عبد الله حسن

عبد الله حسن

عبد الله حسن (٢٥ نوفمبر ١٩٨٤) لاعب كرة قدم بحريني يلعب حاليا لصالح نادي الدرجة الأولى المنامة البحريني في مركز قلب الدفاع من ٢٠٠٩.صفحة بيانات اللاعب عبد الله حسن على موقع كووورة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد الله حسن؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد الله حسن
بمناسبة الذكرى السنوي الثالث منذ قدومي إلى السودان يطيب لي أن أقدّم لكم في هذه العجالة جزءا بسيطا من مقال يكون صورة نمطية جيّدة للمقبلين على قلعة العلم والمعرفة في هذا الموسم وليزرع الثقة في نفوسهم، ولدحر مانشر عن هذا البلد الذي نكن له الحبّ والإحترام الفائق من التراهات التي تخالف الواقع والتي أفزعت الكثيرين عن الوصول إلى (قلعة المعرفة)، ولأبرز إلى السطح جوهرة مدفونة وراء أسوار الترّاهات وحصونها المنّاعة؛ مما يزيد لها بهاءً ورونقاً وأكثر حيوية!، أو تحارب الخيال السخيف والأوهام المتراكمة والخرافات الفاشية لتهدم أستارهم ولتجعلهم كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماءً!. بدأت علاقتي مع السودان وشعبها في وقت مبكر حينما كنت في المرحلة الإعدادية، حيث تماهيت مع أخبارهم حتى صرت سودانيّ الهوى يعيش في بيئة نائية من بلده لفرط حبّي لها، واستغرقت منّي وصولها قرابة فترة من الزمن، حتى جاءت اللحظة الجميلة المشوبة برذاذ المطر والسماء ملبدة بالغيوم التي حظيت بالرحيل من العاصمة الكينية –نيروبي التى عُرفت بمنظرها الخلاب وأبنيتها الشاهقة المبجّل بالبهاء والرونق، وبجوها الجذاب المرح الذي يميل إلى البرودة قليلاً، إلى بلد وصفوه بأقبح الأمور كالمجاعة والجو المكتظ وسوء المسكن وبكثرة الأمراض القاتلة فيه وأشياء أخرى تبعث في تفس المقبل الجديد قلقاً شديداً عن مستقبله وما يؤول به حاله بعد وصوله هنا!. كانت هذه الأمور تشغل بالي، وتمنعني من الرقاد والقيلولة البسيطة قبل رحيلي إليها ولربما كادت تودي حلمي وأمنيتي لولا الثقة والثبات على العزيمة المسبقة!، وكغيري من المقبلين على قلعة العلم والمعرفة لم يكن لديّ معلومات مسبقة عن هذا البلد سوى تلك الأوهام المتراكمة والإشاعات الفاشية التي لاتوافق مع الواقع شيئاً وإن قلّ، وعلى الرغم من أنني كنت محظوظاً بإقبال هذا البلد المفضل لديّ منذ صغري إلا أن القلق والخوف من المستقبل كان أنيسي في رحلتي والتشاؤم ممايتباذر إلى ذهني غالباً اعتماداً على المعلومات الأولية!. وأثناء رحلتي الجوية كنت أعاتب نفسي باختيارها السودان كقلعة مفضلة لديها رغم توفر بلدان أخرى أسمح منها، تتمتع برغد العيش وبهاء المنظر في القارة السمراء وغيرها من الدول الأوربية والآسوية فلم أتمكن بالسهر والحديث مع صاحبي بالجنب أثناء الطيران!، حتى وصلنا الخرطوم في ساعة متأخرة من الليل فكان القلق يتغلّب على مشاعري آنذاك!، كانت أسئلة كثيرة تشغل بالي حتى تسببت لي بتقليل الفرحة العامرة مع خلاني وأترابي في صالة المطار الدولي للخرطوم، ولكن عاد الأمل والتفاؤل رويدا رويدا بعد إمعان نظر شديد لوجوه رفقائي هناك في المطار وكأنها تحكي لي بمقدمة شيءٍ جميل لم أعرف حقيقته بعد!، واليوم وبعد ٣ سنوات عشت في رحاب السودان فمن مسؤوليتي أن أحقق لقارئي الكريم "بعد مجيئي هنا عاد الأمل والفرحة والإبتسامة التى فارقتني سنيناً طوالاً وبدأت حياتي تنتقل من الأحسن إلى الأفضل!". وكطيبة حياتها وعذوبة مائها فشعبها طيب للغاية حتى تتخيل في أن قدميك وطأت في بقعة من عالم الخيال أو في روضة من رياض الجنة –إن صح التعبير ، فمنذ إقامتي هناك أمعنت النظر فيهم وكأن الإبتسامة وبشاشة الوجه لم يخلق إلا لشخص قي أرض السودان!، في قارعة الطريق يبتسم، في المسجد يبتسم، في العمل والكد والمتاعب يبتسم، وكأنه خلق ليبتسم!، توارثوا كابراً عن كابر، وقد اشتهرت مقولة السيد عبدالله حسن عنهم "التقيت في السودان شعباً طيباً للغاية وشربت منها مياهاً عذباً للغاية"، هذه هي السودان التى تترد عن الوصول إليها!، أمّا (سخاؤهم الأزلي) ممايجعل السودان رمزاً من شعائر الإسلام المفقودة!، وتتميز السودان بالجود والكرم والعطاء اللّامحدود والتسابق إليه في المناسبات العامة!. وفي نهاية المطاف أحقق للطالب الجديد لامجال للخوف عن مستقبلك وحياتك في السودان، وهذه السطور البسيطة لم تخرج من ذهني لأزرع في قلبك شيئا من حبّ السودان وأهلها عن طريق التجميل المزيف، بل جاءت لتحكي لك بأن للسودان وجه آخر غير الذي سمعناه!، أو ماجاء بالقيل والقال، وهنا مايقرب بستة آلاف من الصوماليين الدارسين بكافة الجامعات السودانية وبكافة التخصصات ولولا طيبة السودان وأهلها لما توفرت لهم بهذه الأمور، هذا ينعكس على جمال السودان وطيبة شعبها الطيب، فعلى الطالب الجديد أن لايتردد بالوصول هنا، ومرحباً بالجدد وعاما دراسياً موفقاً للجميع.
واشنظن (صومالي تايمز) قال مسؤولون أمريكيون أمس الثلاثاء إن المهاجر الصومالي المتهم في كندا بالشروع في القتل فيما يتعلق بعملية دهس وطعن في مدينة إدمونتون بإقليم ألبرتا مطلع الأسبوع كان معتقلا في الولايات المتحدة وينتظر الترحيل قبل أن يطلب حق اللجوء في كندا. ويُتهم عبد الله حسن شريف (٣٠ عاما) بدهس شرطي بسيارته ليل السبت ثم طعنه عدة طعنات . وقالت الشرطة إنه لاذ بالفرار ثم قاد شاحنة وصدم أربعة من المارة خلال محاولته الهرب. وقالت لورين ماك المتحدثة باسم إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية في بيان إن شريف كان قيد الاحتجاز في الولايات المتحدة لنحو أربعة أشهر في صيف وخريف عام ٢٠١١ . وقال البيان إن أوامر صدرت بترحيله إلى الصومال لكن أفرج عنه بموجب ”أمر مراقبة“ في ٢٣ نوفمبر تشرين الثاني ٢٠١١ . وغاب شريف عن اجتماع مقرر في يناير كانون الثاني ٢٠١٢ ولم تكلل الجهود الرامية لتحديد مكانه ”بالنجاح“. وأضاف البيان أن شريف “لم يكن لديه أي سجل إجرامي معروف وقت لقاءاته مع إدارة الهجرة والجمارك. وقال وزير السلامة العامة الكندي رالف جوديل إن شريف تقدم بطلب لجوء عند معبر حدودي كندي في ٢٠١٢ وحصل على وضع لاجئ آواخر ذلك العام. وقالت الشرطة الكندية إنه جرى التحقيق مع هذا الشخص قبل عامين لترويجه لأفكار متطرفة ولكن السلطات لم تعتبره خطرا. وقال مارلين ديجراند مساعد قائد الشرطة الكندية إن ”تحقيقا مستفيضا“ في عام ٢٠١٥ لم يجد أدلة كافية لتوجيه اتهامات له. وقال رود كينشت قائد شرطة إدمونتون إنه عُثر على علم لتنظيم الدولة الإسلامية داخل سيارته. المصدر رويترز
قارن عبد الله حسن مع:
شارك صفحة عبد الله حسن على