عبد الله محمد

عبد الله محمد

عبد الله محمد (مواليد ٢٢ سبتمبر ١٩٩٢، لاعب كرة قدم إماراتي يجيد اللعب في الوسط مع نادي الإمارات في دوري الخليج العربي الإماراتي .عبد الله محمد ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد الله محمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد الله محمد
مقديشو – كشفت تقارير جديدة عن تدهور العلاقات بين رئيس الوزراء الصومالي حسن علي خيري وبعض أعضاء حكومته في الفترة الأخيرة، مما أدى إلى استقالة وزيرين في غضون أقل من شهرين وبروز خلافات بين رئيس الوزراء وبعض أعضاء حكومته. وتداولت وسائل إعلام صومالية صباح اليوم الخميس أنباء حول وجود خلافات حادة بين رئيس الوزراء خيري ووزير المالية عبد الرحمن دعاله بايله. وبحسب وسائل الإعلام الصومالية فإن مشاجرة كلامية جرت بين المسؤولين خلال اجتماع مجلس الوزراء المنعقد صباح اليوم الخميس. وأشارت وسائل الإعلام إلى أن المشاجرة الكلامية التي استمرت لمدة ٣٠ دقيقة أدت إلى انسحاب وزير المالية من الاجتماع. وتأتي هذه التقارير بعد أقل من ٢٤ ساعة من إعلان الدكتورة مريم قاسم وزيرة الإغاثة وإدارة الكوارث الصومالية مساء أمس الأربعاء استقالتها من منصبها في الحكومة. وأرجعت وزيرة الإغاثة استقالتها إلى "ظروف العمل" قائلة إنها تعرف "العمل في المؤسسات القائمة سواء كانت حكومية أو غيرها"، مشيرة في الوقت نفسه إلى صعوبة أداء الواجبات عندما "يكون العمل عشوائيا". ويشار إلى أن لجنة الطواري الوطنية المستقلة عن وزارة الإغاثة وإدارة الكوارث التي سارعت الحكومة إلى تشكيلها بعد الهجوم الدامي الذي وقع في مقديشو في الرابع عشر من شهر أكتوبر الماضي تقوم بنفس المهام المخولة للوزارة، مما يؤدي إلى تصادم المسؤوليات. وتعتبر الدكتورة مريم قاسم المسؤولة الثانية التي تستقيل من الحكومة الحالية برئاسة رئيس الوزراء حسن علي خيري. وسبق أن قدم وزير الدفاع الصومالي عبد الرشيد عبد الله محمد استقالته من منصبه في الثاني عشر من شهر أكتوبر الماضي. ولم يتم تعيين مسؤول جديد حتى الآن لذلك المنصب. ويعتقد المحللون أن التطورات السياسية المتمثلة في استقالة وزير الدفاع ووزيرة الإغاثة وإدارة الكوارث في غضون أقل من شهرين وبروز خلافات بين رئيس الوزراء وبعض أعضاء حكومته تعتبر مؤشرا غير محمود، وقد تشكل تحديا كبيرا على حكومة خيري التي كانت تواجه معارضة شديدة في الآونة الأخيرة.
مقديشو – أعلنت وزيرة الإغاثة وإدارة الكوارث الصومالية الدكتورة مريم قاسم اليوم الأربعاء استقالتها من منصبها، وذلك في تصريح أدلت به لتلفزيون غوب جوغ الصومالي. وقالت الدكتورة مريم في تصريحها "أريد أن اؤكد لكم استقالتي من منصبي في الحكومة. وأسأل الله أن يشغل هذا المنصب شخص أفضل مني". وأرجعت الدكتورة مريم سبب استقالتها إلى "ظروف العمل" قائلة "أعرف العمل في المؤسسات والوزارات"، مشيرة إلى صعوبة أداء المهام عندما يكون "العمل عشوائيا ولا فصل بين المهام والمسؤوليات". واوضحت الدكتور مريم أنها ليست معارضة للحكومة، معربة في الوقت نفسه عن "رغبتها في الاعتزال عن السياسة والعمل للشعب الصومالي في مجالات أخرى". ويشار إلى أن لجنة الطواري الوطنية التي سارعت الحكومة إلى تشكيلها بعد الهجوم الدامي الذي وقع في مقديشو في الرابع عشر من شهر أكتوبر الماضي تقوم بنفس المهام المخولة لوزارة الإغاثة وإدارة الكوارث الصومالية، مما يؤدي إلى تصادم المسؤوليات. وتعتبر الدكتورة مريم قاسم المسؤولة الثانية التي تستقيل من الحكومة الحالية برئاسة رئيس الوزراء حسن علي خيري. وسبق أن قدم وزير الدفاع الصومالي عبد الرشيد عبد الله محمد استقالته من منصبه في الثاني عشر من شهر أكتوبر الماضي. ولم يتم تعيين مسؤول جديد حتى الآن لذلك المنصب الشاغر.
مقديشو (صومالي تايمز) أعفى مجلس الوزراء الفيدرالي اليوم الأحد في جلسة طارئة في القصر الرئاسي كلا من قائد الشرطة الوطنية الجنرال عبدالحكيم طاهر سعيد "ساعد"، ومدير الأمن والمخابرات عبدالله محمد علي "سنبلولشي" من منصبيهما، وذلك بعد يوم تفجيرات دموية شهدتها العاصمة مقديشو، أمس السبت أودت بحياة ما لا يقل عن ٢٥ شخصا غالبيتهم من القوات الأمنية.. وبحث المجلس في جلسته بشكل مستفيض عددا من القضايا المهمة أبرزها الهجوم الإرهابي الذي استهدف أمس فندق ناس هبلود٢، وأعلنت حركة الشباب مسؤوليتها عنه. وفي الجلسة قدم وزير الأمن الداخلي محمد أبوبكر إسلو تقريرا مفصلا حول الهجومين الأخيرين الذي شهدته العاصمة مقديشو حيث أعلن أن ثلاثة من العناصر التي اقتحمت الفندق تم إلقاء القبض عليهما. وقتل في الهجوم الإرهابي كل من وزير الداخلية بحكومة ولاية جنوب غرب الصومال مدوبي نونو، وقائد مركز شرطة لإحدى مديريات محافظة بنادر العقيد محمد يوسف. كما قتل في الهجوم النائب السابق في البرلمان الصومالي وعضو لجنة دعم القوات المسلحة الصومالية عبدالناصر غارني.
مقديشو عاد الرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو اليوم الأربعاء إلى العاصمة الصومالية مقديشو، قادما من جيبوتي، بعد جولة مكوكية قام بها إلى ثلاث دول في شرق أفريقيا، وهي أوغندا وإثيوبيا وجيبوتي، بحثا عن دعم إقليمي لحملة عسكرية أعلنها ضد حركة الشباب، ويركز هذا التقرير على نتائج الجولة، وما إذ حققت أهدافها، بناء على المعطيات في الساحة ذات الصلة بالموضوع. بدأ الرئيس محمد عبدالله محمد فرماجو في يوم الأحد الماضي (٢٢ من أكتوبر)، جولته في وقت كان من المتوقع أن يعلن الرئيس قبل جولته عن فرض حالة طوارئ على البلاد في خطاب كان من المرتقب أن يلقيه أمام أعضاء البرلمان الصومالي، ولكن تلك الجلسة البرلمانية قد تأجلت لأسباب لم تعرف حتى الآن. وشملت جولة الرئيس الصومالي كلا من أوغندا وأثيوبيا وجيبوتي بحثا عن دعم إقلمي لحملة عسكرية قادمة ضد حركة الشباب التي يشار إليها بأصابع الاتهام بالوقوف وراء مسؤولية الهجوم الدموي في مقديشو في الرابع عشر من شهر أكتوبر الجاري. ومن المسؤولين الذين وجهوا الاتهامات مباشرة إلى الحركة الرئيس محمد عبد الله فرماجو في مقابلات صحفية. وبعد مرور تسعة أشهر على انتخاب فرماجو رئيسا للصومال، لم تتحقق حتى الآن الآمال التي كان المواطنون الصوماليون يعلقونها على فوزه برئاسة الجمهورية، كما واجهت الحكومة الفيدارلية الصومالية أزمات سياسية أدت إلى انخفاض رصيدها الشعبي بشكل ملحوظ، ابتداء من تسليم القيادي في جبهة ONLF لإثيوبيا، مرورا بالخلافات السياسية المتصاعدة بين الحكومة الفيدرالية والولايات الإقليمية، وانتهاء بالهجوم الانتحاري الدموي الذي أودى بحياة أكثر من ٣٠٠ شخص. وفي ظل هذه الأزمات السياسية والأمنية الراهنة في البلاد، ينتقد بعض المحللين الجولة التي قام بها الرئيس فرماجو لدول المنطقة، في وقت لا تزال تتفاقم فيه الخلافات السياسية بين الحكومة الفيدرالية والولايات الإقليمية. ويعتقد المحللون أنه كان من الأولى أن يركز فرماجو في خطوته الأولى على تجاوز المطبات السياسية المحلية من خلال السعي لتسوية الخلافات السياسية بين المركز والأطراف، ليتوجه بعدها إلى البحث عن دعم إقليمي للحملة العسكرية ضد حركة الشباب. علما أن الولايات الإقليمية تلعب دورا لا يستهان به في مجالي الأمن والسياسية في البلاد، وأن أية محاولة تهدف لتهميشها أو إقصائها عن الساحة السياسية لا تبشر بخير، بل قد تساهم في تعميق الخلافات الراهنة. وعلى الرغم من أن الهدف الرئيسي لجولة فرماجو يتمثل في البحث عن دعم إقليمي لإطلاق حملة عسكرية واسعة النطاق ضد حركة الشباب إلا أن تحقيق هذا الهدف مرهون على عوامل سياسية واقتصادية محلية وخارجية، ومن أبرزها التعاون بين الحكومة الفيدرالية والولايات الإقليمية؛ التي ستصبح مناطقها مسرحا للعمليات العسكرية ضد حركة الشباب، كما أن العملية تتطلب امكانيات مادية، تتمثل في توفير مختلف أنواع الإمدادات اللازمة للحملة العسكرية، وهناك تساؤلات حول الجهة المستعدة لدفع التكاليف اللازمة للحملة العسكرية الجديدة. وتأتي مساعي الحكومة الفيدرالية كذلك في وقت تشير تقارير إلى أن عناصر الجيش لم يتقاضوا مرتباتهم لعدة أشهر، كما يتوقع أن تبدأ بعثة الاتحاد الأفريقي قريبا تقليص عدد جنودها في الصومال، بناء على خطة تهدف لانسحاب القوات الأفريقية بصورة تدريجية من البلاد في غضون أربع أعوام؛ لتتسلم القوات الصومالية الملف الأمني والعسكري في البلاد بشكل كامل في عام ٢٠٢١. ومعلوم أن علاقات الرئيس الحالي محمد عبد الله فرماجو مع بعض قادة دول شرق أفريقيا مرت بمراحل تتسم بتوتر شديد، ويرى المراقبون أن البحث عن الدعم العسكري عن دول المنطقة أمر ثانوي، ويجب أن تسبقه خطوات دبلوماسية ترمي إلى تحسين العلاقات مع هذه الدول. ويعتبر البعض مستوى استقبال فرماجو لدى وصوله إلى إثيوبيا وجيبوتي ضمن جولته مؤشرا مهما على النتائج المتوقعة لجولته، بحيث استقبله فور وصوله إلى أديس أبابا وجيبوتي وزيرا خارجية إثيوبيا وجيبوتي، مما يدل على انخفاص مستوى الاستقبال؛ والذي يحمل في طياته دلالات، من أبرزها قلة الاهتمام بهدف الجولة إن صح التعبير. وتتزامن الجهود الحكومية للإعلان عن عملية عسكرية واسعة النطاق مع وقت لا يزال منصب وزير الدفاع شاغرا؛ بحيث لم يتم حتى الآن تعيين وزير دفاع جديد، خلفا للوزير المستقيل عبد الرشيد عبد الله محمد، كما أن قائد الجيش الصومالي الجديد تسلم المهام قبل أسبوعين تقريبا. ويعتقد أن ترتيب الأوضاع في وزارة الدفاع وتجهيز القوات ماديا ومعنويا وتحسين العلاقات بين المركز والأطراف أولى وأهم من الجري وراء سراب اكتساب دعم الدول الإقليمية، والتي لا شك في أنها تتحرك وفق مصالحها الاسترتيجية.
قارن عبد الله محمد مع:
شارك صفحة عبد الله محمد على