طارق نور

طارق نور

هو صاحب أشهر صوت إعلاني في مصر و صاحب وكالة إعلانات TN holding صاحبة الإعلانات الأشهر و الأكثر إبداعا عبر تاريخ التلفزيون المصري و صاحب قناة القاهرة والناسبعد سنوات تحولت الوكالة إلي مؤسسة كبيرة تضم حوالي ثمان شركات مابين الدعاية والإعلان وإنتاج شرائط الفيديو وإنتاج الأفلام الدعائية والبرامج والمسلسلات التلفزيونية، واستطاعت أن تحتفظ بنصيب متميز من سوق الإعلان المصري والذي يقدر إجمالا بنحو ٤٠٠ مليون دولار سنويا.قدم العديد من الإعلانات المتميزة والتي علقت في أذهان المصريين لعقود منها :نقل نور فكرة التسويق السياسي إلى مصر حيث : ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بطارق نور؟
أعلى المصادر التى تكتب عن طارق نور
تطوير « البوكليت».. «نفخ في قربة مخرومة» كتب سعيد العربي بعد فشل نظام البوكليت في القضاء على ظاهرة الغش وتسريب امتحانات الثانوية العامة، تسعى وزارة التربية والتعليم إلى تطوير نظام البوكليت بامتحانات الثانوية العامة، كشف عنها مجدي أمين، مدير المركز القومي للامتحانات، بأن الوزارة تسعى إلى تطويره من خلال دمج ورقتي الإجابة والأسئلة، وهو ما شكك فيه خبراء تربويون، مؤكدين أن التطوير «أشبه بالنفخ في قربة مخرومة». وأضاف مدير المركز القومي للامتحانات، في تصريحات نشرتها الوزارة على موقعها الرسمي، أنه توجد آلية مازالت قيد البحث للقضاء على التصحيح اليدوي فى امتحانات الثانوية العامة، وإلغاء الكنترولات والتعاقد على تصحيح إلكتروني، مؤكدًا أن الوزارة بدأت فى الاطلاع على يمكنها من التصحيح الإلكتروني دون تدخل بشري قائلًا «يعنى هندخل البوكليت من هنا يطلعلنا نتائج ودرجات من الناحية التانية، وذلك النظام سيعمل على تقليل التظلمات، بالإضافة إلى أنه يوجد اتجاه الآن لزيادة عدد الأسئلة الاختيارية». ورأى الدكتور محمد فوزي، الخبير التربوي، أن محاولات الوزارة سواء بالإعلان عن نظام البوكليت من البداية أو إجراء تعديلات عليه بعد فشله في التصدي للغش، لن تكون لها أي نتيجة إيجابية على امتحانات الثانوية العامة، خاصة في ظل إصرار الوزارة على تطوير التعليم من آخر مراحله بالثانوية العامة، وترك أولى حلقاته الأولية بعيدة عن إجراء تعديلات عليها منذ بداية التحاق الطلاب بالمدارس، واصفًا محاولات تطوير الوكليت بـ«النفخ في قربة مخرومة». وأضاف أن بداية التخلص من مشاكل وازمات التعليم تبداء من المرحلة الابتدائية بتحسين المناهج وتقليل الكثافة الطلابية والعمل على تطوير اداء المعلمين مهنيا وتحسن رواتبهم، وتوفير الميزانية التي نص عليها الدستور للتعليم، لافتا إلى أن غير ذلك من تجارب وتطوير تعلن عنه الوزارة لن يكون له اثر على تحسين المنظومة بالكامل. وقال طارق نور الدين، معاون وزير التربية والتعليم ما تم تطبيقه هذا العام لا يمكن ان نطلق عليه «بوكليت»؛ لأن البوكليت عبارة عن بنك أسئلة من تخرج منها نماذج عشوائية تقيس مستويات مختلفة من التفكير ويقبل التصحيح الإلكتروني، وهو مطبق بمعظم دول العالم، أما ما تم تطبيقه هذا العام فيسمى «كراسة الأسئلة» وهى عبارة عن دمج ورقة الأسئلة مع ورقة الاجابة وفقط، ورغم ذلك يطلق عليه المتخصصون «بوكليت». كانت وزارة التربية والتعليم قد أعلنت، قبل عدة شهور من انطلاق امتحانات الثانوية العامة، أنها أعدت نظام البوكليت خصيصًا لمواجهة الغش بالامتحانات، وأنه يعتمد على تفريق الأسئلة بحيث يكون كل سؤال في صفحة منفردة، بحسب ما قال الدكتور طارق شوقي في حوار تليفزيوني، إلَّا أن ذلك النظام لم يمنع عمليات الغش بالامتحانات، بعد نشر صفحات الغش أسئلة الامتحانات منذ انطلاقها في ٤ مايو الحالي.
تطوير «البوكليت».. «نفخ في قربة مخرومة» كتب سعيد العربي بعد فشل نظام البوكليت في القضاء على ظاهرة الغش وتسريب امتحانات الثانوية العامة، تسعى وزارة التربية والتعليم إلى تطوير نظام البوكليت بامتحانات الثانوية العامة، كشف عنها مجدي أمين، مدير المركز القومي للامتحانات، بأن الوزارة تسعى إلى تطويره من خلال دمج ورقتي الإجابة والأسئلة، وهو ما شكك فيه خبراء تربويون، مؤكدين أن التطوير «أشبه بالنفخ في قربة مخرومة». وأضاف مدير المركز القومي للامتحانات، في تصريحات نشرتها الوزارة على موقعها الرسمي، أنه توجد آلية مازالت قيد البحث للقضاء على التصحيح اليدوي فى امتحانات الثانوية العامة، وإلغاء الكنترولات والتعاقد على تصحيح إلكتروني، مؤكدًا أن الوزارة بدأت فى الاطلاع على يمكنها من التصحيح الإلكتروني دون تدخل بشري قائلًا «يعنى هندخل البوكليت من هنا يطلعلنا نتائج ودرجات من الناحية التانية، وذلك النظام سيعمل على تقليل التظلمات، بالإضافة إلى أنه يوجد اتجاه الآن لزيادة عدد الأسئلة الاختيارية». ورأى الدكتور محمد فوزي، الخبير التربوي، أن محاولات الوزارة سواء بالإعلان عن نظام البوكليت من البداية أو إجراء تعديلات عليه بعد فشله في التصدي للغش، لن تكون لها أي نتيجة إيجابية على امتحانات الثانوية العامة، خاصة في ظل إصرار الوزارة على تطوير التعليم من آخر مراحله بالثانوية العامة، وترك أولى حلقاته الأولية بعيدة عن إجراء تعديلات عليها منذ بداية التحاق الطلاب بالمدارس، واصفًا محاولات تطوير الوكليت بـ«النفخ في قربة مخرومة». وأضاف أن بداية التخلص من مشاكل وازمات التعليم تبداء من المرحلة الابتدائية بتحسين المناهج وتقليل الكثافة الطلابية والعمل على تطوير اداء المعلمين مهنيا وتحسن رواتبهم، وتوفير الميزانية التي نص عليها الدستور للتعليم، لافتا إلى أن غير ذلك من تجارب وتطوير تعلن عنه الوزارة لن يكون له اثر على تحسين المنظومة بالكامل. وقال طارق نور الدين، معاون وزير التربية والتعليم ما تم تطبيقه هذا العام لا يمكن ان نطلق عليه «بوكليت»؛ لأن البوكليت عبارة عن بنك أسئلة من تخرج منها نماذج عشوائية تقيس مستويات مختلفة من التفكير ويقبل التصحيح الإلكتروني، وهو مطبق بمعظم دول العالم، أما ما تم تطبيقه هذا العام فيسمى «كراسة الأسئلة» وهى عبارة عن دمج ورقة الأسئلة مع ورقة الاجابة وفقط، ورغم ذلك يطلق عليه المتخصصون «بوكليت». كانت وزارة التربية والتعليم قد أعلنت، قبل عدة شهور من انطلاق امتحانات الثانوية العامة، أنها أعدت نظام البوكليت خصيصًا لمواجهة الغش بالامتحانات، وأنه يعتمد على تفريق الأسئلة بحيث يكون كل سؤال في صفحة منفردة، بحسب ما قال الدكتور طارق شوقي في حوار تليفزيوني، إلَّا أن ذلك النظام لم يمنع عمليات الغش بالامتحانات، بعد نشر صفحات الغش أسئلة الامتحانات منذ انطلاقها في ٤ مايو الحالي.
قارن طارق نور مع:
شارك صفحة طارق نور على