دون بوسكو

دون بوسكو

يوحنا بوسكو (بالإيطالية: Giovanni Bosco) أو القديس يوحنا دون بوسكو، ويعرف فقط بدون بوسكو، هو قديس في الكنيسة الكاثوليكية وقسيس إيطاليا ومربي وكاتب من القرن التاسع عشر، كان رائداً بنشر الثقافة بين الفقراء ويشتهر خاصة لتأسيسه الرهبنة الساليزيانية. ولد بتاريخ ١٦ أغسطس/آب عام ١٨١٥ في قرية قرب تورينو في ولاية بييمونتي شمال إيطاليا والتي كانت واقعة آنذاك في مملكة سردينيا، وتوفي بتاريخ ٣١ يناير/كانون الثاني عام ١٨٨٨ في تورينو. أُعلن قديساً في الكنيسة الرومانية الكاثوليكية بتاريخ ١ أبريل/نيسان من عام ١٩٣٤. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بدون بوسكو؟
أعلى المصادر التى تكتب عن دون بوسكو
العيد والدولار يضاعفان آلام قطاع الجلود تسبب ارتفاع أسعار اللحوم فى تراجع الإقبال على شراء أضاحى العيد، وبالتالى انخفاض معروض الجلود بنسبة ١٥% عن العام الماضي. وتنذر هذه الأرقام الجديدة، بزيادة فى أسعار المنتجات الجلدية، خصوصا مع اقتراب موسم المدارس، الذى توقع صناع الجلود تراجع الإقبال فيه نتيجة ارتفاع الأسعار وانخفاض القوى الشرائية للمواطنين. قال عبدالرحمن الجباس، عضو مجلس إدارة غرفة دباغة الجلود باتحاد الصناعات، إن كمية الجلود التى تم حصرها فى عيد الأضحى، انخفضت نتيجة نقص أعداد المذبوحات، بعد ارتفاع أسعار اللحوم. وسجلت جلود الأضاحى خلال العام الماضي، ما بين ١٠ و١٣ مليون قطعة، وفقًا لشعبة أصحاب المدابغ والجلود بغرفة القاهرة التجارية. أضاف الجباس، أن أسعار الجلود ذات الجودة المرتفعة بلغت نحو ٧٠٠ جنيه لقطعة الجلد البقري، وحوالى ٦٠٠ جنيه للجاموسي، و١٥٠ جنيهاً لجلد الضأن، فى حين يصل سعر الجلود متوسطة ورديئة الجودة المذبوحة خارج السلخانة وتمثل ٣٠% من إجمالى جلود الأضاحي، إلى نصف أسعار الجلود عالية الجودة. وأشار إلى أن نقص المعروض من الجلود بالسوق المحلى، قد يدفع التجار إلى الاستيراد من أثيوبيا والسودان لتغطية طلبات السوق المحلي، لاسيما المدابغ التى تقوم بالتصدير. ولفت إلى أن تكلفة دباغة قطعة الجلد الواحدة ارتفعت من ١٥٠ جنيهاً العام الماضى إلى ٢٥٠ جنيهاً فى الموسم الحالي، نتيجة ارتفاع أسعار الكهرباء والمياه والعمالة بعد تحرير سعر الصرف. وأعلن عضو مجلس إدارة غرفة دباغة الجلود باتحاد الصناعات، أن الـ ١٠ مدابغ الأولى التى انتقلت إلى مدينة الروبيكى للجلود، ستعمل بكامل طاقتها الإنتاجية منتصف نوفمبر المقبل، مقابل ٣ مدابغ فقط حاليًا. وقال جمال السمالوطى، رئيس غرفة صناعة الجلود باتحاد الصناعات، إن تقارب الوقت بين موسمى عيد الأضحى ودخول المدارس أدى إلى انخفاض الإقبال بنسبة ٦٠% خلال موسم العيد، بالإضافة إلى تراجع القوى الشرائية للمستهلكين نتيجة التضخم الذى حدث جراء قرار تحرير سعر الصرف. وأضاف أن الغرفة كانت تخطط لإقامة معرض قبل فترة دخول المدارس للتيسير على المستهلكين، لكن عدم وجود قاعة شاغرة تصلح لإقامة المعرض حال دون إتمام الأمر. وأشار السمالوطي، إلى أن ارتفاع أسعار الجلود، أحد أهم الأزمات التى تواجه مصانع القطاع، إذ يصل سعر القدم المشطبة لما بين ٤٠ و٤٥ جنيها، محذرا من أن المصانع قد تواجه أزمة انخفاض مخزون الجلود نتيجة نقص المعروض بعد انخفاض كمية المذبوحات فى العيد. وأوضح أن المصانع تسعى لخفض هامش الربح، لتتماشى مع القدرة الشرائية للمستهلكين، مقابل الاستمرار فى الإنتاج وعدم التوقف نتيجة ارتفاع أسعار جميع مستلزمات الإنتاج، فضلًا عن زيادة أسعار الطاقة. وأضاف أن الطاقة الإنتاجية للمصانع تبلغ ٤٠%، بعد اتجاه المستوردين إلى التصنيع المحلى، عقب ارتفاع أسعار المنتجات الجلدية المستوردة بالإضافة إلى زيادة الطاقة الإنتاجية للمصانع القائمة. قال السمالوطي، إن الطاقة الإنتاجية الحالية تقارب ما كانت عليه بعد قرار وزارة التجارة والصناعة يناير ٢٠١٦ بتسجيل المصانع الموردة بالهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات.. لكن جاءت أزمة ارتفاع سعر الدولار فى السوق السوداء وارتفاع أسعار مستلزمات الإنتاج لتهبط بهذه الطاقة. ولفت إلى أن القطاع يواجه أزمة نتيجة تسرب العمال إلى مهن أخرى خلال السنوات العشر الأخيرة، نتيجة انخفاض الطاقة الإنتاجية بعد التوجه للاستيراد، إذ انخفض عدد العمال من ٤٨٠ ألف عامل إلى ٢٧٠ ألف عامل حاليًا. وأوضح أن الغرفة ستنظم دورات تدريبية للعمال بالتعاون مركز تكنولوجيا صناعة الجلود التابع لوزارة التجارة والصناعة وجامعة حلوان، فضلًا عن إمكانية التعاون مع معهد دون بوسكو فى شبرا مصر. وقال محمد زلط، رئيس مجلس إدارة شركة أولاد زلط للمنتجات الجلدية، إن أسعار الأحذية من الجلد الطبيعى تتراوح بين ٢٨٠ جنيهاً إلى ٨٠٠ جنيه، نافياً ارتفاعها بين عيدى الفطر والأضحى الماضيين. وتوقع انخفاض الإقبال خلال موسم المدارس، لتزامنه فى شهر واحد مع موسم عيد الأضحى، مشيرًا إلى أن المبيعات سيتقاسمها كلا الموسمين نتيجة ارتفاع الأسعار وانخفاض قدرة المستهلكين الشرائية. ولفت إلى أن مصنع أولاد زلط للمنتجات الجلدية بدأ العمل منذ نحو ٤ أشهر بطاقة إنتاجية تبلغ ٨٠ زوج أحذية فى اليوم، وصلت حاليًا إلى ١٥٠ زوجا، مستهدفًا إنتاج ٣٠٠ زوج يوميا بنهاية العام الحالي، من خلال زيادة عدد العمالة من ١٥ إلى ٢٥ عاملاً، وتدريبهم على أحدث طرق العمل. كشف زلط، أن تصدير المدابغ معظم الإنتاج المحلى من الجلود عالية الجودة، وبيع الجلود منخفضة الجودة إلى المصانع، أحد أهم العوائق التى تواجه قطاع المنتجات الجلدية فى مصر. وقال محمد وصفي، رئيس مجلس إدارة الشركة العربية للصناعة والتجارة الخارجية، إن إحجام المستهلكين عن شراء الأحذية الجلدية لارتفاع أسعارها دفعه إلى خفض طاقتها التشغيلية إلى ٣٠%، وبدء إنتاج الأحذية الرياضية (الكوتشيات) منذ نحو ٥ أشهر. وأضاف أن أسعار الأحذية الرياضية تتراوح بين ١٥٠ و٣٠٠ جنيه للمستهلك، موضحًا أن المصنع ينتج حاليًا ١٠٠ زوج أحذية جلدية أسبوعيًا، و٢٠٠ زوج أحذية رياضية. وارتفع الطلب على الأخيرة بنسبة ٥٠% لانخفاض وارداتها بعد تحرير سعر الصرف. وأوضح أن المصنع غير قادر على تلبية طلبات العملاء لنقص العمالة الفنية التى تنتج وجه الحذاء «الفوندي»، مما يضطره إلى استيراده من الخارج، وبالتالى ارتفاع سعر المنتج النهائي.
العيد والدولار يضاعفان آلام قطاع الجلود تسبب ارتفاع أسعار اللحوم فى تراجع الإقبال على شراء أضاحى العيد، وبالتالى انخفاض معروض الجلود بنسبة ١٥% عن العام الماضي. وتنذر هذه الأرقام الجديدة، بزيادة فى أسعار المنتجات الجلدية، خصوصا مع اقتراب موسم المدارس، الذى توقع صناع الجلود تراجع الإقبال فيه نتيجة ارتفاع الأسعار وانخفاض القوى الشرائية للمواطنين. قال عبدالرحمن الجباس، عضو مجلس إدارة غرفة دباغة الجلود باتحاد الصناعات، إن كمية الجلود التى تم حصرها فى عيد الأضحى، انخفضت نتيجة نقص أعداد المذبوحات، بعد ارتفاع أسعار اللحوم. وسجلت جلود الأضاحى خلال العام الماضي، ما بين ١٠ و١٣ مليون قطعة، وفقًا لشعبة أصحاب المدابغ والجلود بغرفة القاهرة التجارية. أضاف الجباس، أن أسعار الجلود ذات الجودة المرتفعة بلغت نحو ٧٠٠ جنيه لقطعة الجلد البقري، وحوالى ٦٠٠ جنيه للجاموسي، و١٥٠ جنيهاً لجلد الضأن، فى حين يصل سعر الجلود متوسطة ورديئة الجودة المذبوحة خارج السلخانة وتمثل ٣٠% من إجمالى جلود الأضاحي، إلى نصف أسعار الجلود عالية الجودة. وأشار إلى أن نقص المعروض من الجلود بالسوق المحلى، قد يدفع التجار إلى الاستيراد من أثيوبيا والسودان لتغطية طلبات السوق المحلي، لاسيما المدابغ التى تقوم بالتصدير. ولفت إلى أن تكلفة دباغة قطعة الجلد الواحدة ارتفعت من ١٥٠ جنيهاً العام الماضى إلى ٢٥٠ جنيهاً فى الموسم الحالي، نتيجة ارتفاع أسعار الكهرباء والمياه والعمالة بعد تحرير سعر الصرف. وأعلن عضو مجلس إدارة غرفة دباغة الجلود باتحاد الصناعات، أن الـ ١٠ مدابغ الأولى التى انتقلت إلى مدينة الروبيكى للجلود، ستعمل بكامل طاقتها الإنتاجية منتصف نوفمبر المقبل، مقابل ٣ مدابغ فقط حاليًا. وقال جمال السمالوطى، رئيس غرفة صناعة الجلود باتحاد الصناعات، إن تقارب الوقت بين موسمى عيد الأضحى ودخول المدارس أدى إلى انخفاض الإقبال بنسبة ٦٠% خلال موسم العيد، بالإضافة إلى تراجع القوى الشرائية للمستهلكين نتيجة التضخم الذى حدث جراء قرار تحرير سعر الصرف. وأضاف أن الغرفة كانت تخطط لإقامة معرض قبل فترة دخول المدارس للتيسير على المستهلكين، لكن عدم وجود قاعة شاغرة تصلح لإقامة المعرض حال دون إتمام الأمر. وأشار السمالوطي، إلى أن ارتفاع أسعار الجلود، أحد أهم الأزمات التى تواجه مصانع القطاع، إذ يصل سعر القدم المشطبة لما بين ٤٠ و٤٥ جنيها، محذرا من أن المصانع قد تواجه أزمة انخفاض مخزون الجلود نتيجة نقص المعروض بعد انخفاض كمية المذبوحات فى العيد. وأوضح أن المصانع تسعى لخفض هامش الربح، لتتماشى مع القدرة الشرائية للمستهلكين، مقابل الاستمرار فى الإنتاج وعدم التوقف نتيجة ارتفاع أسعار جميع مستلزمات الإنتاج، فضلًا عن زيادة أسعار الطاقة. وأضاف أن الطاقة الإنتاجية للمصانع تبلغ ٤٠%، بعد اتجاه المستوردين إلى التصنيع المحلى، عقب ارتفاع أسعار المنتجات الجلدية المستوردة بالإضافة إلى زيادة الطاقة الإنتاجية للمصانع القائمة. قال السمالوطي، إن الطاقة الإنتاجية الحالية تقارب ما كانت عليه بعد قرار وزارة التجارة والصناعة يناير ٢٠١٦ بتسجيل المصانع الموردة بالهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات.. لكن جاءت أزمة ارتفاع سعر الدولار فى السوق السوداء وارتفاع أسعار مستلزمات الإنتاج لتهبط بهذه الطاقة. ولفت إلى أن القطاع يواجه أزمة نتيجة تسرب العمال إلى مهن أخرى خلال السنوات العشر الأخيرة، نتيجة انخفاض الطاقة الإنتاجية بعد التوجه للاستيراد، إذ انخفض عدد العمال من ٤٨٠ ألف عامل إلى ٢٧٠ ألف عامل حاليًا. وأوضح أن الغرفة ستنظم دورات تدريبية للعمال بالتعاون مركز تكنولوجيا صناعة الجلود التابع لوزارة التجارة والصناعة وجامعة حلوان، فضلًا عن إمكانية التعاون مع معهد دون بوسكو فى شبرا مصر. وقال محمد زلط، رئيس مجلس إدارة شركة أولاد زلط للمنتجات الجلدية، إن أسعار الأحذية من الجلد الطبيعى تتراوح بين ٢٨٠ جنيهاً إلى ٨٠٠ جنيه، نافياً ارتفاعها بين عيدى الفطر والأضحى الماضيين. وتوقع انخفاض الإقبال خلال موسم المدارس، لتزامنه فى شهر واحد مع موسم عيد الأضحى، مشيرًا إلى أن المبيعات سيتقاسمها كلا الموسمين نتيجة ارتفاع الأسعار وانخفاض قدرة المستهلكين الشرائية. ولفت إلى أن مصنع أولاد زلط للمنتجات الجلدية بدأ العمل منذ نحو ٤ أشهر بطاقة إنتاجية تبلغ ٨٠ زوج أحذية فى اليوم، وصلت حاليًا إلى ١٥٠ زوجا، مستهدفًا إنتاج ٣٠٠ زوج يوميا بنهاية العام الحالي، من خلال زيادة عدد العمالة من ١٥ إلى ٢٥ عاملاً، وتدريبهم على أحدث طرق العمل. كشف زلط، أن تصدير المدابغ معظم الإنتاج المحلى من الجلود عالية الجودة، وبيع الجلود منخفضة الجودة إلى المصانع، أحد أهم العوائق التى تواجه قطاع المنتجات الجلدية فى مصر. وقال محمد وصفي، رئيس مجلس إدارة الشركة العربية للصناعة والتجارة الخارجية، إن إحجام المستهلكين عن شراء الأحذية الجلدية لارتفاع أسعارها دفعه إلى خفض طاقتها التشغيلية إلى ٣٠%، وبدء إنتاج الأحذية الرياضية (الكوتشيات) منذ نحو ٥ أشهر. وأضاف أن أسعار الأحذية الرياضية تتراوح بين ١٥٠ و٣٠٠ جنيه للمستهلك، موضحًا أن المصنع ينتج حاليًا ١٠٠ زوج أحذية جلدية أسبوعيًا، و٢٠٠ زوج أحذية رياضية. وارتفع الطلب على الأخيرة بنسبة ٥٠% لانخفاض وارداتها بعد تحرير سعر الصرف. وأوضح أن المصنع غير قادر على تلبية طلبات العملاء لنقص العمالة الفنية التى تنتج وجه الحذاء «الفوندي»، مما يضطره إلى استيراده من الخارج، وبالتالى ارتفاع سعر المنتج النهائي.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن دون بوسكو مع:
شارك صفحة دون بوسكو على