عبد الله بن عبد العزيز الربيعة

عبد الله بن عبد العزيز الربيعة

عبد الله عبد العزيز بن محمد الربيعة (ولد في ١١ نوفمبر ١٩٥٤ بمدينة الرياض) وزير الصحة السعودي السابق (١٤ فبراير ٢٠٠٩ - ٢١ أبريل ٢٠١٤) ورئيس مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض (١٥ أغسطس ٢٠١٠ - إلى الان)، كما أنه أستاذ بكلية الطب بجامعة الملك سعود بالرياض ( ٢٠٠٥ إلى ٢٠٠٩ )، اشتهر بإجراء عمليات فصل التوأم. وهو بطل رواية أروربية قامت بكتابتها الأديبة الرومانية دومنيكا اليزل تعيبراً عن امتنانها لما قام به من أعمال وقامت بإهداء أول نسخه من الكتاب إلى الملك عبد الله آل سعود لرعايته تكاليف العملية. يختص الدكتور عبدالله الربيعة بحالات التصاق التوائم حيث أشرف على حالة (٧٩) توأمًا ملتصقًا من (١٧) دولة وأجرى بنجاح (٣٧) عملية فصل معقدة لتوائم سيامية، ثلاثة منهم توائم طفيلية، وكانت هناك محاولة للفصل، أما البقية فكانت توائم سيامية كاملة، أما بالنسبة لبقية الحالات فلم تكن قابلة للفصل من الناحية الطبية والإنسانية . ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد الله بن عبد العزيز الربيعة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد الله بن عبد العزيز الربيعة
الربيعة المنافذ التي تسيطر عليها الشرعية مفتوحة أمام المساعدات الصحوة نت وكالات قال المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله الربيعة إن المعابر اليمنية التي تسيطر عليها الحكومة الشرعية مفتوحة أمام المساعدات الإنسانية المقدمة إلى اليمن ، مبيناً أن المملكة عرضت ميناء جيزان لاستخدمه للمساهمة مع المعابر الأخرى حرصاً منها لتسهيل تدفق المساعدات الإغاثية والإنسانية إلى اليمن . جاء ذلك في معرض حديثه خلال اجتماع رفيع المستوى للشراكة من أجل السلام الدائم في اليمن المنعقد في العاصمة الإيطالية روما . واستنكر الربيعة الاعتداءات التي تشنها المليشيات الحوثية على مساعدات المنظمات التابعة للأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية والعاملين معها خلال الفترة بين عامي ٢٠١٥ – ٢٠١٧ م ، وبلغت ١٦ حالة اعتداء وتنوعت بين القتل والخطف والسجن وإغلاق المكاتب واعتداءات النهب والسلب وعملت على إغلاق المنافذ ومكاتب المنظمات الدولية العاملة في اليمن وهجمت واستولت على ٦٥ سفينة و١٢٤ قافلة إغاثية و ٦٢٨ شحنة مساعدات وهو ما يعبر عن انتهاكات صارخة لمواثيق العمل الإنساني وقوانينه. وأكد أن المليشيات الحوثية تعطل الجهود الإنسانية وتستهدف الأحياء السكنية والمساعدات الإنسانية وطواقم العمل الإنساني وتضيق الخناق على المدنيين، مشدداً على أهمية قيام الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بمسؤولياتهم تجاه محاسبة تجاوزات المليشييات التي تعيق العمل الانساني وتستهدف المدنيين وتستخدم الأطفال أدوات حرب في جريمة محرمة دوليا . كما أكد الدكتور الربيعة أن المركز لم يتوان عن تقديم المساعدات رغم كل الانتهاكات التي تستهدف المساعدات التي يقدمها والفرق الأخرى العاملة على الأرض ، موضحاً ان المركز يدرك دوره الإنساني جيدا ويعمل بكل تفان لتقديم خدماته الإنسانية للشعب اليمني ليساعده على تجاوز أزمته الحالية. واستعرض الجهود التي قدمتها المملكة لليمن خلال العامين والنص من إنشائه وما يسعى لتقديمه خلال الفترة القادمة رغم الصعوبات التي تواجهه.. مبينا ان إجمالي المساعدات التي قدمتها المملكة إلى اليمن من شهر ابريل ٢٠١٥ – إلى اكتوبر ٢٠١٧م بلغت ٨.٢٧ مليار دولار وأن المركز قام بالعمليات النوعية مثل عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات الغذائية والطبية في تعز وكسر الحصار الذي فرضته المليشيات الانقلابية. واشار الى أن المركز نفذ ١٦١ مشروعاً في جميع مناطق اليمن عبر ٨٦ شريك محلياً ودولياً شملت الأمن الغذائي والتغذية والإيواء والصحة والدعم المجتمعي والإصحاح البيئي وغيرها من المشروعات.
اتفاقية سعودية دولية للرعاية الصحية الطارئة في اليمن الأربعاء ٠١ نوفمبر ٢٠١٧ ٠٢ ٢٥ مالصحوة نت صحف اتفاقية سعودية دولية للرعاية الصحية الطارئة في اليمن وقع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اتفاقية مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر للرعاية الطارئة والأنشطة الصحية في اليمن يستفيد منها ٣ ملايين و٤٣٠ ألف شخص، وذلك في إطار توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لتقديم المساعدة للشعب اليمني. ووقع الاتفاقية عن المركز المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، فيما وقعها عن اللجنة رئيس البعثة الإقليمية لدول مجلس التعاون الخليجي للجنة الدولية للصليب الأحمر يحيى عليبي، وذلك بمقر المركز في الرياض. ويهدف المشروع إلى ضمان استمرارية تقديم الرعاية للمصابين في اليمن وتمكينهم من الوصول لخدمات ذات جودة عالية واستدامة تقديم الدعم للرعاية الصحية الأولية والرعاية الطبية الطارئة وخدمات إعادة التأهيل البدني.
الربيعة هناك تعديا من قبل الحوثيين الذين سرقوا الأدوية المخصصة لعلاج الكوليرا الصحوة نت متابعات أوضح د.عبدالله الربيعة المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أن ٢٥٪‏ من المساعدات تصل إلى اليمن عبر ميناء الحديدة، إضافة إلى الكثير من المساعدات الأخرى التي تصل من جازان، مشيرا إلى أن موانئ المملكة مفتوحة لإيصال المساعدات لليمن الشقيق وشعبه. وبين الربيعة أن المركز يولي الكثير من الاهتمام لإيصال هذه المساعدات إلى داخل الأراضي اليمنية القريبة من منطقة جازان، ولا تبعد أكثر من ٢٠٠ كلم عن الحديدة. وقال خلال الاجتماع المتقدم للعمل الإنساني في اليمن الذي عقد في الرياض أمس الأحد لا بد أن نفكر بالأسباب الحقيقية للأزمة في اليمن، ونكون على دراية بالدوافع السياسية للعاملين على أرض الواقع، فنعمل بحيادية يمكن من خلالها أن نعمل على الوضع الإنساني، وأن نتواصل مع المجتمع الدولي لحل المشاكل الجذرية للقضية. وأوضح الربيعة أن السعودية لا تعاقب اليمنيين الذين يعيشون في المناطق الخاضعة للانقلابيين الحوثيين، مؤكدا بأن المركز يعمل على تخفيف الأزمة الصحية، مشيرا إلى أن هناك تعديا من قبل الحوثيين الذين سرقوا الأدوية المخصصة لعلاج الكوليرا. وفي نفس السياق أشار مندوب الأمم المتحدة إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية، مبينا أن هناك معاناة في كل مكان في اليمن، وأن القذائف منتشرة في كل مكان، ورأيت الحالة المزرية التي يعيشون فيها من فترة. وبين المندوب الأممي أن موظفي الإغاثة بعضهم يمنيون وبعضهم من خارج اليمن، ولا بد من التركيز على إيصال المساعدات إلى كل الأطراف، ونريد من الجميع المساعدة لذلك. من جهته ذكر مندوب الاتحاد الأوروبي أن المساعدات الإنسانية يجب أن تعمل في مجال آمن يتسم بالحيادية، وأن الحلول لبعض الأزمات تتجاوز طاقاتنا، ويجب على ممثلي المساعدات أن يقوموا بحماية ملايين اليمنيين، مع انهيار الصحة وعدم دفع الرواتب للموظفين. اليمن الصحوة نت Yemen
وزير الخارجية ٧٠ بالمئة من مقاتلي الحوثي أطفال الصحوة نت الرياض أكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبدالملك المخلافي ،ان ٧٠ بالمائة من مقاتلي مليشيا الحوثي هم من فئة الاطفال،وان الحكومة اليمنية تحتفظ على ما ورد في تقرير الأمين العام للأمم المتحدة بشأن الاطفال من معلومات وأرقام غير دقيقة وسيستمر الحوار مع الأمم المتحدة للوصول الى الحقائق الصحيحة. جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقده ،أمس، مع المشرف العام لمركز الملك سلمان للإغاثة والاعمال الإنسانية الدكتور عبدالله الربيعة ،في مركز الملك سلمان بالعاصمة السعودية الرياض ،بحضور وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور حسين باسلامة، لتسليط الضوء على الوضع الانساني في اليمن والدور الذي يقوم به المركز لدعم الاحتياجات الإنسانية باليمن في مختلف المجالات. وأعرب نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عن تقدير وشكر الحكومة اليمنية ممثلة بفخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية للمركز والقائمين عليه لما يلعبه المركز من دور ريادي وملموس في كل انحاء اليمن دون تمييز..مؤكدا أن الشعب اليمني لن ينسى هذه الجهود وستظل محل تقدير وعرفان الجميع. وتطرق الوزير المخلافي الى الانتهاكات التي ترتكبها المليشيا الحوثية بحق الشعب اليمني والعراقيل التي تمارسها في مجال المساعدات الإنسانية من خلال احتجاز ونهب المساعدات واعتقال العاملين في المجال الإنساني..مشيراً الى أن المليشيا تسعى إلى تسويق الوضع الإنساني بهدف فرض الواقع الانقلابي. وأكد المخلافي أن الحل السياسي في اليمن يبدأ من خلال تنفيذ قرارات الشرعية الدولية وعلى رأسها القرار رقم ٢٢١٦ الكفيل بانهاء الكارثة الإنسانية التي تسبب بها الانقلاب. من جهته قال المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والاعمال الانسانية"ان المملكة العربية السعودية حريصة على مساعدة الشعب اليمني وان هذا ليس بجديد وليس مجرد ضرورة مرحليه،بل امتداد لما يربط الشعبين والبلدين الشقيقين من روابط الجوار والاخوة"..مشيراً الى ان المركز نفذ ١٥٣ مشروعا في اليمن مع إعطاء الاولوية للاطفال والأمهات وان حجم المساعدات لليمن التي قدمتها المملكة على مدى عامين بلغت أكثر من ٨ مليار دولار". و أضاف الدكتور الربيعة"إن مركز الملك سلمان للإغاثة يواجه تحديات كبيرة خلال عمليات الإغاثة التي نفذها وينفذها في اليمن"..محملاً مليشيا الحوثي وصالح الانقلابية مسؤولية عرقلة عمليات الإغاثة. وأوضح الربيعة بان مركز الملك سلمان،عمل على اعادة تأهيل ٢٠٠٠ طفل ممن زجت بهم مليشيا الحوثي وصالح الانقلابية الى ساحة المعركة..منوهاً ان ما ورد في تقرير الأمين العام للأمم المتحدة حول الاطفال قد تجاهل تلك الحقائق واستند الى مصادر معلومات مظللة..مؤكدا مواصلة جهود المملكة ومركز الملك سلمان لمساعدة الشعب اليمني حتى تعود اليمن الى مسارها الطبيعي وتتخلص من الانقلاب وتبعاته. هذا وعقد الجانبان جلسة اجتماع مغلقة ناقشا خلالها مجالات الدعم المقدمة من مركز الملك سلمان لليمن وسبل تنسيق الجهود لتحقيق فاعلية اكثر لتلك المساعدات، كما تم بحث مجالات جديدة للمساعدة وخاصة في قطاع التعليم وعلاج الجرحى.
الربيعة مركز الملك سلمان أهّل ٢٠٠٠ طفل يمني تعرضوا للاستخدام اللاإنساني الصحوة نت صحف أبرز المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة الجهود الإنسانية والأعمال التي تقدمها المملكة ممثلة بالمركز خدمة للمنكوبين والمحتاجين للتخفيف من معاناتهم في شتى بقاع المعمورة، مؤكداً أن المركز نفذ برامج لتأهيل أكثر من ٢٠٠٠ طفل يمني تعرضوا للاستخدام اللاإنساني من قبل ميليشيات الحوثي الانقلابية باستخدامهم كأدوات حرب ودروع بشرية. وأكد في لقاء أمس (السبت) على الطاولة المستديرة مع ممثلي أجهزة الإعلام الأمريكية والدولية في مقر سفارة خادم الحرمين الشريفين بواشنطن أن المملكة تمد يد الخير للإنسانية دون تمييز وأنها أغاثت المنكوبين في قارات العالم. واستعرض رؤية المركز ورسالته والتزامه بالقانون الدولي الإنساني، وآليات عمله مع منظمات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى، موضحًا الدور المتميز للمملكة ممثلة بالمركز في المجال الإنساني والتزامها بالعمل الحيادي وتطبيق القانون الإنساني الدولي الذي يتماشى مع الشريعة الإسلامية السمحة التي تحث على المحافظة على كرامة الإنسان ورفع معاناته. وأوضح أن المملكة ومن خلال المركز قدمت جميع أنواع المساعدات الإنسانية والإغاثية للمحتاجين والمنكوبين في ٣٨ دولة في أربع قارات، حظيت اليمن بالنصيب الأوفر من هذه المساعدات، مؤكداً أن جهود المركز وإسهاماته الإنسانية والإغاثية وصلت إلى جميع المحافظات اليمنية دون تمييز بما فيها المحافظات التي تسيطر عليها الميليشيات الحوثية. وبيّن أن المعوقات التي يضعها الانقلابيون في اليمن أمام أعمال الإغاثة والمتمثلة في حصار المدن وعدم السماح بدخول المواد الإغاثية والطبية الضرورية أو مصادرتها، لم ولن تثني المركز من سعيه وحرصه على إيصال المساعدات الإنسانية إلى جميع اليمنيين. وأوضح أن المشاريع المقدمة إلى اليمن ١٥٣ مشروعًا في مجالات عدة شملت مساعدات إغاثية وإنسانية وإيوائية وبرامج الإصحاح البيئي ودعم برامج الزراعة والمياه، عبر٨٦ شريكاً أممياً ومحلياً. وبين الدكتور الربيعة مدى اهتمام المركز بالبرامج والمشاريع الموجهة للمرأة والطفل في اليمن إذ نفذ المركز العديد من المشاريع المخصصة للمرأة والطفل في مجالات الوقاية والتأهيل والتعليم والحماية والأمن الغذائي والتغذية والصحة والمياه والإصحاح البيئي. وأوضح أن المملكة عبر المركز قدمت جهودًا كبيرة للحد من انتشار وباء الكوليرا في اليمن، إذ قدمت أكثر من ٧٦ مليون دولار دعمًا لوزارة الصحة العامة والسكان اليمنية ومنظمتي الصحة العالمية واليونيسيف وسيرت قافلة تحمل أكثر من ٥٥٠ طنًا من الأدوية والمستلزمات الطبية والمحاليل لجميع مناطق اليمن لمكافحة الوباء. وفنّد الربيعة مزاعم منع المملكة دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية، بقوله «إن المملكة تقدم التسهيلات لدخول المساعدات الإنسانية من خلال المعابر البرية والبحرية الآمنة»، مؤكدًا أن أكثر المناطق تضررًا بالكوليرا هي المحافظات التي تقع تحت سيطرة الميليشيات الحوثية بسبب منع دخول المساعدات إليها من قبلهم. وعرج على الشأن السوري وذكر أن المملكة استقبلت على أراضيها السوريين ضيوفًا مكرمين، وقدمت لهم كافة التسهيلات، ودعمت ملايين اللاجئين السوريين في دول الجوار، مؤكداً اهتمام المملكة بالوضع الإنساني في العراق والصومال وما حل من تهجير قسري لأقلية الروهينغا في ميانمار.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن عبد الله بن عبد العزيز الربيعة مع:
شارك صفحة عبد الله بن عبد العزيز الربيعة على