رياض المالكي

رياض المالكي

رياض المالكي (مواليد ١٩٥٥) وزير الشئون الخارجية الفلسطينية، كان سابقًا وزيرًا للإعلام في السلطة الوطنية الفلسطينية. كما كان المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية، وكان محاضرًا في جامعة بيرزيت. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين برياض المالكي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن رياض المالكي
الخارجية الفلسطينية قرار غواتيمالا بنقل سفارتها إلى القدس مخالف للقانون القدس المحتلة سانا أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية قرار رئيس غواتيمالا جيمي موراليس نقل سفارة بلاده لدى كيان الاحتلال الإسرائيلي إلى مدينة القدس المحتلة مؤءكدة أنه انتهاك صارخ للقانون الدولي وللشرعية الدولية. وقال وزير الخارجية الفلسطينية رياض المالكي في بيان اليوم “إن هذه الخطوة تجسد إصرار موراليس على جر بلاده إلى الجانب الخاطئء من التاريخ كونها مخالفة وانتهاك صارخ للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن والجمعية العامة ذات الصلة بما فيها القرار الأخير للجمعية العمومية”. وأوضح المالكي أن قرار غواتيمالا يزدري ويتجاهل بشكل تام المواقف الجماعية للتحالفات والمجموعات الدولية والتي تعتبر غواتيمالا جزءا منها بما فيها حركة عدم الانحياز. وشدد المالكي على ان هذا العمل المخزي والمخالف للقانون يستفز مشاعر المسيحيين والمسلمين كافة وان الرئيس الغواتيمالي اختار وبشكل غير مقبول الوقوف ضد حقوق الفلسطينيين كافة مؤكدا أن الفلسطينيين ومعهم الاشقاء والاصدقاء والاحرار في العالم سيعملون على مواجهة هذا القرار الغاشم وغير القانوني باعتباره عملا عدائيا صارخا ضد الحقوق غير القابلة للتصرف للفلسطينيين والقانون الدولي. وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة أعلنت وبأغلبية ساحقة رفضها قرار الرئيس الامريكي دونالد ترامب نقل السفارة الامريكية الى القدس المحتلة فيما كانت غواتيمالا من الدول القليلة التي أيدت الخطوة الأمريكية. وتعد الولايات المتحدة مصدرا أساسيا للمساعدات المالية التى تحصل عليها غواتيمالا وقد هدد ترامب بقطع المساعدات المالية عن الدول التى تقف ضد قراره في الأمم المتحدة.
وزير الخارجية الفلسطيني رفض قرار ترامب أمميا انتصار لفلسطين ٢٠١٧ ١٢ ٢٣ القدس المحتلة سانا أكد وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي أن التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة على مشروع القرار الرافض لإعلان القدس عاصمة للكيان الصهيوني كان انتصاراً كبيراً لفلسطين وفشلاً ذريعاً للولايات المتحدة. وأوضح المالكي في تصريح لإذاعة صوت فلسطين اليوم أن مشروع القرار كان موجها ولأول مرة ضد السياسة الأمريكية الداعمة للكيان الإسرائيلي مشيراً إلى أنه ورغم كل التهديدات والضغوط والابتزاز حظي بدعم ١٢٨ دولة. وأوضح المالكي أن ٤ من الدول التسع التي عارضت القرار هي دول تملك أمريكا الحق القانوني للتصويت نيابة عنها وبالتالي فإن الولايات المتحدة لم تتمكن سوى من حشد ٣ دول لجانبها في التصويت هي توغو وهندوراس وغواتيمالا. ولفت المالكي إلى أن القيادة الفلسطينية تنوي المضي بمجموعة من الخطوات خلال الأيام والأسابيع المقبلة على صعيد الأمم المتحدة ومجلس الأمن ومجلس حقوق الإنسان والمحكمة الجنائية الدولية وستتابع ملف الاعتراف بدولة فلسطين تحديدا مع الدول الأوروبية. وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتمدت أمس الأول بأغلبية ساحقة قراراً يرفض إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتبار القدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي ونقل سفارة بلاده إليها ويؤكد أن أي إجراءات تهدف إلى تغيير طابع القدس لاغية وباطلة.
الرئاسة الفلسطينية الفيتو الأمريكي استهتار بالمجتمع الدولي وانحياز للاحتلال الإسرائيلي القدس المحتلة سانا أدانت الرئاسة الفلسطينية استخدام الولايات المتحدة الأمريكية حق النقض ضد مشروع قرار يدعوها إلى سحب اعترافها بالقدس المحتلة عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي معتبرة أن ما قامت به واشنطن استهتار بالمجتمع الدولي وانحياز للاحتلال والعدوان الإسرائيلي. ونقلت وكالة وفا الفلسطينية عن المتحدث باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة قوله “إن الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن الدولي هو فيتو ضد الإجماع الدولي ومخالف لقرارات الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن ويمثل انحيازا كاملا للاحتلال والعدوان”. وأكد أبو ردينة أن هذا الفيتو سيؤدي إلى مزيد من عزلة الولايات المتحدة كما سيشكل استفزازا للمجتمع الدولي مشيرا إلى أن السلطة الفلسطينية ستواصل تحركاتها في الأمم المتحدة وفي كل المؤسسات الدولية للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني. وفي وقت سابق اليوم استخدمت الولايات المتحدة الأمريكية حق النقض “فيتو” ضد مشروع قرار تقدمت به مصر إلى مجلس الأمن يرفض إعلان دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي ونقل سفارة بلاده إليها. وصوتت أربع عشرة دولة لصالح مشروع القرار مقابل اعتراض الولايات المتحدة فقط. وادعت مندوبة الولايات المتحدة الدائمة لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي في كلمة لها أن مشروع القرار”لا يصب في مصلحة السلام في الشرق الأوسط”. وقالت إن “إعلان ترامب الخاص بالقدس ونقل السفارة إليها لا يعني أننا اعترفنا بالقدس عاصمة لـ “إسرائيل” وإنما سننتظر المفاوضات بين الإسرائيليين والفلسطينيين لتقرر ذلك”. وأعلن وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي في وقت سابق اليوم أن الفلسطينيين سيتوجهون للحصول على دعم من الجمعية العامة للأمم المتحدة في حال استخدام الولايات المتحدة حق النقض “فيتو” ضد مشروع القرار المصري مبينا أنه ستتم دعوتها لجلسة طارئة تحت عنوان “متحدون من أجل السلام”. وكان ترامب أعلن في السادس من الشهر الجاري اعترافه بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي الغاصب في خطوة تمثل استخفافا بالقانون الدولي والقرارات الدولية. وأثار القرار غضبا عارما واحتجاجات واسعة في الأراضي الفلسطينية المحتلة إلى جانب موجة انتقادات دولية واسعة مؤكدة أنه يشكل انتهاكا للقانون الدولي ومحذرة من عواقبه.
باسيل القدس هي القضية وعنوان هويتنا العربية.. ودونها لا عرب ولا عروبة القاهرة سانا أكد وزير الخارجية والمغتربين اللبناني جبران باسيل أنه من “دون القدس لا عرب ولا عروبة” مطالبا بـ “اتخاذ إجراءات ردعية واستعادة العزة العربية بانتفاضة شعبية واحدة في كل بلداننا العربية” ردا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتبار القدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي. وقال باسيل في كلمة له خلال اجتماع وزراء خارجية “الجامعة العربية” حول القدس في القاهرة اليوم “الويل لنا إذا خرجنا اليوم بتخاذل.. إما الثورة وإما الموت لأمة نائمة” مؤكدا ضرورة اتخاذ إجراءات ردعية ردا على القرار الأميركي وكل قرار مماثل لأي دولة أخرى بنقل سفارتها إلى القدس المحتلة بدءا من الإجراءات الدبلوماسية ومرورا بالتدابير السياسية ووصولا إلى العقوبات الاقتصادية والمالية. وشدد باسيل على أن “القدس هي القضية وعنوان هويتنا العربية” موضحا أن المدينة “لا يمكن أن تكون لدولة أحادية.. فهي لليهود والمسيحيين والمسلمين وكلنا نريد أن نصلي في القدس ولا يمكن أن نقبل بأن يمنعنا أحد”. وأشار باسيل إلى أن ما يسمى “الربيع العربي” وإنشاء التنظيمات التكفيرية وزرع الفتنة تهدف في مجملها إلى الإلهاء عن قضية فلسطين وقال متسائلا “هل يمكن للمصيبة أن تجمعنا.. أن تصفعنا لنفيق من سباتنا.. فالقدس أم وأخت.. شرفنا من شرفها وهي تنادي وتستنجد بنا.. فهل نخذلها.. أم نستنهض هممنا لنصرتها.. فالتاريخ لن يرحمنا وأولادنا في المستقبل لن يشعروا بالفخر مما فعلنا.. والمرآة حين ننظر إليها سوف تنظر إلينا باستحقار.. الويل لنا إذا خرجنا اليوم بتخاذل.. فإما الثورة وإما الموت لأمة نائمة”. وختم باسيل “أنا اليوم هنا أقف أمامكم وأدعوكم إلى المصالحة العربية العربية سبيلا وحيدا لخلاص هذه الأمة ولاستعادة ذاتها حتى نكون رزمة متراصة لا يستطيع أحد أن يكسرها أو حتى أن يلويها وأن ندعو لأجل ذلك إلى قمة عربية طارئة عنوانها القدس لاستعادتها إلى حضنها العربي لأنه من دونها لا عرب ولا عروبة.. تعالوا ننتفض لعزتنا ونتجنب لعنة التاريخ وأسئلة أحفادنا عن تخاذلنا لأن الانتفاضة وحدها تحفظ ماء وجهنا وتعيد حقوقنا فإما أن نتحرك الآن وإلا على القدس السلام.. ولا سلام”. من جهته أكد وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي رفض بلاده القاطع لإعلان الرئيس الأميركي حول القدس مبينا أنه انتهك القانون الدولي وجرد واشنطن من “أهليتها للوساطة في عملية السلام”. وحذر المالكي من أن قرار ترامب بشأن القدس له توابع سياسية وأمنية جسيمة وواسعة النطاق على المنطقة معتبرا أن الإدارة الأميركية تنظر للقضية من زاوية ضيقة وتنساق وراء “إسرائيل” . وأضاف نأسف للوضع الذي آلت إليه الإدارة الأمريكية.. نرحب بالتزام المجتمع الدولي بحقوق الفلسطينيين التي كفلها القانون مؤكدا أن “لا سلام من دون الدولة الفلسطينية ولا دولة فلسطينية من دون القدس”. بدوره اعتبر وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري أن خطوة الاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال هي خطوة “إعلان حرب”. وقال الجعفري.. إن “القرار له تداعيات خطيرة على المنطقة بأكملها” مؤكدا أنه لا حل إلا أن تأخذ فلسطين كامل حقوقها داعيا إلى اتخاذ قرارات غير تقليدية وعدم الاكتفاء بالبيانات. وطالب الجعفري بتعبئة طاقات الأمة العربية كاملة لمواجهة تداعيات القرار الأمريكي بحق القدس داعيا الشرعية الدولية إلى أن تبرهن جدارتها بالاحترام. من جانبه أكد وزير الشؤون الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل أن الإعلان الخطير للرئيس الأمريكي بالاعتراف بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي في ظل الظرف الإقليمي المضطرب الذي تمر به المنطقة من شأنه أن يدفع نحو “انفجار جديد للأوضاع لن يكون المجتمع الدولي في منأى عنه”. وأشار الوزير الجزائري إلى أن الادارة الأمريكية استهانت بتداعيات هذا القرار المباشرة على السلم والأمن في المنطقة وفي العالم بأسره في انحياز واضح للممارسات الإسرائيلية وسياساتها الاستيطانية وعدوانها على الشعب الفلسطيني. وأكد أن “القضية الفلسطينية هي قضيتنا الجوهرية” داعيا إلى العمل بجد للتصدي بقوة لهذا القرار ودعوة المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته كاملة تجاه الشعب الفلسطيني لإنهاء الغبن التاريخي الذي وقع عليه منذ اغتصاب أرضه وتاريخه ومقدساته. من جهته طالب وزير الخارجية المصري سامح شكري المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته الأخلاقية مؤكدا أن الوضع في فلسطين يضع المنطقة برمتها على حافة الانفجار. ودعا شكري المجتمع الدولي إلى إيجاد السبل لضمان حقوق الشعب الفلسطيني مضيفا لم يعد ممكنا التغاضي عن حقوق الفلسطينيين في دولتهم.
وزير الخارجية الفلسطيني قرار ترامب مرفوض وباطل القاهرة سانا أعلن وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي أن دولة فلسطين ترفض جملة وتفصيلا قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي وترى أنه باطل قانونيا وسياسيا وقال.. إن “هذا الإجراء يجرد الولايات المتحدة من أهليتها في لعب دور الوسيط في عملية السلام بما فيه دورها في الرباعية الدولية”. وكان ترامب أعلن أول من أمس اعترافه بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي في خطوة تمثل استخفافا بالقانون الدولي والقرارات الدولية قابلتها إدانات عربية ودولية واسعة. وأضاف المالكي في مؤتمر صحفي عقده اليوم في القاهرة إن “قرار ترامب غير قانوني وغير شرعي ويظهر مدى تحيز وعدوان الولايات المتحدة وأنها وضعت نفسها كطرف في النزاع وليس وسيطاً حيث قررت أن تعزل نفسها عن المجتمع الدولي واختارت أن تكون ضمن الأقلية المارقة في القانون الدولي جنباً إلى جنب مع الاحتلال الإسرائيلي”. وتابع المالكي إن “قرار الولايات المتحدة لا يغير من ثوابت الحقيقة القانونية التي تقول.. إن القدس الشرقية جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة كما أنه لن يؤثر في حقوق الشعب الفلسطيني المكفولة في القانون الدولي”. وبين المالكي أن فلسطين تقدمت بشكوى إلى مجلس الأمن الدولي ضد الخطوة التي اتخذها ترامب وستطلب من المجلس رفض القرار الأمريكي ومطالبة الإدارة الأمريكية بالتراجع عنه، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تستطيع استخدام حق النقض “الفيتو” باعتبارها طرفا في النزاع. ودعا المالكي إلى تحرك عربي ودولي عاجل لدعم نضال الشعب الفلسطيني وخاصة المقدسي وتعزيز صمود مدينة القدس ومواجهة الخطوة الأمريكية التي تخالف القانون الدولي علاوة على رفضها وإدانتها وخاصة أنه حان الوقت “للاعتراف بدولة فلسطين كاملة العضوية بالأمم المتحدة كخطوة إيجابية لمواجهة النظام الاستعماري غير القانوني في فلسطين”. واعتبر المالكي أن صمت المجتمع الدولي مساهمة في الجريمة وخاصة أن “قضية القدس قضية مهمة ليس فقط لفلسطين إنما أيضا للأمتين العربية والإسلامية وللعالم أجمع وهذا ما تجلى أمس برد فعل المجتمع الدولي خلال اجتماع مجلس الأمن الدولي”. وكان جميع أعضاء مجلس الأمن الدولي باستثناء الولايات المتحدة أعربوا أمس عن قلقهم البالغ حيال قرار ترامب بينما اعتبر سفراء السويد وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا لدى الأمم المتحدة في بيان مشترك أن القرار لا يتطابق مع قرارات مجلس الأمن الدولي مشددين على أن “القدس الشرقية جزء من الأراضي الفلسطينية المحتلة”.
قارن رياض المالكي مع:
شارك صفحة رياض المالكي على