علي الهادي

علي الهادي

علي بن محمد الهادي عاشر أئمة الشيعة الاثنا عشرية، والثاني عشر من المعصومين الأربعة عشر. ويكنى بأبي الحسن، والتي قد يعبر عنها في الأحاديث المروية عنه بأبي الحسن الثالث أو أبي الحسن الأخير، وذلك للفرق بينه وبين أبي جده أبي الحسن الأول موسى الكاظم وجده أبي الحسن الثاني علي الرضا. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي الهادي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي الهادي
العلاق لـ"المسلة" العراقيون يؤكدون وحدتهم بـ"التشارك" في أحياء مناسباتهم الدينية على أنواعها.. بغداد المسلة عدّ رئيس لجنة الأوقاف والشؤون الدينية البرلمانية النائب علي العلاق، ‏الجمعة‏، ٣٠‏ آذار‏، ٢٠١٨ ، مشاركة المكونات العراقية في مراسيم إحياء ذكرى وفاة الإمام علي الهادي، عليه السلام، فضلا عن مشاركة المكون الأكبر في العراق في الشعائر الدينية للأقليات، نقطة ارتكاز جديدة في بناء علاقات سليمة على أساس المصلحة الوطنية العليا. وفي دلالة جديدة على عودة الصف الوطني، إلى الوحدة والانتصار على الفتن الطائفية، شارك أبناء الطائفة السنية في مراسيم زيارة الإمام الهادي، بعد أن حاول الإرهاب والقوى الطائفية والتكفيرية شق الصف وتشويه الأخوة بين أبناء البلد الواحد، كما يشارك أبناء المكون الأكبر، أبناء الطائفية السنية، والمسيحيين والصابئة المندائيين، في مناسباتهم الدينية. وقال العلاق في حديث لـ"المسلة"، "عقب التطورات الأمنية والانتصار على تنظيم داعش الإرهابي، ودور الوحدة الوطنية العراقية في تحقيق هذا الانتصار، والدور الكبير الذي لعبه القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء حيدر العبادي، في الجهد القتالي العراقي لمختلف مكونات الشعب والقوات الأمنية والحشد الشعبي والبيشمركة والعشائر، الذي ساهم في تحقيق بُعد وتلاحم وطني عراقي، وعززّ ثقة الشعب العراقي بعضه بالبعض الآخر، ورفض السياسيين الذين يثيرون النزاعات والفتن والعمل على إثارة البُعد الطائفي والتفريق حيث انخفضت هذه الأمور إلى حدٍ كبير". وأكد العلاق على أن "مشاركة أبناء العراق في حماية الزائرين من المشاركين في مراسيم إحياء ذكرى وفاة الإمام علي الهادي، عليه السلام، تعتبر نقطة ارتكاز جديدة في بناء علاقات سليمة على أساس المصلحة الوطنية العليا والمصالحة المجتمعية الحقيقية، وبناء الوطن الموحد، تعيش فيه كل المكونات ضمن اطار الوطن والدستور والقانون". وقال مصدر مقرب من المرجعية العليا في النجف لـ"المسلة"، أن "مشاركة أبناء السنة والشيعة، في المناسبات الدينية، هو تعميق للصف الوطني وتأكيد على الأخوة الإسلامية"، فيما رصدت "المسلة" مواكب الزائرين من السنة والشيعة في الطريق المؤدي إلى المراقد المقدسة في سامراء والنجف وكربلاء والمناطق الأخرى، في تظاهرة وطنية ودينية تكشف زيف الفتنة الطائفية التي تسعى الى تقسيم العراقيين.
بغداد المسلة في دلالة جديدة على عودة الصف الوطني، الى الوحدة والانتصار على الفتن الطائفية، شارك ابناء الطائفة السنية في مراسيم زيارة استشهاد الامام علي الهادي (ع)، بعد ان حاول الإرهاب والقوى الطائفية والتكفيرية شق الصف وتشويه الاخوة بين ابناء البلد الواحد. وقال مصدر مقرب من المرجعية العليا في النجف لـ"المسلة"، ان "مشاركة أبناء السنة والشيعة، هو تعميق للصف الوطني وتاكيد على الاخوة الإسلامية". ورصد "المسلة" مواكب الزائرين من السنة والشيعة في الطريق المؤدي الى سامراء التي شهدت توافد مئات الالاف من الزوار إلى مرقدي الإمامين علي الهادي، والحسن العسكري (ع)، لإحياء ذكرى وفاة الإمام الهادي التي تصادف الثالث من شهر رجب الحالي. ورغم ما فعله الارهاب من جرائم بحق الشعب العراقي الا ان العراقيين كانوا اكبر من دعوات الفتنة التي انطلقت بشكل ممنهج طوال السنوات الماضية. وترك احتضان ابناء المحافظات الجنوبية للنازحين من المناطق السنية، وتخصيص دور سكنية ومنازل لهم ايام الحرب على داعش، اثرا إيجابيا على تعزيز الوحدة، لاسيما وان ابناء المكون الشيعي ساهموا بشكل رئيسي في تحرير المناطق التي احتلها دعش في شمال وغرب البلاد.
قارن علي الهادي مع:
شارك صفحة علي الهادي على