رياض محرز

رياض محرز

رياض كريم محرز (مواليد ٢١ فبراير ١٩٩١ في سارسيل، فرنسا) هو لاعب كرة قدم جزائري يلعب لنادي ليستر سيتي ومنتخب الجزائر لكرة القدم كلاعب وسط. سبق له أن لعب في كأس العالم لكرة القدم ٢٠١٤ مع منتخب بلاده. ينتسب الى قبائل بني سنوس بولاية تلمسان.في يناير ٢٠١٦، ذكر أن قيمة انتقاله قد ارتفعت من ٤.٥ مليون £ إلى ٣٠.١ مليون £، ليصنف بين الـ٥٠ لاعباً الأكثر قيمة في أوروبا ثم إرتفع في العام ٢٠١٧ لتصل قيمته السوقية ٦٧.٨ مليون أوروو يحتل المرتبة ١٧ حسب تصنيف مرصد كرة القدم (CIES ). في ٣١ مايو ٢٠١٤، خاض محرز أول مباراة دولية مع ثعالب الصحراء حيث بدأ كأساسي في المباراة الاستعدادية لكأس العالم أمام أرمينيا، وتم استدعاؤه بعدها للالتحاق بالتشكيلة النهائية التي ستشارك في البطولة يوم ٢ يونيو. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين برياض محرز؟
أعلى المصادر التى تكتب عن رياض محرز
ليكنز يختبر قدرات الخضر أمام موريتانيا قبل أمم أفريقيا يختبر البلجيكي جورج ليكنز، قدرات لاعبي الجزائر، خلال المباراة الودية، أمام موريتانيا، مساء السبت، على ملعب مصطفى تشاكر، استعدادًا لنهائيات أمم أفريقيا، التي ستنطلق ١٤ يناير كانون الثاني الجاري بالجابون. وتعتبر مواجهة موريتانيا، الودية الأولى للمنتخب، قبل بدء المنافسات القارية، على أن يلتقي المنتخبان، دون حضور الجماهير، الثلاثاء المقبل بمركز تحضير المنتخبات الوطنية بسيدي موسى. فرصة إيجاد الحلول وستكون مواجهة موريتانيا، فرصة مناسبة للبلجيكي جورج ليكنز، من أجل إيجاد الحلول، والتشكيل المناسب الذي سيدافع عن ألوان الخضر في البطولة، خاصة على مستوى الدفاع، الذي يشكل هاجسًا لدى الجهاز الفني. أسلوب الدفاع بعد استدعائه لعدد كبير من اللاعبين في مركز الدفاع، فإنه من المنتطر أن يعتمد ليكنز على أسلوب الدفاع في البطولة، حيث سيجرب جميع الخطط الدفاعية في ودية موريتانيا، وبالتالي سيختار بين (٣ ٥ ٢)، أو (٤ ٢ ٣ ١) إعفاء لاعبي الدوري الإنجليزي سيغيب عن لقاء موريتانيا، ثلاثي الدوري الإنجليزي، رياض محرز، وإسلام سليماني، وعدلان قديورة؛ بسبب التحاقهم المتأخر بالمعسكر الإعدادي، وعليه فإنه من المنتظر أن تشهد المقابلة دخول لاعبين جدد. فرصة للبعض في ظل غياب ثلاثي البريمييرليج، ولاعب بورتو البرتغالي ياسين براهيمي عن مواجهة موريتانيا، فإن المدرب جورج ليكنز، سيعطي الفرصة لعدد من اللاعبين لإبراز قدراتهم على غرار سفيان هني، ورشيد غزال، وبغداد بونجاح، إضافة للاعبي الدوري الجزائري في صورة ربيع مفتاح، ومحمد بن يحيى.
محرز جائزة أفضل لاعب دافع قوي قبل أمم إفريقيا يرى اللاعب الدولي الجزائري رياض محرز نجم نادي ليستر سيتي، بطل الدوري الإنجليزي الممتاز، أن تتويجه بجائزة أفضل لاعب في إفريقيا لعام ٢٠١٦، سيدفعه لتقديم أفضل ما لديه خلال نهائيات كأس أمم إفريقيا التي تستضيفها الجابون في الفترة من ١٤ كانون ثان يناير الجاري وحتى الخامس من شباط فبراير المقبل. وجدد محرز في تصريح على الموقع الرسمي للاتحاد الجزائري لكرة القدم اليوم الجمعة، سعادته الكبيرة وفخره لنيله لقب أفضل لاعب في إفريقيا. وقال محرز "أتوجه بالشكر لزملائي في المنتخب الجزائري ونادي ليستر، الذين لولاهم لما تمكنت من التتويج بالجائزة. كما أشكر المدربين ورئيس الاتحاد الجزائري على المساعدات التي قدموها لي". وأضاف "هي جائزة فردية ونتشرف دوما بالحصول عليها. ربما قد تساعدني ذهنيا فيما هو قادم، سأبذل كل ما في وسعي وسأقدم أفضل ما لدي خلال بطولة أمم إفريقيا من أجل قيادة المنتخب إلى الأعلى وإسعاد الجماهير الجزائرية". واعترف محرز أن التتويج بكأس أمم أفريقيا سيكون أمرا رائعا بعد الألقاب التي حصل عليها معترفا بصعوبة هذه البطولة التي تستوجب التركيز الدقيق في كل التفاصيل. يشار إلى أن قرعة البطولة وضعت الجزائر في المجموعة الثانية رفقة منتخبات تونس والسنغال وزيمبابوي.
محرز.. ملك أفريقيا يحمل آمال الجزائر في الجابون بعدما قاد ليستر سيتي إلى تفجير واحدة من أكبر المفاجآت في تاريخ كرة القدم، يحلم رياض محرز إلى قيادة المنتخب الجزائري إلى استعادة اللقب الإفريقي بعد غياب طويل استمر لأكثر من ربع قرن. وتوج محرز أمس الأول الخميس بجائزة أفضل لاعب إفريقي لعام ٢٠١٦ في استفتاء الاتحاد الإفريقي للعبة (كاف) بعد إنجازه الفريد مع ليستر سيتي بإحراز لقب الدوري الانجليزي لكرة القدم علما بأنها ليست الجائزة الوحيدة التي ينالها محرز في الآونة الأخيرة. وقبل أيام قليلة، توج اللاعب الجزائري الموهوب بجائزة أفضل لاعب إفريقي في استفتاء هيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي" كما فاز بجائزة "الأسد الذهبي" لأفضل لاعب إفريقي في استفتاء صحيفة "المنتخب" المغربية لعام ٢٠١٦ بخلاف اختياره مع زميله الإنجليزي جيمي فاردي كأفضل ثنائي هجومي في الدوري الإنجليزي الموسم الماضي حيث صنع كل منهما أربعة أهداف للآخر بخلاف تفاهمها الواضح في الموسم الماضي والذي ساهم في فوز ليستر المفاجئ بلقب الدوري الإنجليزي. واعترف محرز أن التتويج بكأس أمم إفريقيا سيكون أمرا رائعا بعد الألقاب التي حصل عليها معترفا بصعوبة هذه البطولة التي تستوجب التركيز الدقيق في كل التفاصيل. ويدرك محرز حجم المسؤولية الملقاة على عاتقه بصفته أبرز نجوم المنتخب الجزائري (الخضر) خاصة وأن الجميع ينتظر منه ترجمة حقيقية مع المنتخب لما ناله من جوائز ومن دفعة معنوية هائلة في الآونة الأخيرة. وما زال محرز في الخامسة والعشرين من عمره لكنه يمتلك الإمكانيات التي وضعته على طريق النجوم العمالقة حيث يتميز اللاعب بالسرعة والمهارات الفردية والخططية إضافة إلى إجادته تسجيل الأهداف من مختلف الزوايا ومن أصعب المواقف وكذلك صناعة الأهداف لزملائه من خلال التمريرات الدقيقة المتقنة التي تثير فزع المنافسين. وبدأ محرز مسيرته الكروية من خلال فرق الناشئين في نادي مدينة سارسيل التي ولد بها في فرنسا ثم التحق عام ٢٠٠٩ وهو لا يزال ناشئا بفريق كويمبر للهواة في فرنسا. وبعد موسم واحد فقط ، انتقل محرز للفريق الثاني بنادي لوهافر الفرنسي وقدم مسيرة جيدة مع الفريق على مدار ثلاثة مواسم قبل تصعيده للفريق الأول بالنادي ليظل معه حتى عام ٢٠١٤ . وفيما كان ستيف والش كشاف نادي ليستر سيتي يراقب اللاعب رايان مينديز زميل محرز في صفوف لوهافر ، نالت إمكانيات النجم الجزائري إعجاب والش الذي أقنع اللاعب بالانضمام لليستر علما بأن محرز لم يكن يعرف شيئا يذكر عن النادي الإنجليزي وكان يعتقد بأنه أحد أندية الرجبي. وفي الوقت الذي اعتقد فيه المحيطون بمحرز أن الدوري الإنجليزي لا يناسب طريقة لعبه حيث كانوا يرشحونه للانتقال إلى الدوري الإسباني ، فاجأ محرز الجميع بالتألق مع ليستر الذي انتقل إليه في كانون ثان يناير ٢٠١٤ بعقد يمتد لثلاثة أعوام ونصف العام. ورغم العروض التي تلقاها محرز من أندية كبيرة للانتقال إلى أحدها بعد المستوى الرائع الذي ظهر عليه مع ليستر في الموسم الماضي، اختار اللاعب البقاء مع ليستر ووقع في آب أغسطس الماضي عقدا جديدا يمتد لأربعة أعوام. وتزامن انتقال محرز في مطلع ٢٠١٤ إلى ليستر مع بداية مسيرته الدولية مع المنتخب الجزائري ولكنه لم يترك بصمته مبكرا مع الفريق مما دفع البعض إلى انتقاد البوسني وحيد خليلودزيتش المدير الفني للمنتخب الجزائري على ضمه لقائمة الفريق في كأس العالم ٢٠١٤ بالبرازيل. ولكن محرز فرض نفسه بقوة بعد المونديال على تشكيلة الخضر خاصة مع تألقه في صفوف ليستر ليصبح أهم الأسلحة التي يعتمد عليها الفريق والأمل الأكبر لمحاربي الصحراء في كأس الأمم الإفريقية بالجابون خلال الأيام المقبلة.
أمم أفريقيا تضرب عمالقة أوروبا في مقتل صحيح أن تمثيل المنتخب الوطني يعد شرفا كبيرا لأي لاعب، لكنه بالنسبة للمحترفين الأفارقة يصطدم بطموحاتهم مع فرقهم الأوروبية، فماذا يفعل اللاعبون؟ وكيف تتأثر الفرق بغيابهم؟ في منتصف الموسم وجد المحترفون الأفارقة أنفسهم مطالبين بحزم حقائبهم، وشد الرحال إلى الجابون، للمشاركة في نهائيات كأس الأمم الأفريقية، التي تقام في الفترة من ١٤ يناير كانون الثاني، وحتى الخامس من فبراير شباط. وبخلاف الإرهاق الذي يضرب المحترفين الأفارقة بسبب المشاركة في كأس الأمم، ثم العودة مباشرة لخوض مرحلة الحسم في الموسم مع الفرق الأوروبية، فإنهم أيضا يخشون فقدان مراكزهم في التشكيلات الأساسية لفرقهم، حال تألق البدلاء خلال الأسابيع الخمسة، هي فترة غيابهم. وكما تمثل نهائيات الجابون إزعاجا كبيرا للأندية الأوروبية، فإنها أيضا بمثابة الحجر، الذي حرك مياه سوق الانتقالات الشتوية التي تتسم عادة بالركود، إذ فتحت الأندية خزائنها بحثا عن بدلاء يستطيعون سد فراغ الأفارقة. تمرد وأمام هذا الوضع، تمرد لاعبون على الواقع، وقرروا رفض الانضمام إلى معسكرات منتخباتهم، بأشكال مختلفة، حتى لو كان ذلك يعرضهم للإيقاف. ودخل ٨ محترفين كاميرونيين ينشطون في أوروبا، أبرزهم جويل ماتيب، مدافع ليفربول، وتشوبو موتينج، مهاجم شالكه، في صدام مع اتحاد الكرة المحلي، عندما رفضوا الانضمام إلى معسكر الأسود. من جانبه، فضل الغاني كوادو أسامواه، لاعب وسط يوفنتوس، البقاء مع فريق السيدة العجوز، لاستعادة موقعه في تشكيلة ماسيمليانو أليجري، بعدما غاب لفترة طويلة بسبب الإصابة. كما انسحب بينيك أفوبي، مهاجم بورنموث، من معسكر منتخب بلاده جمهورية الكونغو، وقرر الاستمرار مع فريقه في الدوري الإنجليزي. وكان ديافرا ساخو، مهاجم وست هام، رفض الانضمام إلى معسكر منتخب السنغال قبل النسخة الماضية من البطولة بداعي إصابة في الظهر، لكنه لعب مع فريقه في كأس الاتحاد الإنجليزي خلال البطولة التي أقيمت في غينيا الاستوائية، ما أثار جدلا حول انتمائه، علما بأن المهاجم نفسه يغيب عن النسخة المقبلة بسبب الإصابة أيضا. من الأكثر تضررًا؟ وتعتبر الفرق الإنجليزية الأكثر تضررا من غياب الأفارقة، إذ تخوض بعض الفرق ٩ مباريات في البطولات المختلفة بدون محترفيها. ويفتقد أرسنال المصري محمد النني، بينما يغيب السنغالي ساديو ماني، مهاجم ليفربول، وأيضا الإيفواري إيريك بايلي، مدافع مانشستر يونايتد. الجزائريان رياض محرز، وإسلام سليماني، والغاني دانيال أمارتي سيغيبون عن ليستر سيتي، فيما يغيب السنغالي شيخ كوياتي، والغاني أندريه أيو عن وست هام. أما ستوك سيتي فيفقد الإيفواري ويلفريد بوني، والسنغالي مامي ضيوف، والمصري رمضان صبحي، في حين يغيب عن سندرلاند الجابوني ديديه ندونج، والتونسي وهبي الخزري. وبعيدا عن البريمييرليج، سيكون بوروسيا دورتموند مضطرا للتخلي عن الجابوني إيميريك أوباميانج، هداف البوندسليجا بـ١٦ هدفا، ما يعد ضربة قوية للفريق، الساعي للحاق ببايرن ميونيخ في الصدارة. ويفتقد روما، المصري محمد صلاح، صاحب جائزتي أفضل لاعب في صفوف فريقه، وأفضل نجم عربي من في ٢٠١٦، ما يضعف فرص فريق العاصمة الذي ينافس يوفنتوس على صدارة الدوري الإيطالي. وبينما تعج صفوف الأندية الفرنسية بالأفارقة، يبدو الدوري الإسباني أقل الخاسرين من البطولة. حل شبه مستحيل خسائر الأندية الأوروبية ستتوقف فقط إذا أقيمت كأس أفريقيا في الصيف، لكن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف" شدد في أكثر من مناسبة على صعوبة تنفيذ هذا الاقتراح. ويرى كاف أنه لا يمكن إقامة البطولة في الصيف لعدة أسباب، أبرزها ارتفاع درجات الحرارة في معظم الدول الأفريقية، ما سيؤثر على المستوى الفني للبطولة، كذلك فإنها ستتعارض مع البطولات الأفريقية للأندية التي تقام على مدار العام، عكس نظيرتها الأوروبية التي تنتهي في الصيف. لكن أمام الضغوط الأوروبية، اكتفى كاف بإقامة البطولة في الأعوام الفردية، كي لا تتعارض مع بطولات "يورو"، وكأس العالم.
قارن رياض محرز مع:
شارك صفحة رياض محرز على