رضا علي

رضا علي

رضا علي من مواليد سوق حمادة في جانب الكرخ من بغداد وتعلم في مدارسها ثم درس في معهد الفنون الجميلة وعند تخرجه اواسط الاربعينات دخل إلى الاذاعة وبدأ رحلة احتراف الفن.استطاع من خلال ألحانه ان يشكل مركز جذب وتأثير في الساحة الغنائية العراقية وذاع صيته في لبنان وسوريا والأردن ومصر وتناقلت أخباره هناك فانجذبت اليه اصوات المطربات العربيات مثل فائزة أحمد وسميرة توفيق ونرجس شوقي وانصاف منير ونهاوند وغيرهن.. فجئن إلى بغداد يطلبن ألحانه. وهو يدين بالفضل للشيخ "علي درويش" الذي اعانه على دخول الاذاعة وتخطى لجنة الاختبار وتسجيل أول اغنية له عام ١٩٤٩ (حبك حيرني) ثم تلاها بقصيدة زكي الجابر (ذكريات) ثم أغنية (مالي عتب وياك) وأغنية (شدعي عليك يلي حركت طلبي) التي ادتها فيما بعد نرجس شوقي، ثم جاءت اغنية كل المواسم (سمر سمر) التي منحت رضا علي جواز المرور إلى قلوب المعجبين والعشاق.. ومن ابرز الحانه للاصوات العراقية (طلب طلب) وموشح (قيل لي قد تبدلا) لعفيفة إسكندر، و(مر يا اسمر وبيا عين جيتو تشوفني وانتظار وحرام وحمد يا حمود واسألوه لا تسألوني لمائدة نزهت وتفرحون افرح لكم ويا بنت البلد لزهور حسين والأغنية الأخيرة غنتها المطربة زهور في فيلم وردة). ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين برضا علي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن رضا علي
مشروع تنظيم ٦٦ خلف الرازي… تجربة رائدة تضع دمشق على مصاف المدن المنافسة عمرانياً فيديو دمشق سانا سورية ورغم الأزمة التي تمر بها تخرج إلى العالم بتجربة عمرانية رائدة على مستوى المنطقة لتطوير مناطق السكن العشوائي من خلال المرسوم التشريعي ٦٦لعام ٢٠١٢ الخاص بإحداث منطقتين تنظيميتين ضمن المصور العام لمدينة دمشق . “ماروتا سيتي” والتي تعني بالسريانية السيادة والوطن مشروع أطلقه المعنيون في محافظة دمشق لتنفيذ مشروع المرسوم على أرض الواقع في المنطقة التنظيمية الأولى الواقعة خلف الرازي والتي يطمحون لبنائها للانتقال من سكن عشوائي إلى موقع حضاري خدمي بمواصفات عالمية خاصة أنها تشكل أولى محطات إعادة الإعمار في سورية. وبالوقوف عند آخر محطات تنفيذ مشروع المرسوم الذي يقضي بإحداث منطقتين تنظيميتين في نطاق محافظة دمشق “الأولى جنوب شرق المزة خلف الرازي والثانية جنوب المتحلق الجنوبي” أوضح مدير تنفيذ المرسوم التشريعي ٦٦ المهندس جمال اليوسف لمندوبة سانا أن تنفيذ الأعمال يسير بوتيرة عالية سواء على مستوى الأمور الإدارية والقانونية المتعلقة بالمواطنين أو بالنسبة لتنفيذ البنى التحتية حيث أعلنت المديرية في الـ ١٩ من الشهر الحالي عن أسماء مستحقي السكن البديل من المواطنين الذين كانوا يقطنون تلك المنطقة قبل إخلائها. وتعد قضية السكن البديل والمناسب من أكثر الأمور التي شكلت هاجسا كبيرا لدى المواطنين القاطنين في تلك المنطقة لكن هذا الأمر بالذات كان النقطة الأبرز التي تميز وركز عليها المرسوم ٦٦ حيث تم إلزام الإدارات بنص تشريعي واضح لتأمين السكن البديل للمواطنين في نفس مكان التنظيم. واليوم وبدلا من أن يسكن المواطن في بيت عشوائي لا يملك أدنى متطلبات الحياة الأساسية من حيث البيئة والخدمات سيحصل على بناء جديد مع كامل الخدمات وبسعر التكلفة وبالتقسيط المريح وفق تصريح المهندس اليوسف الذي أضاف إن “المرسوم منح تسهيلات كبيرة وبسط الإجراءات حيث تجاوز عدد المستفيدين من السكن البديل ٩٠ بالمئة وقارب عددهم ٥٠٠٠ مستحق وهو لم يحدث سابقا”. أما بالنسبة للمواطنين غير المستحقين والذين لم يتجاوز عددهم ١٠ بالمئة فإنهم أيضاً يمتلكون فرصة تقديم اعتراض حتى تاريخ ٣١ ١ ٢٠١٨حسب اليوسف الذي قال “نحن على استعداد لإعادة النظر بأي قرار اعتراض والعدول عنه في حال استحقاق المواطن ومن لم يستحق سكناً بديلاً خصصنا له بدل أجار لمدة سنتين وفق تعليمات المرسوم”. بدوره مجلس الوزراء وإيماناً منه بأهمية هذا المرسوم لتنفيذ نموذج عمراني الأول من نوعه في مرحلة إعادة إعمار سورية أبدى استعداده لتقديم كل ما يحتاجه المشروع من إجراءات إدارية أو تشريعية او دعم مالي بحيث لا يتوقف العمل به حتى إتمام تنفيذه بشكل كامل وبالفترة الزمنية المحددة له. الجدية في العمل لإنجاز مشروع ضخم ومتميز تفسر إرسال العديد من المحافظات طلبات إلى مجلس الوزراء بتعميم التجربة على المناطق العشوائية فيها من خلال إصدار مراسيم مشابهة “كون نص المرسوم خاصا بمحافظة دمشق” أو السعي لإقرار قانون عام يطبق في المناطق كافة وهو ما تتم دراسته حالياً وفق كلام اليوسف فيما كان وزير الإدارة المحلية والبيئة المهندس حسين مخلوف أعلن مؤخراً أن مشروع قانون بهذا الخصوص أرسله مجلس الوزراء الى مجلس الشعب لمناقشته. وبالنسبة لإنجاز البنى التحتية في المشروع والتي تتم بخبرات وطنية من محافظة دمشق ومؤسسة الإنشاءات العسكرية أوضح اليوسف أنها تنفذ بوتيرة عالية ووفق الجداول الزمنية والبنود العقدية المحددة حيث تجاوزت نسبة إنجاز بعض الأعمال ٨٠ بالمئة وأخرى ٨٥ بالمئة كالتأسيسات وترحيل الأنقاض والانفاق وغيرها مشيرا إلى أن البنية التحتية بالكامل ستكون جاهزة مع بداية العام المقبل وبالتوازي ستكون المديرية أصدرت موافقات رخص البناء للبدء بتشييد الأبنية خلال مدة أقصاها ٥ سنوات مؤكدا أنه “لن يتم منح موافقات رخص البناء إلا للتصاميم المميزة غير التقليدية لتكون لائقة بهذا المشروع الضخم”. من جانبه أشار الطبوغرافي علي قليح في مديرية تنفيذ المرسوم إلى المواصفات العالية التي تستخدم في تنفيذ البنى التحتية ومنها أقنية التصريف النهرية والأنفاق التي وصلت نسبة تنفيذها إلى ٨٥ بالمئة بمساحات واسعة لتكون جاهزة للخدمات الرئيسية والثانوية حيث تتم معالجة أي عطل أو تصليح ضمن النفق من خلال الورشات وقال “إن هذه الأنفاق التي تشبه تلك الموجودة في الدول المتطورة ولن يكون هناك حاجة لأي حفريات خارجية في الشوارع مستقبلاً لدى حصول أي عطل بالتمديدات الصحية أو الكهربائية لأن الورشات تستطيع التصليح ضمن النفق”. وتبلغ مساحة المشروع التنظيمي “المنطقة الأولى منه ذات الرقم ١٠١ منطقة جنوب شرق المزة ( مزة كفرسوسة)” مليونين و١٤٩ ألف متر مربع وتضم ١٢ ألف وحدة سكنية تستوعب ٦٠ ألف نسمة أي ثلاثة أضعاف استيعابها السابق حيث احتلت الأبراج ١٧ بالمئة فقط من مساحة الأرض والجزء الأكبر والذي يقدر ب٣٥ بالمئة مخصص للمساحات الخضراء ما يضفي ميزة أخرى للتنظيم حيث يوفر المشروع ١١٠ آلاف فرصة عمل تشغيلية و٢٧ ألف فرصة عمل دائمة ويضم المشروع حدائق ومساحات مائية ورياضية ومباني إدارية واستثمارية وتجارية بينها مركزان صحيان ومركز إطفاء و١٧ مدرسة وروضة أطفال وخمس دور عبادة وموقف طابقي للسيارات. وتبلغ مساحة المنطقة الثانية المحدثة “مزة كفرسوسة – قنوات بساتين داريا قدم” ٨٨٠ هكتارا وتحتل نسبة ١٠ بالمئة من مساحة دمشق حسب المهندس اليوسف الذي ذكر أن “إخلاء المنازل والانطلاق بأعمال البنى التحتية سيبدأ فيها خلال العام المقبل بالتوازي مع البدء بتشييد الأبنية في المنطقة الأولى”. وبالنسبة للأعمال القانونية التي أيضاً شكلت ميزة تحصل للمرة الأولى في تنفيذ المشاريع الضخمة منح المرسوم طريقة عمل تناسب المدد الزمنية المحددة للتنفيذ حيث تم تفريغ لجان قضائية لإجراء الأعمال القانونية الخاصة بالمشروع وقضايا المواطنين في مبنى المديرية الواقعة ضمن أراضي العمل وتم إنجاز ٨٢٠٠ دعوى قضائية للمواطنين بأربعة أشهر ونصف الشهر. ويأتي التمويل كعنصر أساسي لتسهيل إجراءات التنفيذ وهو ما تم من خلال منح محافظة دمشق المسؤولة عن تنفيذ المشروع قرضا على مراحل بقيمة ٢٠ مليار ليرة سورية من المصرف التجاري السوري بالإضافة لتكفلها بالتمويل الذاتي لمتابعة الأعمال من خلال شركة الشام القابضة المساهمة المغفلة الخاصة التي أطلقتها المحافظة العام الفائت برأسمال قدره ٦٠ مليار ليرة لتتولى إدارة وبناء واستثمار المنطقة التنظيمية الأولى. “هذا المشروع عزز الثقة بين المواطن والإدارة” أمر أكده المهندس اليوسف بقوله “في البداية كان المواطن متخوفا وهذا حقه أما اليوم بعد إعلاننا عن الأسهم واستحقاق السكن البديل فتأكدت الناس من صدق وعودنا والدليل أنه لم يأتنا أي طلب اعتراض إلى الآن”. جهود متكاملة لإنجاز بنى تحتية متطورة وعصرية وأبنية سكنية وخدمية ذات مواصفات عالية مع مساحات خضراء تشكل بمجملها “منطقة متناغمة” تقع على أهم محاور الطريق الدولي في العاصمة دمشق والذي يصل مع الطرقات المؤدية إلى “لبنان الأردن المحافظات طريق المطار” إضافة إلى قربها من أهم المراكز الحكومية والطبية والخدمية والتعليمية. ندى عجيب
استطلاع .. أكثرية الأميركيين يعتبرون ترامب غير أهل للرئاسة واشنطن سانا أظهر استطلاع للرأي ان أكثرية الأميركيين يعتبرون ان الرئيس دونالد ترامب ليس أهلا للرئاسة فيما أبدى ثلثا الناخبين فقط رضاهم عن أدائه منذ توليه الرئاسة في كانون الثاني الماضي. وذكرت وكالة فرانس برس ان الاستطلاع الذي أجراه معهد كوينيباك ونشرت نتائجه أمس بين ان ٥٦ بالمئة ممن شملهم الاستطلاع اعتبروا ترامب ليس أهلا للرئاسة مقابل ٤٢ بالمئة اعتبروا انه أهل لها. بالمقابل فقد اعتبر ٦٩ بالمئة من المستطلعين ان الرئيس ال٤٥ للولايات المتحدة يجب أن يكف عن التغريد على تويتر مقابل ٢٦ بالمئة فقط قالوا انهم راضون عن استخدامه المتواصل لموقع التواصل الاجتماعي. أما بالنسبة إلى معدل الرضا على أداء الرئيس فقد بلغ ٣٦ بالمئة فيما أظهر ٥١ بالمئة من الأميركيين شعورهم بالخجل لأن ترامب هو رئيسهم مقابل ٢٧ بالمئة فقط قالوا انهم يفتخرون به رئيسا لهم. وقال المدير المساعد لمعهد الاستطلاع في جامعة كوينيباك تيم ماليون في معرض تعليقه على نتائج هذه الدراسة انها أظهرت ان “ليس هناك من جانب إيجابي.. مضيفا .. انه في ظل مراوحة نسبة الرضا على أداء ترامب مكانها بين ٣٠ و٤٠ بالمئة وفي ظل الشكوك المحيطة بطباعه وقدرته على الحكم على الأمور فإن الرئيس دونالد ترامب يجب أن يواجه الحقيقة القاسية بأن غالبية الأميركيين يعتقدون ببساطة انه ليس أهلا لتولي المركز الأهم في البلاد”. وكان استطلاع للرأي أجراه مركز بيو الأمريكي للأبحاث في أواخر حزيران الماضي أظهر تدهور شعبية الولايات المتحدة بشدة على مستوى العالم في عهد ترامب وأن الأغلبية الساحقة من المواطنين في بعض الدول لا يثقون على الإطلاق في قدرته على قيادة بلاده.
قارن رضا علي مع:
شارك صفحة رضا علي على