خالد بن الوليد

خالد بن الوليد

أبُو سُلَيْمانَ خَالِدُ بْنُ الوَلِيدِ بْنُ المُغِيرَةِ المَخْزُومِيُّ القُرَشِيُّ (٣٠ ق.هـ - ٢١ هـ / ٥٩٢ - ٦٤٢ م) صحابي وقائد عسكري مسلم، لقّبه الرسول بسَيْفِ اللهِ المَسْلولِ. اشتهر بعبقرية تخطيطه العسكري وبراعته في قيادة جيوش المسلمين في حروب الردة وفتح العراق والشام، في عهد خليفتي الرسول أبي بكر وعمر في غضون عدة سنوات من عام ٦٣٢ حتى عام ٦٣٦. يعد أحد قادة الجيوش القلائل في التاريخ الذين لم يهزموا في معركة طوال حياتهم، فهو لم يهزم في أكثر من مائة معركة أمام قوات متفوقة عدديًا من الإمبراطورية الرومانية البيزنطية والإمبراطورية الساسانية الفارسية وحلفائهم، بالإضافة إلى العديد من القبائل العربية الأخرى. اشتهر خالد بانتصاراته الحاسمة في معارك اليمامة وأُلّيس والفراض، وتكتيكاته التي استخدمها في معركتي الولجة واليرموك. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بخالد بن الوليد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن خالد بن الوليد
باحث عسكري تطهير الخوخة يؤمن أهم الجزر وتحرير الحديدة سيتم من ثلاثة محاور الصحوة نت متابعات قال مسؤول عسكري يمني رفيع "إن سيطرة الجيش اليمني على مدينة الخوخة (١٢٠ كيلومترا جنوب الحديدة) سيمكن قوات الشرعية اليمنية من تأمين أهم الجزر اليمنية (حنيش وزغر)، إلى جانب تأمين الملاحة البحرية في البحر الأحمر، باعتبار الخوخة مركزاً حيوياً للقيادة والسيطرة على الساحل الغربي". وأوضح العميد ركن علي ناجي عبيد، رئيس وحدة الدراسات الاستراتيجية بوزارة الدفاع اليمنية "أن الخناق يضيق على الميليشيات الحوثية الإيرانية؛ لا سيما في محافظة الحديدة الحيوية، متوقعاً أن يتم الهجوم عليها من ثلاثة محاور رئيسية بغطاء جوي كثيف، وربما عمليات إنزال خلف خطوط العدو". وأضاف في تصريح نقلته "الشرق الأوسط" إن أهمية الحديدة للطرف الحوثي تتمثل في أنها الرئة الوحيدة والأهم لوارداته المالية. ما زالوا يسيطرون على نحو ٢٥٠ كيلومترا من أطراف مدينة التحيتا إلى أطراف ميدي، (...) السيطرة على الخوخة تعني السيطرة على أهم الجزر في البحر الأحمر وتأمينها إلى حد كبير، ومن أهمها جزيرة حنيش التي يقع مقر قيادتها في الخوخة، وجزيرة زغر أيضاً». ولفت عبيد إلى أهمية إعادة بناء القوات البحرية اليمنية، وهو الأمر الذي سيعطيها وظيفة مهمة لليمن، وهي حفظ أمن البحر الأحمر والملاحة والتجارة الدولية، وأمن الخليج أيضاً، وقال "نحتاج لإعادة تأهيل القوات البحرية والجوية اليمنية، لتقوم بأدوار مهمة في تأمين هذه المناطق". وأشار إلى أن سقوط محافظة الحديدة – التي هي مسألة وقت – تعني محافظة تعز، وبالتالي العاصمة اليمنية صنعاء. وأضاف "تحرير تعز والحديدة يعني سقوط صنعاء، بغض النظر عن اللامبالاة من الميليشيات الحوثية، سيسقطون بشكل تلقائي، أو على الأقل سيسهل سقوط صنعاء من جهة نهم واتجاهات أخرى". وتابع "أن العمليات التي جرت باتجاه الساحل الغربي كانت على قفزات مهمة، بدءاً من تحرير باب المندب، ثم المخا، ثم معسكر خالد بن الوليد، بعدها تم التحضير بناء على الخبرات المكتسبة في هذه العمليات باتجاه ثلاث مديريات خلال ثلاثة أيام، الآن الحديدة من جهتي الجنوب والشمال لن تواجه بقوة كبيرة من الميليشيات، وأعتقد أن التحضير جارٍ للقفزة الأكبر لتحرير الحديدة التي لم يتبق للوصول إليها سوى ٧٠ كيلومترا تقريباً". ويرى العميد ركن علي ناجي عبيد "أن تحرير الحديدة يتطلب العمل من ثلاثة محاور رئيسية الأول يتجه من الجنوب للشمال من منطقة التحيتا – حيس، إلى الحديدة، والمحور الثاني من ميدي شمالاً باتجاه الحديدة جنوباً، شريطة أن يكون تحركاً فعالاً". أما المحور الثالث فمن البحر، وهو محور لم يستخدم من قبل؛ لكنه بحاجة لتأهيل قوة للإنزال البحري، يحقق خسائر أكبر في صفوف العدو ويتطلب وقتاً وإمكانات أقل من البر، طبعاً إلى جانب الدعم الجوي واستغلاله، والقيام بعمليات إنزال من خلف خطوط العدو؛ لأنها تربكه بشكل كبير. ولفت عبيد إلى أن "أي عملية إنزال جوي تتطلب قدراً كبيراً من التعاون والتنسيق بين مختلف الجبهات، لتتحرك في وقت متناسق وواحد، من أجل تشتيت قدرات الميليشيات الحوثية الإيرانية" مضيفاً "هذا الأمر يضيق الخناق على العدو، ولا يترك له مجالاً للمناورة". وأفاد العميد بأن تفكك حلف صالح الحوثي يعتبر سيفاً ذا حدين للميليشيات، فهم أصبحوا وحيدين ويسيطرون بشكل مطلق على كل الجبهات في المناطق الخاضعة لهم، أما الناحية السلبية عليهم التي ستؤثر على تحركاتهم بفعل تفكيك التحالف مع صالح، فهو رفع الغطاء الشعبي الذي كان يوفره «المؤتمر» لهم في عدد من المحافظات، وأضاف «لا شك سيفقدون الزخم الشعبي، وهذا يتطلب من الشرعية والتحالف سرعة التعامل مع السكان في هذه المناطق؛ خصوصاً أن الحرب التي نخوضها غير تقليدية».
متحدث عسكري السيطرة على الخوخة يعد تقدماً ساحقاً على منفذ لتهريب الأسلحة للحوثيين الصحوة نت متابعات قال العقيد عبد الباسط البحر، نائب ناطق محور تعز العسكري "إن الجيش الوطني والمقاومة الشعبية يخوضون معارك ضارية في مختلف جبهات محافظة تعز والساحل الغربي للمحافظة، وهناك تقدم كبير ومتسارع جداً للقوات المسلحة في الساحل الغربي وعلى محورين؛ محور الخط الساحلي باتجاه الخوخة وتم تحريرها، إضافة إلى عدد من المواقع المهمة". وأضاف البحر في تصريح نقلته "الشرق الأوسط" أنه بالسيطرة على مدينة الخوخة يعتبر الجيش الوطني حقق تقدماً ساحقاً؛ لأهمية المدينة وكونها منفذاً للتهريب بالنسبة للميليشيات الحوثية، ومورداً مهماً من مواردهم. وأشار "أن الجيش يحرز تقدماً جديداً أيضاً في المحور الآخر، وهو الخط الرئيس الرابط بين تعز والحديدة، الذي يمر عبر النجيبة وحيس، وفي هذا الخط تم التقدم والسيطرة على جبال ومواقع إستراتيجية شمال جسر الهاملي وجسر ريسان، وتمت السيطرة على مركز عزلة الهاملي في موزع". وتابع "كل هذه التقدمات تساهم في التقدم باتجاه محافظة الحديدة، وذلك بإسناد جوي كبير من قبل التحالف العربي الذي نفذ عدداً من الغارات التي استهدفت عدداً من التعزيزات وآليات عسكرية ومعدات تابعة للانقلابين". وقال العقيد البحر"ان الانقلابيين باتوا يعيشون انهيارات متسارعة في صفوفهم جراء الخسائر الكبيرة التي تكبدوها". كما أكد العقيد البحر "أن عمليات استخباراتية ترافق العمليات العسكرية بالتوازي وتواصل مع عناصر من المغرر بهم من هم في الحرس الجمهوري المواليين لصالح وبعض القيادات المؤتمرية، جناح صالح؛ ما سرع بوتيرة الانتصارات والتحرك، وتصفية وتطهير بعض التباب والجبال". وأوضح "أن حملة عسكرية خرجت من معسكر خالد بن الوليد باتجاه شرق المعسكر إلى منطقة مفرق المخا ومنطقة البرح، وتدور معارك عنيفة في تلك المناطق، وبوصول تلك القوات إلى منطقة البرح، سيتم التحام القوات بالجبهات القادمة من تعز ويتم رفع الحصار على مدينة تعز من الاتجاه الغربي".
قوات الجيش تتلف ٣٥٠ لغماً زرعها الإنقلابيون في المخا الصحوة نت متابعة خاصة أتلفت قوات الجيش ، أمس الثلاثاء، ٣٥٠ لغما أرضيا من مختلف الأنواع والأحجام والصناعات في مديرية المخا الساحلية بمحافظة تعز . ونقل موقع الجيش اليمني "سبتمبر نت" عن مصدر عسكري ، إن الفرق الهندسية أتلفت أكثر من ٣٥٠ لغماً ارضياً، من مختلف الأنواع والأحجام والصناعات، زرعتها جماعة الحوثي في فترة سيطرتها على المديرية. وأوضح المصدر ان الفرق الهندسية التابعة للجيش الوطني، قامت بتدمير وتفجير كمية كبيرة من الألغام والمتفجرات التي تم نزعها من المناطق المحررة في مديرية المخا الساحلية. واكد المصدر، أن هذه هي الدفعة الثانية، من اتلاف للالغام الارضية التي خلفتها جماعة الحوثي ، منذ تحرير معسكر خالد بن الوليد، حيث تم إتلاف قرابة٥٠٠ لغم بأنواع مختلفة في الدفعة الاولى في وقت سابق. وبحسب المصدر دوت إنفجارات عنيفة في أرجاء المدينة أثناء تفجير تلك الألغام. اليمن الصحوة نت Yemen
قارن خالد بن الوليد مع:
شارك صفحة خالد بن الوليد على