صالح المطلك

صالح المطلك

صالح محمد المطلك (١٩٤٧-) هو سياسي عراقي، ونائب سابق في البرلمان العراقي ونائب سابق لرئيس مجلس الوزراء العراقي، دكتوراه في البيئة وأكاديمي سابق في كلية الزراعة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بصالح المطلك؟
أعلى المصادر التى تكتب عن صالح المطلك
معهد واشنطن للشرق يتوقع ثلاث قوائم للانتخابات المقبلة في العراق برئاسة المالكي والعبادي ومقتدى الصدر .......................... بغداد الوكالة الوطنية العراقية للانباء nina توقع معهد واشنطن للشرق ان تجرى الانتخابات المقبلة في العراق وفق ٣ قوائم وتحالفات رئيسية. وذكر المعهد ان" القائمة الاولى برئاسة المالكي تضم دولة القانون وكتلة بدر والمجلس الاعلى وخضير الخزاعي وحنان الفتلاوي والاتحاد الوطني الكردستاني وجمال الكربولي وصالح المطلك ومحمود المشهداني وعبد اللطيف الهميم ومحمد اقبال وعبد الكريم العنزي". واضاف " ان القائمة الثانية ستكون برئاسة العبادي وتضم كلا من تيار الحكمة وابراهمي الجعفري وسلمان الجميلي وفالح الفياض وبرهم صالح وسليم الجبوري واحمد المساري وكتلة التفغيير وفلاح الزيدان". واشار الى القائمة الثالثة ستكون برئاسة مقتدى الصدر وتضم كلا من اياد علاوي ومسعود بارزاني وخميس الخنجر واسامة النجيفي وحامد المطلك وقاسم الفهداوي ورافع العيساوي وخالد العبيدي وكوسرت رسول علي". يذكر ان الانتخابات البرلمانية المقبلة ستجرى يوم ١٥ من شهر مايس المقبل. انتهى للمزيد تابعونا على موقعنا الألكتروني www.ninanews.com
العلاق لـ"المسلة" على أبناء "المكون السني" اختيار مرَشّحين قادرين على الدفاع عن وحدة العراق بغداد المسلة انتقد القيادي في "ائتلاف دولة القانون"، علي العلاق، ‏الثلاثاء‏، ٠٣‏ تشرين الأول‏، ٢٠١٧ تراجع بعض قادة الكتل السنية عن "رفض" استفتاء الانفصال، واعرب عن أسفه لتخاذلها عن دعم موقف الحكومة، فيما أكد على ان هناك اياد خارجية تقف وراء تلك الأطراف لأهداف محددة. في ذات الوقت، وصف العلاق، الأصوات المطالبة بالتصعيد بين بغداد وأربيل بـ"الانفعالية". وكان بعض النواب والسياسيين، دعوا الحكومة الى التصعيد السياسي والتدخل العسكري لمواجهة مشاريع رئيس الإقليم المنتهية ولايته مسعود بارزاني، الانفصالية، زاعمين، ان إجراءات الحكومة، "ليست كافية". ويقول النائب علي العلاق لـ"المسلة"، إن "هناك من يصف إجراءات الحكومة ضد استفتاء الانفصال بالعقوبات التي تستهدف مواطني كردستان"، مؤكدا على أن "تلك الإجراءات دستورية وجاءت ضمن اطار الحكمة والتوازن في إدارة الأزمة". وزاد العلاق في القول أن "التصعيد الذي تدعو له الأصوات الانفعالية سيخلق أزمة جديدة، وسوف يؤدي الى إراقة المزيد من الدماء، ويدفع بعض القوى الى خلق بديل لتنظيم داعش الذي تخلص العراق منه بعد تضحيات كبيرة"، واصفا الاجراءات التي اتخذها رئيس الوزراء حيدر العبادي بشأن الاستفتاء، بـ"الحكيمة والمتوازنة والقوية للحفاظ على وحدة العراق ومنع تقسيمه". وينتقد العلاق، اطلاق تسمية "السياسة الناعمة" على الإجراءات التي اتخذها العبادي، مشددا على أن "رئيس الوزراء ينفذ تعهداته وسياساته بهدوء وحكمة، بعيدا عن التصعيد العسكري، متبعا الطرق الدستورية لفرض سلطة الحكومة على المناطق المتنازع عليها وحقول النفط في كركوك، من دون إراقة الدماء". وبشأن مواقف الكتل السنية من الاستفتاء، يعرب العلاق عن "اسفه لتراجع مواقف بعض القيادات السنية كحامد المطلك وصالح المطلك وأسامة النجيفي عن إدانة ورفض الاستفتاء"، مبينا أن "تلك القيادات تخاذلت عن دعم موقف الحكومة وإجراءاتها في الحفاظ على وحدة العراق". ويشدّد العلاق على أن "بيان تحالف القوى الأخير لم يحمل اية إدانة للجهة التي قامت بالاستفتاء او الدفاع عن وحدة العراق"، متهما "أياد خفية خارجية بالوقوف وراء تراجع مواقف تلك القيادات لعدة أسباب قد تكون بعضها في الترهيب او التهديد بملفات معينة". ويحمّل العلاق "المكون السني مسؤولية اختيار مرشحين أقوياء لتمثيلهم في المرحلة المقبلة للدفاع عن وحدة العراق وعدم مساندة مشاريع التقسيم". واتخذ رئيس الوزراء حيدر العبادي، العديد من القرارات، ردا على الاستفتاء الذي جرى في اقليم شمال العراق في ال٢٥ من شهر ايلول الماضي، ابرزها إيقاف الرحلات الجوية الى مطاري أربيل والسليمانية، وتسليم المنافذ الحدودية الى الحكومة المركزية ونشر قوات أمنية في كركوك وجميع المناطق المتنازع عليها، والتي حصلت على تأييد مجلس النواب وأطراف داخلية وخارجية. "المسلة"
أسرار ترشيح المطلك لرئاسة العراق.. وقوى سنية "تخوّن" بعضها البعض بغداد المسلة كتب محمد الكبيسي الى "المواطن الصحافي" في "المسلة"، كاشفا أسرار الخلافات بين قوى سياسية عراقية، اجتمعت في بيت السياسي العراقي، صالح المطلك، لبحث تداعيات أزمة الاستفتاء، والسباق بين الشخصيات السنية، لملأ المناصب اذا ما "فرغت" من شاغليها "الأكراد". نص الرسالة أسرار اجتماع "سنة السلطة"، وأسباب الانشقاق في الاجتماع مكان الاجتماع بيت صالح المطلك توقيت الاجتماع ليلة ٢٦ على ٢٧أيلول ٢٠١٧ أبرز الحاضرين سليم الحبوري، رئيس البرلمان.. محمود المشهداني، رئيس البرلمان الأسبق.. أكثرية النواب السنة، بعض السياسيين السنة البارزين.. الهدف الأكبر للاجتماع ترشيح صالح المطلك رئيسا لجمهورية العراق.. ملاحظة لم يحضر الاجتماع جمال الكربولي لخلافات شخصية مع المطلك.. التفاصيل أكدت مصادر رفيعة حضرت الاجتماع، ان دعوات واتصالات قٌدّمت لمعظم الساسة والنواب والقادة السنة لحضور اجتماع ليلي في منزل صالح المطلك في المنطقة الخضراء. طلب مؤيدو المطلك وأقرباءه، من الحضور، دعم المطلك رئيسا للعراق بدلا من فؤاد معصوم.. تم تبليغ الحاضرين بان المطلك سوف يتكفّل اقناع الأطراف الشيعية والسنية التي تعترض على ترشحه، بالمال والعلاقات وبضغط من أطراف عربية وأجنبية. في أثناء الاجتماع، تعهد المطلك بإسناد مناصب ومسؤوليات لأشخاص مقربين من الحاضرين في الاجتماع، اذا ما اصبح رئيسا للعراق، وتعهّد لهم بوضعهم في أماكن مهمة في رئاسة الجمهورية. وزعم المطلك خلال الاجتماع "لديّ دعم من جهات سياسية، ستسهّل المهمة". وأكد المصدر دارت مساومات واتفاقيات وتفاهمات وحصص بين الحاضرين، ولم يتم التطرق الى الأزمة الحالية بين المركز وكردستان، لا من قريب ولا من بعيد، كما لم تُطرح أية رؤية او إرادة لإيجاد حلول لمشاكل العراق او الخروج من الأزمات الخانقة، ما جعل بعض الحاضرين، ينتقدون الجلسة ويرفضون حالة "السبات السني"، و"الضياع الوطني" لدى القوى السنية. حيث كان المتوقّع ان ينهض السنة بمهامهم الوطنية تجاه أزمة الاستفتاء، حسب وجهات نظر الحاضرين. وقال البعض مخاطبا المطلق، والجبوري أنتم لا تعرفون أصلا أين ذاهبون...تبحثون عن المناصب.. والمناطق الشاسعة والعربية يحتلها الأكراد. وقال أحد الحاضرين كفى تعويلا على إيران والأتراك، ويفترض عدم التعويل على الموقف الخارجي فقط في حل الأزمة الحالية التي تزداد تعقيدا، وسوف يكون الخاسر العراق، ومناطقنا السنية، في النهاية. في الختام، غادر عدد من الشخصيات الاجتماع، "غاضبة" على أسلوب معالجة الأزمة الخطيرة، مردّدين بأصوات عالية "انتم خربتم البلد.. لقد مزقتم العراق". بريد المسلة
قارن صالح المطلك مع:
شارك صفحة صالح المطلك على