عبدالله مناع

عبدالله مناع

عبدالله مناع (١٩٣٩م-) أديب و صحفي و طبيب سعودي بارز ولد في حارة البحر في جدة.ولد بحارة البحر في مدينة جدة في الخامس عشر من صفر سنة ١٣٥٩ه ١٩٣٩م.حصل على الابتدائية من المدرسة السعودية بحارة الشام وعلى الكفاءة المتوسطة من المدرسة الثانوية السعودية وعلى الثانوية العامة التوجيهية القسم العلمي من المدرسة السعودية الثانوية بالقصور السبعة في البغدادية.ابتعث الى مصر أوائل عام ١٩٥٧م والتحق بكلية طب الأسنان في جامعة الاسكندرية وتخرج منها في أواخر عام ١٩٦٢م.اصدر في عام ١٩٦٠م مجموعة من الخواطر والقصص القصيرة بعنوان لمسات .كان يراسل مجلة الرائد الأسبوعية من الاسكندرية وكان له باب اسبوعي من أيامي, وقد واصل مراسلاته للرائد بعد تحويلها الى جريدة اسبوعية بحجم التابلويد حيث نشرت له قصة مسلسلة في تسع حلقات بعنوان على قمم الشقاء , لم تطبع.بعد تخرجه وحصوله على بكالوريوس الطب وجراحة الفم والأسنان سنة ١٩٦٢م عاد الى أرض الوطن وتم تعيينه طبيبا للأسنان بالمستشفى العام في جدة وكاتب ومحرر في صحيفة الرائد الأسبوعية. واصل مشواره الأدبي والصحافي بالكتابة في جريدة المدينة مع بقاء التزاماته في جريدة الرائد وكتاباته لبابه الأسبوعي مضيء ومعتم الى جانب ردوده على بريد القراء بتوقيع ابن الشاطىء والى جانب يومياته في جريدة المدينة وبابه الأسبوعي شيء ما كان يحرر صفحة يرد فيها على مشاكل القراء والقارئات بعنوان الباب المفتوح .عند قيام المؤسسات الصحفية تم اختياره عضوا بمؤسسة البلاد للصحافة والنشر حيث رشح لرئاسة تحرير البلاد. تم تعيينه سكرتيرا للجنة الاشراف على التحرير لمدة خمسة سنوات متتالية.كان له عامود يومي على الصفحة الأولى لجريدة البلاد بعنوان صوت البلاد عام ١٣٨٥/١٣٨٦ه ١٩٦٥/١٩٦٦م .أصدرت له الشركة التونسية للتوزيع سنة ١٩٦٨م مجموعة أقاصيص بعنوان أنين الحياري .انتقل بقلمه الى صحيفة عكاظ حيث كتب فيها سلسلة مقالات عن الانسان والحياة,, وقد صدرت له في كتاب بعنوان ملف أحوال عن المكتب المصري بالقاهرة عام ١٩٧٢م.في عام ١٣٩٢ه ترك وزارة الصحة وتفرغ لعيادته وقلمه ثم ترك طب الأسنان مع بداية عام ١٣٩٤ه ١٩٧٤م .في أوائل عام ١٩٧٤م كلف بتأسيس واصدار مجلة إقرأ بعد أن تم اختياره رئيسا لتحريرها فشكل جهازها وتم صدور العدد الأول منها في الرابع والعشرين من ذي القعدة ١٣٩٤ه نوفمبر ١٩٧٤م.ترك رئاسة تحرير اقرأ عام ١٣٩٧ه ثم عاد اليها في شوال عام ١٣٩٩ه, وظل في منصبه حتى تركه في نهاية رمضان عام ١٤٠٧ه ١٩٨٧م .صدر له كتابه الرابع الطرف الآخر عن جمعية الثقافة والفنون.تم تعيينه عضوا منتدبا لدار البلاد للطباعة والنشر في السابع والعشرين من ذي القعدة عام ١٤٠٧ه, فرئيسا لمجلس الادارة وعضوا منتدبا للدار في ١/٥/١٩٩٠م وما يزال في موقعه. تم اختياره رئيسا لتحرير مجلة الاعلام والاتصال في ربيع الثاني من عام ١٤١٩ه الموافق اغسطس من عام ١٩٩٨م,, حيث اصدر العدد الأول منها في ١ رجب/ ١٤١٩ه ٢٢ اكتوبر ١٩٩٨م . اسهم بعدد من المحاضرات العامة كان أولها بعنوان المستقبل وقد ألقاها بنادي الاتحاد ثم الجهل كارثتنا بنادي النصر بالرياض , ثم الصحافة والحقيقة ألقاها بجامعة الملك عبدالعزيز, ثم الموسيقى وأثرها في حياة الشعوب بجمعية الثقافة والفنون بجدة ثم الأدب والمجتمع القاها بمدينة الجوف, ثم محاضرة بنادي جدة الأدبي الثقافي بعنوان العواد بين الخفقات والاخفاق ثم محاضرة,, حمزة شحاتة قيثارة الشعر التي صمتت قبل الأوان القاها بنادي أبها الأدبي عام ١٤١٠ه، ثم محاضرة حمد الجاسر علَّامة وعلامة ألقاها بنادي أبها الأدبي في سبتمبر ١٩٩٤م. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبدالله مناع؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبدالله مناع
قارن عبدالله مناع مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن عبدالله مناع؟
شارك صفحة عبدالله مناع على