سلطان البركاني

سلطان البركاني

سلطان سعيد عبد الله البركاني برلماني يمني، عضو في مجلس النواب، من ١٩٩٣ حتى ١٩٩٧ - ومن ١٩٩٧ حتى ٢٠٠٣ - ومن ٢٠٠٣ حتى ٢٠٠٩ ورئيس للكتلة البرلمانية لنواب حزب من ٩٧ حتى الآن المؤتمر الشعبي العام عن الدائرة الإنتخابية رقم (٦٤) بمحافظة تعز .الشيخ سلطان البركاني ..هــو: سلطان سعيد عبدالله يحيى البركاني - من مواليد السابع والعشرين من يوليو ١٩٥٦م بمنطقة وادي البركاني مديرية المعافر محافظة تعز. - تلقى تعليمة على يد فقها المنطقة ثم انتقل الي تحصيل العلم في مديرية التربة وفي مدينة جبلة م/ اب . - متزوج وله عدد من الابناء اكبرهم عمار. - في بداية شبابه عل في المجال التعاوني وكان رئيساً لمجلس التطوير التعاوني لناحية المواسط في منتصف الثمانينيات . - عضو في مجلس الشورى . - رئيساً للكتلة البرلمانية بمجلس النواب من عام ٩٧م ومازال بذاك المنصب حتى هذا اليوم . - عضواً لمجلس النواب ٢٠٠٣م ورئساً للكتلة البرلمانية . - اميناً عاماً مساعداً لقطاع الفكر والثقافة والاعلام ٢٠٠٥م والمنعقد في مدينة عدن . - تم تكليفه / بصفته امينا عاما لقطاع الاعلام رئيساً للحملة الانتخابية لمرشح المؤتمر الشعبي العام لمنصب رئيس الجمهورية . - اشرف على خمس محافظات في الانتخابات الرئاسية والمحلية مارب, الجوف , صعدة ,عمران , المحويت. - تم انتخابه نائب لرئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الاثار السلبية. - رئيس جمعية الصداقة البرلمانية اليمنية الالمانية. - عضو المجلس الاعلى لمركز الدراسات والبحوث. - نائب لرئيس جمعية تعز الكبرى . - تم انتخابه للعمل اميناً مساعداً للمؤتمر الشعبي العام لقطاع السياسية والعلاقات الخارجية. - تراس كثير من الوفود الرسمية السياسية والتنظيمية على المستوى العربي والاقليمي والدولي ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بسلطان البركاني؟
أعلى المصادر التى تكتب عن سلطان البركاني
مأرب برس «بن دغر» يكشف تفاصيل اجتماعات «مهمة» مع الرئيس «هادي» ونائبه والبركاني بشأن مستقبل حزب المؤتمر ودور «احمد علي» كشف رئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر، عن لقاءات جمعته مع الرئيس عبدربه منصور هادي ونائبه الفريق علي محسن الأحمر والأمين العام المساعد لحزب المؤتمر الشعبي العام رئيس الكتلة البرلمانية بمجلس النواب الشيخ سلطان البركاني، وتم مناقشة الوضع الحالي للبلاد ومستقبلها ومستقبل حزب المؤتمر الشعبي العام بعد مقتل "صالح". وقال بن دغر في مقال له، إن الرئيس هادي أعلن في الاجتماع أن نجل الرئيس اليمني الراحل "أحمد علي عبدالله صالح منا ونحن منه وعفى الله عما سلف" مشيراً إلى أن "هذه العبارة تلخص الموقف داخل المؤتمر، وتكثف الحقيقة والتوجه نحو الوحدة لدى القائد. وأضاف "فلنفكر بصوت عالي مسموع أو مقروء، يقترب المؤتمريون من موقف واحد مشترك وهو عدم السماح بأي انشقاقات داخل المؤتمر، من كان وفياً، للرئيس السابق علي عبدالله صالح، فليتفهم هذه المسألة جيداً، وحدة الحزب غدت اليوم قضية وطنية. فالمؤتمر هو المؤسسة الديمقراطية الأكثر جماهيرية، والحفاظ عليه أمر يدعو له اليوم كل الوطنيين، ويؤيده المهتمون بالشأن اليمني. وتابع بقوله "التقيت خلال الأيام الماضية بالأخ الرئيس، والأخ النائب وتحدثنا في حاضر البلاد ومستقبلها، والرئيس يرى أن الانتفاضة التي قادها الرئيس الشهيد ضد الحوثي قد وحدت المواقف، ووحدت الحزب وجماهيره على مبادئ استعادة الدولة، والدفاع عن الجمهورية، والمضي نحو دولة اتحادية. الهدف اليوم هو هزيمة الحوثي. والرئيس والرئيس الراحل قاتلا انتصاراً لهذه المبادئ. ولم يُسقط الرئيس من يده وعقله ومبادئه هذه القضية". وأردف قائلاً "استقبلنا معاً الرئيس والنائب وأنا الشيخ سلطان البركاني، الذي أكد أن زملائنا في أبوظبي والقاهرة يتوحدون خلف مبادئ استعادة الدولة وهزيمة الانقلاب والحفاظ على الجمهورية والوحدة، كان أهم ما قاله الأخ الرئيس للشيخ سلطان "أحمد علي عبدالله صالح مننا، ونحن منه وعفى الله عما سلف". هذه العبارة تلخص الموقف داخل المؤتمر، وتكثف الحقيقة والتوجه نحو الوحدة لدى القائد". وأكد أن "الضرورة الوطنية والحزبية تفرض علينا الإعلان عن مصالحة تبدأ حزبية فيما بيننا، وتمتد وطنية على أوسع نطاق ممكن مع كل القوى التي قاتلت أو تقاتل الحوثيين، مصالحة تجب ما قبلها. ولم نسمع قط ممن قابلنا وتحدثنا وهاتفنا وجهة نظر أخرى. نحن مطالبون جماهيرياً بالإرتقاء إلى مستوى اللحظة التاريخية والإرادة الوطنية التي تتقدم فيها المصالح العليا للوطن على كل مصلحة. إرادة المواجهة مع العدو والانتصار لسبتمبر وأكتوبر ونوفمبر ومايو العظيم. وأضاف بن دغر بقوله "التقيت قادة الأحزاب خلال الأيام الماضية، كانوا جميعاً يطالبوننا بالحفاظ على المؤتمر موحداً، كانوا كباراً في نظرتهم لما مرّ ويمر به المؤتمر. ولديهم ذات الشعور الذي نحمله نحن بأن الحوثي سيضغط على رفاقنا هناك وسيمارس معهم أشكال مختلفة من الترهيب والترغيب ليعلنوا عن مؤتمر بغطاء حوثي، نحن نتعامل مع هذه القضية بمسؤولية، وندرك حجم المخاطر التي يواجهها قادة المؤتمر المعتقلين أو المحاصرين أو الملاحقين، وسنترك لهم حق اتخاذ القرار الذي يتناسب مع وضعهم المأساوي الجديد. سيبقون في نظرنا ونظر شعبنا مناضلين كبار، لكل واحد منهم تاريخ وطني مستقل بذاته. وقال إنه التقى بزملائه من أعضاء اللجنة العامة والدائمة، و"لديهم هاجس واحد هو وحدة المؤتمر، ولا يخفي الكثيرون منهم جلهم إن لم يكونوا كلهم دعمهم لوحدة المؤتمر تحت غطاء الشرعية. أعرف أن هذا الأمر محل رفض من بعضنا، وتشكيك من البعض الآخر لكننا نعول كثيراً على روح التسامح التي تعامل بها المؤتمر في تاريخه الطويل مع الآخرين، والكامنة في ميثاقه الوطني بمبادئه السامية، المصالحة فيما بيننا ستجب ما قبلها ما بقيت اليمن تنبض في عروقنا، وتحتل الحيز الأكبر في تفكيرنا وعواطفنا".
الحلقة الناقصة في المعادلة اليمنية علي عبدالله صالح صار خارج المعادلة مأرب برس متابعات أعربت مصادر سياسية يمنية عن اعتقادها أن الحلقة الناقصة في التعاطي مع ما يسمّى التحالف القائم بين الحوثيين والرئيس السابق علي عبدالله صالح تتمثّل في التركيز على وجود توازن في العلاقة بين هذين الجانبين. وأوضحت أن الحوثيين ألغوا علي عبدالله صالح من المعادلة اليمنية منذ اليوم الأوّل لدخولهم صنعاء وسيطرتهم على المدينة في الحادي والعشرين من سبتمبر ٢٠١٤. وكشفت أنّ أوّل ما فعله الحوثيون في مرحلة ما بعد السيطرة على صنعاء الاستيلاء على الأسلحة الموجودة لدى الحرس الجمهوري ونقل هذه الأسلحة إلى أماكن آمنة خاصة بهم وتحت سيطرتهم المباشرة، فضلا عن تدجين ضباط علي عبدالله صالح بوسائل مختلفة. وذكرت أنّ الحوثيين، الذين باتوا يسمّون أنفسهم "أنصار الله"، أقاموا تحالفا مع علي عبدالله صالح وحزبه (المؤتمر الشعبي العام) وفق ما يخدم مصالحهم واستطاعوا منذ ما قبل دخولهم العاصمة، حيث كانت لهم جيوب فيها، تطويع معظم كبار الضباط الذين كانوا موالين لعلي عبدالله صالح وشراء زعماء القبائل الذين يسيطرون على مداخل صنعاء. وكشفت أنّ الحوثيين كانوا غنموا في طريقهم إلى صنعاء كمّيات كبيرة من الأسلحة أرسلت إلى اللواء ٣١٠ المرابط في محافظة عمران والذي كان بقيادة العميد حميد القشيبي. وكان القشيبي، المعروف بشجاعته، من المحسوبين على اللواء علي محسن صالح الأحمر، نائب الرئيس اليمني حاليا، المدعوم من الإخوان المسلمين. وكان اللواء الذي في إمرته مسلحا تسليحا جيّدا. وأصرّ الحوثيون على قتل القشيبي بعد سيطرتهم على المواقع التي كان يتمركز فيها اللواء، وهي تعتبر مواقع استراتيجية بالنسبة إلى حماية صنعاء. وأشارت إلى أن علي عبدالله صالح أدرك مسبقا أن دخول الحوثيين صنعاء سيعني نهايته سياسيا وعسكريا. ودفعه ذلك إلى تحذير الرئيس الانتقالي عبدربّه منصور هادي من عواقب عدم التصدّي للحوثيين في عمران. لكنّ عبدربه منصور رفض نصيحة علي عبدالله صالح التي نقلها إليه أربعة من كبار المسؤولين في "المؤتمر الشعبي العام" هم الأمين العام للحزب عارف الزوكا ورئيس مجلس النوّاب يحيى الراعي والشيخ ياسر العواضي وسلطان البركاني. وتذرّع الرئيس الانتقالي في سياق رفضه نصيحة علي عبدالله صالح بأن الرئيس السابق "يريد إيقاعه في فخ" وأن يصفّي حساباته مع الحوثيين عبره. وارتدّ هذا التفكير على عبدربه منصور نفسه في مرحلة ما بعد سيطرة الحوثيين على صنعاء. وكان الجيش اليمني وقتذاك في إمرة عبد ربّه منصور الذي أجرى تشكيلات عسكرية وأعاد هيكلة القوات المسلّحة لإضعاف نفوذ علي عبدالله وصالح ونجله أحمد الذي كان قائدا لقوّات الحرس الجمهوري. وخلصت المصادر اليمنية إلى القول إنه من الخطأ في المرحلة الراهنة التعاطي مع الموضوع اليمني والتمرّد الذي يقوده الحوثيون من زاوية وجود تحالف بينهم وبين علي عبدالله صالح. وشدّدت على أن هذا التحالف غير موجود أصلا وذلك بعد تحوّل الرئيس السابق رهينة لدى "أنصار الله" بمجرّد دخولهم صنعاء وإعلان زعيمهم عبدالملك الحوثي قيام نظام جديد موال لإيران كليّا يحمل اسم "ثورة ٢١ سبتمبر" بديلا من "ثورة ٢٦ سبتمبر" التي أنهت النظام الإمامي في العام ١٩٦٢. وقالت المصادر نفسها إن كلّ ما حدث منذ سبتمبر ٢٠١٤ هو استخدام للحوثيين لعلي عبدالله صالح الذي قبل بهذا الدور مرغما لمعرفته أنّه صار أسير أسوار صنعاء التي لم يعد في استطاعته مغادرتها، كما أنّه فقد كلّ أوراقه العسكرية والقبلية منذ سبتمبر ٢٠١٤. وأشارت إلى أن الحوثيين يسمحون لعلي عبدالله صالح بالظهور والقيام بنشاطات بين وقت وآخر وذلك من منطلق أن ذلك يخدم مصالحهم وسياستهم التي تقرّر في طهران وليس في مكان آخر.
قارن سلطان البركاني مع:
شارك صفحة سلطان البركاني على