شريف شيخ أحمد

شريف شيخ أحمد

شريف شيخ أحمد (٢٥ يوليو ١٩٦٤ -)، رئيس الصومال السابع، ورئيس اتحاد المحاكم الإسلامية. ولد في إحدى قرى منطقة مهداي على بعد ١٢٠ كلم إلى الشمال الشرقي من العاصمة مقديشو، في أسرة غلب عليها التصوف، فوالده أحد متبعي الطريقة الإدريسية. وهو من أبقال أحد فروع قبائل الهوية الصومالية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بشريف شيخ أحمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن شريف شيخ أحمد
أبوظبي (صومالي تايمز) ثمن مسؤولون صوماليون مواقف دولة الإمارات المشرفة تجاه الشعب الصومالي والتي تأتي تعبيرا حقيقيا عن مدى الاهتمام الذي توليه الإمارات وقيادتها الرشيدة لأوضاع الصوماليين وسعيها الحثيث لتجنيبهم ويلات الحروب والنزاعات، منوهين في لقاء عقد بمقر السفارة الصومالية بأبوظبي مع وسائل الإعلام إلى أن الامارات لم تدخر جهدا في القيام بواجباتها الإنسانية تجاه الشعب الصومالي و لم تتوقف يوما عن نجدته. واعتبروا في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" أن مواقف الإمارات ليست بالأمر الغريب عليها فهي دائما ما تقدم يد العون وتحرص على تقديم المساعدات ونجدة المنكوبين والمحتاجين في كل مكان .. مؤكدين أن مواقف الإمارات دائما تأتي في وقت أحوج ما يكون له الشعب الصومالي من دعم ومساندة لتجاوز ظروفه الصعبة. وأعرب المسؤولون الصوماليون عن شكرهم وامتنانهم لقيادة الإمارات الرشيدة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لدورهم الكبير في دعم مسيرة التنمية واستكمال مقومات بناء الدولة في الصومال إضافة إلى تقديم المساعدات السخية للشعب الصومالي لمساعدته على تخطي الأزمات. وأشاروا إلى أن أبناء الإمارات لم يدخروا وسعا في القيام بواجباتهم الإنسانية تجاه الشعب الصومالي حيث تبرع أعضاء البعثة الدبلوماسية الإماراتية بالدم لإنقاذ حياة المواطنين الصوماليين المصابين في التفجير الدموي الذي وقع بمقديشو مؤخرا .. مؤكدين أن هذا الموقف سيسجله التاريخ بأحرف من نور لدولة الإمارات قيادة وحكومة وشعبا على مساندتهم الدائمة لأشقائهم في الصومال . وثمن الرئيس الصومالي الأسبق شريف شيخ أحمد مواقف دولة الإمارات المشرفة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في الوقوف الدائم مع الشعب الصومالي في كافة أزماته والمحن التي يتعرض لها، مشيرا إلى أن دور الإمارات ورسالتها الإنسانية والحضارية تظهر جليا في معالجة الأزمات التي تتعرض لها الصومال. وأكد أن شعب الصومال لن ينسى للإمارات وقفتها إلى جانبه وتخفيفها عنه عبء الهجمات الإرهابية التي يتعرض لها والأوضاع الإنسانية الصعبة إضافة إلى تقديم المساعدات السخية ورعاية الأيتام .. لافتا إلى أن الإمارات لم تتخلي يوما عن نجدة الشعب الصومالي في أحوج الظروف. وقال خلال لقاء عقد أمس الأول في مقر سفارة الصومال بأبوظبي مع وسائل الإعلام لتقديم الشكر والعرفان إلى دولة الإمارات على دعمها الدائم إلى الشعب الصومالي أن مساعي الإمارات الحميدة لم تتوقف يوما عن نجدة الشعب الصومالي وكافة المناطق التي تشهد كوارث .. مشيرا إلى أن العطاء الإنساني الإماراتي يعم كل بقاع الأرض وخير دليل تصدرها الدول المانحة للمساعدات الإنسانية على مستوى العالم. حضر اللقاء عمر عبد الرشيد علي شرمأركي رئيس وزراء الصومال السابق وعضو مجلس الشيوخ الصومالي الحالي وعبدالقادر شيخي محمد الحاتمي سفير جمهورية الصومال الفيدرالية لدى دولة الإمارات وعبد الرحمن عثمان عمر السفير الصومالي السابق لدى دولة الإمارات وحمزة حسن إبراهيم رئيس الجالية الصومالية في الإمارات وعدد من أعضاء السلك الدبلوماسي الصومالي . واستذكر الرئيس الصومالي الأسبق مناقب المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان. وأكد أن خيراته ومكارمه تعم كل بقاع الأرض .. مثمنا الدور الكبير والمساند المقدم من المؤسسات الإنسانية الإماراتية للشعب الصومالي وجميع دول العالم . ولفت إلى أن توجيهات القيادة الرشيدة في دولة الإمارات تأتي دائما لمساعدة الشعب الصومالي على تخطي الظروف المعيشية التي يمر بها وحشد الدعم للمتضررين من الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشها الصوماليين . وأشاد بدور دولة الإمارات السباقة دائما في عمل الخير ومساعدة الصومال وشعبه .. داعيا الله العلي القدير أن يحفظ الإمارات ويديم عليها نعمة الأمن والأمان في ظل قيادتها الرشيدة. من جانبه، أشار عمر عبد الرشيد علي شرمأركي رئيس وزراء الصومال السابق إلى أن دعم ومساعدة دولة الإمارات للشعب الصومالي يأتي في إطار الدور الإنساني الفاعل الذي تقوم به الإمارات على مستوى العالم حيث لم تكن الصومال يوما خارج الغطاء الإنساني الإماراتي وذلك وفاء لقيمها الإنسانية الأصيلة وتقديم يد العون والمساعدة للشعب الصومالي بهدف التغلب على الأزمات التي يعيشها . ووجه شرمأركي أسمى آيات الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات وتوجيهات سموه بنجدة الشعب الصومالي والوقوف الدائم بجانبه .. مؤكدا أن مساعدات الإمارات تأتي دائما في الوقت المناسب وفي الوقت الذي يحتاج الشعب الصومالي إليها. وأشار إلى أن دعم الإمارات للشعب الصومالي لم يقتصر يوما على المواد الغذائية بل شمل مجالات الصحة والمستشفيات والمياه والمشاريع التنموية لاسيما الآبار .. مشيرا إلى أن الإمارات معروفة بكرمها وحرصها على تقديم المساعدات للمحتاجين في كل مكان حيث تعم خيراتها ومكارمها مناطق عديدة في العالم. من جانبه، قال سعادة عبد القادر شيخي محمد الحاتمي سفير جمهورية الصومال الفيدرالية لدى الدولة أن مواقف دولة الإمارات المشرفة مع الشعب الصومالي تأتي تعبيرا حقيقيا عن مدى الاهتمام الذي توليه الإمارات وشعبها لأوضاع الصوماليين الراهنة وسعيها الحثيث لتجنيبهم ويلات الحروب والنزاعات. وأشار إلى أن أبناء الإمارات لم يدخروا وسعا في القيام بواجباتهم الإنسانية تجاه الشعب الصومال دون أن يخشوا المخاطر حيث تبرع أعضاء البعثة الدبلوماسية الإماراتية بالدم لإنقاذ حياة المواطنين الصوماليين المصابين في التفجير الدموي الذي وقع بمقديشو مؤخرا وهذا الموقف سيسجله التاريخ بأحرف من نور للإمارات قيادة وحكومة وشعبا لمساندتهم الدائمة لأشقائهم في الصومال لتجاوزهم محنتهم . وأكد أن أبناء زايد الخير كانوا السباقين دائماً إلى مساعدة الصومال وشعبه، داعياً الله العلي القدير أن يحفظ الإمارات وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان في ظل قيادتها الرشيدة وأن يجعل ذلك في ميزان حسنات قيادتها الرشيدة التي تلبي النداء في كل محنة يتعرض لها شعب بسبب ظروفه الطارئة. من جانبه، قال حمزة حسن إبراهيم رئيس الجالية الصومالية في الإمارات أن تكفل الإمارات بعلاج ١٠٠ جريح من مصابي تفجير مقديشو الانتحاري الذي أسفر عن مئات القتلى والمصابين مؤخرا إلى جانب إرسال كميات كبيرة من الأدوية والمستلزمات الطبية بصورة عاجلة للمستشفيات الصومالية لتعزيز قدرتها على تقديم الرعاية الصحية للمصابين يؤكد للعالم أن الإمارات حاضرة بقوة و بإنسانيتها ومواقفها التي باتت مثالاً يحتذى في نجدة المستضعفين. ولفت إلى أن دعم الإمارات المستمر أسهم في تخفيف معاناة الشعب الصومالي حيث لا تزال الإمارات في مقدمة الذين وقفوا إلى جانب الشعب الصومالي من خلال افتتاح المدارس والمستشفيات وبناء السدود وتقديم السلال الغذائية .. وقال " نحن ننظر بتقدير كبير للدور الذي تقوم به المؤسسات الخيرية والإنسانية الإماراتية في الصومال ". المصدر وام
أبوظبي ثمن مسؤولون صوماليون مواقف دولة الإمارات المشرفة تجاه الشعب الصومالي والتي تأتي تعبيرا حقيقيا عن مدى الاهتمام الذي توليه الإمارات وقيادتها الرشيدة لاوضاع الصوماليين وسعيها الحثيث لتجنيبهم ويلات الحروب و النزاعات منوهين في لقاء عقد بمقر السفارة الصومالية بأبوظبي مع وسائل الإعلام الى أن الامارات لم تدخر جهدا في القيام بواجباتها الإنسانية تجاه الشعب الصومالي و لم تتوقف يوما عن نجدته. واعتبروا في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" أن مواقف الإمارات ليست بالأمر الغريب عليها فهي دائما ما تقدم يد العون وتحرص على تقديم المساعدات ونجدة المنكوبين والمحتاجين في كل مكان .. مؤكدين أن مواقف الإمارات دائما تأتي في وقت أحوج ما يكون له الشعب الصومالي من دعم ومساندة لتجاوز ظروفه الصعبة. وأعرب المسؤولون الصوماليون عن شكرهم وامتنانهم لقيادة الإمارات الرشيدة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات "حفظه الله"وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لدورهم الكبير في دعم مسيرة التنمية واستكمال مقومات بناء الدولة في الصومال إضافة إلى تقديم المساعدات السخية للشعب الصومالي لمساعدته على تخطي الأزمات. وأشاروا إلى أن أبناء الإمارات لم يدخروا وسعا في القيام بواجباتهم الإنسانية تجاه الشعب الصومالي حيث تبرع أعضاء البعثة الدبلوماسية الإماراتية بالدم لإنقاذ حياة المواطنين الصوماليين المصابين في التفجير الدموي الذي وقع بمقديشو مؤخرا .. مؤكدين أن هذا الموقف سيسجله التاريخ بأحرف من نور لدولة الإمارات قيادة وحكومة وشعبا على مساندتهم الدائمة لأشقائهم في الصومال . وثمن الرئيس الصومالي السابق شريف شيخ أحمد مواقف دولة الإمارات المشرفة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات "حفظه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في الوقوف الدائم مع الشعب الصومالي في كافة أزماته والمحن التي يتعرض لها .. مشيرا إلى أن دور الإمارات ورسالتها الإنسانية والحضارية تظهر جليا في معالجة الأزمات التي تتعرض لها الصومال. وأكد أن شعب الصومال لن ينسى للإمارات وقفتها إلى جانبه وتخفيفها عنه عبء الهجمات الإرهابية التي يتعرض لها والأوضاع الإنسانية الصعبة إضافة إلى تقديم المساعدات السخية ورعاية الأيتام .. لافتا إلى أن الإمارات لم تتخل يوما عن نجدة الشعب الصومالي في أحوج الظروف. وقال خلال لقاء عقد أمس في مقر سفارة الصومال بأبوظبي مع وسائل الإعلام لتقديم الشكر والعرفان إلى دولة الإمارات على دعمها الدائم إلى الشعب الصومالي أن مساعي الإمارات الحميدة لم تتوقف يوما عن نجدة الشعب الصومالي وكافة المناطق التي تشهد كوارث .. مشيرا إلى أن العطاء الإنساني الإماراتي يعم كل بقاع الأرض وخير دليل تصدرها الدول المانحة للمساعدات الإنسانية على مستوى العالم. حضر اللقاء معالي عمر عبد الرشيد علي شرماركي رئيس وزراء الصومال السابق وعضو مجلس الشيوخ الصومالي الحالي و سعادة عبدالقادر شيخي محمد الحاتمي سفير جمهورية الصومال الفيدرالية لدى دولة الإمارات وسعادة عبد الرحمن عثمان عمر السفير الصومالي السابق لدى الدولة وحمزة حسن إبراهيم رئيس الجالية الصومالية في الإمارات وعدد من أعضاء السلك الدبلوماسي الصومالي . واستذكر الرئيس الصومالي السابق مناقب المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه " وأكد أن خيراته ومكارمه تعم كل بقاع الأرض .. مثمنا الدور الكبير والمساند المقدم من المؤسسات الإنسانية الإماراتية للشعب الصومالي وجميع دول العالم . ولفت إلى أن توجيهات القيادة الرشيدة في دولة الإمارات تأتي دائما لمساعدة الشعب الصومالي على تخطي الظروف المعيشية التي يمر بها وحشد الدعم للمتضررين من الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشها الصوماليين ..مشيدا بدور دولة الإمارات السباقة دائما في عمل الخير ومساعدة الصومال وشعبه .. داعيا الله العلي القدير أن يحفظ الإمارات ويديم عليها نعمة الأمن والأمان في ظل قيادتها الرشيدة. من جانبه أشار معالي عمر عبد الرشيد علي شرماركي رئيس وزراء الصومال السابق إلى أن دعم ومساعدة دولة الإمارات للشعب الصومالي يأتي في إطار الدور الإنساني الفاعل الذي تقوم به الإمارات على مستوى العالم حيث لم تكن الصومال يوما خارج الغطاء الإنساني الإماراتي وذلك وفاء لقيمها الإنسانية الأصيلة وتقديم يد العون والمساعدة للشعب الصومالي بهدف التغلب على الأزمات التي يعيشها . ووجه رئيس وزراء الصومال السابق أسمى آيات الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وتوجيهات سموه بنجدة الشعب الصومالي والوقوف الدائم بجانبه .. مؤكدا أن مساعدات الإمارات تأتي دائما في الوقت المناسب وفي الوقت الذي يحتاج الشعب الصومالي إليها. وأشار إلى أن دعم الإمارات للشعب الصومالي لم يقتصر يوما على المواد الغذائية بل شمل مجالات الصحة والمستشفيات والمياه والمشاريع التنموية لاسيما الآبار .. مشيرا إلى أن الإمارات معروفة بكرمها وحرصها على تقديم المساعدات للمحتاجين في كل مكان حيث تعم خيراتها ومكارمها مناطق عديدة في العالم. من جانبه قال سعادة عبد القادر شيخي محمد الحاتمي سفير جمهورية الصومال الفيدرالية لدى دولة الإمارات أن مواقف دولة الإمارات المشرفة مع الشعب الصومالي تأتي تعبيرا حقيقيا عن مدى الاهتمام الذي توليه الإمارات وشعبها لأوضاع الصوماليين الراهنة وسعيها الحثيث لتجنيبهم ويلات الحروب والنزاعات. وأشار إلى أن أبناء الإمارات لم يدخروا وسعا في القيام بواجباتهم الإنسانية تجاه الشعب الصومال دون أن يخشوا المخاطر حيث تبرع أعضاء البعثة الدبلوماسية الإماراتية بالدم لإنقاذ حياة المواطنين الصوماليين المصابين في التفجير الدموي الذي وقع بمقديشو مؤخرا وهذا الموقف سيسجله التاريخ بأحرف من نور للإمارات قيادة وحكومة وشعبا لمساندتهم الدائمة لأشقائهم في الصومال لتجاوزهم محنتهم . وأكد أن أبناء زايد الخير كانوا السباقين دائماً إلى مساعدة الصومال وشعبه داعياً الله العلي القدير أن يحفظ الإمارات وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان في ظل قيادتها الرشيدة وأن يجعل ذلك في ميزان حسنات قيادتها الرشيدة التي تلبي النداء في كل محنة يتعرض لها شعب بسبب ظروفه الطارئة. من جانبه قال حمزة حسن إبراهيم رئيس الجالية الصومالية في الإمارات أن تكفل الإمارات بعلاج ١٠٠ جريح من مصابي تفجير مقديشو الانتحاري الذي أسفر عن مئات القتلى والمصابين مؤخرا إلى جانب إرسال كميات كبيرة من الأدوية والمستلزمات الطبية بصورة عاجلة للمستشفيات الصومالية لتعزيز قدرتها على تقديم الرعاية الصحية للمصابين يؤكد للعالم أن الإمارات حاضرة بقوة و بإنسانيتها ومواقفها التي باتت مثالاً يحتذى في نجدة المستضعفين. ولفت إلى أن دعم الإمارات المستمر أسهم في تخفيف معاناة الشعب الصومالي حيث لا تزال الإمارات في مقدمة الذين وقفوا إلى جانب الشعب الصومالي من خلال افتتاح المدارس والمستشفيات وبناء السدود وتقديم السلال الغذائية .. وقال " نحن ننظر بتقدير كبير للدور الذي تقوم به المؤسسات الخيرية والإنسانية الإماراتية في الصومال ". المصدر وام
مقديشو – تشهد مدينة عدادو مقر ولاية غلمدغ الإقليمية بوسط الصومال مظاهرات حاشدة تأييدا للقرار الصادر عن مكتب رئيس الولاية أحمد دعاله غيلي حاف بشأن قطع العلاقات لقطر. وعبر المتظاهرون عن تاييدهم قرار رئيس الولاية حول الوقوف إلى جانب دول المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية ومملكة البحرين. وجرت مظاهرات مماثلة أمس الجمعة في مدينة جالكعيو تأييدا لقرار رئيس ولاية غلمدغ تجاه الدول المقاطعة لقطر التي تربطها علاقات تاريخية بالصومال. وأعلنت ثلاث ولايات إقليمية بالصومال، وهي بونتلاند وجنوب غرب الصومال وغملدغ وقوفها إلى جانب الدول المقاطعة لقطر، وذلك في بيانات صحفية صدرت عن الولايات الثلاثة. ومن جانبه أعرب الرئيس الصومالي الأسبق شريف شيخ أحمد عن اسفه الشديد حيال مجازفة الحكومة باتخاذ موقف يضر بالمصالح الاستراتيجية للدولة تجاه الأزمة الخليجية. وسبق أن دعا رؤساء الولايات الإقليمية وسياسيون صوماليون الحكومة إلى مراجعة موقفها تجاه الأزمة الخليجية واتخاذ قرار يتماشى مع المصالح القومية.
مقديشو – اتهم الرئيس الصومالي الأسبق شريف شيخ أحمد الحكومة الفيدرالية بمجازفة اتخاذ قرار لا يخدم للمصالح القومية تجاه الأزمة الخليجية. ووفقا لموقع جوهر الصومالي قال شريف شيخ أحمد في تغريدة عبر حسابه على الفسبوك "يبدو لي أن القرار الحكومي تجاه الأمة الخليجية مجازف به لا يخدم لمصلحة الوطن". واضاف شيخ أحمد أن من غير المقبول ضياع العلاقات التاريخية القديمة في مجال السياسية والتجارة التي تربط الصومال بدول المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية ومملكة البحرين من أجل دولة قطر "التي نعرف مواقفها تجاه دعم بلادنا". ودعا شيخ أحمد رئاسة الدولة إلى مراجعة موقف الحكومة تجاه الأزمة الخليجية وفتح مشاورات في هذا الصدد مع المجالس الوطنية ورؤساء الولايات الإقليمية لحماية المصالح الاستراتيجية للصومال. وتأتي تصريحات شيخ أحمد في وقت أعلنت فيه إدارة أرض الصومال الانفصالية وثلاث ولايات إقليمية قطع العلاقات مع قطر. وأشار محللون وسياسيون صوماليون إلى أنه لا يمكن المقارنة بين دولة قطر التي تقدم الدعم لشخصيات وجماعات إسلامية وبين دول السعودية والإمارات ومصر والبحرين التي تعتبر داعما رئيسا للصومال في مجالات السياسة والأمن والتعليم والصحة.
مقديشو (صومالي تايمز) – عاد إلى مقديشو صباح اليوم الثلاثاء الرئيس الأسبق للجمهورية شريف شيخ أحمد، من "منفاه الطوعي" في أوغندا، حيث قضى أكثر من أربع سنوات، بعد أن مني بخسارة فادحة في الانتخابات الرئاسية في سبتمبر ٢٠١٢. وأتت عودة شريف، بحسب مصادر مطلعة، بعد تسليم عبد الكريم شيخ موسى المعروف بـ”قلب طغح” القيادي البارز في الجبهة الوطنية لتحرير أوغادين (ONLF) إلى إثيوبيا، الأمر الذي أثار ضجة سياسية وردود أفعال في الأوساط الشعبية. ومن المتوقع أن يلتقي شريف شيخ أحمد بقادة البلاد، على رأسهم رئيس الجمهورية محمد عبدالله فرماجو ورئيس وزرائه حسن علي خيرى خلال الأيام القليلة المقبلة للتباحث معهم بشأن أزمة تسليم عبدالكريم شيخ موسى. وكان وسائل الإعلام الصومالية والإثيوبية تداولت في الأيام القليلة الماضية أنباء حول إلقاء السلطات الصومالية القبض على القيادي البارز في الجبهة الوطنية لتحرير أوغادين عبد الكريم شيخ موسى وتسليمه لإثيوبيا. يذكر أن هذه القضية أثارت ردود أفعال غاضبة على المستويين السياسي والشعبي، في ظل صمت الحكومة الصومالية وامتناعها عن التعليق على القضية خوفا من تداعياتها المحتملة.
هرجيسا توصل برلمان إدارة أرض الصومال إلى تسوية الخلاف الناجم عن نتائج انتخابات رئيس البرلمان التي جرت في هرجيسا في السادس من شهر أغسطس الجاري. جاءت التسوية بعد مساع حثيثة قام بها مسؤولون من الإدارة. وفي مناسبة عقدت في مدينة هرجيسا عاصمة أرض الصومال أعلن النائب عبد الرحمن محمد محمود مرشح حزب وطني لمنصب رئيس البرلمان تنازله للنائب باشي محمد فارح مرشح حزب كلميه الحاكم والذي أعلن سابقا فوزه بهذا المنصب. وتداولت وسائل الإعلام المحلية صورة جمعت كلا من النائب باشي محمد فارح الفائز بمنصب رئيس برلمان أرض الصومال ومنافسه النائب عبد الرحمن محمد محمود يتوسطهم رئيس برلمان أرض الصومال السابق والمتسقيل عبد الرحمن عرو، يرفعون أياديهم متماسكة، في إشارة إلى الوئام والتوافق. وأعادت هذه الصورة إلى الأذهان صورة مشابهة جمعت كلا من رئيسي الصومال السابقين شريف شيخ أحمد وحسن شيخ محمود يتوسطهم الرئيس الحالي محمد عبد الله فرماجو بعد إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية الصومالية في شهر فبراير الماضي؛ والتي حظيت بتفاعل كبير في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي وكثر في الآونة الأخيرة تقليد المواطنين الصوماليين سواء كانوا مسؤولين أو غيرهم شكل الصورة نفسها في المناسبات كرمز إلى الوئام والتوافق.
مقديشو وصل الرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو يوم الأحد إلى العاصمة المصرية القاهرة في أول زيارة له يقوم إلى مصر منذ انتخابه رئيسا للصومال في الثامن من شهر فبراير الماضي تلبية لدعوة تلقاها من نظيره المصري الرئيس عبد الفتاح السيي. وتم استقبال الرئيس الصومالي والوفد المرافق على مستوى عال في القاهرة. العلاقات بين البلدين حظيت زيارة الرئيس فرماجو زحما في كل من الساحتين الصومالية والمصرية، بحكم العلاقات التاريخية بين البلدين والشعبين الشقينين والتي ترجع إلى عهد الفراعنة وتحديدًا عندما قامت الملكة حتشبسوت – خامسة فراعنة الأسرة الثامنة عشر بإرسال البعثات التجارية إلى بلاد بونت وجلب عدد من منتجات تلك المنطقة ومن بينها البخور. تعتبر مصر أول الدول التي اعترفت باستقلال دولة الصومال عام ١٩٦٠، ولا يزال يُذكر بكل فخر وتقدير اسم البطل الشهيد المصري كمال الدين صلاح مندوب الأمم المتحدة لدي الصومال، الذي دفع حياته عام ١٩٥٧ ثمناً لجهوده نحو حصول الصومال علي الاستقلال والحفاظ علي وحدته. وبعد دخول الصومال في أتون الحرب الأهلية لعبت القاهرة دورا بارزا في جهود الوساطة بين الفرقاء الصوماليين، حيث استضافت مصر مؤتمراً للمصالحة الوطنية الصومالية عام ١٩٩٧ جمع معظم قادة الفصائل الصومالية وقتها لإيجاد حل للمشكلة الصومالية، كما شاركت مصر في المؤتمرات الدولية التي يتم من خلالها بحث الأزمة الصومالية ومنها مؤتمر الخرطوم عام ٢٠٠٦، ومؤتمر جيبوتي عام ٢٠٠٨ والذى انتهى بانتخاب شريف شيخ أحمد رئيساً للصومال. نتائج الزيارة أجرى الرئيس الصومالي والوفد المرافق له مباحثات مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والمسؤولين المصريين خلال الزيارة، وتركزت مباحثات الدولتين على القضايا ذات الاهتمام المشترك بين الدولتين، ومن أبرزها التعاون في مجالات الأمن ومكافحة الإرهاب والتعاون في المجالات الاقتصادية والتعليمية والثقافية، ويمكن تلخيص أبرز نتائج المباحثات ما يلي • تأكيد جمهورية مصر العربية الشقيقة على مواصلة تقديم الدعم للصومال خلال المرحلة القادمة لبناء وترسيخ مؤسسات الدولة؛ وهذا ما يحتاج إليه الصومال الذي يخرج من الحرب الأهلية بالفعل في الوقت الحالي. • تأكيد القاهرة أيضا على دعم الصومال فيما يتعلق بإعادة تشكيل الجيش. وكان الجيش الصومالي انهار بعد سقوط الحكومة المركزية برئاسة اللواء محمد سياد بري عام ١٩٩١، ويشهد الصومال في الفترة الحالية جهودا لإعادة تشكيل الجيش ومؤسساته الامنية. • تعاون الدولتين في المجالات الاقتصادية والتجارية، وخاصة في مجالات صيد الأسماك والثورة الحيوانية، وتركيز الجانبين على ضرورة متابعة نتائج الزيارات المتبادلة بين الدولتين للدفع قدماً بالتعاون القائم بين البلدين. • تقدم مصر دعما للصومال في مجال بناء القدرات في مختلف المجالات التنموية من خلال البرامج والدورات التي تنظمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، وهذه البرامج يتوقع أن يستفيد منها الموظفون الصوماليون في القطاعات العامة والخاصة. • زيادة المنح الدراسية التي تقدمها مصر للصومال. ومعلوم أن مصر أبرز الدول الداعمة لصومال في مجال التعليم والثقافة في تاريخها الماضي والحاضر. • إرسال الأزهر قوافل السلام إلى الصومال، لتوعية الشباب الصومالى بمخاطر الفكر المتطرف، وتقديم المعونات الطبية والإغاثية للمحتاجين من أبناء الصومال. • تعهد الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف أحمد الطيب بزيادة عدد المنح المخصصة لطلاب الصومال للدراسة فى الأزهر الشريف، بالإضافة إلى إمكانية افتتاح مركز لتعليم اللغة العربية فى العاصمة مقديشيو. • أكد الرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو أن شيخ الأزهر هو إمام كل المسلمين فى العالم، وأن الأزهر هو القادر على مواجهة الأفكار المتطرفة فى الصومال، لما يحظى به من مكانة وتقدير بين الصوماليين، مضيفًا أن الفكر المتطرف لا يواجه إلا بالفكر المعتدل. ويعتقد أن الزيارة التي قام بها الرئيس الصومالي إلى القاهرة والاستقبال الحافل الذي حظي به في مصر على المستويين الرسمي والشعبي يدل على أن الزيارة تكون خطوة إيجابية في سبيل تعزيز العلاقات الثنائية بين الدولتين والشعبين الضاربة في جذور التاريخ المبنية على الروابط الأخوية والثقافية المشتركة، وكذلك التعاون المشترك في القضايا ذات الاهتمام المشترك وفي المحافل الإقليمية والدولية. أهم الاتفاقيات السابقة بين الدولتين والجدير بالذكر أن العلاقات الصومالية الرسمية كانت تتسم بالقوة والمتانة في جميع مراحلها، وهناك اتفاقيات توصل إليها كل من الصومال ومصر منذ حصول الصومال على الاستقلال في عام ١٩٦٠م، وفيما يلي أهم الاتفاقيات والبرتكولات الموقفة بين الدولتين سابقا • اتفاق تجارة موقع بين البلدين في ١٠ ١٢ ١٩٦١. • اتفاق تعاون ثقافي في ١٧ ١ ١٩٦١. • اتفاق نقل جوي في ٣٠ ٣ ١٩٧٤. • اتفاق تجارة في ١٩ ٧ ١٩٧٨. • اتفاق تعاون اقتصادي في ٢٩ ٥ ١٩٨٢. • اتفاق تشجيع وحماية الاستثمارات في ٢٩ ٥ ١٩٨٢. • بروتوكول تعاون بين اتحادي الإذاعة والتليفزيون في البلدين في ٢٩ ٣ ١٩٨٣. • بروتوكول تعاون بين معهد الدراسات الدبلوماسية في مصر ومعهد الدراسات الدبلوماسية بالصومال في ١٩ ١ ١٩٨٩. • برنامج تنفيذي ثقافي علمي بين البلدين بين عامي ٢٠٠٥ – ٢٠٠٧. وتتزامن زيارة الرئيس الصومالي للقاهرة مع وقت تقوم فيه جمهورية مصر العربية الشقيقة في استعادة دورها التعليمي والثقافي في الصومال، وتمت مؤخرا إعادة افتتاح بعض المدارس التعليمية المصرية في الصومال في خطوة تهدف لإعادة العلاقات التعليمية والثقافية بين البلدين –التي تأثرت بانهيار الدولة الصومالية عام ١٩٩١م إلى طبيعتها كسابق عهدها.
قارن شريف شيخ أحمد مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن شريف شيخ أحمد؟
شارك صفحة شريف شيخ أحمد على