علي الدفاع

علي الدفاع

أ.د. علي بن عبد الله الدفاع الملقب بـ ملك التكامل من عشيرة ال عويد من قبيلة تميم في المذنب من مواليد ١٩٣٨م (١٣٥٨ هـ) في مدينة عنيزة من منطقة القصيم، عالم رياضي ومؤرخ في تاريخ الرياضيات عُرِف عنه اهتمامه بفرع التكامل من علوم الرياضيات وكذلك بحوثه المتعمّقة في تاريخ الرياضيات عند العرب والمسلمين.انضم عام ١٩٧٢م لكلية البترول والمعادن (جامعة الملك فهد للبترول والمعادن حاليًا) كأستاذ مساعد، لتتم ترقيته في ١٩٧٧ أستاذًا مشاركًا، استلم رئاسة قسم العلوم الرياضية وعمادة كلية العلوم بالجامعة في الفترات ١٩٧٤-١٩٧٧، ١٩٧٧-١٩٨٤. وقد تمّت ترقيته للأستاذية عام ١٩٨٠. عمل أستاذًا زائرًا لجامعة الملك سعود بالرياض، وكذلك لجامعة هارفرد بالولايات المتحدة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي الدفاع؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي الدفاع
سيناتور جمهوري يحذر من ضربة أمريكية ضد كوريا الديمقراطية واشنطن سانا حذر السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام من أن الولايات المتحدة تقترب من شن ضربة استباقية ضد كوريا الديمقراطية بذريعة إجراء بيونغ يانغ تجارب صاروخية ونووية. وكانت كوريا الديمقراطية أعلنت الأربعاء الماضي أنها أجرت بنجاح اختبارا جديدا لصاروخ باليستي عابر للقارات من طراز “هواسونغ ١٥” قادر على استهداف القارة الأمريكية بكاملها وذلك في إطار سياستها القائمة على الدفاع عن النفس في مواجهة السياسة العدائية للولايات المتحدة والتهديد الأمريكي بحرب نووية. ونقلت وكالة فرانس برس عن غراهام قوله “إذا أجريت تجربة نووية تحت الأرض عندها يتعين عليك أن تكون مستعدا لمختلف أشكال الرد من الولايات المتحدة”. وزعم غراهام أن سياسة الإدارة الأمريكية تقوم على “حرمان بيونغ يانغ من القدرة على ضرب أمريكا بصاروخ ذي رأس نووي وليس على احتوائها” مضيفا إن “الحرمان يعني حربا استباقية بصفتها الملاذ الأخير وهذا الخيار الاستباقي يزداد ترجيحا مع تطور التكنولوجيا التي يملكونها وكل تجربة صاروخية وكل تجربة نووية تحت الأرض تعني ازدياد احتمال تمكنهم من تزويد صاروخ براس نووي”. يشار إلى أن شبه الجزيرة الكورية تشهد حالة من التوتر الشديد جراء المناورات العسكرية الأمريكية الكورية الجنوبية المتكررة فضلا عن التهديدات الأمريكية العدائية المتواصلة ضد كوريا الديمقراطية وقيام واشنطن مؤخرا بنشر منظومة “ثاد” الصاروخية في أراضي كوريا الجنوبية وهو ما تعتبره بيونغ يانغ تهديدا لأمنها القومي.
بيونغ يانغ لا تثق بواشنطن موسكو سانا أعلن أعضاء الوفد البرلماني الروسي إلى كوريا الديمقراطية أن بيونغ يانغ مستعدة لإجراء مفاوضات بهدف نزع فتيل التوتر في شبه الجزيرة الكورية إلا أنها لا تثق بنية واشنطن في التوصل إلى اتفاق. وكان مجلس الأمن الدولي دعا أمس إلى بذل كل الجهود من أجل وقف التصعيد في شبه الجزيرة الكورية والتوصل إلى حل سياسي للوضع هناك. ونقلت وسائل إعلام عن كازبيك تايسايف رئيس الوفد قوله بعد زيارة بيونغ يانغ “الكوريون مستعدون للمحادثات وللمفاوضات إلا أنهم بالطبع لا يثقون بأحد باستثناء روسيا” مضيفا “يبدو لي أن روسيا هي الجهة الوحيدة هنا التي يمكن أن تكون ضامنة لكل هذه المفاوضات”. بدوره نقل عضو الوفد فيتالي باشين عن الكوريين تأكيدهم خلال زيارة الوفد امتلاكهم صاروخا قادرا على الوصول إلى أي قارة وأي منطقة في الولايات المتحدة مشيرا إلى أن قيادة كوريا الديمقراطية ابلغت الوفد أنها لا تريد الحرب والتصعيد في المنطقة وتعتبر برنامجها النووي ضمانا لأمن البلاد. وعمد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال الشهرين الماضيين وبشكل متواصل إلى توجيه التهديدات العدائية لكوريا الديمقراطية بحجة برنامجها النووي في حين تؤكد بيونغ يانغ باستمرار أنها تدافع عن نفسها في مواجهة السياسة العدائية للولايات المتحدة والتهديد الأمريكي بحرب نووية. من جهته أوضح العضو الآخر في الوفد أليكسي تشيبا أن كوريا الديمقراطية تعتبر عملية إطلاق الصاروخ الأخيرة إشارة إلى ضرورة إجراء مفاوضات مع الولايات المتحدة على قدم المساواة وتأمل بأن يعترف المجتمع الدولي بها كقوة نووية. وأعلنت كوريا الديمقراطية أمس الأول أنها أجرت بنجاح اختبارا جديدا لصاروخ باليستي عابر للقارات من طراز (هواسونغ ١٥) قادر على استهداف القارة الأمريكية بكاملها وذلك في إطار سياستها القائمة على الدفاع عن النفس في مواجهة السياسة العدائية للولايات المتحدة والتهديد الأمريكي بحرب نووية. وكشف تشيبا أن بيونغ يانغ رفضت مبادرة موسكو وبكين حول تجميد برنامجها النووي والصاروخي بالتزامن مع تعليق التدريبات الأمريكية الكورية الجنوبية وقال “إنهم لا يقبلون الموقف الداعي إلى تجريد المنطقة من الأسلحة النووية رغم أننا أوضحنا أن ذلك عملية طويلة”. وتشهد شبه الجزيرة الكورية حالة من التوتر الشديد جراء المناورات العسكرية الامريكية الكورية الجنوبية المتكررة فضلا عن التهديدات الامريكية العدائية المتواصلة ضد كوريا الديمقراطية وقيام واشنطن مؤخرا بنشر منظومة (ثاد) الصاروخية في أراضي كوريا الجنوبية وهو ما تعتبره بيونغ يانغ تهديدا لأمنها القومي.
مجلس الأمن الدولي يدعو لبذل كل الجهود من أجل التوصل إلى حل سياسي للأزمة في شبه الجزيرة الكورية نيويورك سانا دعا مجلس الأمن الدولي إلى بذل كل الجهود من أجل وقف التصعيد في شبه الجزيرة الكورية والتوصل إلى حل سياسي للأزمة التي تشهدها. وقال جيفري فيلتمان نائب الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية عقب اجتماع مجلس الأمن الليلة الماضية حول اختبار كوريا الديمقراطية صاروخا عابرا للقارات “إن المجلس دعا إلى بذل كل ما بوسعه لتجنب التصعيد في شبه الجزيرة الكورية” مشددا على أن حل الأزمة التي تشهدها المنطقة يجب أن يكون سياسيا فقط. وكانت كوريا الديمقراطية أعلنت أمس أنها أجرت بنجاح اختبارا جديدا لصاروخ باليستي عابر للقارات من طراز هواسونغ ١٥ قادر على استهداف القارة الأمريكية بكاملها وذلك في إطار سياستها القائمة على الدفاع عن النفس في مواجهة السياسة العدائية للولايات المتحدة والتهديد الأمريكي بحرب نووية. بدوره دعا المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا إلى ضبط النفس وعدم القيام بأي خطوات جديدة تؤدي إلى تصعيد التوتر في شبه الجزيرة الكورية مشيرا إلى أن الولايات المتحدة والدول الحليفة لها كانت في الفترة الأخيرة تبدو وكأنها تختبر صبر بيونغ يانغ من خلال خطواتها بما في ذلك المناورات غير المعلنة في تشرين الأول وفرض المزيد من العقوبات احادية الجانب والإعلان عن إجراء تدريبات أمريكية كورية جنوبية غير مسبوقة على الحدود مع كوريا الديمقراطية الأسبوع المقبل. وأكد نيبينزيا أنه “يجب أن يكون واضحا للجميع أنه سيكون من الصعب المضي قدما نحو إيجاد حل شامل لقضايا شبه الجزيرة الكورية حيث تشعر بيونغ يانغ بوجود خطر مباشر على أمنها” موضحا أن كوريا الديمقراطية تعتبر النشاط العسكري الكثيف من قبل الولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة خطرا مباشرا عليها. في السياق ذاته دعا المندوب الصيني لدى الأمم المتحدة وو هاي تاو إلى التخلي عن أي خطوات تؤدي إلى زيادة التوتر والالتزام بقرارات مجلس الأمن مشددا على أهمية تحمل المجلس مسؤولية تاريخية وتشجيع الأطراف على اتخاذ إجراءات متكاملة من أجل تسوية الأزمة بالطرق السياسية والدبلوماسية السلمية والحفاظ على الاستقرار والأمن في المنطقة. من جانبها واصلت سفيرة الولايات المتحدة لدى الامم المتحدة نيكي هايلي سياسة بلادها الاستفزازية والعدائية تجاه كوريا الديمقراطية عبر الدعوة إلى قطع كل العلاقات الدبلوماسية والعسكرية والسياسية والاقتصادية مع بيونغ يانغ بما في ذلك استيراد العمالة إضافة إلى حرمان كوريا الديمقراطية من حق التصويت في الأمم المتحدة زاعمة كذلك أن بلادها لا تسعى إلى الحرب مع كوريا الديمقراطية. يشار إلى أن شبه الجزيرة الكورية تشهد حالة من التوتر الشديد جراء المناورات العسكرية الأمريكية الكورية الجنوبية المتكررة فضلا عن التهديدات الأمريكية العدائية المتواصلة ضد كوريا الديمقراطية وقيام واشنطن مؤخرا بنشر منظومة ثاد الصاروخية في أراضي كوريا الجنوبية وهو ما تعتبره بيونغ يانغ تهديدا لأمنها القومي.
أغلبية الروس واثقون بقدرة جيشهم على التصدي للتهديدات الخارجية موسكو سانا أظهر استطلاع للرأي أجري في روسيا أن أغلبية ساحقة من المواطنين الروس واثقون بقدرة جيشهم على الدفاع عن البلاد في حال وجود تهديد خارجي. وأوضح موقع روسيا اليوم أن نتائج الاستطلاع الذي أجراه مركز بحوث الرأي العام (فسيوم) بالاشتراك مع وكالة سبوتنيك ونشرت اليوم أظهرت أن ٩٣ بالمئة من الروس أعربوا عن ثقتهم بأنه إذا كان هناك تهديد حقيقي من بلدان أخرى فإن الجيش الروسي قادر على حماية البلاد. وأشار ٨٦ بالمئة من المشاركين إلى فعالية التدابير الرامية إلى تحسين مستوى الدفاع عن روسيا معربين عن اعتقادهم أن هذه المستويات ازدادت خلال السنوات القليلة الماضية. واعتبر المدير العام لمركز بحوث الرأي العام في جميع أنحاء روسيا قسطنطين أبراموف أن هذه النتائج تبين أن “الجيش في نظر المجتمع الروسي اليوم هو واحد من أكثر المؤسسات الحكومية التي تحوز الثقة والمرحب بنشاطها”. وأجري استطلاع الرأي في تشرين الأول الماضي وتم خلاله إجراء مقابلات مع ١٢٠٠ شخص بواسطة الاتصالات الهاتفية. من جهة ثانية أعلن الجنرال ديميتري بولغاكوف نائب وزير الدفاع الروسي اليوم أن روسيا تتصدر دول العالم من حيث عدد الدبابات وعربات قتال المشاة وراجمات الصواريخ. وقال بولغاكوف خلال مقابلة مع صحيفة كراسنايا زفيزدا الناطقة باسم وزارة الدفاع انه “خلال فترة الخمس سنوات من عام ٢٠١٢ إلى عام ٢٠١٧ تم إمداد القوات المسلحة بأكثر من ٢٥ ألف قطعة من المدرعات والسيارات الجديدة بالإضافة إلى ٤ آلاف قطعة حديثة من الأسلحة الصاروخية والمدفعية ما سمح لروسيا بأن تصبح بلدا يملك أكبر عدد من الدبابات وعربات قتال المشاة وراجمات الصواريخ”. وأشار بولغاكوف إلى أنه خلال هذه السنوات تم اعتماد أكثر من ٨٠ أنموذجا من التقنيات الحديثة ضمن أسلحة الصواريخ والمدفعية والدبابات والسيارات وتقنيات الخدمات اللوجستية كما زادت نسبة الأسلحة والمعدات العسكرية الحديثة بالفعل عن أكثر من ٥٠ بالمئة من إجمالي عدد التقنيات والأسلحة المستخدمة في الجيش. وبدأت في روسيا عام ٢٠٠٨ عملية إصلاح عسكري واسع النطاق أصبح أحد أهم عناصرها برنامج إعادة تسليح القوات المسلحة. وتقرر في عام ٢٠١٠ تخصيص ٢٠ تريليون روبل أي ما يعادل ٣١٧ مليار دولار حتى عام ٢٠٢٠ بهدف إيصال نسبة المعدات الحديثة في القوات المسلحة من ٧٠ إلى ٨٠ بالمئة.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن علي الدفاع مع:
شارك صفحة علي الدفاع على