عبد القادر مساهل

عبد القادر مساهل

عبد القادر مساهل سياسي جزائري تقلد عدة مناصب وزارية آخرها وزير الشؤون المغاربية والإفريقية والعربية ووزير الخارجية منذ ماي ٢٠١٧ولد عبدالقادر مساهل في ١١ جويلية ١٩٤٩ بتلمسان، الجزائر وعمل في بداية مسيرته المهنية كصحفي. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد القادر مساهل؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد القادر مساهل
مصر و تونس و الجزائر تجدد دعمها لوحدة ليبيا تونس سانا جددت مصر وتونس والجزائر دعمها للاتفاق السياسي الليبي باعتباره إطارا للحل السياسي في البلاد وأكدت رفضها أي تدخل خارجي في الشؤون الداخلية لهذا البلد. وذكر موقع اليوم السابع المصري أن وزراء خارجية مصر سامح شكري وتونس خميس الجهيناوي والجزائر عبد القادر مساهل أكدوا في بيان صدر أمس في ختام “الاجتماع التنسيقي الرابع لبحث مستجدات الوضع وأفق الحل السياسي في ليبيا” في تونس تمسكهم بوحدة واستقرار ليبيا وسلامتها الإقليمية وأن الحل السياسي يجب أن يكون ليبيا ونابعا من إرادة وتوافق جميع مكونات الشعب الليبي كما شددوا على أهمية توحيد كل المؤسسات الوطنية في البلاد بما في ذلك مؤسسة الجيش الليبي. وأعاد الوزراء الثلاثة في بيانهم التأكيد على الدور المركزي والمسؤولية السياسية والقانونية لمنظمة الأمم المتحدة باعتبارها الراعي للحوار السياسي الليبي والمعني بمتابعة تنفيذ بنوده داعين كل الأطراف الليبية إلى إعلاء المصلحة الوطنية للشعب الليبي وتغليب لغة الحوار. وحذر الوزراء الثلاثة من تردي الأوضاع المعيشية للشعب الليبي بسبب حالة عدم الاستقرار والإطالة في المسار السياسي. إلى ذلك اتفق الوزراء على مواصلة تشجيع التنسيق الأمني بين الدول الثلاث لتقييم التهديدات التي تمثلها التنظيمات الإرهابية على أمن واستقرار ليبيا والدول الثلاث وكذلك بقية دول الجوار وتعزيز تبادل المعلومات ورصد أي انتقال لعناصر إرهابية إلى المنطقة من مناطق أخرى.
وزير الشؤون الخارجية الجزائري داعش طلب من إرهابييه الانتقال إلى ليبيا الجزائر سانا أكد وزير الشؤون الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل أن تنظيم داعش الإرهابي طلب من عناصره الانتقال إلى ليبيا ومنطقة الساحل والصحراء في أفريقيا مشيراً إلى أن ذلك يشكل خطراً على المنطقة. ونقلت صحيفة الشروق الجزائرية عن مساهل قوله في افتتاح اجتماع حول مكافحة الإرهاب في إفريقيا عقد في مدينة وهران.. “إن تراجع الإرهاب عسكرياً في سورية والعراق جعله يأخذ منحى آخر ويطرح تحديات وتهديدات وقيوداً أمنية جديدة”. وبين مساهل وجود خطر متمثل في عودة متوقعة للإرهابيين الأفارقة إلى بلدانهم الأصلية أو إلى الأراضي الإفريقية حيث يعملون على الاستقرار بها ومتابعة أهدافهم الإرهابية بعد الهزائم التي منيوا بها في سورية والعراق مشيراً إلى أن الجماعات الإرهابية الناشطة بالمنطقة تقوم بإعادة تنظيم نفسها وتجميع مواردها وتستعد لتجنيد هؤلاء الإرهابيين الوافدين الجدد. وكان مفوض السلم والأمن في الاتحاد الأفريقي إسماعيل شرقي حذر أمس الأول من أن حوالي ستة آلاف إرهابي أفريقي قاتلوا في صفوف تنظيم “داعش” الإرهابي يمكن أن يعودوا إلى أفريقيا داعياً الدول الأفريقية إلى الاستعداد بقوة للتعامل مع عودتهم.
باسيل القدس هي القضية وعنوان هويتنا العربية.. ودونها لا عرب ولا عروبة القاهرة سانا أكد وزير الخارجية والمغتربين اللبناني جبران باسيل أنه من “دون القدس لا عرب ولا عروبة” مطالبا بـ “اتخاذ إجراءات ردعية واستعادة العزة العربية بانتفاضة شعبية واحدة في كل بلداننا العربية” ردا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتبار القدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي. وقال باسيل في كلمة له خلال اجتماع وزراء خارجية “الجامعة العربية” حول القدس في القاهرة اليوم “الويل لنا إذا خرجنا اليوم بتخاذل.. إما الثورة وإما الموت لأمة نائمة” مؤكدا ضرورة اتخاذ إجراءات ردعية ردا على القرار الأميركي وكل قرار مماثل لأي دولة أخرى بنقل سفارتها إلى القدس المحتلة بدءا من الإجراءات الدبلوماسية ومرورا بالتدابير السياسية ووصولا إلى العقوبات الاقتصادية والمالية. وشدد باسيل على أن “القدس هي القضية وعنوان هويتنا العربية” موضحا أن المدينة “لا يمكن أن تكون لدولة أحادية.. فهي لليهود والمسيحيين والمسلمين وكلنا نريد أن نصلي في القدس ولا يمكن أن نقبل بأن يمنعنا أحد”. وأشار باسيل إلى أن ما يسمى “الربيع العربي” وإنشاء التنظيمات التكفيرية وزرع الفتنة تهدف في مجملها إلى الإلهاء عن قضية فلسطين وقال متسائلا “هل يمكن للمصيبة أن تجمعنا.. أن تصفعنا لنفيق من سباتنا.. فالقدس أم وأخت.. شرفنا من شرفها وهي تنادي وتستنجد بنا.. فهل نخذلها.. أم نستنهض هممنا لنصرتها.. فالتاريخ لن يرحمنا وأولادنا في المستقبل لن يشعروا بالفخر مما فعلنا.. والمرآة حين ننظر إليها سوف تنظر إلينا باستحقار.. الويل لنا إذا خرجنا اليوم بتخاذل.. فإما الثورة وإما الموت لأمة نائمة”. وختم باسيل “أنا اليوم هنا أقف أمامكم وأدعوكم إلى المصالحة العربية العربية سبيلا وحيدا لخلاص هذه الأمة ولاستعادة ذاتها حتى نكون رزمة متراصة لا يستطيع أحد أن يكسرها أو حتى أن يلويها وأن ندعو لأجل ذلك إلى قمة عربية طارئة عنوانها القدس لاستعادتها إلى حضنها العربي لأنه من دونها لا عرب ولا عروبة.. تعالوا ننتفض لعزتنا ونتجنب لعنة التاريخ وأسئلة أحفادنا عن تخاذلنا لأن الانتفاضة وحدها تحفظ ماء وجهنا وتعيد حقوقنا فإما أن نتحرك الآن وإلا على القدس السلام.. ولا سلام”. من جهته أكد وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي رفض بلاده القاطع لإعلان الرئيس الأميركي حول القدس مبينا أنه انتهك القانون الدولي وجرد واشنطن من “أهليتها للوساطة في عملية السلام”. وحذر المالكي من أن قرار ترامب بشأن القدس له توابع سياسية وأمنية جسيمة وواسعة النطاق على المنطقة معتبرا أن الإدارة الأميركية تنظر للقضية من زاوية ضيقة وتنساق وراء “إسرائيل” . وأضاف نأسف للوضع الذي آلت إليه الإدارة الأمريكية.. نرحب بالتزام المجتمع الدولي بحقوق الفلسطينيين التي كفلها القانون مؤكدا أن “لا سلام من دون الدولة الفلسطينية ولا دولة فلسطينية من دون القدس”. بدوره اعتبر وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري أن خطوة الاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال هي خطوة “إعلان حرب”. وقال الجعفري.. إن “القرار له تداعيات خطيرة على المنطقة بأكملها” مؤكدا أنه لا حل إلا أن تأخذ فلسطين كامل حقوقها داعيا إلى اتخاذ قرارات غير تقليدية وعدم الاكتفاء بالبيانات. وطالب الجعفري بتعبئة طاقات الأمة العربية كاملة لمواجهة تداعيات القرار الأمريكي بحق القدس داعيا الشرعية الدولية إلى أن تبرهن جدارتها بالاحترام. من جانبه أكد وزير الشؤون الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل أن الإعلان الخطير للرئيس الأمريكي بالاعتراف بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي في ظل الظرف الإقليمي المضطرب الذي تمر به المنطقة من شأنه أن يدفع نحو “انفجار جديد للأوضاع لن يكون المجتمع الدولي في منأى عنه”. وأشار الوزير الجزائري إلى أن الادارة الأمريكية استهانت بتداعيات هذا القرار المباشرة على السلم والأمن في المنطقة وفي العالم بأسره في انحياز واضح للممارسات الإسرائيلية وسياساتها الاستيطانية وعدوانها على الشعب الفلسطيني. وأكد أن “القضية الفلسطينية هي قضيتنا الجوهرية” داعيا إلى العمل بجد للتصدي بقوة لهذا القرار ودعوة المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته كاملة تجاه الشعب الفلسطيني لإنهاء الغبن التاريخي الذي وقع عليه منذ اغتصاب أرضه وتاريخه ومقدساته. من جهته طالب وزير الخارجية المصري سامح شكري المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته الأخلاقية مؤكدا أن الوضع في فلسطين يضع المنطقة برمتها على حافة الانفجار. ودعا شكري المجتمع الدولي إلى إيجاد السبل لضمان حقوق الشعب الفلسطيني مضيفا لم يعد ممكنا التغاضي عن حقوق الفلسطينيين في دولتهم.
الجزائر..جهود مكافحة الإرهاب تتركز على عوامل نشوئه ودعمه روما سانا دعا وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل المجتمع الدولي إلى التركيز خلال مكافحته الإرهاب على أسباب نشوئه وعوامل دعمه والمتمثلة في التدخلات العسكرية الأجنبية التي تنتهك سيادة الدول الاخرى وما تحدثه من فوضى وانتشار افكار التطرف. وقال مساهل على هامش مشاركته في أعمال الندوة الدولية للحوار المتوسطي المنعقدة في العاصمة الإيطالية روما إن “الإرهاب لا يزال يشكل أحد أخطر التهديدات على أمن عدد متزايد من البلدان وبالرغم من الهزائم التي مني بها والتي تشكل تقدما مهما فلا تزال مهمة مكافحة الإرهاب مجزوءة نظرا لأن هذه الآفة باتت تتعزز في مناطق عديدة أخرى من العالم”. وشدد الوزير الجزائري على أن مكافحة الإرهاب يجب “أن تحافظ على صرامتها الكاملة في مرحلة ما بعد القضاء على تنظيم داعش الإرهابي وأن تتناول بشكل دائم أسبابه ومن بينها التدخلات العسكرية الأجنبية التي لا تحترم الشرعية الدولية والتي تولد الفوضى إضافة إلى انتشار الفكر المتطرف”. وتطرق الوزير الجزائري إلى ضرورة وضع ميثاق توافقي تحت رعاية منظمة الأمم المتحدة لتجنب استغلال التنظيمات الإرهابية للأنترنت ووسائل الاتصال والاعلام المشفر في تمددها وتنفيذ جرائمها منبها إلى خطورة عودة الإرهابيين المنضوين في صفوف التنظيمات الإرهابية إلى بلدانهم الأصلية. وأشار إلى أن الهزيمة العسكرية لـ”داعش” لا تعني هزيمته الكاملة حيث ستبقى خلاياه عبر العالم مصدر تهديد ما يستدعي التعاون بين الدول سواء على الصعيد الثنائي أو الإقليمي او الدولي .
مصر و الجزائر و تونس ترفض أي تدخل خارجي في ليبيا القاهرة سانا جددت مصر والجزائر وتونس تأكيد موقفها الثابت والداعم لحل الأزمة في لييبا ووحدة استقرار أراضيها داعين الى التمسك بالحوار وبالاتفاق السياسي الليبي الليبي كحل وحيد لتسوية هذه الأزمة. وشدد وزراء خارجية مصر سامح شكري والجزائر عبد القادر مساهل وتونس خميس الجهيناوي على رفض أي شكل من اشكال التدخل الخارجي في ليبيا أو اللجوء للخيار العسكري داعين جميع الأطراف الليبية إلى إبداء المرونة الكافية خلال المفاوضات الجارية في تونس والسعي للتوصل للتوافقات المطلوبة. واكد الوزراء على أهمية تحقيق اختراق في مسار التسوية في أقرب وقت تمهيدا لتجنب حدوث أي فراغ سياسي أو أمني لن تستفيد منه سوى التنظيمات الإرهابية والأطراف الراغبة في عرقلة العملية السياسية. يشار إلى أن اجتماع وزراء خارجية مصر والجزائر وتونس يأتي في إطار المبادرة الثلاثية الساعية إلى حل الأزمة في ليبيا ومتابعة لاجتماعاتهم السابقة والتي كان آخرها في الجزائر يومي الـ ٥ والـ ٦ من حزيران الماضي.
المعلم يلتقي وزراء خارجية العراق و أرمينيا و الجزائر سورية تعترف بعراق موحد وتقف ضد محاولات تقسيمه نيويورك سانا التقى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم مع وزير خارجية العراق الدكتور إبراهيم الجعفري على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك وبحث معه سبل التعاون والتنسيق بين البلدين وتعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات. وشرح الوزير المعلم التطورات الأخيرة التي أنجزتها قواتنا المسلحة بالتعاون مع الأصدقاء والحلفاء وما يقوم به ما يسمى “التحالف الدولي” بقيادة الولايات المتحدة من عدوان على الأراضي السورية وقتل للمدنيين الأبرياء ومحاولات لإعاقة تقدم الجيش العربي السوري في مواجهة تنظيم “داعش” الإرهابي. وأكد المعلم أن سورية تعترف بعراق موحد وتقف ضد محاولات تقسيمه. بدوره شدد الجعفري على ضرورة مواصلة التنسيق والتعاون في معركة البلدين الشقيقين ضد الإرهاب مشيرا إلى أن العراق يتطلع إلى تحقيق الأمن والأمان على الحدود السورية العراقية. كما التقى المعلم مع وزير خارجية أرمينيا إدوارد نالبانديان وجرى الحديث عن تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين. وأكد نالبانديان استمرار دعم أرمينيا حكومةً وشعباً لما تقوم به الحكومة السورية في مواجهة الإرهاب واستعدادها للمساهمة في برنامج إعادة الإعمار. والتقى المعلم مع وزير خارجية الجزائر عبد القادر مساهل وبحث معه تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات. وأكد الوزير الجزائري ثبات موقف بلاده الداعم لجهود سورية في مكافحة الإرهاب والحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي السورية ورفض التدخل في الشؤون السورية. حضر اللقاءات نائب وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد ومندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري ومستشار وزير الخارجية والمغتربين السفير أحمد عرنوس. وكان المعلم بحث خلال اليومين الماضيين مع وزراء خارجية روسيا وإيران والصين وبيلاروس وعمان وكازاخستان وقبرص ولبنان إضافة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس الإنجازات التي حققها الجيش العربي السوري بدعم من الطيران الروسي والأصدقاء والحلفاء في مجال مكافحة الإرهاب والمتغيرات على الساحة الدولية وضرورة إنهاء الإجراءات القسرية أحادية الجانب المفروضة على الشعب السوري.
قارن عبد القادر مساهل مع:
شارك صفحة عبد القادر مساهل على