عبد الرزاق

عبد الرزاق

عبد الرزاق اسم عربي يطلق على الذكور، وهو مستخدم في العهد الحديث كإسم و كلقب. وهو مكون من جزأين "عبد" و "الرزاق". الرزاق وهي اسم من اسماء الله الحسنى المذكورة في القرآن الكريم. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد الرزاق؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد الرزاق
مقديشو وصلت يومي الأربعاء والخميس إلى مقديشو طائرتان تابعتان للقوات الجوية الملكية السعودية تحملان أكثر من ٢٠ طناً من المساعدات الطبية يرافقهما فريق من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية وممثل من وزارة الصحة السعودية . وبحسب وكالة الأنباء السعودية (واس) كان في استقبال الطائرتين في العاصمة مقديشو مجموعة من كبار المسؤولين الصوماليين يتقدمهم نائب المدير العام للرئاسة عبدالرزاق أحمد الشيخ، ووزير الشؤون الإنسانية وإدارة الكوارث المكلف علمي عمر، ومدير عام وزارة الصحة الدكتور عبدالله حاشي علي. جرى تسليم المساعدات الطبية بحضور فريق المركز، ومندوب سفارة خادم الحرمين الشريفين في جمهورية كينيا عبدالله القحطاني، وبعض وسائل الإعلام الإقليمية والدولية، وسيستكمل فريق المركز خطته لتسليم المساعدات وتوزيعها بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة. ويأتي هذا الدعم استمراراً لما تقدمة المملكة من مساعدات للأشقاء في جمهورية الصومال، بما يخدم المواطن الصومالي في الاحتياجات كافة، وبما يتوافق مع المعايير الدولية . يذكر أن مركز الملك سلمان للإغاثة قدم العديد من المشاريع الإغاثية والإنسانية للأشقاء في الصومال .
مقديشو أكد تقرير للأمم المتحدة، أن جماعة متشددة موالية لتنظيم “داعش” زاد عدد أتباعها في شمال الصومال من بضع عشرات العام الماضي إلى ٢٠٠ مسلح هذا العام. وقال التقرير الذي أعدته لجنة خبراء بالأمم المتحدة إن فصيل "داعش" الموالي للشيخ عبد القادر مؤمن، الذي أشارت تقديرات عام ٢٠١٦ إلى أن أتباعه لا يتجاوز عددهم عشرات قلائل، نمت قوته كثيرا ويتألف الآن من نحو ٢٠٠ مقاتل وصرح مصدر أمني إقليمي أن بضع مئات من المقاتلين المسلحين يمكن أن يزعزعوا المنطقة بكاملها، وأضاف أن الضربات الجوية إقرار من الولايات المتحدة بأن الموقف فيما يتعلق بـ”داعش” في ولاية بونتلاند بالصومال يزداد خطورة. وبين المصدر الأمني أن الضربات الجوية، الجمعة، أخفقت في قتل مؤمن، لكن عبد الرزاق عيسى حسين مدير المخابرات في ولاية بونتلاند الإقليمية قال إن الضربات أسفرت عن مقتل نحو ٢٠ متشددا ومنهم مقاتل سوداني واثنان من أصول عربية. وأشار التقرير الأممي إلى أن كل أتباع عبد القادر مؤمن تقريبا صوماليون رغم أنه يعتقد أن الخلية تضم رجلا سودانيا فرضت عليه الولايات المتحدة عقوبات. ويخشى مسؤولون أمنيون من أن الصومال قد تصبح ملاذًا آمنًا لأعضاء التنظيم الفارين من سوريا أو العراق. المصدر وكالات
مقديشو سلمت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي وزارة الصحة الصومالية دفعة جديدة من المساعدات الطبية لعلاج مصابي تفجير مقديشو الإرهابي تضمنت كميات كبيرة من الأدوية و المواد و المستلزمات الطبية الخاصة بعلاج الكسور و الجروح و الحروق . وتسلم الدكتور عبد الرزاق يوسف احمد نائب وكيل وزارة الصحة الصومالية ومدير الخدمات الطبية بمقر سفارة الدولة في مقديشو من وفد الهيئة الموجود هناك حاليا قائمة بأصناف الأدوية و المواد الطبية و كمياتها بحضور المسؤولين في السفارة . وأشاد نائب وزير الصحة الصومالي بمبادرات الإمارات الموجهة للشعب الصومالي في جميع الأحوال و الظروف مؤكدا أن تدخل الإمارات السريع و تحركها الإنساني خفف من تداعيات الحادث على المتأثرين وساهم في الحد من وطأة الكارثة التي تعتبر الأسوأ في الصومال خلال السنوات الماضية ..مشيرا في هذا الصدد إلى العديد من المواقف الإماراتية المشرفة و الأصيلة تجاه قضايا الشعب الصومالي الإنسانية و التنموية . وقال إن وزارته وضعت خطة لتوزيع الأدوية و المواد الطبية على المستشفيات التي تعاني نقصا في هذا الجانب الحيوي ..لافتا إلى أن مستشفيات مقديشو واجهت تحديا كبيرا في استقبال الأعداد الكبيرة من الجرحى و المصابين بسبب حجم الانفجار الذي أودى بحياة المئات و أسفر عن كثرة الإصابات المتوسطة و الحرجة ..مؤكدا إن من شأن هذه المساعدات أن تعزز قدرة تلك المستشفيات في توفير الرعاية اللازمة للجرحى و المصابين . و يواصل مستشفى الشيخ زايد في مقديشو علاج الإصابات المتوسطة التي أدخلت إليه بعد التفجير مباشرة حيث يجد المصابون رعاية صحية خاصة من كادر المستشفى الطبي و الإداري. كما لم تغفل هيئة الهلال الأحمر الإماراتي الجانب الإغاثي لأسر الضحايا حيث قامت بتوفير احتياجاتهم من المساعدات الإنسانية و الغذائية و أفردت مساعدات خاصة للأيتام الذين فقدوا ذويهم في التفجير الإرهابي الذي يعد الأسوأ في الصومال خلال السنوات الماضية نسبة لما خلفه من أعداد كبيرة من القتلى و المصابين . وأكدت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي أنها تبذل قصارى جهدها بمتابعة من سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة رئيس الهيئة لتحقيق توجيهات قيادة الدولة الرشيدة في تخفيف الأضرار الصحية و الإنسانية الناجمة عن الحادث الإرهابي و الوقوف بجانب الأشقاء في محنتهم الراهنة . وقالت الهيئة في بيان لها إنها تتحرك في عدد من المحاور بالتعاون و التنسيق مع مكتبها وسفارة الدولة في مقديشو و المؤسسات الصحية المعنية في الصومال وكينيا للحد من تداعيات الحادث و تخفيف معاناة المدنيين الصحية و الإنسانية مشيرة إلى أن فرقها الطبية و الإغاثية تتواجد في قلب الحدث ووسط الضحايا تتلمس احتياجاتهم و توفر متطلباتهم الأساسية ومساعدتهم على تجاوز ظروفهم الراهنة . و كانت قد وصلت قبل ايام الى العاصمة الكينية نيروبي قادمة من مقديشو أولى طائرات الجسر الجوي الذي تسيره هيئة الهلال الأحمر الإماراتي تحمل الدفعة الأولى من مصابي تفجير الصومال الأخير مع مرافقيهم للعلاج في كينيا بناء على توجيهات قيادة الدولة الرشيدة ويرافق المصابين فريق طبي إماراتي متخصص في حالات الطوارئ و الإسعاف وتشرف هيئة الهلال الأحمر الإماراتي على نقل المصابين الذين يقدر عددهم بمائة من الحالات الحرجة و الخطيرة . وكانت الهيئة قد شرعت في تنفيذ توجيهات قيادة الدولة الرشيدة بمتابعة من سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة رئيس الهيئة الذي أمر بتسريع نقل المصابين و توفير الرعاية الصحية اللازمة لهم ومتابعة أوضاعهم حتى يتماثلوا للشفاء . كما واصلت الهيئة تقديم المساعدات الصحية و الأجهزة و المعدات الطبية و الأدوية للمستشفيات الصومالية الأخرى التي استقبلت أعدادا كبيرة من الجرحى و المصابين وساهمت الهيئة في تعزيز قدرات تلك المستشفيات على أداء دورها الصحي تجاه الضحايا من المدنيين الأبرياء . وأكدت الهيئة أنها تولي الأوضاع الإنسانية في الصومال عموما اهتماما كبيرا منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي وتعمل بكل قوة وعزم لتقديم كل ما من شأنه أن يعزز دورها في الصومال و يحقق تطلعات الأشقاء هناك من خلال المساهمة في توفير سبل الاستقرار لهم و العيش الكريم ، مشيرة إلى أنها تسعى عبر أنشطتها المتنوعة في الصومال لتحسين حياة أشد الفئات ضعفا ودرء المخاطر المحدقة بالأشقاء الصوماليين في جميع مدنهم و أقاليمهم . و شددت الهيئة على أن الساحة الصومالية لا تزال تواجه الكثير من التحديات الإنسانية التي تتطلب مواجهتها المزيد من عمليات التنسيق و التعاون المثمر و البناء بين منظمات المجتمع الدولي و الوكالات الإنسانية المتخصصة . المصدر وام
مقديشو – تواجه الحكومة الفيدرالية الصومالية ضغوطا سياسية شديدة بسبب الموقف الذي اتخذته تجاه الأزمة الخلجيية؛ الذي جاء كما تفيد التقارير بدون إجراء مشاورات مع المكونات السياسية والاجتماعية في البلاد، ويراه بعض المراقبين بأنه لا يتناغم مع المصالح الاسترتيجية القومية. وأعلنت بعض الولايات الإقلميية في البلاد قطع العلاقات مع دولة قطر، تضامنا مع دول المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر والبحرين، وهو قرار اتخذ –كما يبدو على أساس رد الجميل للحلفاء الاستراتيجيين الذين قدموا الدعم للصومال في مختلف المجالات ماضيا وحاضرا. وبعد إدارات أرض الصومال وبونتلاند وجنوب غرب الصومال؛ التي أعربت مباشرة عن تضامنها للدول المقاطعة لقطر، يتوقع اتخاذ ولايات إقليمية جديدة نفس الموقف، حسبما يراه محللون متابعون بالأوضاع السياسية في البلاد. وسبق أن أثار موقف الحكومة تجاه الأزمة الخليجية غضب بعض أعضاء البرلمان الصومالي، ومن بينهم عبد الرزاق جريلي عضو مجلس الشيوخ الصومالي، حيث انتقد هؤلاء الأعضاء الموقف، متهمين الحكومة بالانفراد بالقرار، بدون فتح أية مناقشات حوله مع الجهات المعنية بالقضية. وتتزامن مواقف الولايات الإقليمية المباينة لموقف الحكومة الفيدرالية مع وقت تعرضت فيه الحكومة لضغوط سياسية شديدة في الآونة الأخيرة بسبب أزمة تسليم القيادي في جبهة ONLF لإثيوبيا وإبادة مدنيين بعملية نفذتها قوات أمريكية وصومالية في منطقة بريري بمحافظة شبيلى السفلى جنوب البلاد. ويعتقد سياسيون ومحللون صوماليون أن الموقف الحكومي تجاه الأزمة الخليجية يضر بالعلاقات التاريخية للصومال مع حلفائه الاستراتيجيين، وخاصة دول المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر؛ والتي كانت داعمة للصومال في المحافل الإقليمية والدولية منذ استقلال البلاد عام ١٩٦٠. والجدير بالذكر أن الولايات الإقليمية تلعب دورا بارزا في المجال السياسي في الصومال، ولها أيضا تأثير على البرلمان الصومالي المكون من مجلسي الشعب والشيوخ.
قارن عبد الرزاق مع:
شارك صفحة عبد الرزاق على