رئيس هيئة الأركان العامة

رئيس هيئة الأركان العامة

رئيس هيئة الأركان العامة هو منصب في الكثير من القوات المسلحة.طالع: ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين برئيس هيئة الأركان العامة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن رئيس هيئة الأركان العامة
كوساتشوف الاتهامات الأمريكية للحكومة السورية جزء من حرب إعلامية ٢٠١٧ ١٢ ٣٠ موسكو سانا أكد قسطنطين كوساتشوف رئيس لجنة الشؤءون الدولية في مجلس الاتحاد الروسي أن الاتهامات والمزاعم التي توجهها الولايات المتحدة للحكومة السورية جزء من حرب إعلامية أمريكية. وأوضح كوساتشوف في تصريح صحفي نقلته وكالة نوفوستي أن الهدف من هذه الاتهامات والمزاعم لوزارة الخارجية الأمريكية هو تقويض مواقف الحكومة السورية في التسوية السياسية المستقبلية للأزمة في سورية مشيرا إلى أن لهذه المزاعم هدفا آخر وهو محاولة إبعاد معلومات لهيئة الأركان الروسية مؤخرا عن تقديم واشنطن الدعم لإرهابيي تنظيم “داعش” في سورية. وكشف رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية فاليري غيراسيموف يوم الأربعاء الماضي أن عددا من متزعمي تنظيم “داعش” الإرهابي تلقوا تدريبات من قبل مدربين من عدد من بلدان الشرق الأوسط والغرب. وبين كوساتشوف أن واشنطن تحاول “إثبات أن التحالف الذي تقوده يحارب في سورية عدوا حقيقيا في حين تخوض دمشق بدعم من روسيا حربا ضد الشعب السوري”. وكانت وزارة الدفاع الروسية طالبت في تشرين الأول الماضي واشنطن بتقديم تفسير عن تحويل أماكن انتشار القوات الأمريكية في منطقة التنف إلى نقطة انطلاق للإرهابيين لشن هجمات على عدد من المواقع في البادية السورية مذكرة بقيام نحو ٦٠٠ إرهابي انطلاقا من منطقة التنف أمام أعين العسكريين الأمريكيين بمهاجمة عدد من نقاط الجيش العربي السوري وحلفائه في الشهر ذاته في القريتين ومحيط طريق تدمر دير الزور. وتواصل الولايات المتحدة نشر الادعاءات والأكاذيب حول الأوضاع في سورية بعد الانتصارات التي حققها الجيش العربي السوري وحلفاؤءه على التنظيمات الإرهابية المدعومة من قبل الدول الغربية وعلى رأسها أمريكا وحلفاؤها من ممالك ومشيخات الخليج ونظام رجب طيب اردوغان.
الدفاع الروسية الانتصار على الإرهاب في سورية منع تمدده إلى المنطقة و روسيا موسكو سانا أكد نائب وزير الدفاع الروسي الكسندر فومين أن القوات المسلحة السورية هزمت التنظيمات الإرهابية على الاراضي السورية بدعم من القوات الجوية الفضائية الروسية. جاء ذلك خلال لقاء فومين اليوم سفيرة فرنسا في موسكو سيلفا اجنس بيرمان حيث أطلعها على تقييم روسيا للوضع في سورية ومبادرة عقد مؤتمر للحوار الوطني السوري في سوتشي وفق ما اعلن مسوءول في وزارة الدفاع الروسية. يشار إلى أن الدول الضامنة لاتفاق وقف الاعمال القتالية فى سورية وهي روسيا وايران وتركيا كانت اتفقت خلال اجتماع استانا ٨ الذي عقد يومي الـ ٢١ و الـ ٢٢ من الشهر الجارى على التعاون بشكل وثيق للتحضير لعقد مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي يومي الـ ٢٩ و الـ ٣٠ من كانون الثاني المقبل بمشاركة جميع شرائح المجتمع السوري. من جهتها قالت دائرة الاعلام والاتصالات بالوزارة الروسية في بيان لها إن “فومين وبيرمان تبادلا خلال اللقاء وجهات النظر حول العلاقات بين حلف الناتو وروسيا اضافة الى آفاق التعاون الثنائي بين وزارتي الدفاع في البلدين”. غيراسيموف الانتصار على الإرهاب في سورية منع تمدده إلى المنطقة وروسيا في سياق متصل أكد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية الجنرال أن محاربة الإرهابيين في سورية والانتصار عليهم بمشاركة القوات المسلحة الروسية منعا من تمددهم إلى المنطقة والمدن الروسية. وأوضح غيراسيموف في مقابلة مع صحيفة “كراسنايا زفيزدا” الروسية أن الحرب على الإرهاب في سورية منعت من توسعه وانتشاره إلى داخل روسيا أو حدودها وقال “كان من شأن تنظيم داعش الإرهابي أن يزيد من انتشاره بزخم إلى البلدان المجاورة وقد التحق به الآلاف من مواطنينا… وكان علينا أن نواجه هذه القوة على أراضينا لاحقا وربما في القوقاز وفي آسيا الوسطى وفي منطقة الفولغا ما كان سيرتب علينا مواجهة مشاكل أكبر بكثير لذا قصمنا ظهر داعش على الأراضي السورية وقامت قواتنا المسلحة عمليا بهزيمة العدو على مسافات بعيدة عن حدودنا”. وجدد غيراسيموف التأكيد على أن عددا من متزعمى تنظيم داعش الإرهابى تلقوا تدريبات من قبل مدربين من عدد من بلدان الشرق الأوسط والغرب مشيرا إلى أنه تم القضاء على أكثر من ٦٠ ألف إرهابي في سورية منذ بداية العملية العسكرية الروسية لمحاربة الإرهاب موضحا أن القوات الجوية الروسية وجهت ضربات للإرهابيين وأماكن تجمعاتهم وبنيتهم التحتية بشدة الأمر الذي أدى إلى قصم ظهر الإرهاب في سورية. ولفت غيراسيموف إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كان على اطلاع مستمر على تنفيذ المهام والواجبات في محاربة الإرهابيين وكان على دراية بكل دينامية العمليات القتالية وكان يقدم التوجيهات اللاحقة على كل مسارات العملية العسكرية. وكانت القوات الجوية الروسية بدأت في الثلاثين من أيلول عام ٢٠١٥ عملية عسكرية بناء على طلب من الدولة السورية لدعم جهود الجيش العربي السوري فى محاربة الإرهاب.
غيراسيموف يتعهد بمواصلة الحرب على الإرهاب حتى القضاء على تنظيم جبهة النصرة في سورية موسكو سانا أكد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية فاليري غيراسيموف أن الحرب على الإرهاب مستمرة متعهدا بالقضاء على تنظيم “جبهة النصرة” والجماعات المنضوية تحت زعامته في سورية خلال العام المقبل. وبدأت القوات الجوية الروسية في الثلاثين من أيلول عام ٢٠١٥ عملية عسكرية بناء على طلب من الدولة السورية لدعم جهود الجيش العربي السوري في محاربة الإرهاب. وأوضح غيراسيموف في حديث لصحيفة “كومسومولسكايا برافدا” الروسية نشر اليوم أن جزءا من إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” يتمركزون في مناطق تخفيف التوتر ويرفضون اتفاق وقف الأعمال القتالية بشكل قاطع وبالتالي يجب القضاء عليهم مشيرا إلى أن أكبر مجموعات تابعة للتنظيم الإرهابي المذكور تتمركز في محافظة إدلب. وأكد غيراسيموف أن مسلحين يتلقون تدريبا في منطقة التنف التي ينتشر فيها جنود أمريكيون وقال “حسب معطيات الاستخبارات الفضائية وغيرها فإنه توجد هناك مجموعات من المسلحين .. إنهم يتلقون في الواقع تدريبا هناك”. وكانت وزارة الدفاع الروسية طالبت في تشرين الأول الماضي واشنطن بتقديم تفسير عن تحويل أماكن انتشار القوات الأمريكية في منطقة التنف إلى نقطة انطلاق للإرهابيين لشن هجمات على عدد من المواقع في البادية السورية مذكرة بقيام نحو ٦٠٠ إرهابي انطلاقا من منطقة التنف أمام أعين العسكريين الأمريكيين بمهاجمة عدد من نقاط الجيش العربي السوري وحلفائه في الشهر ذاته في القريتين ومحيط طريق تدمر دير الزور. وكشف رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية أن عددا من متزعمي تنظيم “داعش” الإرهابي تلقوا تدريبات من قبل مدربين من عدد من بلدان الشرق الأوسط والغرب . وأكد المسؤول العسكري الروسي أنه تم خلال العامين الأخيرين القضاء على نحو ٦٠ ألفا من إرهابيي تنظيم “داعش” في سورية بينهم أكثر من ٢٨٠٠ من المنحدرين من روسيا ورابطة الدول المستقلة. ولفت غيراسيموف إلى أن معظم إرهابيي “داعش” هربوا بعد هزيمتهم في سورية إلى ليبيا ودول جنوب غرب آسيا مشيرا إلى إمكانية تسلل بعضهم إلى أفغانستان حيث توجد “تربة خصبة” لهم. من جهة أخرى أعلن غيراسيموف أن مقاتلة أمريكية من طراز “أف ٢٢” إستفزت طائرات حربية روسية في أجواء شرق سورية في الـ ١٣ من الشهر الجاري. وقال غيراسيموف إن “مقاتلة أمريكية من نوع “إف ٢٢” خرجت في ١٣ كانون الأول من الجزء الشرقي للفرات واقتربت بشكل خطر جدا من طائرتين روسيتين من طراز “سو ٢٥” كانتا تقومان بتنفيذ مهماتهما غرب الفرات ثم عادت “إف٢٢” مرة أخرى واقتربت بشكل خطر من مقاتلة روسية من نوع “سو ٣٥”. ووصف المسؤول العسكري الروسي هذه المناورات للطائرة الحربية الأمريكية بأنها كانت “لعبة خطرة”. وتقود الولايات المتحدة منذ آب عام ٢٠١٤ تحالفا استعراضيا غير شرعي من خارج مجلس الأمن بزعم محاربة تنظيم “داعش” الإرهابي في سورية ارتكب العديد من المجازر بحق السوريين ودأب على استهداف بناهم التحتية ومنشآتهم الحيوية كما سهل هذا التحالف هروب الإرهابيين من منطقة إلى أخرى دون التعرض لهم وهو ما يؤكد التعاون والتنسيق بين واشنطن وإرهابيي “داعش”.
موسكو زيارة بوتين إلى سورية رسالة تحذير للإرهابيين.. المهمة الآن بعد هزيمة “داعش” هي القضاء على باقي التنظيمات الإرهابية موسكو سانا أكد المتحدث الرسمي باسم الكرملين ديميتري بيسكوف أن الوضع في سورية تغير جذريا بشكل لا يحتاج لابقاء قوة عسكرية كبيرة فيها. وأصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس اوامره لوزير دفاعه ورئيس هيئة الاركان العامة للبدء بسحب جزء من القوات الروسية الموجودة في سورية والمشاركة في الحرب على الإرهاب. وذكرت وكالة نوفوستي أن بيسكوف استبعد في تصريحات صحفية اليوم احتمال هجوم مضاد لتنظيم داعش الإرهابي مثلما حدث في تدمر قبل عام وقال إن “الوضع في سورية تغير جذريا”. ورفض بيسكوف تأويل زيارة الرئيس فلاديمير بوتين إلى سورية ومصر وتركيا أمس بأنها محاولة لـ “ملء الفراغ” في المنطقة وتعزيز مواقع بلاده هناك موضحا أن “الحديث هنا يدور عن جهود ثابتة وهادفة في إطار السياسة التي يبلورها الرئيس الروسي منذ زمن بعيد والتي تسعى لإنقاذ سورية وإعادة إعمارها ودعم السلطة الشرعية والبحث عن التسوية السياسية فيها إضافة إلى تطوير العلاقات الثنائية المتعددة الأطر مع تركيا وسورية ومصر”. وأضاف بيسكوف “لا يمكن الحديث عن ملء الفراغ فروسيا موجودة في المنطقة منذ زمن وهي تتطلع لتحقيق مصالحها البراغماتية وتسعى إلى تعاون يقوم على أساس المنفعة والثقة المتبادلتين”. وكان الرئيس بوتين قد زار أمس كلا من سورية ومصر وتركيا. سيرومولوتوف المهمة الحالية في سورية بعد هزيمة “داعش” هي القضاء على باقي التنظيمات الإرهابية من جهته أكد اوليغ سيرومولوتوف نائب وزير الخارجية الروسي أن خطر التنظيمات الإرهابية في سورية لا يقتصر على تنظيم داعش فحسب بل يتخطاه إلى العديد من التنظيمات الأخرى التي تتبنى ايديولوجيا متطرفة مشددا على أن التصدي للفكر الإرهابي يتم من خلال تضافر الجهود الدولية ونبذ المعايير المزدوجة. وأشار سيرومولوتوف في تصريح اليوم إلى أن مهمة القضاء على باقي التنظيمات الإرهابية في سورية تطرح في المقام الاول حاليا بعد الانتهاء من القضاء على تنظيم داعش الإرهابي موضحا أن هناك العديد من التنظيمات الإرهابية التي تتبنى أفكار تنظيم القاعدة المتطرفة كتنظيم جبهة النصرة الإرهابي الذي رغم قيامه بتغيير تسميته أكثر من مرة إلا أنه يبقى مدرجا على قائمة الإرهاب لمجلس الأمن الدولي. وأكد سيرومولوتوف أن الأمر الأكثر أهمية بعد القضاء على تنظيم داعش الإرهابي في سورية يتمثل في ضمان استمرار عمل المؤسسات وضمان الشرعية بجهود السوريين أنفسهم دون أي تدخل تعسفي من الخارج. وأوضح نائب وزير الخارجية الروسي أن الخطر الأكبر الذي يواجهه العالم يتمثل في نشر ايديولوجيا الإرهاب في الفضاء الإعلامي عبر الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي التي تلعب الدور الأساسي فيها جهات في الغرب تسمح لنفسها بالتلاعب بالرأي العام العالمي من خلال وصف الارهابيين ب “المناضلين من أجل الحرية” مؤكدا أن روسيا على قناعة بأنه لا يمكن التصدي لانتشار أفكار الإرهاب والتطرف إلا من خلال تضافر جهود الدول والمجتمعات على أساس القانون الدولي والتعاون ونبذ المعايير المزدوجة. وأشار سيرومولوتوف إلى أن انتشار ظاهرة الإرهاب يعود إلى سياسة الدول الغربية وتدخلها في الشؤون الداخلية للدول مؤكدا أن روسيا لن تسمح للإرهابيين الفارين من سورية بممارسة نشاطهم في بلدان أخرى بما فيها روسيا حيث سيواجه هؤلاء الإرهابيون مصيرين اثنين هما المثول أمام العدالة والمحاكمة أو القضاء عليهم. وأعرب سيرومولوتوف عن أمل روسيا في نجاح التعاون مع الولايات المتحدة في مجال مكافحة الإرهاب مشيرا إلى أن هذا التعاون يقتصر على درء وقوع اصطدامات بين عسكريي الجانبين لافتا في الوقت ذاته إلى أن الولايات المتحدة قامت بأعمال مرفوضة سمحت بحماية الإرهابيين بمن فيهم إرهابيو داعش ودعمت نشاطهم الإرهابي. بوشكوف زيارة بوتين إلى سورية رسالة تحذير للإرهابيين والدول الداعمة لهم إلى ذلك أكد رئيس لجنة السياسة الإعلامية والتعاون مع وسائل الإعلام عضو لجنة الدفاع والأمن في مجلس الاتحاد الروسي ألكسي بوشكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وجه من خلال زيارته إلى قاعدة حميميم العسكرية رسالة إلى التنظيمات الإرهابية في سورية وعلى رأسها تنظيم جبهة النصرة تحذرها من “تلقى ضربة لم ترها من قبل إذا حاولت رفع رأسها مجددا في سورية”. وقال بوشكوف في مقابلة مع مراسل سانا في موسكو اليوم إن “هذه الرسالة موجهة أيضا لبقايا فلول داعش المتوارية في أماكن مختلفة سواء في أفغانستان أو في ليبيا أو حتى في العراق كما أنها رسالة غير مباشرة لواشنطن كي تدرك أن روسيا مستمرة في عملياتها ضد الإرهابيين وأيضا للدول الإقليمية التي قد تدفعها شهيتها مجددا لدعم التنظيمات الإرهابية”. وأضاف بوشكوف إن “روسيا بتخفيضها عديد قواتها في سورية تحتفظ بكل قدراتها هناك من أجل عدم السماح للتنظيمات الإرهابية بممارسة نشاطاتها الإرهابية في سورية وذلك بالتعاون مع الجيش العربي السوري” مشيرا إلى أن التصريحات الأمريكية حول بقاء قواتها في سورية تدل بشكل واضح للعيان على أن سياستها الخارجية تعاني من أزمة وانه ليس بإمكانها العمل في إطار الشرعية الدولية لذلك قررت الاستمرار في خرق قواعد القانون الدولي. وأكد بوشكوف أن تواجد القوات الأمريكية على الأراضي السورية غير شرعي كما هو معروف للعالم برمته مشيرا إلى أن ذريعة تفسير هذا التواجد بمحاربة تنظيم داعش الإرهابي ليس لها أي أسس لأن التنظيم انتهى في سورية ما يجعل الولايات المتحدة في وضع مناقض للقانون الدولي. وأشار بوشكوف إلى أن روسيا ستقوم من خلال نشاطها الدبلوماسي والسياسي والإعلامي بالقاء الضوء باستمرار على النهج الخطير للولايات المتحدة وستطلب من بقية أعضاء المجتمع الدولي التأثير عليها لإعادتها قدر الإمكان إلى رشدها نحو المسار الصحيح مؤكدا ان هذه المسائل تحل على أرض الواقع وأن الأمريكيين مضطرون الآن للإعتراف بهزيمتهم حيث لن يكون لوجودهم مستقبل في سورية بعد تحقيق الاستقرار هناك. وحول قرار الرئيس الامريكى دونالد ترامب الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة للكيان الإسرائيلي ونقل سفارة بلاده إليها أوضح بوشكوف أن تلك الخطوة تمثل نهجا خطيرا جدا حيث علينا أن ندرك أن القانون الدولي لن يوقف الولايات المتحدة عند حدها من الآن فصاعدا ما يحولها إلى دولة مارقة وهذا ما أكده أقرب حلفائها الذين أدانوا قرار ترامب.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن رئيس هيئة الأركان العامة مع:
شارك صفحة رئيس هيئة الأركان العامة على