علاء زلزلي

علاء زلزلي

{{معلومات مغن |الاسم=علاءرابحي|صورة= |تعليق الصورة= |حجم الصورة= |صورة ممتدة= |لون خلفي= |الاسم عند الولادة=علاء لوفي|اسم مستعار= |الولادة=قالب:تاريخ الميلاد والعم٢٣ر٢ علاء زلزلي هو مغني لبنانيإسمه الحقيقي علاء احمد زلزلي وُلدَ في ٢٠ تشرين الأول سنة ١٩٧٠ (برجه الميزان) ببلدة دير قانون النهر قضاء صور في جنوب لبنان لعائلة لبنانية عريقة في الغناء الأصيل. متزوج ولديه ثلاثة أولاد (مجد، ثائر، لواء). عاش علاء في جنوب لبنان ضمن عائله صغيره تتألف من : والدهِ ووالدتهِ وإخوتهِ (جمانه، نادر، شاة الريم). درس علاء حتى المرحلة الجامعية سنة ثانية (أدب عربي) ثم ترك دراسته حتى يلاحق حلمه في أن يصبح فنان فلقد كان الغناء شغفه، فدرس في الكونسرفتوار الموسيقى” المعهد الوطني للموسيقى" وأنهى دراسته فيها ثم تابع منفرداً وكانت السيدة والدتهُ أولى المشجعات وأول من وقف إلى جانبه، وهي صاحبة الفضل الأكبر لِما هو عليه الآن. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلاء زلزلي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علاء زلزلي
في عرس الأعراس.. سيريتل ومؤسسة أمانة الشهيد تحولان ليل أمس إلى حدث استثنائي اللاذقية سانا أجواء أسطورية مستوحاة من رواية ألف ليلة وليلة خيمت على أرجاء الصالة المغلقة في مدينة الأسد الرياضية باللاذقية مساء أمس لاستقبال أكثر من ألف شاب وشابة تشرف بهم العرس الجماعي الخامس الذي أقامته سيريتل ومؤسسة أمانة الشهيد تأكيدا لبطولات بواسل الجيش العربي السوري والدفاع الشعبي من أسر الشهداء الشريحة المستهدفة من هذه الفعالية التي تفوقت في نسختها الخامسة على ما سبقها من أعراس سواء من ناحية التنظيم أو ضخامة الاستعراضات أو العناية بأدق التفاصيل. آلاف العيون توجهت إلى المسرح الضخم الذي أنشئ خصيصا لإحياء فعاليات الحفل وكان منبرا أيضا لدخول العرسان إلى الصالة بمراسم ملكية الطابع ساهمت بها الموسيقا والإضاءة والديكورات التي لم تترك ركنا واحدا من الصالة إلا وشملته ليتكلل المشهد بدخول بهي للعرسان ببدلاتهم العسكرية التي أصروا على ارتدائها في يومهم المنشود التزاما منهم بالرسالة السامية التي يجسدها هذا الرداء الغالي على قلوبهم وظهرت الشابات قربهم بأبهى حلة متوشحات بعلم الجمهورية العربية السورية الذي زين لباسهن الأبيض النقي حتى ان بعضهن فضلن ارتداء فساتين بألوان العلم السوري ونجومه ليشكل الجميع لوحة وطنية ألهبت مشاعر أكثر من ستة آلاف متفرج خفقت قلوبهم ودمعت عيونهم لروعة المشهد وجلال اللحظة. برنامج فني مميز أحياه نجوم الدراما والغناء السوريون الذين قدموا خصيصا إلى اللاذقية قبل عدة أيام لمشاركة العرسان فرحتهم الكبرى فكانت البداية مع أوبريت “عرس النصر” بمشاهده الخمسة التي جاءت على شكل حكاية سورية فيها الكثير من الاعتزار بالماضي والأمل بالمستقبل الذي سيرعاه ويحرسه أبطال الجيش العربي السوري بتضحياتهم وصمودهم فهم الحامل الأساسي للعمل الذي كتبه الفنان كفاح الخوص وأخرجه نبال بشير وجسده أكثر من ١٢٠ راقصا من فرقة آرام للمسرح الراقص رافقهم كل من الفنانين علي سكر ومحمد قنوع وسوسن ميخائيل ودانة جبر وطوني قوبا ونخبة من الفنانين وصل عددهم إلى ١٢ فنانا وفنانة وقامت الفنانة هالة القصير بتجسيد دور الراوية التي تربط فقرات الأوبريت ببعضها البعض. وعن دورها قالت القصير “هذه المرة الأولى التي اشارك فيها بإحياء عرس جماعي لأبطال الجيش وحرصت على أداء دوري بملء حواسي ولا سيما أن العمل وطني بامتياز وتوافرت فيه كل المقومات اللازمة لإنجاحه ليكون بحق رسالة سلام من لاذقية العرب إلى كل أنحاء العالم”. وكان للغناء حصة من برنامج الحفل الذي احتفى بحضور الفنان اللبناني علاء زلزلي ليقدم باقة من أغنياته المحببة للجمهور مع أغنية كتبت خصيصا لسورية حملت عنوان “قلبا بساع الكل” ليتبعه كوكبة من النجوم السوريين منهم النجم بهاء اليوسف وهالة القصير ومحمود القصير الذين اختتموا الحفل بأغنية من أدائهم حملت عنوان “فرح الأبطال” ليباركوا بها للعرسان معلنين نهاية الحفل الذي اعتبره محمود القصير بمثابة مهمة إنسانية وواجب على كل فنان سوري ليرد الجميل لهؤلاء الأبطال الذين يستحقون من السوريين كل الحب والاعتزاز. الرضى والفرح لم يفارقا وجوه الأبطال والعرائس حيث عبر كوكبة من العرسان عن سعادتهم بوجودهم معا في هذا الحدث الاستثنائي الذي وجدوه فرصة لإعلان انتصار سورية وجيشها وشعبها وقال علي محسن سليمان وعروسته رنا ابراهيم الشايب من مدينة جبلة في اللاذقية إن “التنظيم المميز ومتابعة أدق التفاصيل التي تهم العرسان جعلا الأمور تسير على خير ما يرام”. أما يوسف الجردي وبتول العجي من محافظة حمص فقد أشارا إلى أن هذا العرس يعتبر دليلا على وحدة سورية ومحبة شعبها ولا سيما أنه يضم شبابا وشابات من مختلف المحافظات السورية الأمر الذي أكد عليه عمر حمادة وفاطمة العر من مدنية القنيطرة اللذان لفتا إلى أن التنظيم المميز فاق توقعاتهما بأشواط فالجميع بذل جهدا كبيرا ليخرج العرس بأبهى صورة تلائم تضحيات الجيش والدفاع الشعبي. عرسان محافظة حلب كانوا حاضرين بقوة أيضا ضمن مراسم الاحتفال فعلى الرغم من مشقة السفر وعنائه إلا أن بهاء الاحتفالية أنسى المشاركين كل التعب على حد تعبير كل من تسنيم الأشقر وسحر جمو وحسن شهبندر ورباب طبرا الذين جاؤوا من نبل والزهراء موءكدين انهم تحمسوا لفكرة العرس الجماعي بعد مشاهدتهم عدة نسخ منه على شاشة التلفزيون ورغبوا أن يكونوا جزءا منه وها هو الحلم قد تحقق. والفكرة ذاتها تحدث عنها علي حسن ومريم داوود من مدينة بانياس مؤكدين أن العلاقة الطيبة التي نشأت بين المشاركين في هذا العرس ستستمر لسنوات طويلة فهو فرصة للقاء رفاق السلاح في جو يعمه الفرح والسرور كما هو حاصل الآن. بدوره أكد جهاد بريمو مدير وحدة المسؤولية الاجتماعية في شركة سيريتل على أن الاستمرار بإقامة هذه الفعالية بشكل متتال يأتي من التزام الشركة بمسؤوليتها الاجتماعية لأداء الأمانة التي حملتها تجاه ذوي الشهداء من الجيش العربي السوري وقال “اليوم تجمعنا الفرحة الخامسة مع أبطال جدد سعدنا بأن نكون شركاء لهم في زفافهم لنتقاسم معهم الأفراح والآمال”. يذكر أن العرس الجماعي في نسخته الخامسة يندرج ضمن مبادرة “عالحلوة والمرة” وهي واحدة من ثماني مبادرات تنفذها سيريتل دعما لأسر الشهداء واستفاد من هذه الفعالية منذ انطلاقتها عام ٢٠١٤ حتى الآن ١٤٦٠ شابا وشابة من مختلف المحافظات السورية على مدى خمسة أعراس جماعية. ياسمين كروم
تحضيرات مميزة لإطلاق أضخم عرس جماعي لأبطال الجيش اللاذقية – سانا تحولت الصالة المغلقة في مدينة الأسد الرياضية باللاذقية إلى خلية عمل وبروفات استعدادا للاحتفال غدا بالعرس الجماعي الخامس “عالحلوة والمرة” الذي تنظمه سيريتل ومؤسسة أمانة الشهيد ويضم ما يزيد على ١٠٠٠ شاب وشابة من مختلف المحافظات. وتشمل التحضيرات للعرس الجماعي الخامس القيام بالبروفات اللازمة للأوبريت الغنائي المخصص للافتتاحية والمتميز بفقراته المنوعة للوصول إلى حفل يليق بانتصارات أبطال الجيش العربي السوري. وأكد نبال بشير مخرج الأوبريت في تصريح لـ سانا أن الفضاء الواسع الذي تتميز به الصالة هذا العام سيتيح هامشا أوسع للابداع والابتكار لافتا إلى أن العرض الذي يحمل عنوان “حكاية نصر” والذي كتبه الفنان كفاح الخوص خصيصا لهذه المناسبة يحمل في ثناياه رسائل عن بطولات الجيش السوري وتضحيات جنوده وفيه اسقاطات على حياة السوريين وصبرهم وتعلقهم بأرضهم وتراب وطنهم . وأشار بشير إلى أن مشاهد الأوبريت مترابطة ويجسدها ١٢ فنانا وفنانة يشاركهم أكثر من ١٢٠ راقصا وراقصة من فرقة آرام للمسرح الراقص ومجموعة من الشباب في خلفيات المشهد. الفنان علاء زلزلي الذي أتى من لبنان خصيصا للمشاركة في العرس أكد أن حماسه لتسجيل حضوره للمرة الأولى في فعالية تخص الجيش السوري نابع من انتمائه لسورية وقال “سأقدم أغنية “قلبا بساع الكل” المهداة لسورية بالإضافة لمجموعة أغنيات خاصة بي”. الفنانان علي سكر وسوسن ميخائيل اعتبرا أن ارتفاع عدد العرسان الذين يحتفل بهم العرس دليل على تطور الفعالية عاما بعد عام ولا سيما أن الاستعدادات اللافتة من حيث الديكور والإضاءة والملابس والنص تثبت اهتمام المنظمين بتقديم أفضل ما لديهم ليخرج العرس كما يتوقعه الجميع. بينما أعربت الفنانة دانة جبر التي تشارك في الفعالية للمرة الثانية عن سعادتها بالدور المسند لها. العرسان بدورهم كانت لهم حصة من البروفات واعتبر كثير منهم أن العرس هو فرصة للقاء أبطال الجيش العربي السوري مع بعضهم البعض في جو يعمه الفرح الذي اشتقاته سورية بمختلف محافظاتها. وأشار كل من بشار طرابلسي ومريم الكيزاوي من محافظة حمص إلى أنهما لم يتوقعا أن تكلل خطبتهما التي استمرت أربعة أشهر بعرس جماعي يعتبر الأكبر من نوعه ولفتا إلى أنهما تحمسا للفكرة بمجرد سماعهما بها نظرا للسمعة الحسنة التي وصلتهما من عرسان سابقين شاركوا بمثل هذه الفعالية. بدورهما ثائر الأحمد وبشرى صبح اللذان قدما من مصياف في محافظة حماة لفتا إلى الترتيبات المتخذة لإخراج العرس وتنظيم مبيت المشاركين وسفرهم مؤكدين أن رحلتهما كانت سهلة ومريحة. وأبدى ابراهيم القبيلي وخطيبته رشا حشيش من مدينة جبلة حماسهما الكبير للحفل الذي حلما أن يكونا جزءا منه وها هو الحلم يتحقق كما رغبا و”أكثر” على حد تعبيرهما ويندرج العرس الجماعي ضمن مبادرة “عالحلوة والمرة” وهي واحدة من ثماني مبادرات تنفذها سيريتل دعما لأسر الشهداء واستفاد من العرس الجماعي حتى الآن ١٤٦٠ شابا وشابة من مختلف المحافظات.
مؤتمر صحفي لـ سيرتيل وأمانة الشهيد حول (أضخم عرس جماعي لأبطال الجيش) اللاذقية سانا عقد الفريق الإعلامي في شركة سيرتيل للاتصالات في مطعم الفيو باللاذقية اليوم مؤتمرا صحفيا حول التحضيرات الجارية استعدادا للاحتفال بالعرس الجماعي الخامس “عالحلوة والمرة” الذي تنظمه سيرتيل بالتعاون مع مؤسسة أمانة الشهيد. العرس الذي سيقام في الصالة المغلقة بالمدينة الرياضية مساء يوم الجمعة القادم يعتبر الأضخم منذ اطلاق هذه الفعالية عام ٢٠١٤ حيث يضم ما يزيد عن ١٠٠٠ شاب وشابة من مختلف المحافظات وصلت القافلة الأولى منهم من حلب عصر اليوم الى اللاذقية وسيكتمل العدد يوم غد. وأكد علاء سلمور رئيس قسم الاعلام في شركة سيرتيل أن “التحضيرات لهذه الفعالية بدات قبل عدة اسابيع ولا سيما ان ضخامة العدد تتطلب استعدادات مضاعفة فالعدد المتوقع للحاضرين سيفوق ٦٠٠٠ شخص من ذوي العرسان والضيوف المرتقبين” لافتا الى ان التعاون والتنسيق مستمر وقائم بين فريق عمل الشركة ومؤسسة امانة الشهيد لانجاز كل ما يتعلق بتفاصيل تحضيرات الزفاف من الفساتين والبدلات والتصوير والتجهيزات اللازمة لاتمام الحفل. واضاف سلمور “تعاونا مع مكتب الشهداء في مختلف المحافظات لاختيار العرسان الذين تتوافر لديهم شروط المشاركة في الزفاف الجماعي بحيث يكونون من ابطال الجيش العربي السوري وقوى الدفاع الشعبي أو من أسر الشهداء وهنا لا بد ان انوه بالدعم والتشبيك الكبير مع مختلف الوزارات والنقابات المعنية التي قدمت كل ما بوسعها لانجاز الزفاف على اكمل وجه”. وفي تصريح صحفي قالت سمر حلبي عضو مجلس الأمناء في مؤسسة أمانة الشهيد ان “هذا العرس الوطني الضخم أقيم لتحقيق امنية الف شاب وشابة من الابطال الذين تأمل امانة الشهيد مشاركتهم فرحتهم انطلاقا من الالتزام والمسوءولية الاجتماعية التي اتخذتها على عاتقها منذ انطلاقتها”. وسيتوزع العرسان وذووهم ضمن خمسة من افخم فنادق مدينة اللاذقية لاميرا الشاطئ الازرق أفاميا ميرامار الغولدن بيتش وسيحظى العرسان باقامة لمدة ثلاثة أيام بعد انتهاء حفل الزفاف الذي من المتوقع ان يحضره ايضا عرسان من الزفاف الجماعي الذي اقامته سيرتيل العام الماضي الى جانب وجود نجوم سوريين سيكونون حاضرين لدعم العرسان في هذه الفرحة التي ستشهد ايضا حضورا لافتا للنجم اللبناني علاء زلزلي بالاضافة لتحضير مفاجآت فنية عديدة. ويندرج العرس الجماعي ضمن مبادرة “عالحلوة والمرة” وهي واحدة من ثماني مبادرات تنفذها سيرتيل دعما لأسر الشهداء واستفاد من العرس الجماعي حتى الآن ١٤٦٠ شابا وشابة من مختلف المحافظات على مدى خمسة أعراس جماعية.
برعاية سيريتل النجم اللبناني علاء زلزلي يطلق أغنيته قلبها بيساع الكل ويهديها لسورية دمشق سانا برعاية شركة سيريتل أطلق النجم اللبناني علاء زلزلي أغنيته “قلبها بيساع الكل” وذلك خلال مؤتمر صحفي استضافته اليوم قاعة قاسيون في فندق داما روز. وأكد زلزلي أن سورية انتصرت على الإرهاب بفضل الجيش العربي السوري الذي لم يساوم على الأرض ودافع عن وحدة وطنه وعن شعبه. وبين النجم اللبناني أن أغنية “قلبها بيساع الكل” التي لحنها هو من كلمات الشاعر جهاد أيوب وتوزيع نزاز زلزلي وتتناول احتضان سورية لكل الشعوب العربية وللمظلومين وقت الشدائد لافتا إلى أن سورية التي شهدت انطلاقته الفنية لم يغب عنها أبدا. وعن غيابه عن الساحة الفنية قال زلزلي إن “الفنانين يريدون المحافظة على مكانتهم وحصد إعجاب الجمهور عبر إطلاق الأغاني بصورة مستمرة لكني أسعى للحفاظ على مكانتي بقلوب الجمهور عبر تقديم أغاني تحقق مستوى عاليا من النجاح وهذه ليست المرة الأولى التي أغني فيها لسورية خلال الأزمة بل قدمت عملا خاصا بدير الزور لأني أحب سورية بكل ربوعها”. من جهته بين مدير وحدة الشركات وكبار العملاء في شركة سيريتل ابراهيم برهوم أن الشركة تفتخر بشراكتها مع النجم زلزلي الذي يغني لسورية لأنه في موهبته يشاركها المشاعر والفرح والفخر. واعتبر رئيس قسم الإعلام في شركة سيريتل علاء سمور أن سيريتل شركة وطنية تدعم دائماً الفن والفنانين بعيداً عن الجغرافيا وما يهمها أن يكون الفنان صاحب رسالة هادفة.
قارن علاء زلزلي مع:
شارك صفحة علاء زلزلي على