زين العابدين

زين العابدين

علي زين العابدين زين العابدين (لقب) زين العابدين (اسم) ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بزين العابدين؟
أعلى المصادر التى تكتب عن زين العابدين
برنامج لتمكين الهواة في الفن والأدب اللاذقية سانا انطلقت اليوم فعاليات مهرجان عيش سورية الذي يقام للسنة الثانية على التوالي في مدينة اللاذقية. وتضمن برنامج المهرجان لهذه النسخة ماراثونا جماهيريا بمسافة أربعة كيلومترات انطلاقا من ساحة العلبي وسط المدينة باتجاه مبنى “الأروانج مول” ليختتم بإقامة حفل فني في المدينة الرياضية أحياه كوكبة من الفنانين السوريين. وأشار زين العابدين جرعة مدير المهرجان إلى أن هذه الفعالية “بمثابة رسالة سلام من السوريين إلى مختلف أنحاء العالم تؤكد أن سورية يليق بها الفرح والحب وأن المهرجان مستمر في السنوات المقبلة بزخم أكبر ظهرت ملامحه هذا العام من خلال حضور أسماء فنية مثل الفنان أنس كريم والفنانة سهر أبو شروف والفنانة لاريسا حميشة الذين أحيوا حفلا فنيا ناجحا”. بدوره تحدث المهندس فراس وردي رئيس دائرة الترويج السياحي في مديرية السياحة وممثل وزارة السياحة راعية الحدث عن أهمية خلق حالة من الاستمرارية لمثل هذه الفعاليات التي “تعد من الأنشطة الشبابية التي تصدر صورة جميلة عن سورية التي عادت للحياة والفرح بهمة شبابها ورجال الجيش العربي السوري” مشيرا إلى أن الوزارة قدمت بالتعاون مع الجهات المعنية جميع التسهيلات اللازمة لإنجاح الفعالية وظهورها بأفضل شكل. وتوجت فعاليات المهرجان بتكريم منتخبنا الوطني لكرة القدم حيث حضر ابراهيم عالمة حارس مرمى الفريق إلى صالة المدينة الرياضية وتسلم درع التكريم بالنيابة عن زملائه وأكد العالمة في حديثه لـ سانا أن “نسور قاسيون يهدون سلامهم إلى جمهور مدينة اللاذقية التي قدمت نموذجا مشرفا عن تشجيع أبطال المنتخب وكانوا بجانبهم مع جميع السوريين لمساندتهم في مشوارهم ومبارياتهم ما أعطاهم دفعا أقوى وأكبر لتقديم أفضل ما لديهم” ووعد عالمة السوريين بإنجازات أفضل على مستوى كرة القدم في المراحل القادمة ترضي طموحاتهم وتسجل اسم سورية عاليا في المحافل الرياضية الدولية. يذكر أن مهرجان عيش سورية هو مهرجان فني ثقافي شبابي تشرف عليه مجموعة من الشباب السوريين وانطلق بنسخته الأولى في اللاذقية العام الماضي ويهدف لإقامة فعاليات تعيد الفرحة إلى السوريين.
ملتقى التجارة الدولية والاستثمار سورية ستشهد نهضة اقتصادية واستقطابا لأهم الاستثمارات دمشق سانا افتتح مساء اليوم الملتقى الأول للتجارة الدولية والاستثمار بمشاركة مختلف القطاعات الاقتصادية والتجارية والذي تنظمه مجموعة سوا التعليمية والجامعة الدولية الالكترونية وذلك في فندق الشيراتون بدمشق. وأشار رئيس مجموعة “سوا” الدكتور ماجد الركبي في كلمة له إلى أن الاقتصاد السوري أثبت قوته من خلال الصمود الأسطوري على مدى ست سنوات من الحرب مبينا أن الملتقى يأتي من الإيمان بهذا الاقتصاد الذي يعد أهم داعمات إعادة أعمار سورية. وأعرب الركبي عن أمله بأن يسهم الملتقى بما يتضمنه من موضوعات ومحاور في صقل خبرات وقدرات المشاركين للاستعداد للمرحلة المقبلة من إعادة إعمار سورية. بدوره قال رئيس غرفة صناعة دمشق وريفها سامر الدبس في كلمة له “انطلاقا من إدراكنا لأهمية المرحلة الاقتصادية القادمة وتأهيل الكوادر ورفدها بالخبرات والكفاءات كان لا بد من المشاركة في انجاح هذا الملتقى الاقتصادي بما يقدمه من فائدة علمية وعملية لكوادرنا الاقتصادية والمهتمين بعالم التجارة والاقتصاد والاستثمار”. وأكد الدبس أنه سيتم العمل مع كل الجهات والقطاعات التي تسعى وتعمل على دعم الاقتصاد السوري عامة وقطاع الصناعة خاصة لافتا إلى أن سورية ستشهد خلال الأيام المقبلة نهضة اقتصادية واستقطابا لاهم الاستثمارات العالمية والعربية ضمن مرحلة إعادة الإعمار. فيصل موصللي ممثل مجموعة سما الشام الاقتصادية أشار إلى أن عقد الملتقيات الاقتصادية هو وقوف إلى جانب سورية في مواجهة الحرب الإرهابية لأن “الاقتصاد هو الميدان الذي نستطيع من خلاله رفع شأن سورية وأن تكون حاضنة للشرق الأوسط”. بدوره بين الدكتور محفوظ سلام مدير الجامعة الالكترونية أن دور الأكاديميين يكمن في وضع وتنفيذ العديد من البرامج التدريبية التي تلامس احتياجات الدول العربية وتسليط الضوء على الاقتصاديين والباحثين للخروج ومواجهة الأزمات في منطقتنا مشيرا إلى أن برنامج الملتقى غني بمحاوره التي تركز على التجارة الدولية والنظريات والمنظمات الاقتصادية وسوق الصرف وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي والتجارة الألكترونية. ويشارك في الملتقى مجموعة من الأكاديميين والباحثين من دول عربية عدة حيث قدم الدكتور زين العابدين رجب من مصر أولى المحاضرات في هذا الملتقى تحت عنوان “مقدمة عن التجارة الدولية.. نظريات التجارة الدولية” أشار من خلالها إلى الأسباب الرئيسية التي استدعت التجارة الخارجية كضرورة ملحة بين المجتمعات والدول ومن بينها الاختلاف في المنتجات والسلع والاعتماد والحاجة الى التعاون. حضر افتتاح الملتقى وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية الدكتور محمد سامر الخليل ووزيرة الدولة لشؤون الاستثمار وفيقة حسني وممثلي عن مختلف الوزارات وعدد من الباحثين الاقتصاديين والمهتمين. ويستمر الملتقى حتى يوم الجمعة المقبل ويتضمن العديد من المحاور الذي سيدلي من خلالها خبراء وأكاديميون أتوا من عربية عديدة بخبراتهم ورؤيتهم للنهوض بواقع اقتصادات الدول العربية ولا سيما تلك التي تواجه عدوانا وإرهابا يستهدف وحدتها ومقدراتها. من جانبه عبد الوهاب أورفللي من مجموعة أورفلي للاستشارات كشف بأن المجموعة ستنظم يوم الجمعة المقبل ملتقى رجال وسيدات الأعمال الأول الذي سيناقش محورين أساسين هما قانون التشاركية وكذلك مشروع تنظيم ٦٦ في منطقة بساتين خلف الرازي وذلك لتعريف رجال الأعمال بالاجراءات والتسهيلات التي قدمتها الحكومة لغطلاق أعمالهم وتشجيعهم على المشاركة في المشروع التنظيمي.
قارن زين العابدين مع:
شارك صفحة زين العابدين على