عبد العزيز بن حبتور

عبد العزيز بن حبتور

عبد العزيز صالح بن حبتور (١٩٥٥- ) سياسي يمني منتمي لحزب المؤتمر الشعبي العام، شغل مناصب عدة في المجال الأكاديمي والسياسي ، عمل كمحافظ لمحافظة عدن ،تم تكليفه من قبل صالح الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى بتشكيل حكومة الإنقاذ الوطني في صنعاء وأصبح رئيسا لمجلس الوزراء فيها في الثاني من أكتوبر ٢٠١٦ ،أعلن أسماء أعضاء حكومته في ال ٢٨ من نوفمبر ٢٠١٦ ، منحت حكومته الثقة من مجلس النواب في العاشر من ديسمبر ٢٠١٦. حكومة بن حبتور تفتقد للاعتراف الدولي بها لوجود حكومة أحمد عبيد بن دغر المعترف بها دولياً. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد العزيز بن حبتور؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد العزيز بن حبتور
صحيفة مليشيا الحوثي تسعى لوراثة تركة صالح في أغلبية مجلس النواب بصنعاء الصحوة نت صحف شرعت ميليشيات الحوثي في الضغط لعقد جلسة لمجلس النواب في صنعاء، في خطوة عدها مراقبون محاولة للتفرد بذراع قانونية وتشريعية ورقابية، في مجلس يمثل غالبيته برلمانيون مؤتمريون. يأتي ذلك في أعقاب بدء الميليشيات «حوثنة المؤتمر الشعبي العام» بإرغام ٥ وزراء من المؤتمر بحكومة الانقلاب غير المعترف بها دوليا على حضور اجتماع حكومي أول من أمس، في ظل غياب ثلاثة آخرين. ونقلت صحيفة "الشرق الأوسط" من عضو في البرلمان تحفظ على ذكر اسمه أن الجماعة أمرت رئيس البرلمان يحيى الراعي بعقد جلسة للنواب اليوم (الثلاثاء). وقال المصدر "إن الراعي وجه الدعوة لكل النواب الموجودين في مناطق حكم الميليشيات لحضور الجلسة وأغلبيتهم نواب عن حزب المؤتمر الشعبي، في حين قال برلماني آخر إن الاجتماع جرى تأجيله، على أن يعقد خلال اليومين المقبلين". وتسعى الجماعة لوراثة تركة الرئيس السابق علي عبد الله صالح وحزبه لاستخدام مجلس النواب وقودا لاستمرارهم في إدارة المناطق التي تسيطر عليها. وكثف رئيس المجلس السياسي الانقلابي صالح الصماد تحركاته في أوساط قادة حزب «المؤتمر الشعبي» المنضويين في البرلمان ومجلس الشورى وحكومة الانقلاب، لجهة ضمان ولائهم للجماعة، وتأييد زعيمها عبد الملك الحوثي الذي كانت ميليشياته تمكنت قبل أسبوع من قتل الرئيس السابق علي صالح، وتصفية أعوانه العسكريين، واعتقال المئات من أنصار حزبه. وأفادت مصادر في الحزب "أن الميليشيات الحوثية استطاعت بالترهيب والترغيب أن تفرض إرادتها كلياً على وزراء المؤتمر في حكومة الانقلاب، بمن فيهم رئيس الحكومة غير المعترف بها عبد العزيز بن حبتور" بحسب الشرق الأوسط. وما زال مصير وزير داخلية الانقلاب محمد عبد الله القوسي الموالي للرئيس السابق مجهولا وسط أنباء تحدثت عن تصفيته، كما هو الحال مع وزير الاتصالات محمود جليدان الذي يشاع أنه رهن الاعتقال أو الإقامة الإجبارية.
بدء أولى خطوات «حوثنة المؤتمر» .. غياب ٣ من ٨ وزراء «مؤتمريين» عن اجتماع حكومة الانقلاب في صنعاء رضخ الوزراء في حكومة الانقلاب في صنعاء بمن فيهم موالون لحزب الرئيس السابق علي صالح للمشيئة الحوثية في طي صفحة الأخير وفق «السيناريو الدامي»، الذي كان انتهى الأسبوع الماضي بتصفيته مع عدد كبير من أنصاره، ومصادرة أمواله، وممتلكات أقاربه، واعتقال المئات من أعضاء حزبه. جاء ذلك، غداة تأكيدات نقلتها وكالات الأنباء عن مقربين من الرئيس السابق علي عبد الله صالح ترجح رواية مواراته الثرى، أول من أمس. وبدأ، أمس، رئيس حكومة الانقلاب غير المعترف بها دولياً عبد العزيز بن حبتور، ومعه وزراؤه المحسوبون على حزب «المؤتمر» العمل الرسمي في مقار أعمالهم ومزاولة نشاطهم اليومي. وأعلنت النسخة الحوثية من وكالة (سبأ) أن بن حبتور عقد لقاء موسعاً مع الوزراء بحضور نوابه لتطبيع الأوضاع الأمنية. ولوحظ من بين الحاضرين في الاجتماع من المحسوبين على حزب المؤتمر اللواء جلال الرويشان نائب بن حبتور لشؤون الأمن والدفاع وهشام شرف (الخارجية) ومحمد بن حفيظ (الصحة) وعلي القيسي (الإدارة المحلية) وعلي أبو حليقة (شؤون النواب والشورى). ومن أبرز الغائبين كان محمود جليدان (الاتصالات) والشيخ حسين حازب (التعليم العالي) واللواء محمد العاطفي (الدفاع)، إذ يرجح أنهم ما زالوا تحت الإقامة الإجبارية في ظل تسريبات تدور عن عدم ثقة الميليشيات الحوثية بهم، واتهامها لهم بمساندة انتفاضة الرئيس السابق. وفي السياق نفسه، التقى رئيس مجلس حكم الانقلاب صالح الصماد شيوخ قبائل من محافظتي المحويت وصنعاء. وعلمت «الشرق الأوسط» من مصادر مطلعة أن الصماد طلب من الحاضرين حشد المقاتلين للجبهات، وملاحقة كل من يحاول الخروج في مناطقهم عن ولائه للحوثي. وأفادت مصادر الجماعة الرسمية، بأن الصماد عقد لقاء مع أعضاء مجلس القضاء والنيابة العامة، وأمر بتشكيل لجنة لتلقي البلاغات والبت في القضايا، وسط ترجيحات المراقبين بأن لدى الجماعة مخطط لإقامة محاكمات مستعجلة للآلاف من أنصار الرئيس السابق علي صالح، وبقية المعارضين لحكم الميليشيات بتهم «الخيانة العظمى». ومن غير المعروف حتى الآن إن كان وزراء الانقلاب المحسوبون على حزب المؤتمر عقدوا صفقة مع الجماعة بمحض إرادتهم للاستمرار في التحالف معها، أو أنهم تعرضوا للترهيب الحوثي للقبول بالبقاء في مناصبهم، مع إضمارهم تحيّن الفرصة المناسبة للفرار من صنعاء. بدوره، اعتبر نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية اليمني عبد الملك المخلافي أن باغتيال الرئيس السابق علي عبد الله صالح سيختلف المشهد في اليمن سياسيا وعسكريا، فعلى المستوى السياسي رُفع الغطاء السياسي الذي كان يوفره حزب المؤتمر الشعبي العام للحوثيين، وبفرض الحوثيين سيطرتهم الكاملة على العاصمة صنعاء، وإنهاء أي دور فاعل لحزب المؤتمر الذي سيحولونه إلى مجرد واجهة شكلية؛ سيصبح أمام الحكومة الشرعية والمجتمع الإقليمي والدولي التعامل فقط مع جماعة طائفية مرتبطة بإيران قرارها ليس له أي بعد وطني. وقال المخلافي «على المستوى العسكري أصبح القرار متمركزا بشكل مطلق بيد الحوثيين، وقد شرعت الميليشيات بإعادة ترتيب وضع الوحدات العسكرية الموالية لصالح، وستزداد وتيرة التنكيل بالمعارضين والمقاومين في الداخل، وستصبح كل القدرات العسكرية التي بيدهم جزءا لا يتجزأ من التشكيلات العسكرية الإيرانية والميليشيا الطائفية التابعة لها في المنطقة، وبهذا المعنى فإن العمليات العسكرية التي تخوضها ميليشيا الحوثي في اليمن بالنسبة لإيران تعتبر جزءا من نسق العمليات العسكرية التي تديرها إيران في الدول العربية الأخرى». ومع استمرار القمع الحوثي والتنكيل بأقارب الرئيس السابق والقيادات الموالية له، فما زالت الجماعة تعتقل نحو ٤١ إعلامياً وموظفاً من طاقم قناة «اليمن اليوم» التي كان المسلحون اقتحموا مقرها إبان مواجهات الأسبوع الماضي مع قوات صالح، قبل أن يعيدوا بثها ناطقة باسم الجماعة. في غضون ذلك، شيع المئات، أمس، في منطقة عصر، غرب العاصمة، جثمان الحارس الشخصي للرئيس السابق، العقيد حسين الحميدي، والذي كان قتل معه على يد الحوثيين، وكان لافتاً العدد الكبير من المشيعين، بخلاف ما اشترطته الميليشيات لتسليم جثمانه ودفنه. وكان مسلحو الجماعة الانقلابية قاموا بعمليات تصفية طاولت العشرات من القيادات الحزبية والعسكرية والقبلية الموالية للرئيس السابق كما شنوا حملة اعتقالات شملت المئات، إلى جانب دهم واسع للمنازل، ومصادرة الأموال والممتلكات، في ظل غموض ما زال يلف مصير الكثيرين. وفي سياق متصل، أفادت مصادر حزب المؤتمر الشعبي في صنعاء بأن ميليشيات الحوثي اعتقلت، أول من أمس، المسؤول المالي للحزب فؤاد الكميم، أثناء خروجه من مقر عمله في وزارة المالية، في خطوة يرجح أنها تهدف إلى تقصي أموال الحزب وحساباته المصرفية وأصوله الثابتة.
صحيفة مليشيات الحوثي تسعى لتشكيل قيادة شكلية لحزب المؤتمر في صنعاء الصحوة نت – متابعات نقلت صحيفة "الشرق الأوسط" عن مصدر مؤتمري "إن الميليشيات تسعى في الأيام المقبلة إلى عقد اجتماع لأعضاء اللجنة الدائمة للحزب الموجودين في صنعاء تحت إشرافها من أجل تشكيل قيادة جديدة موالية لها خلفا للرئيس السابق علي صالح ورفيقه القيادي الأبرز عارف الزوكا". وأفاد المصدر وثيق الصلة بقاسم لبوزة القيادي في حزب المؤتمر والنائب السابق لرئيس مجلس حكم الانقلابيين في صنعاء أنه موجود في منزله بصنعاء تحت حراسة الميليشيات الحوثية التي تحاول إقناعه مع قيادات أخرى من بينها رئيس حكومة الانقلاب عبد العزيز بن حبتور لقيادة حزب المؤتمر. ‍ إلى ذلك أفاد مصدر في البرلمان "أن الجماعة تمارس ضغوطا حاليا على رئيس البرلمان يحيى الراعي لعقد جلسة للنواب الموجودين في صنعاء وأغلبهم من حزب المؤتمر لمباركة قضائها على انتفاضة صالح وإعلان الولاء لها والاستمرار في منحها غطاء قانونياً شكلياً أمام الداخل والخارج". وكانت الميليشيات سلمت جثة الزوكا إلى أهله أول من أمس ونقل جثمانه بواسطتهم إلى مدينة عتق في شبوة الجنوبية مع جثمان أحد مرافقيه حيث تمت الصلاة عليه أمس ومن المقرر تشييعه اليوم إلى مسقط رأسه في مديرية الصعيد. وأفاد مقربون من الزوكا بأن معاينة جثمانه أثبتت تعرضه لإطلاق رصاص مباشر في أكثر من موضع ومن مسافة قريبة ما يرجح رواية أن الميليشيا الحوثية أعدمته عنوة بعد تمكنها من اقتحام منزل صالح ليل الأحد الاثنين الماضي.
عقاب حوثي لصنعاء وضغط على البرلمان «لتحويث المؤتمر» وموجة اعتقالات في صفوف المؤتمر تواصل الجماعة الحوثية الموالية لإيران ارتكاب عمليات التنكيل والبطش والاعتقالات بحق عناصر حزب المؤتمر الشعبي العام والموالين للرئيس السابق علي صالح في صنعاء والمحافظات المجاورة، إذ أفادت مصادر في الحزب بأن الجماعة تسعى لإطلاق موجة ثانية من حملات الملاحقة بحق قيادات الصفين الثاني والثالث ممن يرفضون موالاتها. وبحسب صحيفة الشرق الاوسط فقد تواترت أمس أنباء شبه مؤكدة أفادت بنجاة طارق صالح، نجل شقيق الرئيس السابق وقائد حراسته، ووصوله إلى مكان آمن خارج صنعاء بعد أيام من مقتل عمه مع قيادات موالية له وانهيار القوات الموالية له على يد الميليشيات الحوثية. وكان أقارب صالح وناشطو المؤتمر نعوا طارق في بيانات سابقة مؤكدين مقتله قبل سقوط عمه قتيلا، إلا أن مراقبين اعتبروا أن تلك البيانات كانت محاولة للتغطية على عملية هروبه الشاقة من قبضة الميليشيات التي كانت اعتقلت اثنين من أبناء صالح مع مئات آخرين وأعدمت العشرات. وأفاد مصدر لـ«الشرق الأوسط» وثيق الصلة بقاسم لبوزة القيادي في حزب المؤتمر والنائب السابق لرئيس مجلس حكم الانقلابيين في صنعاء أنه موجود في منزله بصنعاء تحت حراسة الميليشيات الحوثية التي تحاول إقناعه مع قيادات أخرى من بينها رئيس حكومة الانقلاب عبد العزيز بن حبتور لقيادة حزب المؤتمر. وقال المصدر الذي فضل التحفظ على ذكر اسمه لاعتبارات أمنية «إن الميليشيات تسعى في الأيام المقبلة إلى عقد اجتماع لأعضاء اللجنة الدائمة للحزب (المكتب السياسي) الموجودين في صنعاء تحت إشرافها من أجل تشكيل قيادة جديدة موالية لها خلفا للرئيس السابق علي صالح ورفيقه القيادي الأبرز عارف الزوكا». وكانت الميليشيات سلمت جثة الزوكا إلى أهله أول من أمس ونقل جثمانه بواسطتهم إلى مدينة عتق في شبوة الجنوبية مع جثمان أحد مرافقيه حيث تمت الصلاة عليه أمس ومن المقرر تشييعه اليوم إلى مسقط رأسه في مديرية الصعيد. وأفاد مقربون من الزوكا بأن معاينة جثمانه أثبتت تعرضه لإطلاق رصاص مباشر في أكثر من موضع ومن مسافة قريبة ما يرجح رواية أن الميليشيا الحوثية أعدمته عنوة بعد تمكنها من اقتحام منزل صالح ليل الأحد الاثنين الماضي. إلى ذلك أفاد مصدر في البرلمان أن الجماعة تمارس ضغوطا حاليا على رئيس البرلمان يحيى الراعي لعقد جلسة للنواب الموجودين في صنعاء وأغلبهم من حزب المؤتمر لمباركة قضائها على انتفاضة صالح وإعلان الولاء لها والاستمرار في منحها غطاء قانونياً شكلياً أمام الداخل والخارج. في غضون ذلك أقدمت عناصر الحوثي أمس على تصفية عضو البرلمان عن حزب المؤتمر الموالي لصالح في منطقة «الخوخة» بمحافظة الحديدة الشيخ محمد العميسي، في رد فعل انتقامي عقب هزيمة عناصرها في الخوخة وتقدم القوات الحكومية باتجاه الحديدة شمالاً. الى ذلك, واصلت ميليشيا جماعة الحوثيين الانقلابية، حظر مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيقات المراسلة الفورية في سياق التغطية على جرائمها بحق قيادات حزب المؤتمر الشعبي وأنصار الرئيس السابق علي عبد الله صالح، ورداً على انكساراتها الميدانية المتلاحقة في جبهات الساحل الغربي ومحافظتي صعدة والجوف. وفي مسعى منها لتحسين وجهها أمام أنصارها وصرف الأنظار عن انتهاكاتها المروعة بحق سكان العاصمة، حشدت الآلاف من أنصارها في ميدان باب اليمن وسط صنعاء وفي محافظات أخرى، للتنديد بقرار واشنطن نقل سفارتها إلى القدس. وأطلق الناشطون والسكان في صنعاء تعليقات ساخرة على مظاهرات الجماعة التي قالوا إنها تفوقت في جرائمها بحق اليمنيين على انتهاكات الإسرائيليين. ودعت بعض التعليقات الساخرة على مواقع التواصل الاجتماعي، قيادات العالم العربي والإسلامي إلى تحرير صنعاء أولاً من قبضة الميليشيا الموالية لإيران قبل الحديث عن مواقف موحدة لاستعادة القدس. وشن خطباء المساجد الموالين للجماعة في صنعاء حملات تشنيع على الرئيس السابق علي صالح وأنصاره وقيادات حزب المؤتمر الشعبي، ووصموهم بـ«المرتدين والعملاء والخونة»، فيما يراه مراقبون أنها محاولة من الجماعة لشرعنة بطشها بحق المخالفين عبر منابر المساجد. وفي السياق نفسه اقتحمت ميليشيا الجماعة مسجد الصالح في ميدان السبعين في أول جمعة بعد مقتل الرئيس السابق، ورددوا داخله «الصرخة الخمينية» لأول مرة، وذلك بعد ساعات من رفع لافتة أعلى المسجد تشير إلى تغيير اسمه إلى «مسجد الشعب»، في مسعى منها لطمس كل ما له علاقة بصالح. وتداول ناشطون، أمس، كشوفاً بأسماء القتلى الذين سقطوا في المواجهات بين قوات الرئيس السابق والميليشيات منذ أول الشهر حتى اليوم السادس منه، ويقارب عددهم ألفي قتيل، ولم يتسنّ لـ«الشرق الأوسط» التأكد من صحة الكشوف التي يُعتقد أن مصدرها جماعة الحوثيين. في حين قدّرت مصادر حقوقية في صنعاء أن الجماعة اعتقلت منذ مقتل صالح ما يزيد على ٣ آلاف شخص بينهم نساء وأعضاء في حزب المؤتمر الشعبي ومتقاعدون عسكريون وأمنيون في ظل استمرار عملية التفتيش واقتحام المنازل في مناطق متفرقة من أحياء صنعاء. ومع استمرار حالة الكآبة ومشاعر الخوف والحزن التي ما زالت تخيّم على أجواء صنعاء دعت المدارس في رسائل عبر الهواتف المحمولة، أولياءَ التلاميذ إلى إرسالهم لاستئناف الدراسة بدءاً من اليوم (السبت) وسط قلق مستمر من تفاقم الأوضاع الأمنية.
قارن عبد العزيز بن حبتور مع:
شارك صفحة عبد العزيز بن حبتور على