عبد الولي محمد علي غاس

عبد الولي محمد علي غاس

عبد الولي علي غاسيتمتع عبد الولي علي غاس بخبرة واسعة في مجال الاقتصاد وعمل مع عدد من المنظمات الدولية، مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائينال درجة الماجستير في الاقتصاد والإدارة العامة من جامعة هارفارد، ثم الدكتوراة في الاقتصاد من جامعة جورج مايسون.كان أستاذ الاقتصاد في جامعة نياغارا في نيويورك قبل أنضمامه إلى الحكومة الصومالية، حيث أصبح نائب رئيس الوزراء ووزير التخطيط والتعاون الدولي في حكومة فرماجو المستقيل.وبعدها أصبح عبد الولي علي غاس، الذي يحمل الجنسية الأميركية، رئيس الوزراء الـ١٤ للصومال منذ الاستقلال عام ١٩٦٠. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد الولي محمد علي غاس؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد الولي محمد علي غاس
كيسمايو (صومالي تايمز) – اختتم رؤساء الولايات الإقليمية، البارحة، أعمال مؤتمرهم التشاوري الذي عقد في مدينة كيسمايو المقر الانتقالي لولاية جوبالاند في جنوب الصومال. ونافش الرؤساء خلال مؤتمرهم الذي استمر على مدى اليومين الماضيين مواضيع تتعلق بالقضايا السياسية والأمنية والاقتصادية في البلاد، وسبل تعزيز العلاقات بين الولايات الإقليمية والحكومة الاتحادية في مقديشو، ومسار النظام الفيدرالي وغيره من القضايا الحساسة . وأصدر الرؤساء في ختام مؤتمرهم بيانا صحفيا مشتركا، أعلنوا خلاله تشكيل مجلس تعاوني للولايات الإقليمية، حيث تم اختيار رئيس ولاية بونت لاند عبد الولي محمد علي غاس رئيسا للمجلس، كما اختير رئيس ولاية هيرشبيلى محمد عبد وارى نائبا له في العام الأول. وذكر البيان أن أكثر من ٩٠٪ من مساحة الأراضي الصومالية تحكمه الولايات الإقليمية ولذلك من الضروري أن تتبنى الحكومة الاتحادية سياسات تتسم بإقامة شراكة وتعاون وتنسيق دائم مع الولايات لتجاوز العقبات الأمنية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية الراهنة، مؤكدا على ضرورة إشراكها في المشاورات المتعلقة بالتوصل إلى القرارات المصيرية في البلاد. ودعا البيان إلى الحفاظ على أمن واستقرار ولاية غملدغ والابتعاد عن أي تدخل من شأنه أن يتسبب في انهيار إدارة الولاية وأن يتم إنهاء الخلافات بين مسؤوليها بالاقناع والحوار وإعطائهم فرصة لحل خلافاتهم بأنفسهم، وتوفير الدعم المطلوب لتحقيق ذلك، مشجعا في الوقت نفسه على تنشيط المفاوضات بين إدارة ولاية غلمدغ وتنظيم أهل السنة والجماعة. وأعرب البيان عن قلق رؤساء الولايات الإقليمية إزاء سلوك الحكومة الفيدرالية الذي أثار شكوكا حول وجود خطط وبرامج لعرقلة مسار الفيدرالية الذي يتطلب إلى مشاورات سياسية حقيقية بشأن ملف تقاسم السلطة والثروات الطبيعية. وانتقد البيان كيفية إدارة المساعدات الدولية المقدمة للصومال، حيث أشار إلى أن الولايات تتحمل ٨٠% من الأعباء الأمنية والاقتصادية، بينما تحصل على أقل من ٥% من المساعدات الدولية المقدمة للصومال. وختم البيان بدعوة إلى الإسراع في تأهيل وتسليح القوات المسلحة الصومالية للتتمكن من أداء وجباتها تجاه أمن البلاد. وأبدى البيان قلقه حيال خطة خفض عدد قوات بعثة الأميصوم قبل أن تستكمل البلاد جاهزيتها لتسلم مهام الأمن بشكل كامل، داعيا في الوقت ذاته إلى رفع قوات البعثة في البلاد لتحرير المناطق المتبقية في قبضة حركة الشباب المتطرفة.
قارن عبد الولي محمد علي غاس مع:
شارك صفحة عبد الولي محمد علي غاس على