية، والوقوف على مسافة واحدة من الجميع قدر الإمكان، وإن انحزنا فإننا ننحاز إلى الحقيقة ليس إلا. لسنا معصومين عن الخطأ، ولا يمكن أن نكون بأي حال من الأحوال، فالعصمة للأنبياء فقط، ومن اجتهد أصاب وأخطأ، وسنعترف دون تردد بأخطائنا عند ارتكابها، وسنعتذر عنها على الملأ وفي وضح النهار، وسنعمل على تصحيحها، ولن يضيرنا ذلك إطلاقاً. الذي لا تعرفه يا علي زيدان أو ربما قصر نظرك أوقعك فيه أننا في «عين ليبيا» تواصلنا مع عدد من المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان وفِي مقدمتها «المركز العربي الأوروبي لحقوق الإنسان» ونقلنا لهم ما تعرضت له وأصدر المركز بيانه بشأنك والمنشور موجود على موقعنا، لقد نشرنا المعلومات والحقائق التي وردت حول احتجازك من مصادرنا الموثوقة ومستعدين أن نقدم كل الدلائل التي تعزز مصداقية ومهنية ما نقوم به. إننا نترك التفاصيل حول الوقائع التي نشرناها لوقتها وننتظر منك أن تراجع ما قلت وتعود إلى رشدك وتعتذر عما صدر منك بحقنا من ظلم وتجني ومحاولة الزج بأننا نتحامل عليك، وإلا سيكون لنا موعد آخر نضربه معك مقولة وإِنّ غَداً لنَاظِرِهِ قَرِيبُ.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن علي زيدان مع:
شارك صفحة علي زيدان على