علي أكبر ولايتي

علي أكبر ولايتي

علي أكبر ولايتي هو سياسي أصولي إيراني مولود في طهران عام ١٩٤٥. درس الطب وتخصص في طب الأطفال بشهادة دكتوراه من جامعة طهران، ثم شهادة أخرى في أمراض الإلتهابات من جامعة جون هوبكينز الأمريكية. يشغل منذ عام ١٩٩٧ منصب مستشار الشؤون الدولية لقائد الثورة الإسلامية الخامنئي.خبر علي أكبر ولايتي السياسة مذ كان شاباً بسبب مصاحبته لوالده الذي كان مهتماً بشؤون السياسة. لذا صار يمارسها، فكان في المناسبات المختلفة يدعو أقرانه في الإعدادية إلى الاضراب عن الدراسة والتظاهر احتجاجاً على سياسات الشاه، فاستجوب أكثر من مرة من قبل أجهزة البوليس السري المعروفة آنذاك باسم "السافاك". عام ١٩٦٢، انتمى للجبهة الوطنية وهو في السابعة عشرة من العمر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي أكبر ولايتي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي أكبر ولايتي
ولايتي قضية فلسطين هي القضية الجوهرية للعالم الإسلامي ٢٠١٧ ١٢ ٢٦ طهران سانا أكد مستشار قائد الثورة الإسلامية في إيران للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي أن قضية فلسطين هي القضية الجوهرية للع الم الإسلامي مبينا أن التطورات الأخيرة أثبتت أن فلسطين تحظى بأهمية فائقة للعالم كله. وقال ولايتي في مؤتمر صحفي اليوم “إنه خلال الأعوام الأخيرة جرت محاولات للتأثير على القضية الفلسطينية” معلنا أنه سيتم عقد اجتماع المجلس الاستشاري الأعلى للمجمع العالمي للصحوة الإسلامية حول قضية فلسطين. وأضاف ولايتي “إن هدف أميركا والكيان الصهيوني هو الإيحاء بأن إيران المدافعة الرئيسية والمبدعة لنهج المقاومة هي العدو الأساس للعالم إلا أن التصويت الأخير وبنسبة عالية من الأصوات في الجمعية العامة للأمم المتحدة ضد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول القدس أثبت يقظة ووعي الرأي العام العالمي وقد حدث ذلك رغم كل التهديد والترغيب الذي حصل من جانب أميركا”. وأوضح ولايتي أن أمريكا تعتبر اختلاق أعداء وهميين أمرا ضروريا لها والعالم كله يساوره القلق من سياستها مشيرا إلى أن الرئيس الأميركي يؤسس بشكل فعلي لحرب في مختلف المجالات. وبين ولايتي أن إيران لم تأل جهدا في تقديم أي مساعدة للشعب الفلسطيني وتأمل باتحاد عام لكل فصائل المقاومة الفلسطينية لأجل استمرار الكفاح مشيرا من جانب آخر إلى أن السعودية هي من تدخلت في اليمن ودول أخرى أما إيران فلم تقدم إلا المساعدات الإغاثية.
ولايتي ايران ستستمر في دعم سورية في حربها على الإرهاب طهران سانا أكد مستشار قائد الثورة الإسلامية الإيرانية للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي أن إيران ستستمر في تقديم الدعم لسورية في حربها على الإرهاب. وقال ولايتي في تصريح لقناة العالم الإيرانية اليوم إن “مساعداتنا وحضورنا في سورية وفقا لطلب من حكومتها وسيستمران طالما كانت سورية حكومة وشعبا بحاجة إليهما”. وأضاف ولايتي إن “الأمريكيين قاموا بإدخال قواتهم إلى سورية من دون موافقة الحكومة السورية وهم يريدون زيادة عدد قواتهم إلى عشرة آلاف جندي كما انهم لايملكون قرارا من مجلس الأمن ولا حتى إذن من الحكومة الشرعية”. وبشان قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن القدس أكد ولايتي إن هذه خطوة شيطانية كبيرة مشددا على ضرورة دعم ومساعدة الفلسطينيين. وحيال العدوان السعودي على اليمن قال ولايتي إن “الغارات المخزية لأكثر من عامين ونيف على الشعب اليمني ليلا ونهارا لم تؤد إلى أي نتيجة سوى إنتصار اليمنيين في نهاية المطاف”.
ولايتي الرئيس الفرنسي ينفذ أوامر البلطجي ترامب طهران سانا انتقد مستشار قائد الثورة الإسلامية في إيران للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي المواقف الفرنسية الأخيرة تجاه بلاده داعياً الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى انتهاج سياسة مستقلة عن الإدارة الأمريكية للحفاظ على مصداقيته. وقال ولايتي في تصريح اليوم ”لو أرادت فرنسا الحفاظ على سمعتها الدولية فلا ينبغي أن تكون تابعاً محضاً للأمريكيين وعليها أن تتعلم ألا تكون منفذاً لأوامر البلطجي دونالد ترامب في أوروبا إذ أن الرئيس الفرنسي يقوم بهذا الدور في الوقت الحاضر”. وجدد ولايتي التأكيد على أن إيران لم تسلم أي صاروخ للجيش اليمني معتبراً أن تصريحات المندوبة الأمريكية في الأمم المتحدة نيكي هيلي مثيرة للسخرية كتصريحات رئيسها ترامب. وأضاف ولايتي ”نريد أن نعرف هل تلك المندوبة الأمريكية خبيرة في الشؤون الدولية أم الصاروخية حيث عرضت شيئاً وقالت إن الإيرانيين أرسلوه إلى اليمن وأثبتت بذلك أنها لا تمتلك المعلومات العلمية على الأقل كما أنها لم تراع الأدب وهي كرئيسها تطلق كلاما لا أساس له ومثيراً للسخرية”. وكان وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أكد أن تصريحات هيلي حول استخدام الجيش اليمني معدات إيرانية الصنع تهدف للتغطية على دور أمريكا في الجرائم التي ترتكب في المنطقة ولا سيما في اليمن.
ولايتي أمريكا ستخرج مهزومة من المنطقة طهران سانا أكد مستشار قائد الثورة الإسلامية الإيرانية للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي أن الحكومة والشعب السوري ومحور المقاومة سيخرجون الأمريكيين من المنطقة مهزومين. وقال ولايتي في تصريح لوكالة تسنيم الإيرانية اليوم إن “الأمريكيين يوجدون في عدد من دول المنطقة دون دعوة رسمية من قبل الحكومات الشرعية ويسعون إلى فرض الهيمنة عليها وإثارة فوضى جديدة في سورية والعراق” داعيا الأمريكيين إلى ترك المنطقة لأن وجودهم فيها لا مبرر له. وأوضح ولايتي أن إيران توجد في العراق وسورية بدعوة من حكومتي هذين البلدين لتقديم الخدمات الاستشارية. من جهة ثانية اعتبر ولايتي أن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة للكيان الإسرائيلي يعد بمثابة “شرارة في مخزن بارود” مشيراً إلى أن “لرؤساء السابقين في أمريكا لم يجرؤوا على مثل هذا القرار لأن هذا الإجراء بحاجة إلى شخص لا يتسم بالحكمة في قراراته”. وشدد ولايتي على أن المسلمين وخصوصا الفلسطينيين وداعميهم لن يدعوا الكيان الصهيوني وداعمه الأمريكي ينعم بالهدوء.
الخامنئي هزيمة “داعش” استئصال للسرطان.. روحاني مستقبل سورية لن يكون بيد القوى الخارجية طهران سانا أكد قائد الثورة الإسلامية في إيران الإمام السيد علي الخامنئي أن ما حدث في سورية والعراق من هزيمة لتنظيم “داعش” الإرهابي هو “استئصال للغدة السرطانية التي زرعها الاستكبار للإضرار بمحور المقاومة”. واعتبر الخامنئي في كلمة له اليوم أن “جميع جهود أعداء الأمة الإسلامية والمخططات التي رسموها كانت تهدف إلى إبعاد المنطقة عن الفكر الثوري والمقاوم إلا أن ما حدث جاء بعكس هذه المخططات”. ولفت الخامنئي إلى دور الشباب في مواجهة المشاريع والمؤامرات التي تستهدف المنطقة وشعوبها. روحاني مستقبل سورية لن يكون بيد القوى الخارجية من جهة أخرى أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني أن مستقبل سورية لن يكون بيد القوى الخارجية مشددا على أن التدخل الأمريكي والصهيوني في شؤون المنطقة لن يكتب له النجاح. وقال الرئيس روحاني اليوم في تصريحات له قبيل توجهه إلى سوتشي للمشاركة في القمة الثلاثية الروسية الإيرانية التركية إن “اجتماع سوتشي سيتمخض عنه بيان نأمل بأن يشكل ارضية كي تنعم سورية بمستقبل أفضل”. وأضاف روحاني أن “إيران طالما شعرت بالمسؤولية تجاه الأوضاع التي تمر بها المنطقة علما منها أن مخططات القوى الغربية التي تستهدفها تأتي في إطار مشروع الشرق الأوسط الكبير الذي تعمل امريكا منذ سنوات على تحقيقه كما ان الكيان الصهيوني يدعمه”. يذكر أن الرئيس روحاني توجه صباح اليوم إلى سوتشي تلبية لدعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للمشاركة في اجتماع القمة الثلاثي بين ايران وروسيا وتركيا. الخارجية الإيرانية هزيمة (داعش) في سورية والعراق تثبت أن الإرهاب وحماته محكومون بالفشل وأكدت وزارة الخارجية الإيرانية أن هزيمة تنظيم “داعش” الإرهابي في سورية والعراق أثبتت أن الإرهاب وحماته على مختلف الصعد السياسية والعسكرية والفكرية محكومون بالفشل. وأوضحت الوزارة في بيان لها أن فصلا مهما آخر من التطورات في منطقتنا قد بدأ بتعاون وتكاتف وبسالة جميع قوى المقاومة ودول المنطقة التي شاركت بكل قواها واتخذت خطوات عملية في مكافحة الإرهاب والتطرف مشيرة إلى أن من “عملوا على تأجيج نيران الحرب والتخريب مازالوا مستمرين في طريقهم الخاطئ والمخزي وينفقون أثمانا باهظة للتغطية على أخطائهم وجرائمهم ونتوقع ممارسات خبيثة ومؤامرات وإجراءات مضللة جديدة من قبلهم وهو الأمر الذي يتطلب يقظة وحكمة شعوب وحكومات المنطقة والعالم الإسلامي”. وهنأت الخارجية حكومتي وشعبي سورية والعراق وجميع شعوب المنطقة والأحرار بما تحقق من انتصارات وتطهير المنطقة من دنس إرهابيي “داعش” منوهة بدعم ومشاركة الحكومة الروسية في هذه المرحلة الحساسة من مكافحة الإرهاب. وأشارت الخارجية الإيرانية إلى أن المنطقة والعالم الآن في منعطف تاريخي خطر مؤكدة مواصلة مساعيها في الساحة السياسية في إطار بذل الجهود المخلصة في مسار تحقيق السلام والاستقرار والأمن الإقليمي والعالمي في ظل التعاون الجماعي. شمخاني سياسات بعض الدول الإقليمية أنتجت تنظيم (داعش) وغيره من التنظيمات الإرهابية بدوره قال أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني إن سياسات بعض الدول الإقليمية أنتجت تنظيم “داعش” وغيره من التنظيمات الإرهابية. وأضاف شمخاني في مقابلة مع التلفزيون الايراني إنه “لولا دعم الغرب وبعض الأنظمة العربية لتنظيم داعش بشكل علني ومباشر لكانت قوى المقاومة في المنطقة تمكنت من القضاء عليه بوقت أسرع وتكلفة أقل” لافتا إلى أن محاربة هذا التنظيم الإرهابي كلفت الكثير من الضحايا والمهجرين الى جانب الكلفة الباهظة لإعادة إعمار الدمار الذي خلفه وكل هذا يسجل لحساب تطرف بعض الدول الاقليمية الباحثة عن السلطة ومساعدة الغرب للإرهاب بهدف حماية أمن الكيان الإسرائيلي. وأشار شمخاني إلى أن تهديد تنظيم “داعش” الإرهابي لم ينته بل سينتقل لمرحلة أخرى ولا سيما أن الكثير من إرهابييه عادوا إلى بلدانهم ليظهروا من جديد بشكل مختلف. ولايتي القضاء على تنظيم داعش الارهابي يضع سورية والعراق والمنطقة أمام مرحلة جديدة من جهته أكد مستشار قائد الثورة الإسلامية في إيران للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي أن القضاء على تنظيم داعش الإرهابي في سورية والعراق يعني تحقيق انجاز استراتيجي مهم يضع البلدين والمنطقة أمام مرحلة جديدة. وأوضح ولايتي في كلمة له في مؤتمر محبي أهل البيت وقضية التكفير الدولي في طهران أن سورية والعراق كبلدين مهمين تعرضا للكثير من المؤامرات المشتركة خلال السنوات الأخيرة وحققا بدعم وإسناد من جبهة المقاومة انتصارات باهرة في مكافحتهما للإرهاب وبشكل خاص خلال الأسابيع والأيام الأخيرة حيث سقطت آخر معاقل لتنظيم داعش الإرهابي في هذين البلدين. من جهة أخرى بين ولايتي أن العدوان السعودي على الشعب اليمني يتواصل في ظل أجواء الصمت المميت من قبل وسائل الإعلام الغربية والمجامع الدولية الخاضعة للهيمنة الأمريكية والقوى الحليفة لها. وقال ولايتي إن “البعض من المنحرفين انتهجوا أساليب غير سلمية وعدائية منتهكة لحقوق الشعوب ونهبوا ثروات الدول الإسلامية واحتلوا أراضي المسلمين وأشعلوا حروبا بالوكالة وسعوا من أجل تغيير المفاهيم الأصيلة واستهداف الأسس الفكرية والعقائدية في ظل رعاية ودعم شامل من أمريكا والكيان الصهيوني”. من جانبه نوه رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران هاشمي شاهرودي في كلمة له في المؤتمر ذاته بالإنتصارات على تنظيم داعش الإرهابي في سورية والعراق مؤكدا أن هذه الانتصارات ستؤدي إلى إفشال المؤامرات الأمريكية في المنطقة. وشدد شاهرودي على ضرورة مواجهة الأفكار والتيارات التكفيرية والتصدي للأسس الفكرية لتنظيمي القاعدة وداعش الإرهابيين. وكانت بدأت في طهران صباح اليوم فعاليات مؤتمر محبي أهل البيت وقضية التكفير الدولي بمشاركة ٥٠٠ شخصية من كبار علماء الدين في العالم الإسلامي ويستمر يومين.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن علي أكبر ولايتي مع:
شارك صفحة علي أكبر ولايتي على