علي حسن

علي حسن

الاسم علي بن حسن بن علي العلي ويرجع نسبه الى فخذ الجبور من قبيلة بني خالد وهو ممثل قطري من مواليد ١٩٥٠ حاصل على بكالوريوس تمثيل وإخراج من المعهد العالي للفنون المسرحية في الكويت، مارس الدراما المسرحية والتلفزيونية والإذاعية والسينمائية في قطر منذ بداياتها حيث شارك في أول الأعمال التلفزيونية في قطر ومن هذة الأعمال مسلسل " الطيور المهاجرة " من إخراج إبراهيم الصباغ ثم قدم العديد من الأعمال التلفزيونية وشارك في فيلم سينمائي قطري بعنوان " الشراع الحزين " من إخراج محمد نبية ويعد هذا الفيلم من أوائل الأفلام السينمائية في دولة قطر وقد حصل الفيلم على الجائزة الفضية عام ١٩٧٨ في مهرجان شاليمار في باكستان، وكما انة يعد واحداً من الرواد الأوئل في مجال الحركة المسرحية في قطر حيث يعتبر من مؤسسي فرقة المسرح القطري مع مجموعة من الفنانين القطريين وعلى رأسهم المخرج الأردني الراحل هاني صنوبر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي حسن؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي حسن
في عرس الأعراس.. سيريتل ومؤسسة أمانة الشهيد تحولان ليل أمس إلى حدث استثنائي اللاذقية سانا أجواء أسطورية مستوحاة من رواية ألف ليلة وليلة خيمت على أرجاء الصالة المغلقة في مدينة الأسد الرياضية باللاذقية مساء أمس لاستقبال أكثر من ألف شاب وشابة تشرف بهم العرس الجماعي الخامس الذي أقامته سيريتل ومؤسسة أمانة الشهيد تأكيدا لبطولات بواسل الجيش العربي السوري والدفاع الشعبي من أسر الشهداء الشريحة المستهدفة من هذه الفعالية التي تفوقت في نسختها الخامسة على ما سبقها من أعراس سواء من ناحية التنظيم أو ضخامة الاستعراضات أو العناية بأدق التفاصيل. آلاف العيون توجهت إلى المسرح الضخم الذي أنشئ خصيصا لإحياء فعاليات الحفل وكان منبرا أيضا لدخول العرسان إلى الصالة بمراسم ملكية الطابع ساهمت بها الموسيقا والإضاءة والديكورات التي لم تترك ركنا واحدا من الصالة إلا وشملته ليتكلل المشهد بدخول بهي للعرسان ببدلاتهم العسكرية التي أصروا على ارتدائها في يومهم المنشود التزاما منهم بالرسالة السامية التي يجسدها هذا الرداء الغالي على قلوبهم وظهرت الشابات قربهم بأبهى حلة متوشحات بعلم الجمهورية العربية السورية الذي زين لباسهن الأبيض النقي حتى ان بعضهن فضلن ارتداء فساتين بألوان العلم السوري ونجومه ليشكل الجميع لوحة وطنية ألهبت مشاعر أكثر من ستة آلاف متفرج خفقت قلوبهم ودمعت عيونهم لروعة المشهد وجلال اللحظة. برنامج فني مميز أحياه نجوم الدراما والغناء السوريون الذين قدموا خصيصا إلى اللاذقية قبل عدة أيام لمشاركة العرسان فرحتهم الكبرى فكانت البداية مع أوبريت “عرس النصر” بمشاهده الخمسة التي جاءت على شكل حكاية سورية فيها الكثير من الاعتزار بالماضي والأمل بالمستقبل الذي سيرعاه ويحرسه أبطال الجيش العربي السوري بتضحياتهم وصمودهم فهم الحامل الأساسي للعمل الذي كتبه الفنان كفاح الخوص وأخرجه نبال بشير وجسده أكثر من ١٢٠ راقصا من فرقة آرام للمسرح الراقص رافقهم كل من الفنانين علي سكر ومحمد قنوع وسوسن ميخائيل ودانة جبر وطوني قوبا ونخبة من الفنانين وصل عددهم إلى ١٢ فنانا وفنانة وقامت الفنانة هالة القصير بتجسيد دور الراوية التي تربط فقرات الأوبريت ببعضها البعض. وعن دورها قالت القصير “هذه المرة الأولى التي اشارك فيها بإحياء عرس جماعي لأبطال الجيش وحرصت على أداء دوري بملء حواسي ولا سيما أن العمل وطني بامتياز وتوافرت فيه كل المقومات اللازمة لإنجاحه ليكون بحق رسالة سلام من لاذقية العرب إلى كل أنحاء العالم”. وكان للغناء حصة من برنامج الحفل الذي احتفى بحضور الفنان اللبناني علاء زلزلي ليقدم باقة من أغنياته المحببة للجمهور مع أغنية كتبت خصيصا لسورية حملت عنوان “قلبا بساع الكل” ليتبعه كوكبة من النجوم السوريين منهم النجم بهاء اليوسف وهالة القصير ومحمود القصير الذين اختتموا الحفل بأغنية من أدائهم حملت عنوان “فرح الأبطال” ليباركوا بها للعرسان معلنين نهاية الحفل الذي اعتبره محمود القصير بمثابة مهمة إنسانية وواجب على كل فنان سوري ليرد الجميل لهؤلاء الأبطال الذين يستحقون من السوريين كل الحب والاعتزاز. الرضى والفرح لم يفارقا وجوه الأبطال والعرائس حيث عبر كوكبة من العرسان عن سعادتهم بوجودهم معا في هذا الحدث الاستثنائي الذي وجدوه فرصة لإعلان انتصار سورية وجيشها وشعبها وقال علي محسن سليمان وعروسته رنا ابراهيم الشايب من مدينة جبلة في اللاذقية إن “التنظيم المميز ومتابعة أدق التفاصيل التي تهم العرسان جعلا الأمور تسير على خير ما يرام”. أما يوسف الجردي وبتول العجي من محافظة حمص فقد أشارا إلى أن هذا العرس يعتبر دليلا على وحدة سورية ومحبة شعبها ولا سيما أنه يضم شبابا وشابات من مختلف المحافظات السورية الأمر الذي أكد عليه عمر حمادة وفاطمة العر من مدنية القنيطرة اللذان لفتا إلى أن التنظيم المميز فاق توقعاتهما بأشواط فالجميع بذل جهدا كبيرا ليخرج العرس بأبهى صورة تلائم تضحيات الجيش والدفاع الشعبي. عرسان محافظة حلب كانوا حاضرين بقوة أيضا ضمن مراسم الاحتفال فعلى الرغم من مشقة السفر وعنائه إلا أن بهاء الاحتفالية أنسى المشاركين كل التعب على حد تعبير كل من تسنيم الأشقر وسحر جمو وحسن شهبندر ورباب طبرا الذين جاؤوا من نبل والزهراء موءكدين انهم تحمسوا لفكرة العرس الجماعي بعد مشاهدتهم عدة نسخ منه على شاشة التلفزيون ورغبوا أن يكونوا جزءا منه وها هو الحلم قد تحقق. والفكرة ذاتها تحدث عنها علي حسن ومريم داوود من مدينة بانياس مؤكدين أن العلاقة الطيبة التي نشأت بين المشاركين في هذا العرس ستستمر لسنوات طويلة فهو فرصة للقاء رفاق السلاح في جو يعمه الفرح والسرور كما هو حاصل الآن. بدوره أكد جهاد بريمو مدير وحدة المسؤولية الاجتماعية في شركة سيريتل على أن الاستمرار بإقامة هذه الفعالية بشكل متتال يأتي من التزام الشركة بمسؤوليتها الاجتماعية لأداء الأمانة التي حملتها تجاه ذوي الشهداء من الجيش العربي السوري وقال “اليوم تجمعنا الفرحة الخامسة مع أبطال جدد سعدنا بأن نكون شركاء لهم في زفافهم لنتقاسم معهم الأفراح والآمال”. يذكر أن العرس الجماعي في نسخته الخامسة يندرج ضمن مبادرة “عالحلوة والمرة” وهي واحدة من ثماني مبادرات تنفذها سيريتل دعما لأسر الشهداء واستفاد من هذه الفعالية منذ انطلاقتها عام ٢٠١٤ حتى الآن ١٤٦٠ شابا وشابة من مختلف المحافظات السورية على مدى خمسة أعراس جماعية. ياسمين كروم
محافظ حماة يتفقد سير العمل في عدد من المشروعات والمؤسسات الخدمية حماة سانا تفقد محافظ حماة الدكتور محمد الحزوري واقع العمل في المرحلة الرابعة من مشروع عقدة الشريعة الطرقية في حماة التي تبلغ كلفة انجازها مليون ليرة سورية. واستمع المحافظ من المعنيين عن تنفيذ المشروع إلى شرح لاهمية المشروع ودوره في ربط شطري مدينة حماة الشمالي والجنوبي من خلال وصل حيي الشريعة والحميدية بطريق واحد وفق أحدث المواصفات والمعايير الفنية. وأكد المحافظ ضرورة تسريع وتائر الأداء في تنفيذ هذه المرحلة لوضع هذا المشروع في الخدمة والاستثمار بأسرع وقت منوهاً بحسن انجاز هذه المرحلة استكمالا لهذه العقدة الطرقية التي تمثل شريان مواصلات حيويا في مدينة حماة من شانه دفع عجلة التنمية والخدمات قدما للأمام. كما اطلع المحافظ على واقع عمل مديرية الشؤون المدنية في المحافظة وما تقدمه من خدمات للمواطنين. وأكد وائل الدريعي مدير الشؤون المدنية الحرص على حسن استقبال المراجعين وانجاز معاملاتهم لافتا الى أن المديرية شهدت في الآونة الأخيرة قفزات نوعية على صعيد سرعة إصدار البطاقات الشخصية والعائلية. كما زار المحافظ الاسر الوافدة إلى حماة والمقيمة في ابراج البارودية السكنية التي وضعتها المحافظة في خدمتهم واطلع على المشكلات التي يواجهونها حيث دعا الجهات المعنية الى ايجاد الحلول المناسبة لها بالسرعة القصوى. واختتم المحافظ جولته بالاطلاع على سير عمل مجمع ابي الفداء الاستهلاكي التابع لفرع المؤسسة السورية للتجارة حيث استمع من ماهر سودين مدير المجمع إلى شرح عن حركة بيع المنتجات في هذه المؤسسة التي تعد الأكبر من نوعها في مجال التدخل الايجابي في السوق لصالح المستهلكين. وأشار مدير المجمع إلى أن قيمة مبيعات المجمع من مختلف السلع والمنتجات المعروضة في المجمع يومياً تزيد على ٤ ملايين ليرة سورية مبيناً أنه يجري حالياً التحضير لمعرض السجاد المزمع افتتاحه في المجمع خلال اليومين القادمين. يذكر أن فرع المؤسسة السورية للتجارة في حماة شارك في مهرجان التسوق في خان رستم باشا بجناح خاص بلغ مجموع قيمة مبيعاته نحو ٢٠ مليون ليرة سورية.
مشفى شهبا.. الصحة سنفتتحه مطلع ٢٠١٨..المواطنون انتظرنا سنوات ولا بأس بانتظار أشهر دمشق سانا مشفى “شهبا” هو الوحيد على الطريق السريع بين محافظتي دمشق والسويداء ما يعطيه قيمة مضافة لكونه اقرب نقط الاسعاف على الطريق الحيوي إضافة لدوره المأمول “لدى وضعه في الخدمة” في التخفيف من الضغط الحاصل على المشفى الوطني بالسويداء ولا سيما بعد ازدياد التعداد السكاني في المدينة والقرى التابعة لها نتيجة الهجرة الوافدة إليها بسبب الظروف الأمنية التي شهدتها البلاد خلال السنوات السبع الماضية. العمل في المشروع بدأ منذ عام ٢٠٠٣ لكن المشفى لم يدخل الخدمة حتى الآن رغم تتالي الوعود منذ عام ٢٠١٠ بتسليم المشفى ووضعه في الخدمة من قبل جميع الأطراف المشرفة والمعنية به والأهالي ما زالوا في انتظار التنفيذ ولا يهمهم كثيرا القول ان تلك الجهة أو غيرها هي من تتحمل المسؤولية عن التأخير ولسان حالهم يقول انتظرنا سنوات ولا مانع أن ننتظر شهورا وسط تقاذف المسؤوليات والتبريرات بتأخر بعض عقود التركيب مثل شبكة الغازات أو نتيجة توقف العمل بالمشروع بداية الأزمة التي تتعرض لها سورية كون فروقات الأسعار أثرت على صرف العقود المبرمة للتنفيذ. مديرية صحة السويداء رفضت خلال السنوات الماضية عدة عقود لتركيب شبكة الغازات الطبية بحجة أن أسعار العقود مرتفعة ما جعلها بنظر المواطنين أحد المساهمين في تأخير التنفيذ إلا أن وزير الصحة الدكتور نزار يازجي أعلن الأسبوع الفائت خلال زيارته محافظة السويداء مع وزير الإدارة المحلية والبيئة المهندس حسين مخلوف أنه “تم الاتفاق مع شركة البناء والتعمير المشرفة على المشروع لإدخال مشفى شهبا حيز العمل مع بداية العام القادم”. كلام وزير الصحة يشير إلى أن قضية شبكة الغازات “موضع الخلاف” سيتم حلها وهو ما لحظته كاميرا سانا خلال رصدها واقع الأعمال المنتهية في المشفى حيث تصادفت زيارة فريق سانا للمشفى منذ عدة أيام مع وصول المشرفين على عقد شبكة الغازات من مديرية الصحة إلى المشفى للبدء فعلياً بتنفيذه بعد سنوات من الانتظار. المهندس علي حسن مدير فرع المنطقة الجنوبية بالشركة العامة للبناء والتعمير الذي أشرف على المشروع منذ آذار الماضي أوضح لمندوبة سانا أن المشفى من العقود القديمة واستغرق زمناً طويلاً لعدة أسباب لكن منذ استلام الشركة للمشروع بداية العام الحالي كانت توجيهات الوزارة وإدارة الشركة بـ”إنهاء المشاريع الخدمية الضرورية للمواطنين ولا سيما ذات العقود المبرمة تحت أي ظرف كان” وخاصة بعد حل مشكلة التوازن السعري. ويدلل حسن على جدية الوزارة بالإشارة إلى الإقلاع بعدة مشاريع مهمة بينها مشاريع السكن الشبابي والمشافي ومنها مشفى قطنا الذي تم تسليمه ووضع في الخدمة عام ٢٠١٦ ليصل إلى مشفى شهبا الذي تضاعفت الجهود لإنهاء كل عقوده حتى شهر تموز الماضي مضيفاً “في تموز رفعنا كتابا أوليا بإنهاء العمل بكل العقود ما عدا عقد شبكة الغازات وتم إيفادنا ببعض الملاحظات لاستدراكها وهو ما قمنا به لاحقاً”. واعتبر حسن أن ما قامت به الشركة خلال عام ٢٠١٧ اختصر أعمال السنوات الماضية وذلك نتيجة “تصميم فريق العمل على إنهاء المشروع بوقت زمني محدد” مبيناً أن أعمال كل العقود الفنية والميكانيكية والكهربائية والإكساء أصبحت منتهية ومع نهاية العام يكون تركيب شبكة الغازات منتهياً ويصبح المشفى “بيد مديرية الصحة” التي تترتب عليها المرحلة الثانية بالتجهيز. ويتكون المشفى من ثلاثة طوابق بمساحة طابقية تبلغ ٢٢٠ مترا مربعا وقبو ويخدم نحو ١٥٠ ألف مواطن من ٣٤ قرية في منطقة شهبا إضافة للأسر الوافدة ويتسع المشفى وفق العقد لـ ٦٠ سريرا لكن نتيجة المساحات الواسعة التي يتمتع بها حسب تصميمه الأفقي فإنه من الممكن أن يحتوي على أكثر من ١٠٠ سرير وفق المهندس حسن. وأوضح حسن أن القيمة الإجمالية المصروفة للعقد بلغت نحو ٦٠٠ مليون ليرة سورية إضافة لعقد الغازات المستقل الذي لم يتم صرفه والبالغة قيمته ٣٥٠ مليون ليرة أي أن القيمة الإجمالية لعقود بناء المشفى نحو مليار ليرة سورية عازياً سبب عدم ارتفاع تكلفة البناء بمبلغ أكثر من ذلك كون “القسم الأكبر منه نفذ قبل حدوث تضخم الأسعار”. ويشمل المشفى أقساماً للأطفال والإسعاف والولادات وغرف التجهيزات الميكانيكية ووحدات المعالجة المتضمنة “المراجل والحراقات والمداخن” والتي تم تجريبها مؤخراً حسب المهندس حسن للتأكد من جهوزيتها للعمل كما قام الكادر الفني بتغليف الأنابيب بقماش عازل للحرارة ودهنها بألوان مختلفة تميزها “خطوط باردة أو ساخنة” لسهولة العمل وقال.. “واجهنا صعوبة مضاعفة في هذا القسم لكون الآلات مركبة منذ أكثر من ٦ سنوات ونتيجة عدم استخدامها ترتب علينا إعادة صيانتها وضبطها”. مساعدة المهندسة هديل فخر بينت أن “من يشاهد المشفى سابقا والإنجاز الذي حدث فيه خلال هذا العام يلاحظ الفرق الكبير في نسب الإنجاز” مؤكدة انه تم الانتهاء من أعمال الدهان وجلي البلاط وعزل الواجهات والأسطح والأسقف المستعارة ببعض الأقسام وأن الشركة قامت بتركيب أبواب مقواة ومثبتة بالحديد مناسبة للأجواء الشتائية القاسية في محافظة السويداء. بدورها أشارت المهندسة عفراء عمشة إلى أن هذه الأعمال تم تسليمها للجان الإشراف بعد تجريب كل المنظومات للتأكد من جهوزيتها للعمل لافتة إلى أن العمل في بناء سكن الأطباء بجانب المشفى انتهى وهو يتكون من ٣ طوابق وقبو و٦ شقق كبيرة. يبدو أن جدية التنفيذ في المرحلة الأولى من المشفى وضعت دعائمها على أرض الواقع مع انتهاء الأعمال البنائية والإنشائية … فهل يدخل مشفى شهبا الحكومي حيز الأشغال والاستثمار من مديرية الصحة مع بداية عام ٢٠١٨ مع العلم ان تأمين التجهيزات الطبية وعقودها يجب أن يبدأ الآن كي لا يخيب أمل المواطنين من جديد بتأخر افتتاح المشفى لسنوات أخرى إذا تأخرت عقود التجهيزات الطبية. ندى عجيب
قارن علي حسن مع:
شارك صفحة علي حسن على