دونالد ترامب

دونالد ترامب

دونالد جون ترامب (بالإنجليزية: Donald John Trump ) (ولد في ١٤ يونيو ١٩٤٦) هو الرئيس الخامس والأربعون للولايات المتحدة الأمريكية، منذ ٢٠ يناير ٢٠١٧. وهو أيضًا رجل أعمال وملياردير أمريكي، وشخصية تلفزيونية ومؤلف أمريكي ورئيس مجلس إدارة منظمة ترامب، والتي يقع مقرها في الولايات المتحدة. أسس ترامب، ويدير عدة مشاريع وشركات مثل منتجعات ترامب الترفيهية، التي تدير العديد من الكازينوهات، الفنادق، ملاعب الغولف، والمنشآت الأخرى في جميع أنحاء العالم. ساعد نمط حياته ونشر علامته التجارية وطريقته الصريحة بالتعامل مع السياسة في الحديث؛ على جعله من المشاهير في كل من الولايات المتحدة والعالم، وقدم البرنامج الواقعي المبتدئ (بالإنجليزية: The Apprentice) على قناة إن بي سي. ترامب هو الابن الرابع لعائلة مكونة من خمسة أطفال، والده فريد ترامب، أحد الأثرياء وملاك العقارات في مدينة نيويورك، وقد تأثر دونالد تأثرا شديدا بوالده، ولذلك انتهي به المطاف إلى جعل مهنته في مجال التطوير العقاري، وعند تخرجه من كلية وارتون في جامعة بنسلفانيا وفي عام ١٩٦٨، انضم دونالد ترامب إلى شركة والده: منظمة ترامب. وعند منحه التحكم بالشركة قام بتغيير اسمها إلى منظمة ترامب. بدأ حياته العملية بتجديد لفندق الكومودور في فندق غراند حياة مع عائلة بريتزكر، ثم تابع مع برج ترامب في مدينة نيويورك وغيرها من المشاريع العديدة في المجمعات السكنية. في وقت لاحق انتقل إلى التوسع في صناعة الطيران (شراء شركة ايسترن شتل، واتلانتيك سيتي كازينو، بما في ذلك شراء كازينو تاج محل من عائلة كروسبي، ولكن مشروع الكازينو افلس. وقد أدى هذا التوسع في الأعمال التجارية إلى تصاعد الديون. حيث أن الكثير من الأخبار التي نقلت عنه في أوائل التسعينيات كانت تغطي مشاكله المالية، وفضائح علاقاته خارج نطاق الزوجية مع مارلا مابلز، والناتجة عن طلاق زوجته الأولى، إيفانا ترامب. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بدونالد ترامب؟
أعلى المصادر التى تكتب عن دونالد ترامب
أنباء انفو أعاد تعيين جون بولتن مؤلف كتاب ‘الاستسلام ليس خيارا" فى منصب مستشار الأمن القومي الجديد للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب ، الإهتمام مجددا بالكتاب الذى هو عبارة عن سيرة ذاتية ولو أنه تضمن مواقف من قضايا دولية شائكة مثل النزاع فى الصحراء الذى أعطي مساحة كبيرة ..!. ‘‘أنباء انفو‘‘ تعيد نشر الفقرات المتعلقة بملف الصحراء من كتاب ‘‘الإستسلام ليس خيارا‘‘.ترجمها الكاتب ماءلعينين لكحل. ‘الإستسلام ليس خيارا‘‘ ظهرت طبعته الإنكليزية الأخيرة يوم ٠٦ نوفمبر عن دار النشر "ثري شولد ايديشن لمؤلفه مستشار الأمن القومي الأمريكي المعين حديثا ، سفير الولايات المتحدة الامريكية الاسبق في الامم المتحدة واحد المعاونين المقربين ، تناول الكتاب فى بعض صفحاته ملف الصحراء الغربية والموقف المبهم للولايات المتحدة من النزاع المذكور. فقرات الكتاب المتعلقة بملف الصحراء الفصل الثاني المنفى والعودة الصفحة ٤٥ لقد كانت لي الفرصة بالعمل للأمم المتحدة مابين سنة ١٩٩٧ و ٢٠٠١. لقد طلب السيد كوفي عنان من جيمس بيكر أن يصبح مبعوثه الشخصي للمساعدة في حل الصراع الطويل حول مستقبل الصحراء الغربية، المستعمرة الإسبانية السابقة الواقعة على الشواطئ الغربية لافريقيا، أين دارت حرب عصابات لحوالي ٢٠ سنة. مهمة بيكر كانت تتمثل في العمل على تطبيق استفتاء كان مجلس الأمن قد قرر إجراءه سنة ١٩٩١ لتحديد ما إذا كانت الصحراء الغربية ستضم من طرف المغرب، الذي يمارس سيطرة فعلية على الاقليم منذ ١٩٧٥، أو تستقل. وبالرغم من نفوذ جيمس بيكر وبالرغم من الجهود الحثيثة التي بذلناها لجعل الأطراف المتنازعة تتفق على قواعد التصويت للاستفتاء، لم نتمكن من تحقيق ذلك، وهكذا ظلت قضية الصحراء الغربية معلقة حتى حين عودتي الى نيويورك سنة ٢٠٠٥ كممثل للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة..... الفصل السابع الوصول الى الأمم المتحدة صفحة ١٩٨ وخلال تقديمي لأوراق اعتمادي للسيد كوفي عنان، الأمين العام للأمم المتحدة.... وبعد أن تحدثنا طويلا حول العديد من القضايا المتعلقة بالصحراء الغربية، هذا المشكل الذي لم يحل حتى بعد مرور ١٥ سنة من تواجد بعثة الأمم المتحدة بالمنطقة. الفصل التاسع ليس بالامكان بأحسن مما كان مجلس الأمن صفحة ٢٤٦ – ٢٤٧ وقد افتتحت الحديث بالقول إن آخر مرة كنت فيها بالقاعة غير الرسمية للمشاورات كانت برفقة جيمس بيكر حين كان يعطي تقريره حول اتفاقيات هيوستون ١٩٩٧ حول الصحراء الغربية. وقد كان أحد أهدافي، كما قلت آنذاك، هو أن نضع نقطة النهاية لأحد أطول عمليات حفظ السلام وذلك عبر اجراء استفتاء لتقرير المصير حول مستقبل الصحراء الغربية الذي انشئت البعثة الأممية من اجل اجراءه. وقد تعالت الضحكات بالقاعة حينها، الشيء الذي أثبت صحته، حيث أن جهود ١٥ سنة لا زالت تراوح مكانها بعد مغادرتي للملف ١٦ شهرا من ذلك اللقاء. الفصل الثالث عشر دارفور وضعف بعثات حفظ السلام الاممية بافريقيا صفحة ٣٦٧ ٣٦٩ وبسبب عملي بمؤسسة بوش ٤١ وبعد ذلك مع جيمس بيكر حول ملف قضية الصحراء الغربية، كان لدي اهتمام خاص ورغبة في محاولة انهاء عملية حفظ السلام الطويلة هذه، واعطاء سكان الاقليم الاستفتاء الذي وعدوا به منذ أمد طويل. المغرب قبل مبدئيا اجراء استفتاء، وهذا هو على كل حال ما يعنيه حرف "الراء" في اسم المينورصو، التي تعني حرفيا "البعثة الأممية من أجل إجراء استفتاء بالصحراء الغربية"، الا أن الرباط عملت دائما على وضع العراقيل اللازمة لمنع اجراءه، مثل العراقيل الخاصة بتحديد هوية الناخبين والتسجيل. وهي مثال واضح على محدودية بعثات حفظ السلام الأممية، وهذا ما تبرهن عليه حكومة السودان حاليا بدارفور، أي أنه لاوجود لأي فرصة للنجاح إذا ما أصر أحد أطراف نزاع ما على التمسك بمواقفه باستماتة ورفض التعاون. وعلى هذا الأساس، على الأقل فيما يتعلق بعمليات الأمم المتحدة، فلكل عضو بالمنظمة نوع من الفيتو ولا يتعلق الأمر فقط بالاعضاء الدائمين بمجلس الأمن. ولهذا بالذات تتشابه الأمم المتحدة كثيرا مع عصبة الأمم التي سبقتها فيما يتعلق بالانجازات. لقد التقيت لمرات عديدة مع الممثلين الدائمين للمغرب والجزائر، وهما ممثلا البلدين الذين يمكن القول أنهما مرتاحين للوضع الراهن بالاقليم، ولكن إنطلاقا من دوافع مختلفة. المغرب يسيطر على غالبية تراب الصحراء الغربية، وهو مرتاح للابقاء على الأمر كما هو عليه، ويتوقع أن تتحول سيطرته الفعلية على الاقليم الى سيطرة شرعية مع الوقت، بما يعطيه امتدادا ترابيا يتماشى مع رؤيته التاريخية للحجم "الحقيقي" للمغرب وكذلك الحصول على ثروات طبيعية والحق في الثروات السمكية. إن البديل المقدم من طرف المغرب بدل الاستفتاء هو "الحكم الذاتي" للاقليم، مما يعني بالملموس الابقاء على الاقليم تحت السيطرة المغربية. الجزائر، الداعم الأساسي لجبهة البوليساريو (الأداة السياسية والعسكرية للثورة الصحراوية، والتي يعيش آلاف من لاجئيها في مخيمات قرب ولاية تيندوف في الجنوب الشرقي الجزائري)، لا تكره أن يكون هناك تهديد بعمليات من طرف البوليساريو ضد المغرب، لكنها تجد "التهديد" أكثر فائدة من خيار عودة الحرب. وفي الحقيقة فإن التوترات غير المحلولة بين المغرب والجزئر والتي لا علاقة لها بالصحراء الغربية، كانت دائما عاملا هاما في النزاع، بالرغم من أنه لا يتم الحديث عنها. وقد حاول السيد بيتر فان والسوم، الدبلوماسي الهولندي المتقاعد وبديل جيمس بيكر مرارا خلال سنة ٢٠٠٥ أن يرى إذا ما كان أي عضو في مجلس الأمن، خصوصا الولايات المتحدة، على استعداد لممارسة ضغوطات على المغرب ليحترم التزاماته باجراء استفتاء. وقد استشف فان وولسوم بأن لا أحد كان مستعدا لذلك فيما عدا الجزائر، التي سيتجاهلها المغرب طبعا حتى ولو مارست الضغط. ولقد كانت إحدى أهم النقاط التي اثيرت خلال فترة عملي بالامم المتحدة حين قدم فان والسوم تقريرا لمجلس الامن في ٢٥ ابريل ٢٠٠٦، شارحا أن "الشرعية الدولية" (الجدير بالذكر أن محكمة العدل الدولية كانت قد فندت مطالب المغرب السيادية على الصحراء الغربية) تتناقض مع "الواقع السياسي" (في اشارة الى سيطرة المغرب على الجزء الاكبر من تراب الاقليم). وأكد في تقريره أن على مجلس الامن ايجاد توافق. وبالرغم من أن عدة دول لا يمكن أن تتقبل حلا "توافقيا" يزيح "الشرعية الدولية" ليعوضها ب"الواقعية السياسية"، إلا أنني كنت سعيدا بأن أحدا ما قد صرح على الاقل بهذا الطرح الذي لا يمكن القبول به، بالرغم من أن هذا الطرح يناقض تماما الطرح الصحراوي. فيا ليت آخرين كانوا فقط على قدر استقامة فان والسوم. إذ أنه مادام قد اتضح أن المغرب ليست لديه ادنى نية للسماح باستفتاء، فلم يكن هناك جدوى من الحفاظ على بعثة الامم المتحدة للقيام باستفتاء. على العكس من ذلك، وهو الامر التقليدي في الامم المتحدة، فقد بدى أن المينورصو كانت في طريقها للاستمرار للابد، لأن لا أحد بات قادرا على معرفة ما سيفعل بها. وعليه، وانسجاما مع قناعتي المبدئية في أن على مجلس الأمن ان يحاول ايجاد حل حقيقي للمشكل، اقترحت انهاء بعثة المينورصو وتحرير الصحراويين من إتفاق وقف إطلاق النار الذي قبلوه مقابل الوعد باجراء استفتاء. وفي حالة ما لم يعجب المغرب ذلك، فعليه أن يتعامل بجدية مع فكرة التمكين من اجراء استفتاء. أما إن لم يقبل فعلى مجلس الأمن الاعتراف بفشله والمغادرة، أو على الأقل أن لا يصبح جزءا من المشكل بالبقاء في حالة جمود قد تستمر الى مالا نهاية. من جهة اخرى، فإن بعثة المينورصو قد بدت أبلغ مثال على الثمن الباهض لعمليات السلام الاممية التي لا تدفع نحو حل النزاعات، بل تطيل امدها أو حتى تعقدها. لقد ظل العائق الأكبر لمقاربتي، كما هي العادة، متمثلا في بيروقرطية كتابة الدولة للخارجية، انضاف اليها بشكل غير متوقع السيد إيليوت أبرامز (Elliot Abrams) عضو المجلس الامني القومي (الامريكي). لقد تبنوا التحليل المغربي الذي يقول بأن استقلال الصحراء الغربية –التي اعتبر الجميع تقريبا بأن الصحراويين سيختارونه في حالة اجراء استفتاء حر وعادل ونزيه سيتسبب في زعزعة استقرار المغرب ويسمح بسيطرة التيار الاسلامي المتطرف بالبلد على السلطة. لقد كان ذلك هو السبب الذي جعل الإدارة (الأمريكية) ترفض مخطط بيكر الأخير سنة ٢٠٠٤، وهذا ما دفع جيمس بيكر للاستقالة من منصبه كمبعوث شخصي للامين العام بعد ثماني سنوات من الجهود لمحاولة حل النزاع. وأتساءل أين ذهب دعم إدارة بوش ل"لديمقراطية" بالشرق الاوسط عموما، حيث أنه بدا واضحا بأن استقرار الامر بالنسبة للملك محمد السادس قد غلب على الاستفتاء. وبكلمات ملموسة، فإن ذلك كان يعني أن الادارة كانت دائما منفتحة على خطط "الحكم الذاتي" للصحراء الغربية، التي كان المغرب يعد بها في مناسبات محددة ودورية، دون ان يخرج ذلك عن نطاق الوعود لأنه لم يقدم شيئا، على الأقل إلا بعد الكثير من التماطل. ولقد قمت بالعديد من المساعي التي لم يكتب لها النجاح، والعديد من المجهودات لايجاد دعم للاستفتاء من جهات حكومية أمريكية أخرى. ونتيجة لعدم نجاحي في ذلك، اتفقت أنا والسيد أبرامز أن ننظم لقاءا بكتابة الدولة للخارجية في ١٩ يونيو ٢٠٠٦، لنرى إن كنت وإياه قادران على التوصل الى استراتيجية مشتركة. وفي حالة اتفاقنا، كنا نعرف بأن البيروقراطية، وبسبب من عدم توفرها على بدائل، ستقبل بالنتيجة التي سنتوصل اليها. وخلال الاجتماع، الذي حضره أكثر من ٣٠ شخصا، شرحت وجهة نظري بأن المينورصو قد فشلت في القيام بمهمتها الأساسية باجراء استفتاء وأنها أصبحت الآن عائقا حقيقيا للمغرب والجزائر في وجه تعامل الواحد منهما مع الآخر، وتحدثت عن حقيقة استمرار أوضاع عشرات آلاف اللاجئين الصحراويين، وبأنه بدون وجود شخص بحجم جيمس بيكر، فإن الأمم المتحدة لا دور سياسي لها لتلعبه، وبأن المغرب لن يوافق ابدا على استفتاء يطرح الاستقلال كخيار حقيقي فيه. أبرامز ركز بالأساس على استقرار المغرب، لكنه قال بأنه إذا أتى المغرب بخطة "حقيقية" للحكم الذاتي، فإنه سيساند مطلب انهاء بعثة المينورصو. لكنني كنت دائما ارى الوضع بالعكس، أي أن لا المغرب ولا الجزائر سيأخذون الأمر بجدية ما لم يلمسوا قرب انهاء بعثة المينورصو، كما أنني لم أقتنع قط بأن المغرب قادر على تحمل حكم ذاتي "حقيقي". وعلى كل حال فقد دفعنا البيروقراطية الى حدود نشاطها القصوى خلال اللقاء الذي دام لساعة، وحققت تقدما على الأقل بخصوص فكرة أن انهاء المينورصو لن يمنع من التوصل لحل بل يمكن أن يكون السبيل الوحيد للوصول اليه. وباستثنائي أنا والسيد أبرامز كل ممثلي بقية الدوائر البيروقراطية أرادوا الدفاع عن الوضع القائم. وهذا يعني، بالطبع، بأن المينورصو ستبقى بشكل دائم. هذا فيما يتعلق بالولايات المتحدة التي لا تستطيع أن تعرف ما تريد فعله بخصوص قضية الصحراء الغربية، فما بالك بالأمم المتحدة! وكما هو متوقع، فقد أطلق المغرب في شهر مارس ٢٠٠٧ خطة "حكم ذاتي" جديدة، تستبعد الاستفتاء، وكما هو متوقع رفضها الصحراويون مرة أخرى. وبامكان هذا الامر أن يستمر للأبد. أما مجلس الأمن، فقد عاد الى سباته مرة اخرى.
أنباء انفو لم ينتظر دونالد ترامب طويلا ليرد على مقالة نائب الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن التى قال فيها‘‘ لولتقيت مع ترامب في المدرسة لأوجعته ضربا‘‘. ترامب غرد صباح اليوم الخميس ٢٢ مارس على تصريح بايدن بتغريدة على حسابه بموقع‘‘ تويتر‘‘ قائلا "المجنون جو بايدن يحاول أن يكون فتى صارما، ولكن الحقيقة هي أنه ضعيف عقليا وجسمانيا، ورغم ذلك يهددني للمرة الثانية بالعنف الجسدي". تابع ترامب أن بايدن لا يعرفه وأنه (ترامب) سيجعله يبكي في حالة إقدامه على هذه الفعلة. وختم ترامب تغريدته بالقول "لا تهدد أحدا يا جو". وتولى بايدن منصب نائب الرئيس في عهد الرئيس السابق باراك أوباما في الفترة بين عام ٢٠٠٩ و ٢٠١٧ وتتردد تكهنات بشأن احتمال ترشحه لمنصب الرئيس عام ٢٠٢٠ . وكان نائب الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن، وجه انتقادات حادة لرئيسه دونالد ترامب على خلفية تصريحات أطلقها ترامب عن النساء قبل فترة طويلة. وقال بايدن٧٥( عاما)في كلمة له أمام طلاب جامعة ميامي في مدينة كورال جيبلز بولاية فلوريدا بمناسبة مكافحة العنف الجنسي في الجامعات "إن رجلا أصبح في النهاية رئيسا قال "أستطيع أن أتلمس امرأ في كل موضع وسيروقها ذلك" ". أضاف بايدن "لو كنا (أنا وترامب) معا في المدرسة الثانوية لأخذته خلف الصالةالرياضية و لأوجعته ضربا حتى يتورم جسده". ويشير بايدن بذلك إلى تسجيل صوتي وصل للرأي العام الأمريكي عام ٢٠١٦ يتحدث فيه ترامب بشكل مبتذل عن امرأة لم يذكر اسمها وهو ما اعتذر عنه ترامب فيما بعد و وصف تصريحاته بأنها "لغو في كابينة تغيير الملابس". وتابع بايدن " كنت على مدار حياتي في الكثير من كبائن تغيير الملابس.. في العادة كان كل شخص في الغرفة يتحدث بهذه الطريقة هو الأكثر بدانة والأقبح".
أنباء انفو أعلنت جبهة ‘‘البوليساريو‘‘ أنها ستدعم طموحات المملكة المغربية بشأن احتضان نهائيات كأس العالم ٢٠٢٦، ما لم تكن ملاعبه الرياضية التى أقامها بالصحراء ضمن الملاعب المقترحة لاحتضان بعض فعالياته. مسؤول فى جبهة البوليساريو قال ، إن المغرب دولة أفريقية ونحن سندعمه. لكن مسؤول ‘البوليساريو ‘‘ فى حديثه لصحيفة ‘‘الباييس ‘‘ الإسبانية عاد وأكد ان الملف المغربي لاستضافة المونديال لن يحصل على دعم جميع دول القارة الإفريقية إذا تضمن مدنا صحراوية مشيرا إلى أن مدينتي العيون والداخلة حيث البنية التحية المؤهلة . يذكر أن ملف المغربي المقدم لاستضافة نهائيات ‘‘المونديال ‘‘ يتضمن ١٤ ملعبا في ١٢ مدينة ، إضافة إلى خمسة ملاعب تحتاج إلى بعض التجديد فقط (مراكش ، طنجة ، أكادير ، فاس ، الرباط)، يوجد ملعبين قيد الإنشاء بكل من وجدة وتطوان، إضافة إلى ملاعب سيتم تشييدها بكل من الدار البيضاء (ملعبين)، ومراكش وورزازات والناظور ومكناس والجديدة. وحسب ‘‘ الباييس‘‘ سيستفيذ المغرب من تصويت جيمع الاتحادات المنظوية تحت لواء الفيفا لأول مرة على اختيار الملف الذي سيحظى بشرف التنظيم، عوض الاكتفاء بأصوات اللجنة التنفيذية للفيفا كما كان معمولا به في السابق. الصحيفة أشارت أيضا إلى أنه يتوقع أن يحصل المغرب على ٥٤ صوتًا من الدول الأفريقية، كما أن المملكة ستستفيد بحسب نفس المصدر من عداء الكثير من الدول لسياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خصوصا بعد قراره نقل سفارة أمريكا في إسرائيل إلى القدس. وحسب نفس المصدر يمكن للمغرب ان يعتمد على دعم بعض الدول الأوروبية، التي ترى في المغرب شريكا يمكن الوثوق به.
أنباء انفو بعد أيام قليلة من قمة دعت إليها فرنسا فى بروكسل ، ٥ دول إفريقية أعضاء قوة الساحل ، ظهر تحالف أمني ثنائي بين الويات المتحدة الأمركية والجزائر يحارب هو الآخر الإرهاب فى منطقة الساحل. مصادر الإعلام الجزائري أكدت أن عددا من المسؤولين العسكريين الأمركيين زاروا البلاد خلال الآونة الأخيرة لبحث التعاون الأمني والعسكري. وحسب مصادر تحليلية ، تنظر الولايات المتحدة إلى الجزائر، باعتبارها مفتاح جهود مكافحة الإرهاب، بعد تزايد نشاط جماعات متمركزة في منطقة الساحل والصحراء الإفريقية خصوصابعد هجمات واغادوغو الأخيرة. وقد زار الجزائر الشهر الماضي (فبراير) كل من آلان باترسون، نائب وزير الدفاع الأمريكي المكلف بالشؤون الإفريقية، وألينا رومانوفسكي، مساعدة المنسق المكلف بمكافحة الإرهاب في الخارجية الأمريكية. وبحسب بيانات للخارجية الجزائرية، تمحورت المحادثات الأمريكية الجزائرية بشكل خاص حول تعزيز الحوار الأمني والعسكري، عبر تبادل المعلومات والتجارب في مجال مكافحة الإرهاب بين البلدين. وفيما صرح باترسون بأن "للجزائر مكانة مهمة ودور ريادي في محاربة الإرهاب"، أعلنت رومانوفسكي عن توقيع البلدين اتفاقا في مجال مكافحة الإرهاب لم تكشف عن فحواه. كما أعلن البلدان عن عقد الدورة الخامسة للحوار الاستراتيجي المشترك حول قضايا الأمن ومكافحة الإرهاب، بالجزائر، في يونيو حزيران المقبل. مصدر أمني جزائري، نقلت عنه وكالة أنباء دولية قوله إن "حوارا استراتيجيا يجري حاليا بين الجزائر والولايات المتحدة، للتوافق حول أفضل السبل لوقف تمدد الجماعات الإرهابية في الساحل والصحراء". وأضاف المصدر، أن "الفترة بين سبتمبر (أيلول) ٢٠١٧ وفبراير (شباط) ٢٠١٨ شهدت تبادلا للرسائل بين الرئيسين عبد العزيز بوتفليقة ونظيره الأمريكي، دونالد ترامب، وبين وزارتي الدفاع في البلدين بشأن مسائل الأمن ومكافحة الإرهاب". تلك المراسلات تزامنت مع تزايد تهديد الجماعات الإرهابية في مالي والنيجر وبوكينافاسو، وشهدت الأيام الماضية هجومين دمويين، أحدهما بسيارة مفخخة استهدف السفارة الفرنسية في واغادوغو، عاصمة بوركينافسو. فيما استهدف هجوم مسلح مقر قيادة أركان جيش بوركينافاسو، وتبناهما تنظيم "نصرة الإسلام والمسلمين"، وهو ائتلاف بين جماعات تتبنى فكر تنظيم "القاعدة" ويتمركز في شمالي مالي. وكالة الأناضول التركية نقلت عن مصدر أمني جزائري مطلع على ملف مكافحة الإرهاب في المنطقة أكد "وجود مشاورات واتصالات سرية وعلنية بين الجزائر والولايات المتحدة الأمريكية حول مكافحة الإرهاب في منطقة الصحراء الكبرى". وتابع المصدر "الجزائر تتجه نحو المزيد من التعاون والتنسيق الأمني مع واشنطن لمكافحة الإرهاب في منطقة الساحل والصحراء". وأوضح أن "واشنطن أبلغت الجزائر قلقها الشديد من تزايد قوة ونفوذ الجماعات الإرهابية في مالي والنيجر حيث ينشط فرع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب في منطقة الساحل الإفريقي". وأضاف أن "واشنطن طلبت من الحكومة الجزائرية التدخل بشكل أكثر فاعلية في عمليات مكافحة الإرهاب في دول الساحل، التي تضم مالي، موريتانيا، النيجر وبوركينافاسو". وزاد المصدر الأمني بأن " وأشنطن أبلغت الجزائر، عبر قنوات دبلوماسية في نهاية عام ٢٠١٧، رغبتها في التعاون بشكل أكبر فاعلية مع الجيش الجزائري، للقضاء على المنظمات الإرهابية المتمركزة في النيجر ومالي، وقد جاءت زيارة نائب وزير الدفاع الأمريكي باترسون للجزائر ضمن هذه المشاروات". المصدر أشار إلى أن المشروع الأمريكي ينطلق أساسا من أن الجزائر لم تتدخل بشكل كافٍ أمنيا وعسكريا في مكافحة الإرهاب بمالي والنيجر، رغم أنها معرضة للتهديد من هذه الجماعات الإرهابية" وأن الأمريكيين يدركون أن الجزائر لن تتدخل عسكريا خارج حدودها، لكنهم رغم هذا يرون أنها يمكنها أن تلعب دورا أكبر بكثير من الدور الراهن في مجال مكافحة الإرهاب بمالي والنيجر، عبر التنسيق أمنيا وعسكريا بشكل أكبر مع واشنطن في منطقة الساحل، وتقديم دعم عسكري إضافي وأكثر فاعلية لجيوش دول المنطقة". وترى واشنطن أن تعاونا عسكريا أكبر بين البلدين وتعاونا أكثر فاعلية بين الجزائر ودول المنطقة كفيل بالحد من تهديد الجماعات الإرهابية، التي باتت، وفق أغلب التقارير الأمنية، قوةً عسكريةً لا يستهان بها .
قارن دونالد ترامب مع:
شارك صفحة دونالد ترامب على