عطا الله

عطا الله

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعطا الله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عطا الله
إصابة عشرات الفلسطينيين خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة في بيت لحم القدس المحتلة سانا أصيب عشرات الفلسطينيين بجروح وحالات اختناق خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة دعت إليها لجنة التنسيق الفصائلي بمناسبة أعياد الميلاد تحت عنوان “الميلاد نحو القدس عاصمة لفلسطين” في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية. وذكرت وكالة “وفا” أن قوات الاحتلال المتمركزة على المدخل الشمالي للمدينة استخدمت قنابل الصوت والغاز السام والمسيل للدموع لتفريق المتظاهرين الذين رفعوا الأعلام الفلسطينية ورددوا شعارات تندد بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي وتؤكد أن القدس هي العاصمة الأبدية لفلسطين. وفي قرية مادما بنابلس في الضفة الغربية أصيب ثلاثة شبان فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط خلال تصديهم لقوات الاحتلال والمستوطنين الصهاينة الذين اقتحموا بساتين الزيتون في القرية واقتلعوا أكثر من ثلاثين شجرة. إلى ذلك اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم ثلاثة شبان فلسطينيين قرب الحي الإفريقي الملاصق للمسجد الأقصى من جهة باب الناظر بالقدس المحتلة كما اعتقلت عائلة كاملة من قرية حارس غرب سلفيت بالضفة الغربية. وفي سياق متصل وجه رجال دين مسيحيون ورؤساء بلديات في مؤتمر صحفي عقدوه اليوم في بيت لحم رسالة تؤكد على الموقف الجماعي الرافض لقرار ترامب وعلى أن المسيحيين والمسلمين يقفون معا في وجه مشروع ترامب لإفشاله. وحذر رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس المطران عطا الله حنا من أن قرار ترامب لا يستهدف القدس فحسب بل تصفية القضية الفلسطينية لافتا إلى أنه يمثل “إهانة وإساءة للشعب الفلسطيني وقضيته”. من جهته أوضح رئيس بلدية بيت لحم أنطون سلمان أن رسالة بيت لحم تنطلق من رسالة الميلاد وهي رسالة أمل وعدل وسلام مشيرا إلى أن مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة رسخا الإرادة الدولية ضد قرار ترامب وأكدا حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته وعاصمتها القدس. وأدان رئيس النقابات المهنية في بيت لحم ماجد الطويل قرار ترامب مبينا أنه اعتداء سافر على حقوق الشعب الفلسطيني وأن قرار الجمعية العامة الأخير تأكيد ساطع على ذلك مضيفا إن القرار الأمريكي تأجيج للصراع وأن أمريكا جزء من المشكلة وليست طرفا للحل.
المطران حنا الفلسطينيون لن يتخلوا عن مدينتهم المقدسةولن يستسلموا القدس المحتلة سانا أكد المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس اليوم رفضه أي قرار أميركي بنقل السفارة الاميركية الى القدس المحتلة مشددا على أن الفلسطينيين لن يتخلوا عن مدينتهم المقدسة وعن عاصمتهم الروحية والوطنية ولن يستسلموا للضغوطات والمؤامرات والاستفزازات التي تستهدفها. ونقلت وكالة معا الفلسطينية عن المطران حنا قوله إن “الإدارات الأميركية عودتنا على خطواتها ومواقفها العدائية للشعب الفلسطيني وهي التي انحازت دوما لـ (إسرائيل) ولسياسات الاحتلال القمعية الظالمة بحق شعبنا” مبينا أن هذا “الموقف المعادي لقضيتنا لن يؤءثر على الشعب الفلسطيني وإرادته وعزمه على الاستمرار في نضاله المشروع من أجل الحرية والانعتاق من الاحتلال وتحقيق تطلعاته الوطنية”. وأضاف إن “الإدارة الأميركية ادعت وما زالت تدعي أنها تقود منطقة الشرق الأوسط إلى السلام .. والواقع على الارض يثبت عكس ذلك فالسياسة الاميركية في المنطقة تسببت بالكثير من الكوارث والنكبات والنكسات والمآسي الانسانية والدمار الهائل الذي حل ببعض اقطارنا العربية والهدف من كل ذلك انما هو تصفية القضية الفلسطينية” مجددا التأكيد على أن الفلسطينيين لن يقبلوا بذلك. وكانت حكومة الوفاق الوطني الفلسطيني حذرت أمس من العواقب الخطيرة التي سيتركها أى تحرك سلبي جديد تجاه مدينة القدس المحتلة وقال المتحدث باسمها إن “أي قرار كنقل السفارة الأميركية إلى مدينة القدس المحتلة أو فرض تغيير وضعها وإزاحته عن طبيعته وحتميته كتسميتها عاصمة لـ (إسرائيل) سيعتبر استكمالا للمخططات الاستعمارية التي فرضت وتفرض على فلسطين بالقوة ويعتبر تجاوزا فاضحا لكل القوانين والمبادئ الدولية التي تعترف بأن القدس مدينة فلسطينية محتلة”.
ندوة علمية بمناسبة يوم الخدج العالمي في مشفى الزهراوي بدمشق دمشق سانا بمناسبة يوم الخدج العالمي الذي يصادف في الـ ١٧ من تشرين الثاني من كل عام نظمت الهيئة العامة لمشفى الزهراوي للتوليد وأمراض النساء اليوم بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف” ندوة علمية حول برامج رعاية هذه الشريحة العمرية واستراتيجيات خفض وفياتها محليا وعالميا. والخدج يعني حدوث الولادة قبل مرور ٣٧ أسبوعاً على الحمل وهو مسؤول عن نحو نصف وفيات الأطفال دون سن الخامسة ومراضتهم حسب منظمة الصحة العالمية. وأوضح مدير الرعاية الصحية الأولية في وزارة الصحة الدكتور فادي قسيس في كلمة له أن “ظروف الحرب فرضت أولويات مختلفة على الوزارة خلال السنوات الماضية حيث وجهت تركيزها على برامج اللقاح والتغذية” لكنها تعيد هذا العام اهتمامها بالبرامج الخاصة بصحة الولدان عبر متابعة الأم الحامل ورصد عمليات الولادة والاهتمام بحالة الطفل حتى عمر ٢٨ يوما. ولفت الدكتور قسيس إلى ضرورة إحداث مشفى خاص بالأطفال تابع لوزارة الصحة يوفر خدمات طبية ورعاية متكاملة لهم فحاليا الخدمات مقتصرة على قسمين في مشفيي الزهراوي ودمشق مبينا أن الدراسة الخاصة بالمشفى جاهزة لكن المباشرة فيها توقفت نتيجة الظروف الحالية. مسؤولة الصحة في منظمة اليونيسيف الدكتورة لميس بزازة أشارت إلى أن سورية تهتم بالولدان منذ سنوات كثيرة عبر برنامج انعاش الوليد ومؤخرا من خلال عيادات متخصصة برعايتهم في عدة مشاف ومراكز صحية على مستوى سورية وعبر تطبيق الخطة العالمية لرعاية كل مولود جديد “ايناب” في ستة مشاف بالتنسيق بين وزارة الصحة ومنظمتي الصحة العالمية واليونيسيف. بدوره رأى خبير صحة الطفل والتغذية في منظمة الصحة العالمية الدكتور محمود بوظو أن تخفيض وفيات الأطفال تحت سن الخمس سنوات يتطلب بالدرجة الأولى الاهتمام بالخدج وتجنب اختلاطاتهم باعتبار أن نصف هذه الوفيات تحدث في الشهر الأول من حياة الطفل مشيرا إلى العمل حاليا على نقاط إعادة تفعيل برامج إنعاش الوليد والعناية به في المنزل وتطبيق استراتيجية صحة الأم والطفل. وفي محاضرته تحدث مدير مشفى الزهراوي الدكتور رفائيل عطا الله عن أسباب الولادات المبكرة وطرق الوقاية منها لتجنب ولادة الخدج والتي تبدأ بمرحلة التخطيط للحمل ثم متابعة المرأة الحامل وتحديد موعد الولادة بدقة مبينا أن قسم الحواضن في المشفى يوفر الكثير من الخدمات لتجنب وفيات الخدج. واليوم العالمي للخدج الذي تحتفل به الدول للسنة السابعة على التوالي يهدف إلى لفت الانتباه إلى الأعباء المادية والنفسية والاجتماعية التي تسببها الولادة المبكرة نتيجة تهديد حياة الوليد وارتفاع نسب إصابته بالإعاقة. دينا سلامة
رؤى جديدة في الجراحة الانكسارية دمشق سانا طرح مشاركون في ندوة علمية نظمتها اليوم الهيئة العامة لمشفى دمشق بالتعاون مع الجمعية السورية لأطباء العين رؤى جديدة في الجراحة الانكسارية والاختلاطات الأكثر شيوعا فيها. كما تركزت الندوة التي تضمنت ٨ محاضرات موزعة على جلستين حول طرق علاج المد وزرع عدسات داخل العين لتصحيح أسواء الانكسار وتقييم عوامل الخطورة في طبوغرافية القرنية. رئيس الشعبة العينية في مشفى دمشق الدكتور منير عطا الله بين في كلمة له أن طب العيون شهد في العقود الاخيرة تطورا متسارعا من النواحي العلمية والتقنية وكان للجراحة الانكسارية نصيب كبير منه ما يبرز أهمية الندوات والمؤتمرات لبحث هذه التطورات وربطها مع الممارسة السريرية. ولفت الدكتور عطالله إلى أن الشعبة العينية في المشفى “توفر كل الخدمات الطبية والاستقصاءات للمرضى عبر أحدث الأجهزة والتقنيات”. بدوره أشار رئيس الجمعية السورية لأطباء العين الدكتور خالد الخالد إلى ضرورة مواصلة التعلم والبحث العلمي والاطلاع على المستجدات العالمية وتبادل الخبرات لرفع سوية الأطباء والخدمات المقدمة للمرضى ورفد المجتمع بكادر طبي عالي الأداء. وفي تصريح لـ سانا أكد مدير عام مشفى دمشق الدكتور محمد هيثم الحسيني حرص الهيئة على مواصلة النشاطات العلمية التي تجمع أطباء من قطاعات وزارة الصحة والتعليم العالي والخدمات الطبية العسكرية وغيرها لتبادل التجارب وتحسين سوية الرعاية الصحية والطبية للمرضى. وفي محاضرتها تحدثت الدكتورة روز اليوسف عن التجفاف الذي يصيب العين بعد الجراحة الانكسارية وسبل تجنبه وتدبيره فيما عرضت الدكتورة فادية شموط حالات لتطبيق الجراحة الانكسارية بعد عمليات زرع القرنية وأسباب نجاحها او فشلها كما استعرض الدكتور عبد الرحمن سلمان طرق تجنب الاختلاطات في هذا النوع من الجراحات. يذكر أن البرنامج العلمي لقسم العينية في مشفى دمشق يضم أكثر من ٦ ندوات خلال تشرين الثاني الجاري أبرز عناوينها تشريح الأجفان والملتحمة والقرنية والشبكية واعتلال اللطخة المتعلق بالعمر.
قارن عطا الله مع:
شارك صفحة عطا الله على