رئيس مجلس الشيوخ

رئيس مجلس الشيوخ

رئيس مجلس الشيوخ هو لقب يمنح إلى رئيس مجلس الشيوخ في عدد صغير من نطاقات الاختصاص التشريعي، وخصوصًا بين الدول الناطقة باللغة الإنجليزية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين برئيس مجلس الشيوخ؟
أعلى المصادر التى تكتب عن رئيس مجلس الشيوخ
جوهر (صومالي تايمز) وصل إلى مدينة جوهر عاصمة ولاية هيرشبيلي رئيس الوزراء حسن علي خيري وأعضاء من مجلس الوزراء، ورئيس مجلس الشيوخ الفيدرالي عبدي حاشي عبد الله ونواب من الغرفتين الأعلى والسفلى من البرلمان، ورؤساء ولايتي غلمدغ وجنوب غرب الصومال وممثلين من المجتمع الدولي وذلك للمشاركة في حفل تنصيب الرئيس الجديد لولاية هيرشبيلي محمد عبدي واري والذي انتخب في الـ١٦ من شهر سبتمبر. وقامت قوات الأمن بتشديد الإجراءات الأمنية حيث من المتوقع أن تصل الوفود إلى قاعة المؤتمرات وتنطلق مناسبة التنصيب بعد تأخيرات عديدة. وفي أغسطس الماضي قام البرلمان المحلي لولاية هيرشبيلي بسحب الثقة عن رئيس الولاية السابق علي عبدالله عسبلي، وبعد شهر انتخب محمد عبدي واري رئيسا جديدا للولاية. وفي هذا الشهر شكل رؤساء الولايات مجلسا تعاونيا للولايات الإقليمية برئاسة رئيس ولاية بونت لاند عبد الولي غاس، وأصبح رئيس ولاية هيرشبيلي نائبا له، وأعلن المجلس معارضته لسياسات الحكومة الفيدرالية تجاه تقاسم الثروات والمعونات الخارجية بين المركز والأطراف.
مقديشو (صومالي تايمز) أعلن رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو أمس الأربعاء، أن "الحكومة خصصت ١٤ مليون دولار لتعزيز جهود محاربة الإرهاب"، في إشارة إلى حركة الشباب الصومالية المتشددة. جاء ذلك خلال مشاركته في مسيرة ضمت آلاف الصوماليين، تنديدًا بتفجير شاحنة مفخخة في العاصمة مقديشو السبت الماضي، ما أسقط ٢٨١ قتيلاً، و٣٠٠ جريح، وفق حصيلة حكومية. وجابت المسيرة شوارع العاصمة، وردد المشاركون فيها هتافات منددة بحركة الشباب، منها "لا للإرهاب"، و"لسنا خائفين"، و"الموت لقتلة الأبرياء". ولم تتبن حركة الشباب تفجير مقديشو، لكن الحركة التي تناصر تنظيم القاعدة، كثيرًا ما تشن هجمات في العاصمة ومدن أخرى. وبعد أن جابوا شوارع مقديشو، تجمع المشاركون في ملعب بنادر شرقي العاصمة، رافعين العلمين الصومالي والتركي، ولافتات مكتوبة عليها عبارات تضامنية مع ضحايا الهجوم، وأخرى تدعو إلى الوحدة الوطنية والوقوف ضد الإرهابيين. وبجانب رئيس الجمهورية، شارك في المسيرة مسؤولون حكوميون بينهم رئيس الوزراء حسن علي خيري، ورئيس مجلس الشيوخ عبدي حاشي عبد الله، وعدد من الوزراء والنواب، إضافة إلى سفراء دول أجنبية بينهم السفير التركي. وقال الرئيس فرماجو إن ١٤ أكتوبر الجاري (السبت الماضي) "يوم أسود للشعب الصومالي.. يوم أراق فيه الإرهاب دماء المدنيين العزل، وسيكون يومًا للتآلف والوحدة الصومالية ضد الإرهابيين"، مضيفا أن الحكومة ستعمل على إنشاء دار أيتام لرعاية الأطفال الذين فقدوا ذويهم في تفجير مقديشو. ودعا الشعب الصومالي إلى الدفاع عن وطنه وكرامته في مواجهة الإرهابيين، وشكر الدول التي تضامنت مع الصومال وساهمت في علاج جرحى التفجير. وفي السياق ذاته، اعتبر رئيس الوزراء حسن خيري أن تفجير السبت الماضي يمثل "رسالة دموية من الإرهاب، مفادها أن المجتمع الصومالي كله محكوم عليهم بالقتل"، مشددا على "أهمية وحدة صف الصوماليين أينما كانوا، لدحر الإرهاب في أرض الوطن". وبموازاة مسيرة العاصمة نظمت الإدارات المحلية في الأقاليم الصومالية مسيرات للتضامن مع ضحايا التفجير وعائلاتهم، والتنديد بالإرهاب. المصدر وكالات
مقديشو (صومالي تايمز) – وقّع رئيس الجمهورية محمد عبدالله فرماجو، اليوم الاثنين، على قانون الاتصالات الوطنية والذي أقره مجلسا الشعب والشيوخ في شهر اغسطس الماضي. ويهدف هذا القانون بشكل أساسي إلى مساعدة الحكومة الاتحادية على زيادة العائدات والمساهمة في الأمن القومي، كما سيحسن حقوق المستهلكين وجذب المزيد من الاستثمارات للقطاع. وفي كلمة له بمناسبة التوقيع، أشار رئيس الجمهورية إلى الأهمية التي يمثلها قانون الاتصالات الوطنية في البلاد وكذلك الجهود المضنية التي بُذلت من أجله ليكون ساري المفعول، حيث شكر الرئيس جميع الجهات التي ساهمت في إنجاح هذا القانون. ومر قانون الاتصالات الوطنية في البلاد بمراحل مختلفة في المجالس السابقة إلا أن المجلس العاشر نحج في تمريره من أجل المصادقة عليه. وبهذا يصبح قانون الاتصالات الوطنية في البلاد ساري المفعول من اليوم فصاعدا وذلك بعد أن وقعه رئيس الجمهورية بشكل رسمي. يذكر أن القيادة الحالية لوزارة البريد والاتصالات والتكنلوجيا جعلت تمرير هذا العمل كأحد أولويات الوزارة من خلال وضع استراتيجية جديدة ناجحة تضم جميع أصحاب المصلحة. وحضر مناسبة التوقيع التي أقيمت في القصر الرئاسي كل من رئيس مجلس الشيوخ عبدي حاشي عبدالله والقائم بأعمال رئيس مجلس الشعب عبدالولي شيخ إبراهيم مودي ورئيس الوزراء حسن على خيرى ونائبه مهدي محمد غوليد بالاضافة إلى أعضاء من مجلس الشعب وممثلون عن المجتمع المدني.
مقديشو (صومالي تايمز) – ترأس رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو، اليوم السبت، اجتماعاً بشأن تفعيل مراجعة الدستور المؤقت للبلاد والذي من المقرر عرضه على المواطنين الصوماليين قريبا. وقد حضر الاجتماع الذي انعقد في القصر الرئاسي كبار مسؤولي الدولة على رأسهم رئيس مجلس الشعب محمد عثمان جواري، ورئيس مجلس الشيوخ عبدي حاشي عبد الله، والقائم بأعمال رئيس مجلس الوزراء، مهدي محمد غوليد، بالإضافة إلى وزير الدستور الاتحادي عبد الرحمن حوش جبريل، ومسؤولين من اللجان الوطنية والمستقلة المعنية بالدستور. وركز المجتمعون على تعزيز العمل والتعاون المشترك بين وزارة الدستور في الحكومة الفيدرالية ونظرائها في الولايات الإقليمية، وكذلك متابعة الاستعدادت الجارية لعقد مؤتمر وطني في شهر أكتوبر المقبل. وكانت وزارة الدستور في الحكومة الاتحادية الصومالية قد عقدت في الأيام الماضية اجتماعات بشأن مراجعة الدستور المؤقت للبلاد، في مسعى منها لاستكمال أعماله المتبقية قبل نهاية عام ٢٠١٨، ومن ثم عرضه على الشعب من أجل الاستفتاء العام.
قام فخامة رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية محمد عبدالله فرماجو، يوم السبت الموافق ٩ سبتمبر ٢٠١٧، بزيارة لمركز التدريب العسكري في مقديشو، وكان في استقباله سعادة محمد أحمد العثمان سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدي الصومال. وخلال الزيارة قام الرئيس بجولة للإطلاع على مرافق مركز التدريب العسكري – الذي تكفلت ببنائه ودعمه دولة الإمارات العربية المتحدة لتدريب القوات المسلحة الصومالية– واستمع إلي الفريق الإماراتي والمدربين العسكريين الذين يقومون بمهمة تدريب الجنود الصوماليين. كما ألقى الرئيس كلمة تشجيعية للجنود الذين يتلقون التدريبات في المركز، مشيرا إلي أن دولة الإمارات تلعب دورا بارزا في إعادة بناء القوات المسلحة الصومالية مما يساهم في نهضة الجيش الوطني الصومالي. وأعرب الرئيس الصومالي عن شكره و تقديره لدولة الإمارات العربية المتحدة على جهودها المستمرة في دعم أمن واستقرار الصومال، وعلى دورها البارز في إعادة بناء القوات المسلحة، مشيرا إلي الدور الكبير الذي تلعبه دولة الإمارات في تجهيز وإعادة بناء الجيش الوطني ومساعدة الصومال على استعادة استقراره وإعادة بناء دولته. وأشاد الرئيس الصومالي بـالانضباط العالي والحس الوطنى الذي يملكه الجنود الذين دربتهم دولة الإمارات في مركز التدريب العسكري، وقدم شكره لدولة الإمارات العربية المتحدة على دورها البارز في إعادة بناء القوات المسلحة الصومالية. وأكد الرئيس الصومالي على عمق العلاقات التاريخية بين جمهورية الصومال الفيدرالية ودولة الإمارات العربية المتحدة. وكان يرافق الرئيس فرماجو في زيارته لمركز التدريب الإماراتي في مقديشو وزير الدولة لشؤون الرئاسة عبدالقادر معلم نور، ونائب وزير الدفاع عبدالله عولاد روبله، والنائب الثاني لرئيس مجلس الشيوخ الصومالي موليد حسين غوهاد، وقائد الجيش الوطني اللواء محمد أحمد جمعالي، ومستشار الرئيس لشؤون القوات المسلحة اللواء بشير محمد جامع، وعدد من كبار قادة القوات المسلحة الصومالية. وفي نهاية الزيارة قدم سفير دولة الإمارات العربية المتحدة في مقديشو شكره وتقديره لفخامة الرئيس الصومالي علي زيارته لمركز التدريب الإماراتي في مقديشو، وحرصه على توطيد العلاقات المتميزة بين البلدين، مشيرا إلي أن دولة الإمارات مستمرة في دعم الأمن والاستقرار والتنمية في الصومال.
قارن رئيس مجلس الشيوخ مع:
شارك صفحة رئيس مجلس الشيوخ على