عبد الملك المخلافي

عبد الملك المخلافي

عبد الملك المخلافي (بالعربية: عبد الملك المخلافي ) (و. ١٩٥٩ م) هو سياسي، من اليمن، ولد في تعز، هو عضوٌ في التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري.تعلم في جامعة صنعاء. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد الملك المخلافي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد الملك المخلافي
وزير الخارجية يلتقي المبعوث الأممي في جنيف ويدعوه إلى زيارة عدن وتعز الصحوة نت متابعات التقى نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبدالملك المخلافي اليوم الثلاثاء، بمدينة جنيف مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لليمن مارتن غريفيث. وجرى خلال اللقاء بحث نتائج زيارته إلى العاصمة صنعاء وترتيبات زيارته القادمة إلى العاصمة المؤقتة عدن ضمن برنامجه قبل ذهابه إلى نيويورك لتقديم إحاطته الأولى لمجلس الأمن في ١٧ أبريل الجاري. ووجه المخلافي الدعوة لغريفيث للاطلاع على الدمار الذي أصاب مدينة عدن ولزيارة مدينة تعز في جولة قادمة للاطلاع من كثب على الدمار الذي تسببت به الميليشيا الحوثية الانقلابية للمدينة وعلى الوضع الإنساني الذي يعانيه الناس جراء الحصار الذي تفرضه الميليشيا المسلحة عليها. من جهته، أكد المبعوث الأممي إلى اليمن أن مسؤولية تحقيق السلام تقع في المقام الأول على اليمنيين أنفسهم وأنه ينوي بعد الالتقاء بجميع الأطراف اليمنية تقديم رؤية لتصوره لإمكانيات إنجاز حل عادل وشامل للأزمة اليمنية مبني على المرجعيات وعلى ما تم إنجازه لوقف وإنهاء معاناة اليمنيين.
مؤتمر رفيع المستوى للمانحين الدوليين في جنيف لدعم خطة الاستجابة الانسانية باليمن الصحوة نت متابعات تحتضن مدينة جنيف السويسرية، اليوم الثلاثاء، مؤتمر للمانحين الدوليين دعت إليه الأمم المتحدة أملاً في أن تحصل من خلاله على دعم إضافي يقدر بنحو ملياري دولار لتغطية الفجوة الكبيرة التي تعيق تنفيذ خطتها للاستجابة الإنسانية في اليمن والبالغ تكلفتها نحو ٣ مليارات دولار. وينعقد المؤتمر الذي من المقرر أن يحضره ممثلون رفيعو المستوى ووزراء خارجية الدول المانحة في المقر الأوروبي للأمم المتحدة، بحضور الأمين العام للمنظمة أنطونيو غوتيريش والمبعوث الأممي الجديد إلى اليمن مارتن غريفيث، ومنسقة الشؤون الإنسانية والممثلة المقيمة في اليمن ليز غراند. ويرأس وفد الحكومة اليمنية الشرعية إلى المؤتمر الدولي، الذي تنظمه الأمم المتحدة بالتعاون مع حكومتي الاتحاد السويسري والسويد، وزير الخارجية عبد الملك المخلافي، ويضم الوفد إلى جانب المخلافي، وزير الإدارة المحلية ورئيس اللجنة العليا للإغاثة عبد الرقيب فتح. وأفادت مصادر أممية في جنيف لـ«الشرق الأوسط» بأن المؤتمر سيحظى بحضور رفيع من قبل الدول المانحة، حيث من المقرر أن يشارك فيه نائب رئيس الاتحاد السويسري وزير المالية الفيدرالي يولي مورير ونائبة رئيس الوزراء وزيرة التنمية والتعاون الدولي والمناخ في الحكومة السويدية إيزابيلا لوفين، وبحضور الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ووكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية مارك لوكوك، ووزراء خارجية العديد من الدول المانحة. وكان المبعوث الأممي غريفيث غادر صنعاء السبت، بعد أسبوع من الاستماع إلى قيادات ميليشيات الحوثي، في سياق مسعاه الرامي للتوصل إلى حل للسلام، قاطعا بذلك زيارته الأولى للبلاد منذ تعيينه في منصبه، الجديد، والتي أعلن أنه سيستأنفها الأسبوع المقبل إلى مدينتي عدن والمكلا، في سياق المساعي الحميدة نفسها. وتأمل الأمم المتحدة، التي كانت أطلقت خطة استجابتها الإنسانية في اليمن مطلع العام الحالي، أن يتمكن المشاركون المانحون من تقديم دعم كاف لردم الفجوة الماثلة في الخطة والمقدرة بملياري دولار، بعد أن كانت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية التزمتا بتقديم نحو مليار دولار للمساهمة في تمويل الخطة الأممية. وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، رحب بالدعم السعودي الإماراتي المعلن لتمويل خطة الاستجابة الأممية، بالإضافة إلى التزام الدولتين بحض مانحين آخرين في المنطقة على تقديم نحو ٥٠٠ مليون دولار أميركي إضافية. وشدّدت السعودية والإمارات في وقت سابق، على «ضرورة استخدام الأموال المقدمة للأغراض الإنسانية وحدها دون أي اعتبارات أخرى، في الوقت الذي سيتم فيه تقديم نحو ٧٠ مليون دولار إضافية بشكل ثنائي بين البلدين لدعم إعادة تأهيل الموانئ والبني التحتية في اليمن، في سياق الخطة الإنسانية الشاملة في اليمن التي كان التحالف العربي لدعم الشرعية بقيادة السعودية أعلنها في يناير (كانون الثاني) الماضي. وتقول الأمم المتحدة إن المبالغ التي تأمل أن تحصل عليها (٣ مليارات دولار) من قبل المانحين، بما في ذلك مبلغ المليار دولار المقدم من الرياض وأبوظبي، سوف تخصص للتخفيف من حدة الأزمة الإنسانية في اليمن على صعيد الحد من خطر المجاعة، واحتواء الأمراض، والحفاظ على الخدمات الضرورية للرعاية الصحية والمياه والتعليم في مختلف أرجاء البلد. وفي حال نجحت المنظمة في إقناع الشركاء الدوليين في جمع المبلغ المطلوب، فإنها تسعى طبقا لخطتها المعلنة إلى تقديم مساعدات غذائية طارئة تشمل أكثر من ٨ ملايين شخص، إلى جانب تقديم خدمات غذائية صحية لما يزيد على ٥ ملايين امرأة وطفل، بمن فيهن الأمهات والنساء الحوامل، إلى جانب توفير المياه الآمنة لأكثر من ٥ ملايين شخص.
الشرعية ترحب بالجهود البريطانية والأممية لانعاش المفاوضات وتضع هذه الشروط الصحوة نت متابعة خاصة أكدت قيادة الشرعية اليمنية ترحيبها بالجهود البريطانية والأممية الرامية لانعاش المفاوضات اليمنية. وتسعى بريطانيا إلى اختراق جدار الأزمة اليمنية عبر مبعوث أممي جديد البريطاني "مارتن غرفيث" بالإضافة إلى تعيين سفير بريطاني جديد إلى اليمن. واشترطت قيادة الشرعية أن يكون لدى المليشيا الانقلابية نية جادة وليس مفاوضات لكسب الوقت واعادة ترتيب اوراقها، وأن يكون هناك خطوات عملية لبناء الثقة قبل المفاوضات وفي مقدمتها اطلاق المختطفين والمخفيين قسراً. واستقبل نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح اليوم الخميس السفير البريطاني لدى مايكل أرون لمناقشة المستجدات على الساحة الوطنية ومختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك. وعبر نائب الرئيس عن حرص الشرعية على إحلال السلام الدائم المبني على المرجعيات الثلاث المتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني وقرار مجلس الأمن الدولي ٢٢١٦، ودعم القيادة السياسية المستمر لجهود الأمم المتحدة ممثلة بمبعوث أمينها العام مارتن غريفنت. وفي صعيد متصل.. استقبل رئيس الوزراء أحمد عبيد بن دغر السفير البريطاني، مشيراً إلى أن الحكومة الشرعية ستتعاطى ايجابا مثلما تعاطت سابقا مع كل الدعوات الاممية والدولية لأي مشاورات جديدة تحت سقف المرجعيات المتوافق عليها، شريطة وأشار بن دغر بهذا الخصوص، الى ان الحكومة الشرعية ستتعاطى ايجابا مثلما تعاطت سابقا مع كل الدعوات الاممية والدولية لأي مشاورات جديدة تحت سقف المرجعيات المتوافق عليها، شريطة ان يكون لدى المليشيا الانقلابية نية جادة وليس مفاوضات لكسب الوقت واعادة ترتيب اوراقها. وكان قد استقبل الرئيس هادي ونائبه ورئيس الحكومة المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث. وأمس الأربعاء.. قالت الخارجية اليمنية إن الحكومة تنتظر من مليشيا الحوثي تنفيذ خطوات جدية للتهيئة للمشاورات وفي مقدمتها إطلاق سراح كافة المختطفين. وأوضح وزير الخارجية عبدالملك المخلافي أن الحكومة تنتظر أن يتم تنفيذ خطوات جديه للتهيئة للدخول في مشاورات شاملة تفضي لتحقيق سلام مستدام وليس تأجيلاً لدورات العنف بأعتبار ان خطوات التهيئة متفق عليها ومقره اممياً.
الخارجية ننتظر خطوات جدية للتهيئة للمشاورات وفي مقدمتها الإفراج عن المختطفين الصحوة نت الرياض قالت الخارجية اليمنية إن الحكومة تنتظر من مليشيا الحوثي تنفيذ خطوات جدية للتهيئة للمشاورات وفي مقدمتها إطلاق سراح كافة المختطفين. وأوضح وزير الخارجية عبدالملك المخلافي أن الحكومة تنتظر أن يتم تنفيذ خطوات جديه للتهيئة للدخول في مشاورات شاملة تفضي لتحقيق سلام مستدام وليس تأجيلاً لدورات العنف بأعتبار ان خطوات التهيئة متفق عليها ومقره اممياً. وأكد المخلافي أن المليشيا تنصلت عن تنفيذها في الفترات الماضية وهي تتعلق بإطلاق المعتقلين السياسيين والمختطفين ومعتقلي الرأي، الذين أكد قرار مجلس الأمن على اطلاقهم والسماح بوصول المساعدات الإنسانية الى كل مناطق اليمن وانهاء حصار مدينة تعز والاعتقالات والاعمال التعسفية بحق الصحفيين. جاء ذلك خلال لقائه المبعوث الأممي الجديد إلى اليمن "مارتن غريفث" في مقر إقامته في العاصمة السعودية الرياض. وأشار المخلافي إلى أن الحوثيين رفضوا كل المقترحات التي قدمت بعد ذلك لبناء الثقة واستئناف المشاورات من قبل المبعوث السابق بما في ذلك موضوع المرتبات ومطار صنعاء والحديدة والمعتقلين والإغاثة وغيرها.
قارن عبد الملك المخلافي مع:
شارك صفحة عبد الملك المخلافي على