علي الشلاه

علي الشلاه

الشاعر الدكتور علي الشلاه..شاعر وأكاديمي وناقد اصدر الكتب التالية ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي الشلاه؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي الشلاه
اعتبرت عضو مجلس النواب ريزان شيخ دلير، في حديث لـ"المسلة"، ان قرار إقالة هديل كامل، من رئاسة مجلس أمناء شبكة الإعلام العراقي، "سلوك تعسفي تجاه المرأة العراقية بشكل عام، وناجم عن نظرة دونية من أعضاء المجلس، علي الشلاه و فضل فرج الله و روميل موشي ايشو، للمرأة"، فيما قالت عضو مجلس ذي قار اشواق الزهيري لـ"المسلة" ان "القوانين العراقية لم تضع العراقيل أمام إشغال المرأة منصب حكومي أو وظيفة عامة في مراتب متقدمة لكن الموانع الاجتماعية والذكورية هي السبب في ذلك". ودعت الزهيري الى "بيئة إدارية منسجمة مع القوانين وبعيدة عن الصراعات توفر الفرص الجيدة أمام المرأة"، في إشارة الى "الظروف" التي صاحبت إقالة هديل كامل. وعلى الرغم مضي نحو الـ ١٣ عاما على التغيير في العراق، وإقامة النظام الديمقراطي الذي يكفل حقوق المواطنة، وتكافأ الفرص، بين العراقيين لاسيما بين الرجل والمرأة، الا ان هناك الكثير من الكوابح التي تحول دون ذلك، الصادرة من شخصيات رجولية، تكن الضغينة، لدور المرأة وتتعمد تهميشها ومنعها من المراكز القيادية، ويبرز ذلك على نحو خاص في تعمد أعضاء مجلس أمناء شبكة الاعلام العراقي إزاحة هديل كامل من رئاسة المجلس بطريقة مفاجئة تنم عن سبق إصرار، على الحيلولة دون تبوأها هذا المنصب الذي لم يمض سوى بضعة أيام على تبوأه لها.
وصفت عضو مجلس أمناء شبكة الاعلام العراقي، هديل كامل، ما أورده رئيس مجلس الأمناء "الحالي"، روميل موشي ايشو، من تفاصيل عملية إقالتها، بانه "مجانب للحقيقة حيث لم يذكر ايشو الكثير من التفاصيل المهمة التي لها دور مهم في القراءة النهائية للموقف"، معتبرة ان استهدافها كان "تعسفيا"، وقد جابهها ايشو بـ"ردود استفزازية كيدية تؤكد التصميم على استهداف امرأة عراقية باعتبارها العنصر المستضعف والمقدور عليه في زمن، كان يجب أن يكون لأجل دعم المرأة ونصرتها"، وفق تصريحات أوردتها كامل لـ"المسلة". وقالت هديل كامل سبق وان تم التداول مع عضو المجلس فضل فرج الله حول رغبتي بالانسحاب من رئاسة المجلس و لم يثنني عن ذلك بل شجعني عليه تعاطفا مع وضعي العائلي الذي يتطلب التفرغ الأكبر. وفي لقاء جمعني بعلي الشلاه و فضل فرج الله و روميل موشي ايشو، ما قبل الاجتماع بيوم واحد، أبلغتهم بأنني كنت في نية الانسحاب الا انني تريثت عن ذلك لمدة شهرين نزولا عند رغبة رئيس شبكة الاعلام العراقي مجاهد ابو الهيل الذي طلب مني التريث لحين انضاج ملفات الشبكة التي تتطلب جهودا جماعية لغرض النهوض بواقعها المرتبك، لكنني فوجئت بطلب شفاهي من روميل خلال هذه الجلسة بطلبه المباشر لانسحابي من رئاسة المجلس مما ولد لي قناعة شبه تامة على ان وجودهم في هذا اللقاء كان بتصميم اقتراح هذا الموضوع.. ووسط دهشتي وعدتهم بالتفكير، لانني كنت لا ازال مترددة بين القبول والرفض .
الشلاه يعرقل عجلة إصلاح الشبكة.. وأول خطواته.. التآمر لإقالة هديل كامل بغداد المسلة طعن العضو في مجلس أمناء شبكة الاعلام العراقي، هيوا محمود عثمان، الثلاثاء، ١٩ أيلول ٢٠١٧، بقرار أعضاء المجلس، علي الشلاه، وفضل فرج الله، و روميل موشي ايشو، بإقالة هديل كامل من رئاسة المجلس، وتعيين ايشو في مكانها، فيما ترك قرار الإقالة اكثر من سؤال، عمّا وراء هذه الاستهداف لهديل، التي لم يمض على شغلها لمنصبها، سوى بضعة أيام. هذا التحرّك من قبل الأعضاء المذكورين، وفق تفسيرات عدة، وردت الى "المسلة" عبر المتابعين لشؤون الاعلام، يفضح الدوافع الانتقامية الدفينة تجاه امرأة عراقية، قرّر هؤلاء الأعضاء، اغتيال فرصتها في إثبات القدرة على القيادة والإدارة، وهي الفنانة والأكاديمية، فضلا عن كونها امرأة، يمكن أن تعكس عبر منصبها في مجلس الأمناء، صورة المرأة العراقية، صاحبة الإرادة في العطاء، وإثبات المهارات في مجتمع ذكوري، تغلب عليه نزعات النظرة الدونية للمرأة التي تجسدت في سلوكيات الشلاه، وايشو، وفرج الله. واللافت، إنّ هؤلاء الأعضاء، بحسب ما صرّح به عثمان، تصرّفوا بطريقة مفاجئة، وغادِرة، ذلك إن قرار الإقالة لم يكن مدرجا ضمن جدول أعمال الاجتماع، وفي نهاية الاجتماع باغت الأعضاء المذكورة أسماءهم بطرح موضوعة رئيس المجلس، وأقالوا هديل كامل، وعينوا ايشو رئيسا للمجلس.
صحافي "مسلكي" يهاجم قرار الأمناء بعزل الشلاه.. ودعوات لمراجعة الجدوى من "مجلة الشبكة" بغداد المسلة اعتبر الصحافي العراقي "المسلكي" جمعة الحلفي، الذي لا يحمل شهادة أكاديمية في الاعلام أو في أي حقل آخر، ان إقالة رئيس شبكة الاعلام العراقي علي الشلاه "قرار في غير وقته ومحله"، وهو نتاج ""لوثة التضليل والتشويه والتسقيط عبر الاقلام المأجورة ومدفوعة الثمن ومواقع السقوط الأخلاقي الإلكترونية". وبهذا الموقف، اعتبر الحلفي قرار "مجلس الأمناء"، غير صائب، وهو نتاج "الفساد" و"حملة التشويه"، فكأن المجلس ينساق بصورة عمياء الى وسائل التضليل، على حسب وجهة نظر الحلفي. وقال الحلفي في هجومه العدائي على مجلس أمناء شبكة الاعلام "غايات تبتعد او تقترب من واجهات الجاه والمال وخزائن الفساد". وأنكر الحلفي، تقرير مجلس الأمناء الرسمي، حول أوجه التقصير والفساد في أداء الشلاه ليقول "عرفت علي الشلاه منذ ثلاثة عقود من الزمن في المنفى، وفي الداخل، وعملت معه خلال السنوات الأخيرة في شبكة الاعلام"، حيث يعتقد الحلفي ان "صداقته" للشلاه، تمنحه شرعية تبوأ مركزه الوظيفي على رغم افتقاره الى الكفاءة والشهادة المطلوبة. غير ان مصدر مطلع في الشبكة اعتبر ان الحلفي في موقفه هذا ينطلق من دوافع انتقامية دفينة، فضلا عن المنافع، فهذا الموظف الذي أصبح رئيسا لتحرير مجلة "الشبكة" العراقية، لا يمتلك المهارات الأكاديمية اللازمة لتبوأه منصبه هذا، وكل ما حدث انه اتكأ على علاقات قديمة له في سوريا مع بعض المهاجرين ومنهم الشلاه، لينسج له تاريخا خاليا من أية علامة فارقة يمكن أن تؤكد مهنيته وقدراته في الإدارة والابتكار، عدا بعض الخواطر السياسية التي يكتبها، والتي ترتقي بصعوبة، الى مستوى إنشاء طلاب المدارس. وتابع القول "الكثير من الديناصورات في الشبكة تعتقد ان علاقاتها الماضوية يمكن ان تمنحها نافذة لتبوأ المناصب من دون استحقاق". والحلفي الذي عٌرف عنه إبراز الممثلات، والحسناوات على غلاف الشبكة في وقت يخوض فيه العراق حربه على الرهاب، يناقض نفسه فينتقد "استقالة الشلاه المفاجئة لانها تأتي في وقت يخوض فيه العراق حربه على الإرهاب"، وكأن هذه الحرب مقتصرة على الشلاه وحده. وقال اعلامي عراقي لـ"المسلة" إن محاسبة الحلفي ملزمة، وواجب وطني لان يشكك بنزاهة مجلس الأمناء وتقاريره عن فساد وتقصير الشلاه". وتابع القول ان تصفّح مجلة الشبكة العراقية سوف يوضِح لنا، التقصير الكثير والأموال الطائلة التي تصرف، من دون أن يكون لها جهد متميز في الحرب على الإرهاب، وعلى مستوى زيادة الوعي الاجتماعي في البلاد. وأضاف سوف يقول الحلفي انها مجلة متنوعة تقدم المادة الخفيفة للقراء، وهو بهذا يدين نفسه، فضلا عن ان موظفي الشبكة يدركون جيدا حجم البطالة المقنعة في كوادر المجلة المؤلف من عشرات الموظفين. وهاجم الحلفي مجلس الأمناء بطريقة فجّة تؤكد الاستنتاج الذي توصل اليه هذا التقرير، كون الحلفي غير ملم بأدواته المهنية ومهاراته التعبيرية، فيقول تفاجأت اليوم باضطرار الشلاه لتقديم استقالته من رئاسة شبكة الاعلام... الديمقراطية لا تختصر على ثلاثة اشخاص فقط هم من يقرر مصير رئاسة الشبكة واهمال عشرات من الكادر المعني مباشرة بشؤون العمل بالشبكة.. دعوة لحماية شبكة الاعلام من الانهيار الوشيك". وفي حين تشير المعلومات، الى ان مفاصل الشبكة لاسيما صحيفة "الصباح"، مقبلة على ثورة على الروتين وقلاع الفساد والمحسوبية، فان التطلعات تؤكد على أهمية إحداث تغيير في مجلة "الشبكة"، ودراسة جدواها، وإحصاء منافعها، مقابل الأموال الطائلة التي تصرف عليها، لأجل منشور يستطيع صحافي عراقي واحد ومجموعة من المتعاونين، إنتاج ما هو افضل منه بدرجات في الشكل والمحتوى. "المسلة"
العاملون في "الشبكة" و"الصباح" يدعون أبو الهيل الى اجتثاث إرث الشلاه الفاسد بغداد المسلة عمّ الارتياح، العاملين في شبكة الاعلام العراقي لخروج رئيسها السابق علي الشلاه من منصبه، وتولي مجاهد ابو الهيل المسؤولية بدلا منه. واجمع معظم العاملين على ان الأمل كبير لديهم في تجاوز الأخطاء الكارثية التي حدثت في حقبة الشلاه. وقال الذين اتصلوا بـ"المسلة" من صحيفة "الصباح"، وشبكة الاعلام العراقي، انهم يأملون في مستقبل مشرق للشبكة في ظل قيادة ابو الهيل، آملين في تحقيق العدالة بين العاملين، ووضع الكفاءات المناسبة في المكان المناسب، واعادة الشبكة الى خطها المهني الذي هو أملهم ومبتغاهم. وقال عاملون في صحيفة "الصباح" انهم يرون في التغيير الجديد فرصة سانحة لاجراء التغيير الإيجابي في صحيفة الصباح التي تعاني من الترهل، وتبوأ مسؤولين إدارة تحريرها، سخروا إمكانيات الصحيفة لصالح أغراضهم الخاصة، واستكتاب كتاب من لون واحد واتجاه سياسي وفكري محدّد، يكتبون في صفحات الجريدة آراء وتقارير، على النقيض تماما من تدويناتهم ومقالاتهم في الصحف الأخرى في نفاق ثقافي وفكري فاضح. وفيما أكد آخرون سرورهم بهذا التحول وانتعاش آمالهم بإعلام وطني نزيه وفعال يتصدى لأكاذيب الإرهاب، تمنى بعضهم الاخر على القيادة الجديدة انهاء حالة الكيل بمكيالين والتخلص من الفضائيين الذين أعفاهم الشلاه من التوقيع على جهاز "البصمة"، ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب، بإعادة الكفوئين الذين ابعدهم الشلاه الى الأماكن والمسؤوليات التي يستحقونها، وانهاء حالة المنسوبية والمحسوبية التي احتكم لها الشلاه في توزيع المناصب، ووضع حد للشللية "العائلية" التي تتحكم في الشبكة والصحيفة. واختتم المتصلون بـ"المسلة" ملاحظاتهم بالاجماع على ان ثمة امل مشرق يلوح للشبكة بعد خروج الشلاه منها، ولن يتحقق هذا الامل من دون إزالة الأخطاء الكارثية التي ارتكبها الشلاه والقضاء على ارثه الذي يتجسد في موظفين، يقولون جهارا انهم يتحدون اية قرارات تنسف الحلقة الضيفة التي أحكمت قيضتها على مفاصل الصحيفة والشبكة. وكان ائتلاف دولة القانون، حمّل ‏الأحد‏، ١٠‏ أيلول‏، ٢٠١٧، مدير شبكة الاعلام العراقي "السابق" علي الشلاه، مسؤولية إساءة كتاب تستكتبهم صحيفة "الصباح" للأحزاب الإسلامية، منتقدا "تقريب" إدارة الجريدة لكتاب من اتجاه معين، عُرفوا بعدائهم للنظام الديمقراطي في البلاد، واستبعاد الكتاب الإسلاميين، ليتخذ القرار عاجلا فيما بعد بإبعاد الشلاه عن المسؤولية. وفي حين دعا الائتلاف الى تحقيق التوازن في تلك المؤسسة، في التوظيف والاستكتاب، طالب التيار الصدري، بمنع الكتاب "المنافقين" وعلى رأسهم كتاب يحنون الى حقبة البعث ومنعهم من الكتابة في الصحيفة ومحاسبتهم، مشددا على أننا ننتظر "إجراءً بحقهم". ويلاحظ المتابع لصحيفة الصباح، سيطرة عصابة من اتجاه سياسي وفكري واحد على مقدراتها، وغالبا ما يقودون الصحيفة خارج السياقات بالاتفاقات الخاصة في جلسات الندامة والمسامرة الليلية، الامر الذي انعكس على أداء الجريدة، حيث أن ما يتم الاتفاق عليه في الليل، ينفّذ في النهار من دون تطبيق حتى لأوامر رئيس الشبكة علي الشلاه، وقتها. وتستبعد هذه العصابة أية أسماء من خارج الحلقة المنتفعة المتفق عليها فيما بينهم. وكانت الصحيفة قد وقعت في فخ التناول السطحي والفج لتصريحات القيادي في حزب الدعوة الإسلامية، علي الأديب حين انتقد فيها الهجوم على الأحزاب الإسلامية في العراق، ومحاولة تشويه الإسلام السياسي، من قبل جماعات تطلق على نفسها وصف "المدنية"، فيما هي مؤدلجة، حيث ارتأت الوقوف الى جانب هذه الجماعات عبر كاريكاتير رسمه خضير الحميري، اضطرت الصحيفة الى ازالته من موقعها الرقمي لادراكها فداحة الخطأ الذي ارتكبته. "المسلة"
قارن علي الشلاه مع:
شارك صفحة علي الشلاه على