عبد الرحمن محمد

عبد الرحمن محمد

يسار ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد الرحمن محمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد الرحمن محمد
هرغيسا (صومالي تايمز) أصدرت اللجنة الوطنية للانتخابات في صومالي لاند العدد الإجمالي للناخبين المسجلين الذين يحملون بطاقات هوية للتصويت في انتخابات نوفمبر القادمة. وأظهرت البيانات التي نشرت في مؤتمر صحفي أمس الثلاثاء إجمالي عدد الناخبين المسجلين والمؤهلين في صومالي لاند هو ٧٠٤،٠٨٩ ناخبا وناخبة. وقال سعيد علي موسى المتحدث باسم اللجنة إن اللجنة أكملت عملية التوزيع وتنظيف بطاقات هوية تسجيل الناخبين وإطلاق القائمة على الأحزاب السياسية الثلاثة في صومالي لاند ووزير الداخلية. وقال موسى "إن ٠٨٩،٧٠٤ شخصا أخذوا بطاقات تسجيل الناخبين و ١٦٩٢٤٢ هم الذين سجلوا فى وقت سابق للتصويت لكنهم لم يتمكنوا من أخذ بطاقات تسجيل الناخبين بسبب الجفاف الأخير الذى ضرب المنطقة مما خلق حركة سكانية". وتعرضت هذه الانتخابات لعدة تأخيرات، ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية فى صومالي لاند في مرحلة واحدة في مارس الماضي، بيد أن الجفاف، مقترنا بالاختلاف السياسي بين الأحزاب السياسية، تسبب فى إعادة جدولة الموعد. وقال موسى إن جميع الاستعدادات قد بدأت وستبدأ الأحزاب السياسية حملاتها قريبا، مضيفا "لقد اتخذنا جميع الاستعدادات للانتخابات في الوقت المحدد. من جانبنا كمفوضية انتخابية، لم يبق شيء ". وفي ١٣ نوفمبر، سيدلى الناخبون بأصواتهم في ١٦٦٤ مركز اقتراع في ٢١ دائرة انتخابية في جميع أنحاء صومالي لاند. ويتنافس ثلاثة مرشحين من الأحزاب السياسية الثلاثة الوحيدة في صومالي لاند، وهم موسى بيحى من حزب السلام والوحدة والتنمية الحالي (كولمي) وفيصل علي ورابي من حزب العدالة والتنمية وعبد الرحمن محمد عبد الله "عيرو" من حزب الوداني. وقد أعلنت أرض الصومال عن استقلالها عن باقي الصومال في عام ١٩٩١، إلا أن المجتمع الدولي لم يعترف بها، مما تركها في مأزق قانوني. وخلافا لجنوب الصومال، فإنها تتمتع بسلام نسبي أنشأت فيه مؤسساتها الحكومية، وكتبت قوانينها ودستورها، وأجرت انتخابات ذات مصداقية. ومنذ نيسان أبريل ٢٠٠٣، عقدت في صومالي لاند انتخابات رئاسية وانتخابات برلمانية وانتخابات لحكومتين محليتين. وفي تلك الانتخابات، أشاد المراقبون الدوليون بصومالي لاند من أجل تحقيق المزيد من الديمقراطية بأقل قدر من المال وعدم الاعتراف الدولي. وفي الأسبوع الماضي، زار وفد رفيع المستوى من الشركاء الدوليين هرغيسا لتشجيع جميع أصحاب المصلحة على العمل معا من أجل إجراء انتخابات سلمية وشاملة وشفافة.
هرجيسا توصل برلمان إدارة أرض الصومال إلى تسوية الخلاف الناجم عن نتائج انتخابات رئيس البرلمان التي جرت في هرجيسا في السادس من شهر أغسطس الجاري. جاءت التسوية بعد مساع حثيثة قام بها مسؤولون من الإدارة. وفي مناسبة عقدت في مدينة هرجيسا عاصمة أرض الصومال أعلن النائب عبد الرحمن محمد محمود مرشح حزب وطني لمنصب رئيس البرلمان تنازله للنائب باشي محمد فارح مرشح حزب كلميه الحاكم والذي أعلن سابقا فوزه بهذا المنصب. وتداولت وسائل الإعلام المحلية صورة جمعت كلا من النائب باشي محمد فارح الفائز بمنصب رئيس برلمان أرض الصومال ومنافسه النائب عبد الرحمن محمد محمود يتوسطهم رئيس برلمان أرض الصومال السابق والمتسقيل عبد الرحمن عرو، يرفعون أياديهم متماسكة، في إشارة إلى الوئام والتوافق. وأعادت هذه الصورة إلى الأذهان صورة مشابهة جمعت كلا من رئيسي الصومال السابقين شريف شيخ أحمد وحسن شيخ محمود يتوسطهم الرئيس الحالي محمد عبد الله فرماجو بعد إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية الصومالية في شهر فبراير الماضي؛ والتي حظيت بتفاعل كبير في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي وكثر في الآونة الأخيرة تقليد المواطنين الصوماليين سواء كانوا مسؤولين أو غيرهم شكل الصورة نفسها في المناسبات كرمز إلى الوئام والتوافق.
مقديشو – لقي عشرة أشخاص مدنيين مصرعهم وأصيب آخرون بجروح جراء هجوم ترد أنباء متضاربه حول طبيعته وقع في بلدة بريرة في محافظة شبيلى السفلى بولاية جنوب غرب الصومال. وأكد شهود عيان ومسؤولون من ولاية جنوب غرب الصومال أن غارة أمريكية استهدفت مزارعين بضواحي بلدة بريرة الواقعة على بعد حوالي ٦٠ كلم من مقديشو، مما أسفر عن مقتل ١٠ أشخاص مزارعين وإصابة آخرين بجروح. ونقل القتلى والجرحى إلى مستشفى مدينة في العاصمة الصومالية مقديشو. وكانت قوات الحكومة الصومالية وقوات الاتحاد الأفريقي بتعاون مع قوات أمريكية سيطرت الأسبوع الماضي على بلدة برير التي كانت تعتبر معقلا استراتيجيا لحركة الشباب. واتهم النائب في البرلمان الصومالي مهد صلاد الولايات المتحدة بمسوؤلية الهجوم، الذي وصفه بأنه مجزة ارتكبت في حق مدنيين أبرياء، كما دعا كلا من الرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو ورئيس الوزراء حسن علي خيري بفتح تحقيق عاجل في الحادث. وأعلن وزير الإعلام الصومالي عبد الرحمن محمد عثمان أن الحكومة تحقق في حادث مقتل ١٠ أشخاص مدنيين في محافظة شبيلى السفلى، جاء ذلك في تغريدة نشرها عبر حسابه على الفيسبوك، وذلك بعد تغريدة أخرى ذكر فيها وزير الإعلام مقتل ١٠ عناصر من حركة الشباب بعملية مشتركة نفذتها القوات الصومالية بالتعاون مع دولة صديقة. ومن جانبه قال وزير الدفاع الصومالي عبد الرشيد عبد الله محمد إن عناصر الجيش الصومالي تعرضو لإطلاق نار من قبل مسلحين بضواحي بلدة بريرة، وقال إن الجيش رد على إطلاق النار، بعد رفض المسلحين إلقاء السلاح، وتتضمن تصريحات وزير الدفاع إشارة إلى نفي قتل مدنيين. والجدير بالذكر أن قيادة القوات الأمريكية في أفريقيا كثفت غاراتها الجوية في الصومال خلال الأسابيع الماضية، وقتل قيادي بارز في حركة الشباب وهو علي محمد حسين بعملية أمريكية صومالية في نهاية شهر يوليو الماضي.
قارن عبد الرحمن محمد مع:
شارك صفحة عبد الرحمن محمد على