ريمون دومينيك

ريمون دومينيك

ريمون دومينيك ((بالفرنسية: Raymond Domenech)؛ مواليد ٢٤ يناير ١٩٥٢ في ليون) هو لاعب كرة قدم فرنسي معتزل والمدرب السابق للمنتخب الفرنسي من ٢٠٠٤ إلى ٢٠١٠.تمكنت فرنسا من التأهل لنهائيات كأس العالم ٢٠١٠ عندما هزمت جمهورية أيرلندا في الملحق. حيث كانت المباراة مثيرة للجدل، حين تعامل تييري هنري مع الكرة بيده قبل أن يعدها لزميله ويليام غالاس ويسجل منها هدف الفوز. وقد تجاهل الحكم مارتن هانسون هذه الواقعة.في المباراة الأولى من البطولة، تعادلت فرنسا مع أوروغواي ٠-٠. وبعد التعادل مع أوروغواي، وصف زيدان دومينيك بأنه فقد السيطرة على الفريق. هذه التعادل اقبته هزيمة ٢–٠ من المكسيك، وخلالها وجه المهاجم نيكولا أنيلكا إهانات للمدرب دومينيك. وفي اليوم التالي طرد أنيلكا من المنتخب. وبعد يوم من طرد أنيلكا رفض لاعبو المنتخب الفرنسي لكرة القدم التدرب احتجاجاً على قرار طرد اللاعب. بعدها أدان الاتحاد الفرنسي لكرة القدم مقاطعة اللاعبون، ليعود بعدها اللاعبون إلى التدريبات دون وقوع حوادث أخرى. وانتهى مشوار فرنسا في كأس العالم بخسارة ٢–١ من جنوب أفريقيا، ما يعني تذيل منتخب “الديوك” للمجموعة الأولى. انحنى بها دومينيك برفضه مصافحة مدرب جنوب أفريقيا كارلوس ألبرتو باريرا في المباراة الأخيرة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بريمون دومينيك؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ريمون دومينيك
هذا ما قال عنه بعض نجوم كرة القدم من لاعبين، مدربين وصحفيين بيليه لو كان بلومي يلعب مع منتخب السامبا لاستطاع الفريق البرازيلي الفوز بكأسي العالم ١٩٨٢ بإسبانيا و١٩٨٦ بالمكسيك .بيليه بلومي لاعب كبير. زيكو وسقراط إنه من دهاة القرن في عالم كرة القدم. خورخي فالدانو أعتقد أن لخضر بلومي يمتلك عينان في كل مكان .(مدرب أرجنتيني) بلومي هو واحد من أفضل اللاعبين رقم ١٠ في العالم. فرانز بيكنباور لقد لعبت ضد مارادونا، بلاتيني وروبيرتو باجيو لكن أكثر لاعب رأيته يفعل أمورا لا يمكن وصفها كان لخضر بلومي. ميشيل بلاتيني بلومي لاعب رائع وأنا معجب به كثيرا، مكانته في أوروبا.روبيرت فيرن (صحفي مجلة فرانس فوتبول) لا فرق بين بلومي وبلاتيني أو مارادونا لأنه أكثر قدرة على الحركة من الأرجنتيني، أكثر مقاتل من الفرنسي، صاحب فنيات مثل الأول كما أنه متحمس، ذكي ودقيق مثل الثاني. ريمون دومينيك كم هو رائع هذا صانع الألعاب، إنه حقا بمثابة أربع مهاجمين .رشيد مخلوفي (أول مدرب في المنتخب له) في أول مبارة دولية له ضد منتخب ملاوي، طلبت منه أن يلعب كما يعرف، لم أكن بحاجة إلى توجيهه، لم يكن شيء غير ضروري في لعبه. رابح سعدان دماغ بلومي هو عبارة عن كرة قدم. الصادق الآغا (أول مدرب له) عنذ رأيته لأول مرة، أدركت أنني لن أقدم له شيئا عنذما رأيت حركاته التقنية، بل حدث العكس. نور الدين سعدي (مدرب جزائري) كنت أرى بلومي يلعب فوق الميدان، وعندما أرى زين الدين زيدان يلعب، لا أجد فرقا بينهما. رابح ماجر عندما أرى الكرة عند لخضر فإني أجري لا إراديا ودون تفكير.. لأني أعلم أنه سيرسل الكرة إلى المكان الذي أريده تماما. محمد قاسي سعيد لخضر بلومي هو مثل ضابط شرطة المرور، معه تسهل حركة المرور، في غيابه تعم الفوضى والاختناقات المرورية. جمال مناد مع بلومي، أي شخص لعب قليلا الكرة يمكنه أن يتحول إلى هداف هائل. عزيز بودربالة لخضر بلومي هو ظاهرة في كرة القدم المغاربية والعربية.نبيل معلول من الصعب الفوز على منتخب يمتلك عبقري مثل لخضر بلومي. بيليما كيغوما (مدرب منتخب الزائير سابقا) بلومي لاعب كبير، وكأنه ليس أفريقي بل برازيلي. أدرج موقع كروي فرنسي مختص في الكرة الإفريقية، النجم الجزائري السابق لخضر بلومي ضمن كوكبة تضم ٨ أفضل لاعبين في تاريخ اللعبة بالقارة السمراء
أسود الكاميرون في مغامرة لاستعادة هيبتها الإفريقية لا يمكن استبعاد المنتخب الكاميروني من المرشحين للظفر بلقب كأس أمم إفريقيا مهما كانت ظروفه، فهو فريق عريق يملك من الخبرة والإمكانيات ما يجعله قادرا على المنافسة، لكن عمليات الإحلال والتبديل التي يتعرض لها في الآونة الأخيرة تجعل مهمته في المنافسة على لقب النسخة المقبلة أمرا عسيرا. وللكاميرون تاريخ عريق في البطولة الإفريقية، فقد حازت على اللقب ٤ مرات أعوام ١٩٨٤ و١٩٨٨ و٢٠٠٠ و٢٠٠٢، وحلت وصيفة مرتين العامين ١٩٨٦ و٢٠٠٨، واحتلت المركز الثالث مرة واحدة العام ١٩٧٢، لكنها خرجت من الدور الأول من البطولة الماضية العام ٢٠١٥، وقبلها فشلت في التأهل للمسابقة مرتين متتاليتين. ويمني المنتخب الكاميروني النفس بتعويض خروجه المبكر من البطولة الماضية، لكنه اصطدم باعتذار عديد من اللاعبين عن عدم المشاركة مثل نجم دفاع ليفربول، جويل ماتيب، الذي سيشكل غيابه ضربة لدفاع الفريق. كما أن عددا من اللاعبين الكاميرونيين المعروفين على صعيد المسابقات الأوروبية انتهى عهدهم مع منتخب البلاد، وأهمهم الحارس القدير إدريس كاميني. مجموعة الكاميرون في الدور الأول تعد بإثارة كبيرة، ويعد المنتخب الجابوني المضيف الذي يقوده نجم الكرة الإفريقية حاليا بيير إيميريك أوباميانج، أهم منافسيه، فيما لن تكون بوركينا فاسو لقمة سائغة رغم تدهور مستواها بعد وصولها لنهائي العام ٢٠١٣، أما الضيف الجديد غينيا بيساو، فيبدو غامضا ويصعب تكهن طبيعة مشاركته علما بأن صفوفه تفتقر للاعبين من العيار الثقيل. المدرب هوجو بروس جاء تعيين البلجيكي بروس (٦٤ عاما) كمدرب للمنتخب الكاميروني في فبراير شباط العام الماضي، بمثابة المفاجأة، خصوصا أن النقاد كانوا يتوقعون قدوم مدرب أعلى شأنا من المدرب المقال فولكر فينكه. وسبق لبروس قيادة فريقي كلوب بروج وأندرلخت للفوز بالدوري البلجيكي، كما فاز بجائزة أفضل مدرب في بلجيكا في ٤ أعوام. وعمل بروس في اليونان وقطر وتركيا وكانت آخر مهمة له في الجزائر. واعترضت الصحافة الكاميرونية على تعيين بروس، كما استغرب الأسطورة روجيه ميلا تعيين مدرب يملك سيرة ذاتية متواضعة لتدريب واحد من أفضل منتخبات القارة السمراء، وتساءل عن الأسباب وراء التعاقد مع المدرب في وقت رشحت فيه التقارير الصحفية، الفرنسي ريمون دومينيك لتولي قيادة الفريق. وأول صدام لبروس مع الإعلام الكاميروني كان عندما أعلن قبل أيام تشكيلته النهائية المشاركة في النهائيات القارية، والتي خلت من بعض الأسماء الكبيرة وفي مقدمتها أورليان تشيدجو، نجم جلطة سراي التركي، وهنري بيديمو، لاعب مرسيليا الفرنسي. النجم فينسنت أبوبكر عند الحديث عن أبرز نجوم المنتخب الكاميروني بعد الاعتزال الدولي للنجم صامويل إيتو، لا بد من التوقف عند المهاجم أبوبكر الذي يلعب حاليا في الدوري التركي مع بشكتاش. مسيرة أبوبكر انطلقت بسرعة البرق عندما تألق في سن صغيرة مع فريقه المحلي القطن، ليضمن الانتقال إلى فالنسيان الفرنسي العام ٢٠١٠، وقضى معه موسمين قبل أن ينضم في الموسم ٢٠١٣ ٢٠١٤ إلى لوريان الذي أحرز معه ١٧ هدفا قبل التوجه إلى بورتو البرتغالي. وبرز أبوبكر، ٢٥ عاما، في بورتو بفضل قوته الجيدة وطوله الفارع، بيد أنه أعير إلى بشكتاش قبل بداية الموسم الحالي. وجاءت المشاركة الأولى لأبوبكر مع المنتخب الكاميروني في مباراة ودية أمام سلوفاكيا العام ٢٠١٠ ضمن استعدادات الفريق لمونديال جنوب إفريقيا، وسجل هدفه الدولي الأول أمام المنتخب البولندي في أغسطس آب من العام ذاته.
قارن ريمون دومينيك مع:
شارك صفحة ريمون دومينيك على