دي أو

دي أو

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بدي أو؟
أعلى المصادر التى تكتب عن دي أو
بمناسبة عيد الشجرة… إطلاق حملات تشجير في عدد من المحافظات محافظات سانا برعاية المهندس عماد خميس رئيس مجلس الوزراء أقامت وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي اليوم احتفالا مركزيا بمناسبة عيد الشجرة وذلك في موقع عقدة طريق حلب الرقة على اوتستراد مطار حلب الدولي. وبين المهندس أحمد القادري وزير الزراعة والإصلاح الزراعي أن الاحتفال بعيد الشجرة في محافظة حلب وتزامنه مع احتفالات النصر على قوى الإرهاب يؤكد على الدور الحضاري والاجتماعي والبيئي للشجرة في مجتمعنا لافتا إلى أهمية الثروة الحراجية كإحدى أهم الثروات الطبيعية في سورية وهي تشغل ما يزيد على مساحة ٥٢٧ ألف هكتار منها ٢٣٢ ألف هكتار غابات طبيعية متوزعة في مختلف المناطق. وأضاف القادري إن الوزارة تحرص على زيادة المساحات الحراجية وحمايتها حيث تم تنفيذ وإنشاء ٤٦ مشتلا حراجيا في كل المحافظات ووضع خطة عمل لإعادة تأهيل ما خربه الإرهاب لإنتاج المزيد من الغراس الحراجية وبرنامج لزيادة الطاقة الإنتاجية خلال السنوات الثلاث القادمة بهدف إعادة زراعة المساحات التي تعرضت للتعديات. من جانبه اعتبر محافظ حلب حسين دياب أن إقامة الاحتفال المركزي في حلب تأكيد على التعافي من الإرهاب والتحضير لإعادة إعمار البشر والحجر والشجر وقال “التزامنا الدائم بإطلاق حملات التشجير والحراج هو رسالة للعالم أجمع مفادها بأن حلب كما سورية ستبقى خضراء ويبقى أهلها متجذرين بأرضهم للدفاع عنها”. وبين أمين فرع حلب لحزب البعث فاضل نجار أن الاحتفال بعيد الشجرة يتزامن مع الذكرى السنوية الأولى لتحرير حلب من الإرهاب داعيا إلى زراعة الأشجار والعناية بها والحفاظ على القطاع النباتي وحماية الغابات. وأوضح المهندس نبيه مراد مدير الزراعة بحلب أن إجمالي مساحة الحراج في المحافظة يبلغ ٥٧ ألف هكتار مشيراً إلى أنه تمت زراعة ٥٥ دونماً في موقع الاحتفال بأشجار الصنوبر والنخيل والخرنوب والزيزفون والغار والعفص والأزدروخت. حضر الاحتفال أمين فرع جامعة حلب لحزب البعث العربي الاشتراكي الدكتور محمد نايف السلتي وقائد شرطة المحافظة ورئيس الاتحاد العام للفلاحين أحمد صالح الإبراهيم ونقيب المهندسين الزراعيين في سورية الدكتورة راما عزيز والدكتور مصطفى أفيوني رئيس جامعة حلب وأعضاء قيادتي فرعي الحزب في المدينة والجامعة ورئيسا مجلس المحافظة والمدينة وأعضاء من مجلس الشعب. وعلى هامش الاحتفال افتتح وزير الزراعة والمهندس نبيل الحسن وزير الموارد المائية المعرض الحراجي ومعرض منتجات المرأة الريفية في موقع الاحتفال الذي ضم أصنافا مختلفة من البذور المنتجة والمحسنة. وبمشاركة فعاليات رسمية وشبابية أقامت مديرية الزراعة في السويداء احتفالا بهذه المناسبة في محيط موقع فرع جامعة دمشق ببلدة المزرعة تضمن غرس مئات الأشجار الحراجية مختلفة الأنواع. وأكد محافظ السويداء عامر إبراهيم العشي في تصريح للصحفيين ضرورة ترسيخ ثقافة حماية الشجرة والاهتمام بها لما لها من فوائد بيئية وجمالية وما تمثله من عنوان مهم للحياة والعطاء. وأشار أمين فرع السويداء لحزب البعث العربي الاشتراكي فوزات شقير في تصريح مماثل إلى أهمية الاحتفال بعيد الشجرة كرمز للخير والبركة والتأكيد على أن سورية ستبقى مصدرا للعطاء والجمال. ولفت عضو المكتب التنفيذي للاتحاد العام للفلاحين خطار عماد إلى دور المجتمع في مرحلة إعادة الإعمار بغرس الأشجار التي تعني الحياة والتجدد. من جهته بين مدير زراعة السويداء المهندس أيهم حامد أنه تم اختيار الموقع للاحتفال بهذه المناسبة تاكيدا على ربط الأصالة التي تمثلها الشجرة بالعلم والتطور مشيرا الى خطة لزراعة هذا الموقع بنحو ٤ آلاف شجرة على مساحة ٤ هكتارات. حضر الاحتفالية قائد شرطة المحافظة وعدد من أعضاء قيادة فرع السويداء لحزب البعث والمكتب التنفيذي لمجلس المحافظة ومجلس الشعب وممثلي المنظمات الشعبية والنقابات المهنية والدوائر الرسمية. وفي حماة أقامت مديرية الزراعة بالتعاون مع جامعة حماة ومجلس المدينة وجمعية أصدقاء البيئة احتفالا احتضنته كلية الآداب جرى خلاله زراعة آلاف الغراس الحراجية في المساحات الترابية بالكلية. وذكر الدكتور محمد الحزوري محافظ حماة في تصريح صحفي أن المحافظة وضعت نصب أعينها خطة لإطلاق حملات تشجير لإعادة ترميم ما تم حرقه والتعدي عليه من مواقع حراجية خلال السنوات الماضية علاوة على زيادة رقعة المساحات الخضراء وتحسين المظهر الحضاري والجمالي في مختلف مناطق المحافظة. ودعا مدير زراعة حماة المهندس عبد المنعم الصباغ إلى الحفاظ على الغابات وتحقيق التنمية المستدامة للحراج الطبيعية وإشراك السكان المحليين في حمايتها. وأشارت الدكتورة مها السلوم عميدة كلية الآداب إلى أن الاحتفال “يشكل فرصة لإظهار الكلية في أبهى صورة” عبر زراعة المساحات الترابية لإضفاء مظهر حضاري مريح للطلاب. وبهذه المناسبة أقامت مديرية تربية حماة بالتعاون مع فرع الشبيبة احتفالا في ثانوية السيدة عائشة شمل افتتاح معرض عن البيئة وتنفيذ حملة تشجير في حديقة الثانوية. وقال أمين فرع حماة لحزب البعث المهندس محمد أشرف باشوري في تصريح صحفي إن الشجرة “رمز الحياة والخير والعطاء وهذه المناسبة تأكيد على تجذر السوريين في أرضهم وتمسكهم بها ودفاعهم عنها” داعيا الجميع للحفاظ على الأشجار ورعايتها وزيادة المساحات الخضراء. وتقرر أن تزرع حماة بهذه المناسبة ٧٠ ألف غرسة في مختلف مواقع المحافظة ولا سيما التي تعرضت للحرق أو التعدي أو الاحتطاب الجائر. حضر الاحتفال فعاليات إدارية وحزبية وتربوية وشبابية. وفي الحسكة افتتح المحافظ جايز الموسى الحديقة البيئية في مساكن الضباط بمدينة القامشلي بعد أن تمت إعادة تأهيلها من قبل جمعية الإحسان الخيرية وزراعة عدد من الأشجار الحراجية. وفي القنيطرة شاركت الفعاليات الرسمية والأهلية في المحافظة بزراعة ٢٥٠٠ غرسة حراجية في موقع قرية العتم بالريف الشرقي للمحافظة. وأكد أمين فرع حزب البعث الدكتور خالد أباظة أهمية هذه الفعالية في تعزيز ثقافة الاهتمام بالشجرة ورعايتها وحمايتها من الاعتداءات والاحتطاب الجائر داعيا إلى توسيع المساحات الخضراء في المحافظة. بدوره أشار محافظ القنيطرة أحمد شيخ عبد القادر إلى أن تحريج الغابات والمساحات التي تعرضت لاعتداء المسلحين أو تضررت بفعل الظروف الجوية تأكيد على أننا مصممون على إعادة الحياة والخضرة إلى أراضينا وتشجيرها بالغراس الحراجية نظرا لأهمية الشجرة في حياتنا وتأثيرها على البيئة. وأوضح مدير الزراعة المهندس شامان الجمعة أن إجمالي المساحات المخطط زراعتها بالغراس الحراجية للموسم الشتوي الحالي يبلغ ١٦٠ دونما وعدد الغراس ١٦ ألف غرسة حراجية متنوعة لافتا إلى ادخال غراس جديدة مثل الغار والميس والسنديان. شارك في حملة التشجير أعضاء قيادة فرع الحزب والمكتب التنفيذي والعاملون في المديريات الخدمية والنقابات المهنية والمنظمات الشعبية . وفي حمص أقامت المحافظة بالتعاون مع مديرية الزراعة احتفالا مركزيا في منطقة المخرم بمشاركة فعاليات رسمية وشعبية. وشارك محافظ حمص طلال البرازي وأمين فرع الحزب مصلح الصالح بزراعة أشجار اللوز والجوز والكينا في مكان الاحتفال الذي أقيم على سد المخرم ويستهدف زراعة ستة آلاف غرسة حراجية على مساحة مئة وخمسين دونماً. وأكد البرازي أن الاحتفال بعيد الشجرة في منطقة المخرم التي تعرضت لهجمات إرهابية يعني صمود أهالي هذه المنطقة وبقاءهم وإحياء الشجر والإنسان والحجر فيها داعياً إلى نشر ثقافة الزراعة. بدوره أوضح مدير الزراعة نزيه الرفاعي في تصريح صحفي أن المديرية تسعى إلى تعويض التعديات على الحراج بزراعة خمسمئة ألف غرسة في مختلف مناطق المحافظة وستقوم تباعاً بتشجيرها حيث ستعمل على التحريج الصناعي على مساحة ٣٦ ألف هتكار وعلى التحريج الطبيعي على مساحة ١٨ ألف هكتار. بدوره اعتبر يحيى السقا رئيس اتحاد الفلاحين بحمص أن الاحتفال بعيد الشجرة يعيد الألق إلى ربوع حمص التي واكبت مسيرة التشجير لتبقى عامرة بالعطاء والخير. حضر الاحتفال أعضاء قيادة فرع الحزب بحمص ورؤساء المنظمات الشعبية والنقابات المهنية وحشد واسع من أهالي المنطقة . وفي اللاذقية أطلقت المحافظة اليوم حملة تشجير لزراعة ٥٠٠ ألف غرسة من الأنواع المثمرة في المناطق والغابات المحترقة وتلك التي تعرضت للتخريب من قبل الإرهابيين. وفي تصريح صحفي عقب مشاركته بحملة التشجير اوضح محافظ اللاذقية إبراهيم خضر السالم أنه ستتم زراعة ١٠٤٠ غرسة على مساحة ٢٥ دونما وعلى شكل شمس بالخرنوب والصنوبر الثمري وأنواع أخرى يستفاد منها في العملية الإنتاجية والاقتصادية مستقبلا. وأضاف إنه تمت إضافة غراس شجرة التوت لهذا العام لإحياء دودة القز وإحياء طريق الحرير من خلال انعاش صناعة الحرير التي بدأت تجربتها من العام الماضي وأثبتت نجاحها حيث سيتم غرس ٢٠ ألف غرسة من أشجار التوت وسيتم دعم الأهالي بالمعدات اللازمة لإنجاح عملية إنتاج الحرير من دودة القز. بدوره قال أمين فرع حزب البعث الدكتور محمد شريتح إن سورية هي “بلد الخير والعطاء وفيها يصنع الانتصار على الإرهاب التكفيري والفكر الظلامي الذي حرق الشجر والبشر وسيعود السلام والطمأنينة الى ربوعها بفضل جيشها وشعبها وقيادتها”. شاركت في الاحتفال فعاليات حزبية ونقابية وشعبية.
دواء للسرطان يخفض جذريا (مستودعات) فيروس نقص المناعة المتكسب لندن سانا عثر أطباء في فرنسا على أول دليل على أن عقاراً يستخدم في معالجة سرطان الرئة والكلى والجلد قد يكون قادراً على القضاء على خلايا مصابة بفيروس نقص المناعة المكتسب (إتش.آي.في) في أشخاص مصابين بالإيدز. ونقلت وكالة رويترز عن الأطباء قولهم إن “رجلا يبلغ من العمر ٥١ عاما عولج بمركب (نيفولوماب) الذي يباع تجاريا باسم (أوبديفو) ما أدى إلى انخفاض جذري ومستمر في مستودع الفيروس داخل الخلايا حيث يختبئ فيروس (إتش.آي.في) بشكل طبيعي ويقاوم العلاجات الاعتيادية. ونشرت تفاصيل حالة المريض الموجود بمستشفى بيتي سالبترير في باريس في تقرير بدورية علم الأورام والتي نشر فيها نفس الأطباء دراسة حالة لمريض آخر أعطي (أوبديفو) ولكنه لم يجد معه نفعا. وقال رئيس قطاع السرطان في المستشفى جان فيليب سبانو “يجب أن نبقى حذرين خاصة أن هذه حالة واحدة” مضيفا “هذه هي الحالة الأولى التي يحدث فيها انخفاض جذري في مستودع الفيروس لكن لدينا حالة أخرى لم تشهد انخفاضا”. ويعاني نحو ٣٧ مليون شخص حول العالم من فيروس (إتش.آي.في) المسبب للإيدز ويحاول العلماء منذ سنوات إيجاد طريقة لتطهير مستودعات الفيروس بهدف التمكن من القضاء على الفيروس تماما وبالتالي توفير علاج يشفي من الإيدز. وتتواجد هذه المستودعات داخل الخلايا المصابة بالفيروس في الجهاز المناعي في أماكن مثل المخ والنخاع الشوكي والجهاز التناسلي وتستقر هذه المستودعات مختبئة و خاملة ولا يمكن الوصول إليها بمضادات فيروس (إتش.آي.في) العادية. وحال التوقف عن العلاج الاعتيادي أو عدم المواظبة عليه تستغل مستودعات الفيروس هذه الفرصة وتبدأ في التناسخ لتصيب مزيدا من الخلايا وهو ما يجعل الجهاز المناعي للمريض ضعيفا للغاية غير قادر على المقاومة.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن دي أو مع:
شارك صفحة دي أو على