عبد الله محمد

عبد الله محمد

عبد الله محمد (مواليد ٢٢ سبتمبر ١٩٩٢، لاعب كرة قدم إماراتي يجيد اللعب في الوسط مع نادي الإمارات في دوري الخليج العربي الإماراتي .عبد الله محمد ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد الله محمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد الله محمد
الضالع.. مليشيا الحوثي تختطف قيادياً في اشتراكي دمت وتقصف قرية حمك بالمدفعية الصحوة نت خاص اختطفت مليشيا الحوثي الانقلابية ظهر أمس الثلاثاء، القيادي في حزب الاشتراكي بدمت بمحافظة الضالع أحمد مثنى الحقب واقتادته إلى جهة مجهولة. وأكدت مصادر محلية " للصحوة نت " أن المليشيا الإنقلابية داهمت قرية الحقب، بأكثر من ثلاثة أطقم عسكرية على متنها عشرات المسلحين وقامت باختطاف الحقب أمام أسرته واطفاله واقتادته إلى جهة مجهولة. الجدير بالذكر أن الحقب هو أب للشهيد مسعود الحقب الذي سبق وأن قتلته المليشيات الحوثية وبدم بارد في سوق الحقب العام قبل الماضي هو وشخص آخر بجانبه. في صعيد متصل.. أصيب مواطن برصاص قناصة مليشيا الحوثي المتمركزة في تبة الحديدة بمنطقة العود في جبهة حمك بمديرية قعطبة. وقالت مصادر محلية إن المواطن " عبدالله محمد المجيدي" أصيب برصاص المليشيات الإنقلابية أثناء مروره بالطريق العام المؤدي إلى قرية ظفار. وتشير المصادر إلى أن المواطن المجيدي أسعف على إثر إصابته الى احدى مشافي مدينة الضالع، ولا يزال يرقد فيها في حالة صحية حرجة. وفي السياق.. استهدفت مليشيات الحوثي المتمركزة في سوق الليل بقصف مدفعي قرية حمك الواقعة وسط جبل حمك الاستراتيجي غرب قعطبة بشكل أثار حالة خوف وهلع في صفوف الأهالي فيما لم يتسبب في أي أضرار. وتواصل مليشيا الحوثي قصفها العشوائي بمختلف الأسلحة الثقيلة والمتوسطة قرى منطقة العود في حمك للعام الثالث على التوالي.
المليشيات الحوثية ترتكب مجازر جماعية ضد أنصار صالح " اعدامات وتفجير منازل واختطافات ".. ارقام مفزعة ترتكب المليشيات الانقلابية مجازر جماعية ضد أنصار صالح في محافظة حجة. وكشفت مصادر محلية مطلعة عن إحصائية أولية لجرائم الحوثيين ضد أبناء المحافظة والتي شملت تفجير أكثر من ٢٠ منزلاً وتضرر ١٠٦ منزل بجانب ما تم تفجيرها بأضرار مختلفة بينها محال تجارية ، وإعدام وتصفية أكثر من ٣٠ شخصاً بينهم مشائخ وقيادات في حزب المؤتمر وأطفال واختطاف أكثر من مائه وخمسين آخرين. وبحسب المصادر فأن أسماء ملاك المنازل التي تم تفجيرها والمنازل التي تأثرت بعمليات التفجير هم ١ منزل الشيخ أكرم خالد عبدالله محمد الزرقة ، الذي تم تفجيره بشكل كامل وتهدمت معه أيضاً ٥ منازل أخرى كلياً بسبب قوة وضخامة المواد المستخدمة التفجير في وسط حي سكني تتقارب فيه المنازل ، فيماتضررت جزئياً عشرات المنازل والمحلات التجارية وبلغت خسائر ملاكها عشرات الملايين وهي ٢ منزل المواطن نبيل صالح راجح . ٣ منزل المواطن أسامه شوقي سراع . ٤ منزل الشيخ حسن أحمد يحيى . ٥ منزل المواطن محمد احمد يحيى . ٦ منزل الشيخ محمد يحيى هديش عضو المجلس المحلي عضو المؤتمر الشعبي العام . ٧ منزل المواطن علي حسن أحمد سراع . ٨ منزل الملازم شعيب علي محمد سراع . ٩ منزل الأستاذ علي محمد أحمد سراع . ١٠ منزل المواطن عبدالله حسن سراع . ١١ منزل المواطن شوعي بن يحيى سراع . وقالت المصادر ان الميليشيات اقتحمت عددا ًمن المنازل ، وأجبروا احد المواطنين ويُدعى صالح محمد جبار سراع بدفع مبلغ ٤٠٠.٠٠٠ ريال مقابل عدم تفجير منزله . وقامت الميليشيات باقتياد اكثر من ١٥٠ مواطناً بينهم مسؤولين وقيادات ومشائخ من انصار الرئيس السابق ، وبينهم أطفال ، وفيما يلي أبرز المختطفين هم ١ الشيخ زيدان دهشوش عضو مجلس النواب والقيادي في حزب المؤتمر . ٢ الشيخ شايف ابوسالم ، شيخ مشائخ المحافظة . ٣ محمد علي القيسي ، وكيل المحافظة وشقيق
قصة ٦ معلمين في صعدة أخفاهم الحوثي منذ تسع سنوات الصحوة نت خاص يحيى حسن للحوثي وميليشياته سجل أسود ودامي في مجال استهداف التعليم والمعلمين، لم يبدأ باحتلال صنعاء بل سبق ذلك بأعوام عديدة. فعلى مدى السنوات الفائتة، وتحديدا منذ العام ٢٠٠٩م، كان الحوثي يدشن حملاته العدوانية المنظمة ضد التربويين في محافظة صعدة، فهو "يعلم أثر التعليم الوطني وخطره على مشروعه السلالي المتخلف، وحاجة مليشياته لاستهداف التربية وتفخيخ عقول الناشئة بالعنصرية" وفقا لأمين نقابة المعلمين اليمنيين حسين الخولاني الذي تحدث "للصحوة نت". تعددت جرائم الحوثي ومليشياته منذ ذلك الحين ضد التربويين، ومنها هذه القصة الإنسانية المؤلمة. ففي العام ٢٠٠٩م كان ٦ من معلمي محافظة صعدة يحملون ملابس العيد لأطفالهم، وفي الطريق اختطفهم الحوثيون ولم يُشاهدوا بعدها منذ ذلك التاريخ. كانوا عائدين إلى منازلهم قبل عيد الأضحى المبارك، يحملون ملابس العيد التي اشتروها لهم ولأطفالهم، ويحلمون بقضاء فرحة طارئة ينتزعونها انتزاعاً من ركام المآسي الذي طمر صعدة. غير أن رياح الإرهاب الحوثي أتت بما لا تشتهي سفن الآمال والأفراح، إذ اندلعت الحرب الخامسة من الحروب الست المفتعلة لأسباب باتت اليوم معلومة للجميع. وفيما كان المعلمون الستة في منطقة "ضحيان" القريبة من مدينة صعدة يحثون الخطى إلى منازلهم، تعرضوا للخطف على أيدي الحوثيين، لأنهم لم يرضخوا لضغوط الحوثي في تحويل مدارسهم إلى مراكز طائفية تردد شعاراته وصرخاته. انتظرت أسرهم وصولهم في ذات اليوم الذي كان مقرراً فيه عودتهم سالمين غانمين، طال الانتظار وبدأت الهواجس تفعل فعلها؛ ترقب الآباء والأطفال والأمهات والزوجات لحظة الوصول لكن دونما فائدة. مضت الأيام، والشهور، وخمس سنوات إلى اليوم، ولم يَعُد المعلمون، وكذا ملابس العيد، لقد اختفى هؤلاء بالفرحة التي يحملونها لأسرها المنهكة. تقول المعلومات التي أفاد بها أقربائهم "للصحوة نت" إن أتباع الحوثي قاموا بنقلهم إلى منطقة "مطرة" بمديرية "مجز" التي كان يتخذها الحوثي مقراً له في الحروب الأخيرة. ويؤكد أقربائهم أن الحوثي نقل المعلمين إلى سجن في "مطرة" قريبا من أحد المواقع العسكرية التي كان يطلق منها النار على الطيران الحربي أثناء ما كان يشن غاراته على مواقعهم في "مطرة". يقول أقربائهم إن الحوثي وضع على السجن الذي كانوا فيه خيمة فاستهدفه الطيران الحربي، وقضى على المعلمين الستة. هذه إحدى الروايات التي قيلت في هذه الجريمة المؤسفة، لكن أين الحقيقة كاملة.. يتساءل أحد القيادات التعليمية بصعدة، ويضيف ثم أين جثثهم إذا كانوا قد قتلوا عن طريق سلاح الجو؟!! ها قد مرت ٩ سنوات ولا من مجيب، عاد رفات حسين الحوثي، وما عاد المعلمون ولا حتى رفاتهم، وسيظل السؤال قائماً ولن يمحوه تعاقب الأيام والسنين.. أين ذهب التربويون عبد الله محمد عبد الله هلال. أحمد قاسم محمد أبو شعوه. علي مفرح صالح جازع. عيظة صراب مقبل عرام. مسفر علي مسفر الشامي. إسحاق عبد الرحمن حمود العزي. فما زالت أسرهم تصرخ وعليها الكثير من آثار الحزن وملامح الفاجعة المستمرة..أين ذهب أبناؤنا؟
قارن عبد الله محمد مع:
شارك صفحة عبد الله محمد على