عبد ربه منصور هادي

عبد ربه منصور هادي

عبد ربه منصور هادي (١ سبتمبر ١٩٤٥)، هو الرئيس الثاني للجمهورية اليمنية منذ ٢٥ فبراير ٢٠١٢، وكان قبلها نائبًا للرئيس خلال الفترة ١٩٩٤ - ٢٠١١. أُنتخب رئيساً للبلاد عام ٢٠١٢ كمرشحٍ وحيد أجمع عليه حزب المؤتمر الشعبي العام واحزاب تكتل اللقاء المشترك، وكان هادي يجري عملية لهيكلة الجيش اليمني والأمن بإقالة العشرات من القادة العسكريين المواليين للرئيس السابق علي عبد الله صالح وعلي محسن الأحمر وإعادة تتنظيم وتوزيع الوحدات العسكرية والأمنية، ووصف هادي أن إعادة بناء الجيش على أسس وطنية يكفل حياديتها وعدم دخولها كطرف في الصراعات السياسية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد ربه منصور هادي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد ربه منصور هادي
ثلاجات الأطعمة باليمن تحولت إلى ثلاجات لحفظ جثث الموتى باتت الطاقة الاستيعابية لثلاجات الموتىبالمستشفيات منعدمة لازدياد عدد القتلى بسبب الحرب الدائرة في اليمن منذ ثلاث سنوات، ما أدى إلى استعانة الكثير من المستشفيات الحكومية والخاصة بثلاجات مخصصة للمواد الغذائية واللحوم لسد العجز، ولتخفيف حدة الأزمة. ويقضي القانون اليمني بالإعلان عن الجثث المتراكمة في المستشفيات لمدة ٣ أيام في الصحف الرسمية، ويحدد ١٥ يوماً لدفن الجثة من تاريخ النشر، إلا أن ذلك لا يُنفذ مع إصدار النيابة العامة لأوامر بعدم دفن الجثث. ونقلت وسائل إعلام عن مصدر بإحدى المستشفيات اليمنية قوله إن الطاقة الاستيعابية لثلاجة المستشفى محدودة بـ٤٥ جثة، لكنها باتت تستوعب حالياً (في ظل الحرب) أكثر من ١٢٠ جثة. ارتفاع عدد الموتى وبدلاً من وضع جثة في دُرج واحد، يتم وضع نحو أربع، مع الاستعانة بثلاجات مخصصة للمواد الغذائية واللحوم، وسط ضغط كبير بسبب ارتفاع عدد الموتى من المجهولين (من المختلين عقلياً والمتسولين والمشردين)، والحوادث الجنائية، وفق المصدر. يوضح المصدر أن أبرز الأسباب وراء الأزمة، تعود إلى محدودية الطاقة الاستيعابية لثلاجة المستشفى والإجراءات القانونية، فضلاً عن تمسك أولياء دم القتلى بعدم الدفن إلا بعد القصاص من الجناة، وهو أمر يستغرق سنوات. وتوسعت الحرب بتدخل التحالف العربي بقيادة السعودية، المساند للرئيس عبد ربه منصور هادي المعترف به دولياً في مارس ٢٠١٥، ما جعل البلاد تعيش وضعاً اقتصادياً وصحياً صعباً للغاية أودى بحياة قرابة ١٠ آلاف يمني. وضع مأساوي
توجيهات رئاسية باستكمال مشروع كلية الشرطة وإنشاء محطة كهرباء بحضرموت الصحوة نت متابعات وجه رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي، الحكومة بتحويل مبلغ وقدره مليار ريال لاستكمال تنفيذ مشروع كلية الشرطة إقليم حضرموت، وكلّف شركة بترومسيلة بإنشاء محطة كهرباء الساحل بقدرة ١٠٠ ميجاوات بعد النجاح في إنجاز كهرباء الوادي. وأطلع الرئيس خلال لقاءه بمحافظ حضرموت اللواء الركن فرج البحسني اليوم الإثنين على مستجدات الأوضاع وجهود تطبيع الأوضاع والمشاريع الجاري تنفيذها وأبرزها استكمال "طريق رسبه" البالغ طوله ٧٠ كم و "طريق المعدي" بطول ١١٠ كم وتوسعه طريقة عقبه عبد الله غريب. ووجه الرئيس هادي بإصدار قرار قيادة جامعة الوادي والصحراء والبدء في تأسيس مباني إقليم حضرموت، مشيداً بالانتصارات العظيمة التي حققها أبطال المنطقة العسكرية الثانية على عناصر تنظيم القاعدة الإرهابي وتطهيرهم مؤخراً لوادي المسيني من تلك العناصر المارقة. بالإضافة إلى استكمال جسر حجر وإنشاء واستكمال بناء وتجهيز ١٠ مدارس ثانوية وإعدادية في الساحل والوادي واستكمال مشروع المياه المقدر بحفر وتجهيز ١٠ آبار مياه، وترميم الطرق الداخلية في المكلا، واستكمال ترميم مبنى قيادة المنطقة العسكرية الثانية. وأشاد الرئيس بجهود السلطة المحلية في محافظة حضرموت وحثهم على بذل المزيد من الجهود في سبيل تطبيع الحياة وتعزيز الأمن والاستقرار بالتعاون مع مختلف الوحدات العسكري ومكونات المجتمع . مشدداً على ضرورة رفع اليقظة و الجاهزية على مختلف المستويات لمواجهة أي طارئ أو هجمات إرهابية تقوم بها الجماعات المتطرفة . كما أشاد بالدعم الذي تقدمه دول التحالف العربي الداعم لشرعيه في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية وكافه الدول المشاركة في التحالف العربي نصره لشعب اليمني ضد مليشيات الحوثي الانقلابية المدعومة من ايران وعبر اللواء البحسني عن تقديره للرئيس هادي على اهتمامه ودعمه ومتابعته المتواصلة لأوضاع محافظة حضرموت وتوجيهاته المستمرة الداعمة لنهضة وتنميه المحافظة بهدف تحقيق الأمن والاستقرار وبناء المحافظة واليمن الاتحادي. وأكد البحسني "أن حضرموت تدعم توجهات الرئيس الرامية إلى إنهاء الانقلاب وتخليص الوطن من الميليشيات الإيرانية وبناء اليمن الاتحادي ومنها إقليم حضرموت"
الرئيس جرائم المليشيات بحق تعز وأبنائها لن تسقط بالتقادم وتحريرها أولوية ملحة الصحوة نت متابعات أكد رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي، ان استكمال تحرير تعز يعتبر أولوية ملحة باعتبارها روح الجمهورية ورائدة النضال، مشيداً بالتضحيات والبطولات التي يسطرها أبطال الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في جبهات القتال لتحرير المدينة والبلاد من الميليشيات الإنقلابية . وأشار الرئيس خلال استقباله وكيل محافظة تعز رئيس فرع المؤتمر بالمحافظة عارف جامل، الى ان تعز قدمت ولازالت تقدم تضحيات عظيمة وهي عمود دولة أقاليم اليمن الاتحادي يمن العادلة والمساواة. وأكد أن الجرائم التي ترتكبها ميليشيا الحوثي بحق أبناء تعز لن تسقط بالتقادم وسيتم ملاحقة مرتكبيها .. مؤكدا ان على السلطة المحلية بذل مزيداً من الجهود لتحسين الخدمات واعادة تفعيل عمل المؤسسات الحكومية والخدمية وبما يسهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المحافظة. من جانبه عبر و كيل المحافظة عن شكره وتقديره بالاهتمام الذي يوليه الرئيس بمحافظه تعز. واكد ان جميع القوى السياسية والمجتمعية تقف صفا واحدا خلف الشرعية والمشروع الوطني الذي اجمع عليه جميع ابناء الشعب والمتمثل بمخرجات الحوار الوطني واليمن الاتحادي ومنه اقليم الجند وان اليمن سينتصر على انقلاب مليشيات الحوثي.
مأرب برس قيادة الشرعية «عاصفة الحزم» و«إعادة الأمل» ردعٌ للتمدد الإيراني في المنطقة «ميلاد جديد لليمن والوطن العربي والإسلامي» هكذا يصف مسؤولون يمنيون «عاصفة الحزم» و«إعادة الأمل» في الذكرى الثالثة لانطلاقها، مؤكدين أنها رفعت الظلم عن الشعب اليمني وأرست دعائم الأمن وبعثت برسائل الردع لكل القوى الطامعة في الدول العربية. واستطاعت «عاصفة الحزم» التي انطلقت في ٢٦ آذار (مارس) ٢٠١٥ إعادة أكثر من ٨٥ في المائة من الأراضي اليمنية إلى سيطرة الحكومة الشرعية المعترف بها دولياً، من قبضة الميليشيات الحوثية، وتمكن تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية من الحفاظ على الهوية العربية في اليمن. وأوضح عبد العزيز المفلحي مستشار الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أن «عاصفة الحزم» شكلت انعطافة وتحولا استراتيجيا في المنطقة لا سيما في إطار التعاون العربي المشترك، وأشار في حديث لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «العاصفة أوقفت التمدد الإيراني الفارسي جنوب الجزيرة العربية الذي كان يشكل تهديداً مباشرا لليمن خصوصاً وللخليج والأمن القومي العربي». وأضاف «العاصفة كانت بمثابة ميلاد عربي جديد، ودليل على العمل العربي والإسلامي المشترك، لرفع الظلم عن الشعب اليمني الذي مر به طيلة السنوات الماضية، والذي كان آخر عدوان مباشر ومسلح من الميليشيات الحوثية التابعة للنظام الإيراني في محاولة لإلغاء هوية الشعب اليمني». من جانبه، أكد الفريق ركن علي محسن الأحمر نائب الرئيس اليمني، على أن التاريخ سيحفظ للقيادة وحكومة وشعب السعودية البصمات الطيبة والعمل الإنساني الدؤوب الذي يتواكب مع «عاصفة الحزم» التي وصفها بـ«بمعركتنا العروبية المسنودة بدعم التحالف لمواجهة مخاطر التمدد الإيراني في اليمن والمنطقة». ولفت الفريق الأحمر إلى أن الأوضاع الميدانية العسكرية ممتازة ومتطورة إلى حد كبير، وتابع «العدو في حالة انكسار، وعازمون مع التحالف، وخطتنا قائمة لاستعادة كل شبر في اليمن حتى آخر شبر، ففي تعز التي عانت وتعاني الكثير (...) هناك خطة لتحريرها بإشرافنا جميعا، وقد تحرر منها الكثير من الأسابيع الماضية، ولم يبق إلا القليل، بحيث تكون حرية القوافل واصلة باستمرار دون أن يعترضها أي انقلابي أو متآمر على اليمن واستقراره». وفي الجانب الإنساني، بيّن الأحمر أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تتجسد فيه أصالة وإنسانية ونبل قيادة المملكة، ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، وتابع خلال زيارته للمركز حديثا «حرصنا على هذه الزيارة للتعبير عن تقديرنا وشكرنا باسم القيادة السياسية ممثلة في رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي والحكومة وكل أبناء الشعب اليمني لجهود المركز المبذولة في التخفيف عن معاناة اليمنيين ومأساتهم من خلال أعمال الإغاثة وتبني مختلف المشاريع الإغاثية والصحية والتفاعل مع دعوات ومناشدات المنظمات الدولية من الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية وتحذيراتها التي تطلقها بين فترة وأخرى عن انهيار الأوضاع الإنسانية في اليمن بفعل الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران، ونهبهم مقدرات الدولة وتعمدهم سياسة التجويع والإفقار وتشريد المواطنين». من جانبه، تحدث العميد علي ناجي عبيد رئيس مركز الدراسات بوزارة الدفاع اليمنية عن دور التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية في إعادة بناء الجيش الوطني اليمني والدعم الكبير الذي تلقاه من معدات وأجهزة وتدريب، وقال عبيد في حديث لـ«الشرق الأوسط» إن «التحالف العربي بقيادة السعودية قام بتزويد الجيش اليمني بالكثير من المعدات والأسلحة والتجهيزات الحديثة، كما أنشأ الكثير من معسكرات التدريب التي زودت الجبهات بالمقاتلين المؤهلين لتحرير الأراضي اليمنية من الميليشيات الحوثية». ورغم الجهود الكبيرة التي بذلت وتبذل لإعادة بناء القوات المسلحة اليمنية فإن الأمر يتطلب وقتاً بحسب العميد علي ناجي للتمكن من بناء الجيش وفقا لاستراتيجية منهجية وأسس علمية، بعد أن دمره الرئيس الراحل علي عبد الله صالح، وأجهزت على بقيته الميليشيات الحوثية التابعة للنظام الإيراني. إلى ذلك، اعتبر الدكتور أحمد بن دغر رئيس الوزراء اليمني أن عاصفة إنقاذ اليمن، علامة فارقة في حاضر ومستقبل الأمة العربية والإسلامية، وأعادت بقوتها أمجاد صفحات مشرقة من تاريخها المشرف الذي ظل حبيس الكتب لأزمنة طويلة، ليحيا من جديد على يد ملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز. وأضاف في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) «(عاصفة الحزم) التي أطلقها التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية في ٢٦ مارس (آذار) ٢٠١٥، استجابة لنداء واستغاثة الشعب اليمني وبطلب من الرئيس الشرعي الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية، جسدت بأبهى صورها المعنى الحقيقي للعروبة والأخوة الصادقة والتلاحم الاستثنائي في مرحلة م
دولة أوربية تستضيف لقاءً للأطراف اليمنية الشهر المقبل..تعرف عليها من المقرر أن يصل إلى صنعاء اليوم السبت مارتن غريفث المبعوث الدولي الجديد للقاء بممثلي الميليشيات وحزب المؤتمر الشعبي العام، فيما يواصل مكتبه التحضير للقاء تمهيدي للأطراف اليمنية ستستضيفه النرويج في مطلع أبريل القادم. وذكرت مصادر سياسية رفيعة لـ«البيان» أن المبعوث الدولي سيقوم بأول زيارة له إلى اليمن بعد أن التقى في العاصمة السعودية بالرئيس عبد ربه منصور هادي ورئيس الوزراء أحمد عبيد بن دغر وعدد من المسؤولين في الشرعية وآخرين في الحكومة السعودية. وطبقاً لهذه المصادر فإن غريفث سيلتقي بممثلين عن ميليشيات إيران وقيادة حزب المؤتمر الشعبي العام في الداخل، كما ينتظر أن يزور العاصمة المؤقتة عدن قبل أن يعود إلى مقر عمله في العاصمة الأردنية عمان. المصادر ذكرت أن المبعوث الدولي تجنب الكشف عن مقترحاته بشأن استئناف محادثات السلام والتوصل لاتفاق سياسي بعد أن أفشلت الميليشيات جميع اللقاءات التي عقدها المبعوث الدولي السابق، وأنه سيعمل على لقاء كافة الأطراف لبلورة رؤية تقرب وجهات النظر.
الشرعية اليمنية عازمة على إنهاء الانقلاب وإفشال مخطط إيران التخريبي في اليمن تواصل قيادة الشرعية اليمنية تحركاتها الساعية لإنهاء الانقلاب المدعوم والممول من إيران ومعاقبة المليشيات الإيرانية واستعادة مؤسسات الدولة العسكرية والأمنية والمدنية التي تعرضت لتدمير ممنهج في إطار مخطط إيراني يستهدف زعزعة أمن واستقرار اليمن والمنطقة وتهديد الملاحة الدولية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب. وأكد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي في هذا السياق على ضرورة محاسبة الميليشيات الحوثية الإيرانية التي دمرت اليمن بعد انقلابها بقوة السلاح وعلى دماء اليمنيين التي أهدرتها لتنفيذ مخططاتها التخريبية التي تخدم إيران وتهدد أمن واستقرار اليمن والمنطقة. وقال الرئيس اليمني خلال لقائه برئيس المجلس الأعلى لمقاومة محافظة صنعاء الشيخ منصور الحنق، إن الميليشيات الانقلابية الموالية لإيران في طريقها للاندثار وأن إقامة اليمن الاتحادي واستعادة الدولة هو خيار لا رجعة عنه مهما كانت الصعوبات والتضحيات، مثمنا في هذا السياق الدعم الأخوي والإسناد السخي الذي تقدمه دول التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية
الرئيس تضحيات اليمنيين لن تذهب هدرا وستتوج بدحر الميليشيات والقضاء عليها الصحوة نت متابعات أكد رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي، ان ميليشيات الحوثي دمرت اليمن بعد انقلابها بقوة السلاح على مؤسسات الدولة الشرعية ويجب أن تحاسب على دماء اليمنيين التي أهدرتها لتنفيذ مخططاتها التخريبية التي تخدم إيران وتهدد أمن واستقرار اليمن والمنطقة. واكد أن تضحيات اليمنيين للتخلص من الميليشيا الإمامية لن تذهب هدراً وستتوج بدحر الميليشيات والقضاء عليها، مثمناً الدعم الأخوي والإسناد السخي الذي تقدمه دول التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية. جاء ذلك خلال استقبل الرئيس اليوم الخميس، رئيس المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية بمحافظة صنعاء منصور الحنق، الذي أطلع الرئيس على آخر مستجدات المواجهات العسكرية في جبهة نهم شرق العاصمة صنعاء، والانتصارات التي حققتها قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية . وأشاد الرئيس بالبطولات التي يسطرها أفراد المقاومة الشعبية بصنعاء إلى جانب ابطال الجيش الوطني لتحرير الوطن من ميليشيا الحوثي الإنقلابية، والتقدم نحو العاصمة صنعاء لتخليصها من هذه الميليشيات التي عاثت فيها فسادا وقضت على معالمها وملامحها المدنية .. مؤكداً أن هذه الميليشيات في طريقها للاندثار وأن إقامة اليمن الاتحادي واستعادة الدولة هو خيار لا رجعة عنه مهما كانت الصعوبات والتضحيات. بدوره نوه الحنق باهتمام الرئيس ومتابعته المستمرة لمجريات المعارك في الجبهات المحيطة بالعاصمة صنعاء والجبهات الأخرى في تعز والبيضاء والجوف وصعدة وحجة والساحل الغربي. وجدد التأكيد على أن مقاومة صنعاء مستمرة في معركتها حتى تحرير العاصمة وكامل تراب الوطن من الميليشيات والقضاء على مشروعها التدميري بالكامل، مؤكدا أن معنويات أفراد المقاومة والجيش الوطني عالية جداً وان الجميع يداً واحدة في مواجهة الميليشيا حتى القضاء عليها .
قارن عبد ربه منصور هادي مع:
شارك صفحة عبد ربه منصور هادي على