طارق الملا

طارق الملا

طارق أحمد عبد القادر الملا, مهندس مصري من مواليد ١٩٦٢, يشغل حالياً منصب وزير البترول والثروة المعدنية ضمن وزارة شريف إسماعيل اعتباراً من ١٩ سبتمبر ٢٠١٥ وحتى الآن. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بطارق الملا؟
أعلى المصادر التى تكتب عن طارق الملا
«سينوبك» الصينية تسعى لزيادة استثماراتها البترولية فى مصر بحث المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية، مع لينج ييكن نائب رئيس شركة سينوبك الصينية، والوفد المرافق له الفرص الاستثمارية المتاحة فى جميع أنشطة صناعة البترول والتكرير والبتروكيماويات، بحضور المهندس عابد عز الرجال الرئيس التنفيذى لهيئة البترول، والمهندس محمد سعفان رئيس الشركة القابضة للبتروكيماويات. وأوضح وزير البترول فى بيان اليوم الإثنين أن هناك فرصا واعدة أمام الشركة الصينية لتحقيق النجاح وجذب المزيد من الاستثمارات خلال الفترة القادمة سواء فى مجالات البحث والاستكشاف والحفر والإنتاج أو فى صناعة التكرير والبتروكيماويات. وطالب الوزير خلال اللقاء باتخاذ خطوات فعلية وتنفيذها على أرض الواقع لاستمرار التعاون المشترك واستغلال الفرص الاستثمارية والخبرة الصينية فى هذه المجالات. لفت إلى أن هناك شراكة جيدة مع سينوبك منذ استحواذها على نسبة ٣٣% من منطقة امتياز شركة أباتشى الأمريكية بالصحراء الغربية ومشاركتها فى تأسيس شركة «سينوثروة» للحفر مناصفة مع شركة ثروة للبترول. من جانبه، أبدى نائب رئيس سينوبك اهتمام الشركة بالتوسع فى استثماراتها فى مصر خاصة أن مصر تُعد مركزاً تجارياً عالمياً. وأوضح أن هناك بالفعل عددا من المشروعات البترولية الواعدة فى السوق المصرى التى تتم دراستها من قبل عدد من الخبراء والمستشارين الصينيين للاستثمار فيها خلال المرحلة المقبلة لاستغلال خبرة الشركة الكبيرة فى مجال التكرير والبتروكيماويات.
«سينوبك» الصينية تسعى لزيادة استثماراتها البترولية فى مصر بحث المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية، مع لينج ييكن نائب رئيس شركة سينوبك الصينية، والوفد المرافق له الفرص الاستثمارية المتاحة فى جميع أنشطة صناعة البترول والتكرير والبتروكيماويات، بحضور المهندس عابد عز الرجال الرئيس التنفيذى لهيئة البترول، والمهندس محمد سعفان رئيس الشركة القابضة للبتروكيماويات. وأوضح وزير البترول فى بيان اليوم الإثنين أن هناك فرصا واعدة أمام الشركة الصينية لتحقيق النجاح وجذب المزيد من الاستثمارات خلال الفترة القادمة سواء فى مجالات البحث والاستكشاف والحفر والإنتاج أو فى صناعة التكرير والبتروكيماويات. وطالب الوزير خلال اللقاء باتخاذ خطوات فعلية وتنفيذها على أرض الواقع لاستمرار التعاون المشترك واستغلال الفرص الاستثمارية والخبرة الصينية فى هذه المجالات. لفت إلى أن هناك شراكة جيدة مع سينوبك منذ استحواذها على نسبة ٣٣% من منطقة امتياز شركة أباتشى الأمريكية بالصحراء الغربية ومشاركتها فى تأسيس شركة «سينوثروة» للحفر مناصفة مع شركة ثروة للبترول. من جانبه، أبدى نائب رئيس سينوبك اهتمام الشركة بالتوسع فى استثماراتها فى مصر خاصة أن مصر تُعد مركزاً تجارياً عالمياً. وأوضح أن هناك بالفعل عددا من المشروعات البترولية الواعدة فى السوق المصرى التى تتم دراستها من قبل عدد من الخبراء والمستشارين الصينيين للاستثمار فيها خلال المرحلة المقبلة لاستغلال خبرة الشركة الكبيرة فى مجال التكرير والبتروكيماويات.
«البترول» توقع ٣ اتفاقيات لحفر ١٧ بئراً بالصحراء الغربية باستثمارات ٧٩ مليون دولار وقع المهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، ٣ اتفاقيات جديدة للبحث عن البترول والغاز فى صحراء مصر الغربية بين كل من الهيئة المصرية العامة للبترول وشركتى «أباتشى» و«ميرلون» الأمريكيتين، باستثمارات حدها الأدنى حوالى ٧٩ مليون دولار. ووفقا للاتفاقيات سيتم حفر ١٧ بئراً استكشافياة جديدة للبحث عن البترول والغاز فى الصحراء الغربية. وقع الاتفاقيات مع وزير البترول، المهندس عابد عزالرجال رئيس الهيئة المصرية العامة للبترول، وديفيد تشى نائب رئيس ومدير عام شركة أباتشى بمصر والجيولوجى ماجد عبدالحليم مدير شركة ميرلون. وقال بيان لوزارة البترول، اليوم السبت، إن قيمة استثمارات الاتفاقيتين الأولى والثانية مع شركة أباتشى فى منطقة امتياز شمال غرب رزاق بالصحراء الغربية تبلغ حوالى ٦١ مليون دولار، ومنطقة امتياز جنوب علم الشاويش بالصحراء الغربية باستثمارات ١٢ مليون دولار، والاتفاقية الثالثة مع شركة ميرلون فى منطقة امتياز الفيوم بالصحراء الغربية باستثمارات ٦ ملايين دولار. وأكد الوزير، عقب التوقيع، أن استراتيجية الوزارة تستهدف جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية فى مجال البحث عن البترول والغاز بما يسهم فى استغلال الاحتمالات البترولية والغازية التى تتمتع بها البلاد فى عدة مناطق. وأشار إلى أن مصر شهدت فى أعقاب ثورة ٣٠ يونيو تدفقا استثماريا كبيرا من شركات البترول العالمية من خلال إبرام اتفاقيات جديدة أو تعزيز استثماراتها فى مشروعات تنمية الحقول المكتشفة ما أدى إلى تحقيق اكتشافات مهمة وواعدة خاصة فى منطقة البحر المتوسط. ولفت الوزير إلى أن قطاع البترول نجح فى إبرام ٧٩ اتفاقية جديدة للبحث عن البترول والغاز خلال تلك الفترة وحتى الآن باستثمارات حدها الأدنى حوالى ١٥.٣ مليار دولار، مشدداً على أن قطاع البترول يولى أهمية للإسراع بالإجراءات اللازمة لصدور الاتفاقيات الجديدة وإبرامها لسرعة وضعها موضع التنفيذ من خلال إيجاد الوسائل التى تدعم تحقيق هذا الهدف ضمن مشروع تطوير وتحديث قطاع البترول. وأضاف الوزير أن الشركات الأمريكية تعد شريكا مهما ولاعبا أساسيا فى إنتاج البترول والغاز فى مصر، وأن منطقة الصحراء الغربية تمثل أحد أهم المناطق التى تحظى بإقبال الشركات الأمريكية على الاستثمار فيها مما أسهم فى استمرار تحقيق نتائج متميزة للنشاط البترولى فى تلك المنطقة.
«البترول» توقع ٣ اتفاقيات لحفر ١٧ بئراً بالصحراء الغربية باستثمارات ٧٩ مليون دولار وقع المهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، ٣ اتفاقيات جديدة للبحث عن البترول والغاز فى صحراء مصر الغربية بين كل من الهيئة المصرية العامة للبترول وشركتى «أباتشى» و«ميرلون» الأمريكيتين، باستثمارات حدها الأدنى حوالى ٧٩ مليون دولار. ووفقا للاتفاقيات سيتم حفر ١٧ بئراً استكشافياة جديدة للبحث عن البترول والغاز فى الصحراء الغربية. وقع الاتفاقيات مع وزير البترول، المهندس عابد عزالرجال رئيس الهيئة المصرية العامة للبترول، وديفيد تشى نائب رئيس ومدير عام شركة أباتشى بمصر والجيولوجى ماجد عبدالحليم مدير شركة ميرلون. وقال بيان لوزارة البترول، اليوم السبت، إن قيمة استثمارات الاتفاقيتين الأولى والثانية مع شركة أباتشى فى منطقة امتياز شمال غرب رزاق بالصحراء الغربية تبلغ حوالى ٦١ مليون دولار، ومنطقة امتياز جنوب علم الشاويش بالصحراء الغربية باستثمارات ١٢ مليون دولار، والاتفاقية الثالثة مع شركة ميرلون فى منطقة امتياز الفيوم بالصحراء الغربية باستثمارات ٦ ملايين دولار. وأكد الوزير، عقب التوقيع، أن استراتيجية الوزارة تستهدف جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية فى مجال البحث عن البترول والغاز بما يسهم فى استغلال الاحتمالات البترولية والغازية التى تتمتع بها البلاد فى عدة مناطق. وأشار إلى أن مصر شهدت فى أعقاب ثورة ٣٠ يونيو تدفقا استثماريا كبيرا من شركات البترول العالمية من خلال إبرام اتفاقيات جديدة أو تعزيز استثماراتها فى مشروعات تنمية الحقول المكتشفة ما أدى إلى تحقيق اكتشافات مهمة وواعدة خاصة فى منطقة البحر المتوسط. ولفت الوزير إلى أن قطاع البترول نجح فى إبرام ٧٩ اتفاقية جديدة للبحث عن البترول والغاز خلال تلك الفترة وحتى الآن باستثمارات حدها الأدنى حوالى ١٥.٣ مليار دولار، مشدداً على أن قطاع البترول يولى أهمية للإسراع بالإجراءات اللازمة لصدور الاتفاقيات الجديدة وإبرامها لسرعة وضعها موضع التنفيذ من خلال إيجاد الوسائل التى تدعم تحقيق هذا الهدف ضمن مشروع تطوير وتحديث قطاع البترول. وأضاف الوزير أن الشركات الأمريكية تعد شريكا مهما ولاعبا أساسيا فى إنتاج البترول والغاز فى مصر، وأن منطقة الصحراء الغربية تمثل أحد أهم المناطق التى تحظى بإقبال الشركات الأمريكية على الاستثمار فيها مما أسهم فى استمرار تحقيق نتائج متميزة للنشاط البترولى فى تلك المنطقة.
«البترول» تبحث تعزيز التعاون مع «بتروناس» الماليزية فى صناعة البترول والغاز بحث المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية، مع عدنان زين العابدين نائب رئيس شركة «بتروناس» الماليزية، سبل تعزيز التعاون بين الجانبين وكذلك مشروعات الشركة القائمة فى مصر وخططها المستهدفة، والمشروعات الكبرى التى ينفذها قطاع البترول حالياً فى مجال إنتاج الغاز، خاصة بالمياه العميقة بمنطقة البحر المتوسط. وأشار الملا فى بيان اليوم الأربعاء إلى أن الوزارة تقدم كل الدعم لشركات البترول العالمية لتشجيعها على ضخ مزيد من الاستثمارات، لزيادة الاحتياطيات والإنتاج من البترول والغاز، لافتاً إلى أن «بتروناس» الماليزية تمثل إضافة قوية لصناعة البترول والغاز فى السوق المصرى لما تمتلكه من تكنولوجيات حديثة متطورة فى جميع الأنشطة البترولية والغازية. وأوضح نائب رئيس شركة «بتروناس»، أن صناعة البترول والغاز المصرية حققت نتائج بارزة مؤخراً، مما جعلها فى دائرة اهتمام الشركات العالمية. وأضاف أن شركته تعمل فى مجالات البحث والاستكشاف وتنمية وإنتاج الغاز فى منطقة البحر المتوسط، بالإضافة إلى مشاركتها فى مشروعات إسالة الغاز بإدكو. وأكد الملا، أن قطاع البترول يسعى إلى تضييق الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك من خلال التعجيل فى تنفيذ مشروعات إنتاج الغاز والبترول الجديدة أو من خلال مشروعات تطوير وحدات التكرير القائمة أو إنشاء معامل تكرير وبتروكيماويات جديدة وذلك لتوفير إمدادات كافية للسوق المحلى وتغطية استهلاك جميع القطاعات الاقتصادية فى مصر، منوهاً فى هذا الصدد بدور قانون الغاز الجديد فى تحقيق ذلك. جاء ذلك خلال لقاء وزير البترول مع وفد من شركة (ديا) الألمانية برئاسة توماس رابون الرئيس التنفيذى للشركة وبحضور المهندس عابد عزالرجال الرئيس التنفيذى لهيئة البترول والمهندس أسامة البقلى رئيس الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية. وأفاد بيان صادر عن وزارة البترول اليوم الأربعاء بأن الملا أكد خلال اللقاء أن شركة (ديا) تعد أحد أهم النماذج الناجحة التى تجسد التعاون المثمر بين مصر وألمانيا فى مجال البحث والاستكشاف، مشيراً إلى أن التطور الذى تشهده صناعة البترول المصرية حالياً يعد عامل جذب قوياً للاستثمارات الألمانية والتى تمتلك الخبرة والتكنولوجيات المتقدمة. وقال إن (ديا) ستظل أهم شركاء قطاع البترول من خلال المشروعات التى تشارك فيها ويأتى على رأسها مشروع حقول غازات غرب الدلتا (شمال الإسكندرية – غرب المتوسط العميق) من خلال تحالف (بى بى وديا وهيئة البترول وشركة إيجاس) الذى تم وضع المرحلة الأولى منه على الإنتاج (حقلا تورس وليبرا) فى مايو الماضى، وجارى حالياً تعجيل تنفيذ أعمال المرحلة الثانية للمشروع (حقلى جيزة وفيوم) والمخطط بدء الإنتاج فيهما نهاية عام ٢٠١٨. ومن جانبه، أشار الرئيس التنفيذى لشركة (ديا) إلى أن الثقة فى قطاع البترول المصرى عامل أساسى فى النجاح الذى حققته الشركة فى مصر، مشيداً بالإنجاز الكبير الذى تحقق فى مشروع شمال الإسكندرية والدعم الحكومى الكبير الذى يلقاه المشروع.
قارن طارق الملا مع:
شارك صفحة طارق الملا على