عبد اللطيف عبد الحميد

عبد اللطيف عبد الحميد

عبد اللطيف عبد الحميد مخرج سينمائي سوري من مواليد عام ١٩٥٤، قام بإخراج ثمانية أفلام سينمائية سورية وهو كاتب سيناريوهاتها جميعا.هو خريج المعهد العالي للسينما في موسكو ١٩٨١. أثناء دراسته في المعهد أنجز الأفلام التالية:أنجز للمؤسسة العامة للسينما فيلمين تسجيليين هما:في عام ١٩٨٣ ـ مخرج مساعد في فيلم (أحلام المدينة) لمحمد ملص.في عام ١٩٨٧ ـ مثل الدور الرئيسي ـ فيلم (نجوم النهار) لأسامة محمد.في عام ١٩٨٨ ـ أخرج فيلم (ليالي ابن آوى)، (سيف دمشق الذهبي ١٩٨٩.جائزة أفضل ممثل لأسعد فضة (١٩٨٩).الزيتونة الذهبية في مهرجان حوض المتوسط بكورسيكا (١٩٨٩). ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد اللطيف عبد الحميد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد اللطيف عبد الحميد
إطلاق العرض الرسمي الخاص لفيلم رجل وثلاثة أيام في سينما سيتي بدمشق دمشق سانا أطلقت المؤسسة العامة للسينما مساء اليوم العرض الرسمي الخاص للفيلم الروائي الطويل “رجل وثلاثة أيام” إخراج جود سعيد وذلك في صالة سينما سيتي بدمشق. ويروي الفيلم الذي انتجته المؤسسة العامة للسينما في واقعة حقيقية مستقاة من الأزمة التي تمر بها سورية أضيف إليها جو من الواقعية السحرية حكاية رجل يطلب منه نقل تابوت يضم جثمان شهيد لأهله ويمر بعدد من المفارقات قبل أن يتمكن من نقل التابوت إلى ذوي الشهيد. وخلال حفل إطلاق الفيلم أشار مدير المؤسسة العامة للسينما مراد شاهين إلى أن “رجل وثلاثة أيام” يعالج أثار الحرب على سورية من وجهة نظر مختلفة للمخرج سعيد مبينا أن طريقة مخرج الفيلم “مفعمة بكم كبير من الخصوصية وتعتمد على التحريض الإبداعي لتؤكد أن سعة الخيال لا تتوقف عند الكلمات المكتوبة على الورق ما دام هناك قوة إبداعية محرضة تعمل بأقصى طاقتها لترسم ملامح مشهد سينمائي مختلف يكتبه مبدع استكان إلى واقعه الافتراضي واستنبط منه ملامح هويته السينمائية”. ولفت شاهين إلى أن المخرج سعيد يمتلك قدرة عالية على محاكاة عميقة للحدث وأسلوبية متجددة في طريقة استخدام الأدوات السردية السينمائية والأدبية مبينا أن الفيلم يجسد “جدلية مستفزة ومعقدة مضحكة ومبكية تضعنا أمام حقيقة في مجتمع يعيش بعض أفراده الموت كل يوم ويعيش البعض الأخر بفضل الموت المتربص بأفراد ذلك البعض الأول”. مخرج العمل جود سعيد قال في تصريح لـ سانا إن هذا الفيلم هو السادس من إخراجي وفيه شي مختلف له علاقة بطبيعة الحكاية وكيف يعيش الناس الحرب من زاوية أخرى وتأثيرها على حياتنا وتفاصيلها بطريقتها الخاصة. الممثل محمد الأحمد الذي يجسد شخصية مجد أشار إلى أن الفيلم جاء ضمن سلسلة أفلام مشتركة مع المخرج جود سعيد.. وكانت تجربتي الأولى في فيلم مطر ايلول الذي كان البطل فيه هو المكان والشخصيات في المرحلة الثانية أما فيلم رجل وثلاثة أيام فهو مختلف تماما.. المكان ليس له أي تأثير وشخصية البطل في هذا الفيلم تشبه الحرب فهي شخصية عبثية فوضوية مليئة بالأمراض ومفرزات الحرب وهنا تكمن خصوصية الفيلم مشيرا إلى أنه بصدد التحضير لفيلم بعنوان درب السماء. من جانبه أشار الممثل أمير برازي إلى أنه يؤدي شخصية منتج يدعي الثقافة دائما وهو صاحب رأس مال قوي ولكن حياته الشخصية خلاف ذلك تماما حيث تحصل بعض المواقف الكوميدية مع الممثلين وهي الكوميديا السوداء التي تحزن المشاهد وبالوقت نفسه تضحكه. الفيلم من تمثيل ربا الحلبي لما الحكيم سارة الطويل ولاء عزام مي سليم مصطفى المصطفى كرم الشعراني حسن دوبا كما يشارك الفنانون عبد المنعم عمايري وعبد اللطيف عبد الحميد كضيوف في الفيلم. والفيلم من سيناريو سماح قتال ومدير الإنتاج خالد فرنجية ومدير التصوير.. وائل وعقبة عز الدين وتصميم وتنفيذ الديكور.. أدهم مناوي واكسسوار.. هبة خصروف ومساعدو الإخراج.. رواد شاهين وسماح قتال ويارا جروج والصوت.. محمد هاشم والماكياج جمال كريمي والملابس رجاء مخلوف. شذى حمود
العرض الرسمي الخاص لفيلم رجل وثلاثة أيام الأربعاء المقبل دمشق سانا تطلق المؤسسة العامة للسينما عند السادسة من مساء الأربعاء المقبل العرض الرسمي الخاص للفيلم الروائي الطويل رجل وثلاثة أيام سيناريو وإخراج جود سعيد وذلك في صالة سينما سيتي بدمشق. قصة الفيلم الذي أنتجته المؤسسة بالتعاون مع شركة ادامز برودكشن مستقاة من واقعة حقيقية جرت خلال الحرب على سورية أضيف إليها جو من الواقعية السحرية عن رجل يطلب منه نقل تابوت يضم جثمان شهيد لأهله ويمر بعدد من المفارقات. ويشارك في الفيلم مجموعة من الفنانين السوريين محمد الأحمد – ربا الحلبي لما الحكيم – سارة الطويل – ولاء عزام – مي خليل – مصطفى المصطفى – كرم الشعراني كما يحل الفنانون عبد المنعم عمايري وعبد اللطيف عبد الحميد وشكران مرتجى كضيوف في الفيلم. ويضم فريق الفيلم مدير التصوير.. وائل عز الدين وعقبة عز الدين مدير الإنتاج خالد فرنجية تصميم وتنفيذ الديكور أدهم مناوي وهبة خصروف ومساعدو الإخراج رواد شاهين وسماح قتال ويارا جروج الصوت محمد هاشم والماكياج جمال كريمي الملابس رجاء مخلوف.
العرض الخاص لفيلم عبد اللطيف عبد الحميد الجديد طريق النحل دمشق سانا قدم المخرج السينمائي عبد اللطيف عبد الحميد فيلم “طريق النحل” وهو ثاني أفلامه الروائية الطويلة خلال سنوات الحرب على سورية ضمن عرض خاص لإطلاق الفيلم أقامته المؤسسة العامة للسينما في صالة سينما سيتي بدمشق مساء اليوم. ويروي الفيلم على مدى نحو ساعتين قصة حب بين شاب وفتاة يلتقيان في بيت معد للإيجار بأحياء دمشق القديمة سكناه بعد أن نزحا من مناطقهما جراء ظروف الحرب حيث تعيش الفتاة “ليلى” وتؤدي دورها الممثلة جيانا عنيد صراعا بين حبها للشاب “رمزي” الذي يعمل في الإسعاف فضلا عن موهبته اللافتة في تقليد الأصوات وهجرة ابن خالتها إلى ألمانيا والذي كان من المفترض أن تتزوجه وطلبه المتكرر لها بأن تلحقه وبين إعجاب الممثل “سليم” بها ويؤدي دوره الفنان اللبناني بيير داغر. والفيلم يقوم على نوع من الواقعية المفرطة مع مسحة كوميدية تطبع كل أفلام عبد الحميد الذي يظهر قدرته كل مرة على تقديم شكل مختلف مع شحنات من الجرأة دون الوقوع في الابتذال وحيوية لافتة في كتابة الشخصيات ولاسيما أن المخرج هو كاتب سيناريو الفيلم. وزير الثقافة محمد الأحمد قال في تصريح للصحفيين قبيل عرض الفيلم “تعبر الأفلام التي تنتجها مؤسسة السينما عن رؤى مختلفة ومتباينة لمخرجين عدة تشكل مسار السينما السورية .. واللافت أن الأزمة أفرزت سينما أفضل بكثير من السنوات السابقة وهذا قدر الأمم العريقة عندما يعترضها ظرف قدري قاسي كالذي تعرضنا له تقدم النتاجات الأفضل بتاريخها وهذا ما حصل للفيلم السوري” منوها بالجوائز والتكريمات التي تحصل عليها السينما السورية أكثر من أفلام عربية أخرى. وأكد وزير الثقافة أن السينما السورية تشهد حاليا “انطلاقة كبيرة وفورة إنتاجية” مشيرا في الوقت ذاته إلى ما يحققه الفيلم السوري في المهرجانات وعبر الجماهيرية التي يحظى بها. وأوضح مراد شاهين المدير العام للمؤسسة العامة للسينما أن فيلم “طريق النحل” يعالج بعضا من هواجس الشباب السوري في سنوات الحرب الغاشمة التي تشن على سورية ويعاكس الحرب بالحب. وأشار إلى أن الأشهر القليلة القادمة ستشهد عروضا خاصة لأفلام جديدة منها فيلم “حرائق” للمخرج محمد عبد العزيز و”رجل وثلاثة أيام” للمخرج جود سعيد و”ليليت السورية” للمخرج غسان شميط لافتا إلى أنه يتم حاليا تصوير فيلم “النورج” للفنان أيمن زيدان وفيلم “الاعتراف” للمخرج باسل الخطيب وفيلم “رجل الثورة” للمخرج نجدة اسماعيل أنزور إضافة لفيلم طويل بمثابة تجربة جديدة على السينما السورية مؤلف من أربع قصص سيقوم بإخراجه أربعة شبان جدد ضمن استراتيجية جديدة في مشروع دعم سينما الشباب. مخرج الفيلم عبد اللطيف عبد الحميد قال في تصريح لـ سانا “طريق النحل يتحدث عن قصص حب تعاكس هذه الحرب فالحب نقيض ومضاد لها وهو انعكاس لخيار البقاء في البلد لكن هذه القصص جاءت بصورة مختلفة عن مثيلاتها في أفلامي السابقة” معتبرا أن إصراره على مشاركة وجوه جديدة في كل أعماله “واجب يقتضيه تقديم هذه الوجوه للجمهور”. الفنان اللبناني بيير داغر قال في تصريح مماثل “الفيلم تجربة جميلة مع المخرج عبد الحميد ويحكي قصة واقعية مستمدة مما يجري حاليا من أحداث ما سيضمن لها المتابعة الواسعة” معربا عن الشكر للمؤسسة العامة للسينما في سورية التي دعته للمشاركة في أفلامها. يذكر أن فريق الفيلم يضم الممثلين عبد اللطيف عبد الحميد وبيدروس برصوميان ووائل زيدان وسلاف فواخرجي وقاسم ملحو ومدير التصوير عقبة عز الدين ومدير الإنتاج باسل عبد الله وهو من مونتاج رؤوف ظاظا وموسيقى خالد رزق والاستشارة الدرامية لحسن سامي يوسف وعادل محمود وأزياء لاريسا عبد الحميد وصوت سامر السعيدي وميكساج سامي غربي ومكياج جمال كريمي وديكور أدهم مناوي.
قارن عبد اللطيف عبد الحميد مع:
شارك صفحة عبد اللطيف عبد الحميد على