عبد العزيز بوتفليقة

عبد العزيز بوتفليقة

عبد العزيز بوتفليقة (٢ مارس ١٩٣٧ - )، الرئيس العاشر للجزائر منذ التكوين والرئيس الثامن منذ الاستقلال. في يناير ٢٠٠٥ عُين من قبل المؤتمر الثامن رئيساً لحزب جبهة التحرير الوطني. ولد بمدينة وجدة المغربية وهو من أصول أمازيغية. التحق بعد نهاية دراسته الثانوية بصفوف جيش التحرير الوطني الجزائري وهو في ١٩ من عمره في عام ١٩٥٦. في نوفمبر ٢٠١٢ تجاوز في مدة حكمه مدة حكم الرئيس هواري بومدين ليصبح أطول رؤساء الجزائر حكماً. وفي ٢٣ فبراير ٢٠١٤ أعلن وزيره الأول عبد المالك سلال ترشحه لعهدة رئاسية رابعة وسط جدال حاد في الجزائر حول صحته و مدي قدرته على القيام بمهامه كرئيس دولة ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد العزيز بوتفليقة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد العزيز بوتفليقة
أنباء انفو شبهت صحف جزائرية المعبر الحدودي المقرر فتحه خلال الأيام القليلة المقبلة بين مدينة تيندوف الجدزائرية ومدينة ازويرات الموريتانية بالمشابه من حيث الوظيفة والهدف بالمعبر الحدودي القائم منذ عشرات السنين مع تونس. صحيفة‘‘ الشروق‘‘ الجزائرية قالت إن النشاط الذى أعلن عنه مؤخرا فى معبر الحدود مع موريتانيا جاء بتوجيهات مباشرة من الرئيسين محمد ولد عبد العزيز وعبد العزيز بوتفليقة وقد تمثل فى‘‘ تحديد الميكانيزمات والوسائل التقنية والمادية الضرورية‘‘. وكان مسؤولون حكوميون من الدولتين ، عقدوا نهاية الأسبوع المنصرم ، اجتماعًا مغلقًا بولاية تندوف جنوبي الجزائر، خُصّص لدراسة الترتيبات التنظيمية واللوجستية لاستحداث مركزين حدوديين لهذا المعبر على الحدود البرية واللذين سبقهما مشروع الطريق الرابط بين مدينتي تندوف الجزائرية زويرات بموريتانيا. مصادر جزائرية كشفت للصحيفة أن المشروع المشترك سيسهم في تقوية العلاقات الثنائية. وقد انتهى الطرف الجزائري من تعبيد طريق دولية تربط بلاده بجارتها الجنوبية على مسافة ٧٥ كم.وقالت جهات حكومية إن اللجنة وقفت على النقطة الكيلومترية ٧٥، التي تشكل نقطة التقاء الحدود الجزائرية – الموريتانية، إذ اطلعت عن كثبٍ على متطلبات تأسيس هذا المعبر الذي يعتبره الطرفان حسب المصدر ‘‘وسيلة وحافزًا ملائمًا للتبادلات التجارية بين البلدين ومُحرّكًا للواقع الاقتصادي للمنطقة‘‘
أنباء انفو كشف مصدر خاص ل ‘‘أنباء انفو‘‘ عن تكثيف غير مسبوق لعمليات التنسيق والتعاون الأمني والعسكري حاصل هذه الأيام بين الجارتين موريتانيا والمغرب. أبرز مظاهر التعاون الأمني بين البلدين ربما عكسته الزيارة الأخيرة التى قام بها يوم الثلاثاء الماضى إلى انواكشوط الجنرال الجزائري شريف زراد تلبية لدعوة من نظيره الجنرال محمد ولد الشيخ محمد أحمد (الغزواني) قائد الأركان العامة للجيوش الموريتانية وطبقا لمصادرنا وافقت القيادة الموريتانية على طلب وصلها من الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة يقضى بإقرار إجراءات عملية على الأرض بحجة منع تنقل الجمعات الإرهابية وعزلهم عن شبكات الدعم والإسناد..!. وقد أضدر الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة أمرا باغلاق جزئي لحدود بلاده البرية مع موريتانيا . القرار الجديد حسب مصادرنا أبلغت به قيادة انواكشوط قبل نشره غى وسائل الإعلام الحكومية الجزائرية التى قالت عنه إنه يأتى ‘‘حفاظًا على أمن و سلامة المواطنين الجزائريين الذين يسافرون إلى هذا البلد الجار و الشقيق من جهة و كمحاولة لغلق المنافذ على المهربيين و خاصة عصابات التنقيب عن الذهب التي كانت تتسلل إلى الجزائر من هذا البلد‘‘. وكانت السلطات العسكرية فى موريتانيا بدورها قد أبلغت،شهر يوليو ٢٠١٧ ، نظيرتها الجزائرية بقرار إعلانها حدودها الشمالية كمناطق عسكرية محظورة على المدنيين إلى أجل غير مسمى..!. عمليات إغلاق الحدود البرية التى تمت بالإتفاق والتنسيق بين الجارتين تزامن مع خبر نشرته فى وقت سابق صحيفة ‘‘أنباء انفو‘‘ يتحدث عن إعدادات لنشر قوة عسكرية إفريقية فى شمال موريتانيا تمتد مساحتها إلى المنطقة الصحراوية العازلة المتنازع عليها بين المملكة المغربية وجبهة البوليساريو المدعومة جزائريا .
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن عبد العزيز بوتفليقة مع:
شارك صفحة عبد العزيز بوتفليقة على