خادم الحرمين الشريفين

خادم الحرمين الشريفين

قبة يوسف ويظهر النقش فيها ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بخادم الحرمين الشريفين؟
أعلى المصادر التى تكتب عن خادم الحرمين الشريفين
مأرب برس السيف الأجرب.. كتيبة المهام الخاصة بولي العهد السعودي التي اعتقلت الأمراء.. ضفادع بشرية وصاعقة قناصة ومتفجرات نشرت صحيفة ”سبق“ المقربة من السلطات السعودية، اليوم معلومات عن كتيبة المهام الخاصة بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. وقالت الصحيفة ان كتيبة "قوة السيف الأجرب"، إحدى كتائب الحرس الملكي، التي برز اسمها اليوم، عقب القبض على الأمراء الذين خالفوا التعليمات بالتجمهر أمام قصر الحكم. وتشير المعلومات إلى أن قوة السيف الأجرب، ترتبط بشكل مباشر بسمو ولي العهد، وتم استحداثها فور تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لمقاليد الحكم، ويزيد عدد أفرادها على ٥٠٠٠ عسكري من مختلف الرتب العسكرية. ويحمل جميع منسوبي القوة دورات عسكرية متقدمة، منها دورات الضفادع البشرية، الصاعقة، المظلات، مكافحة الشغب، قناصة ومتفجرات". وتعود تسمية الحرس الملكي لإحدى كتائبه الخاصة بـ"كتيبة السيف الأجرب"، إلى اسم سيف مؤسِّس الدولة السعودية الثانية الإمام تركي بن عبدالله بن محمد آل سعود، الذي يلقب سيفه بـ"الأجرب" حيث قال فيه يوم إن كل ٍ من خويه تبرّا حطيت (الأجرب) لي عميل ٍ مباري نعم الرفيق إلى سطا ثم جرّا يودع مناعير النشامى حباري. وقد اكتسب هذا السيف سمعة هائلة منذ ذلك الحين في انحاء الجزيرة العربية ويعدّ الأشهر في تاريخ السيوف العربية.. وكان السيف قد اهدي الى أمير البحرين حيث ذكر في كتاب "خليفة بن سلمان رجل وقيام دولة" لـ"توفيق الحمد" ، أن الإمام سعود بن فيصل بن تركي بن عبدالله (ت ١٢٩١هـ) هو الذي أهدى السيف إلى الشيخ عيسى بن خليفة سنة ١٢٨٦هـ، ومثل ذلك جاء في مقالة للدكتور علي أباحسين نشرتها مجلة الوثيقة البحرينية في عددها الـ٢٨ بعنوان "لمحات من الأحوال السياسية بالبحرين في عهد الشيخ عيسى بن علي آل خليفة. بينما يرى الدكتور سعد الصويان أن من أهداه إلى الشيخ عيسى هو محمد بن فيصل بن تركي المشهور بغزالان. وقد تناقل السيف، بعد ذلك، حاكمٌ تلو آخر في البحرين، إلى أن وصل إلى الشيخ محمد بن سلمان آل خليفة عم ملك البحرين، وكان حريصاً عليه جداً، وتمّ وضع "الأجرب" في حجرة خاصّة لم يسمح لأحدٍ بأن يقترب منها، وكان يقوم عم ملك البحرين بتنظيفه شخصياً، تكريماً له قبل أن يهديه ملك البحرين للملك "عبدالله" عام ٢٠١٠، ثم انتقلت ملكيته إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
الرئيس هادي يبحث ملف إعادةإعمار اليمن مع السفير السعودي استقبل الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، الخميس، سفير المملكة لدى اليمن المشرف العام على إعادة الإعمار في اليمن محمد آل جابر. وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من القضايا وفي مقدمتها ملف إعادة الإعمار والوضع الإنساني في اليمن. وأشاد هادي بإسهامات المملكة وأياديها البيضاء لدعم اليمن في مختلف المواقف والظروف بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع. ونوه بما قدمه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لليمن بمختلف مناطقها ومحافظاتها في مرحلة إعادة الأمل ومواجهة الاحتياجات الغذائية والطبية ومكافحة الأوبئة. من جانبه، عبر آل جابر عن سروره بهذا اللقاء الذي يأتي في إطار دعم اليمن وقيادتها الشرعية ممثلة بالرئيس هادي وتأكيد مواقف دول التحالف الثابتة تجاه اليمن حتى استعادة الدولة، ووضع حد لقوى التمرد والانقلاب من الميليشيات الحوثية الإيرانية، وما ألحقته من أضرار ومعاناة إنسانية وسفك للدماء تجاه أبناء الشعب اليمني. ولفت إلى أن مجالات التعاون واعدة والمملكة ستظل على الدوام داعمة لتطلعات الشعب اليمني في الأمن والاستقرار والعيش الكريم.
رئيس الجمهورية يؤكد ان العمليات العسكرية لن تتوقف حتى تحرير كافة التراب اليمني الصحوة نت متابعة أكد رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي ان العمليات العسكرية لن تتوقف حتى تحرير كافة التراب اليمني ولا يمكن اجراء اي حوار او مشاورات إلا على قاعدة المرجعيات الثلاث التي تنص بصورة واضحة على انهاء الانقلاب وتسليم السلاح وعودة مؤسسات الدولة. جاء ذلك خلال لقائه اليوم سفراء دول مجموعة الـ ١٩ الداعمة لليمن لوضعهم امام مستجدات الأوضاع الراهنة وتداعيات مخاطر ميليشيا الحوثي الانقلابية على اليمن والمنطقة ونهجها الدموي تجاه الشعب اليمني ومن لا يتفق مع توجهها حتى وان كان حليفها باعتبارها جماعة سلاليه مسلحه لا تجنح للسلم ويتعذر اقامة سلام معها قبل انتزاع سلاحها وغير ذلك يعد مجرد إهدارًا للوقت وخدمة مجانيه للمليشيات وامعان في خذلان الشعب اليمني المتطلع الى الخلاص والسلام والأمن والبناء والاستقرار. وفِي اللقاء الذي حضره أمين عام مجلس التعاون الخليجي الدكتور عبداللطيف الزياني ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبدالملك المخلافي رحب فخامة الرئيس بالجميع محيي جهودهم التي يبذلونها من اجل دعم اليمن وأمنه واستقراره في مختلف المحطات والمراحل والظروف . وقدم فخامته لمحة موجزة عن التحولات السياسية التي جرت في اليمن منذ العام ٢٠١١ للتذكير وإحاطة السفراء الجدد بحقيقة هذه الاحداث والتحولات ، جاء فيها ـ تعلمون ان الثورة الشعبية في العام ٢٠١١ كانت قد افضت الى تفاهم سياسي بين كل الاطراف السياسية في اليمن برعاية الاشقاء في دول مجلس التعاون الخليجي والدول الراعية عبر ما عرف بالمبادرة الخليجية و آليتها التنفيذية والتي نصت على عملية نقل السلطة ووضعت الاطار السياسي لخطوات العملية الانتقالية وبما يضمن الخروج الآمن لليمن الى بر الأمان ويمنع دورات العنف والحرب . ـ بدأنا في تنفيذ بنود المبادرة وآليتها التنفيذية وتمت عملية نقل السلطة وأزلنا حالة التمترس العسكري والسياسي وأوقفنا الحرب التي دارت وتقسمت على آثرها العاصمة صنعاء وشكلنا الحكومة والهيئات الوطنية التي اقترحتها نصوص المبادرة ودخلنا في مرحلة الحوار الوطني الذي نفذناه عبر تمثيل كل القوى السياسية والاجتماعية في مؤتمر الحوار الوطني الشامل ونتج عنه الوثيقة اليمنية الأهم التي مثلت حلولا عادلة ومرضية لمشاكل اليمنيين لخمسين سنة ماضية ، فهي ناتجة عن تفاهمات اليمنيين وتوافقهم عليها . ـ مخرجات الحوار الوطني وضعت الحلول لأكثر القضايا تعقيدا في الشأن اليمني واهمها الشكل الاتحادي للجمهورية اليمنية والحلول للقضية الجنوبية ومعالجة الاوضاع في صعدة واعادة هيكلة المؤسسة العسكرية على أسس وطنية رشيدة والانتقال الى مستقبل آمن بعد تنفيذ العدالة الانتقالية. ـ بدأنا بمرحلة صياغة الدستور اليمني الجديد استناداً الى تلك المخرجات وتم الوصول الى مسودة الدستور اليمني الذي سيخضع لاستفتاء شعبي تنتقل البلاد بعده الى مرحلة جديدة من الديموقراطية والحكم الرشيد على الاسس التي وضعها الدستور . ـ هذه المخرجات لم ترق لأعداء المستقبل ولذلك شكلوا تحالفا ثنائيا بين الحوثيين المسنودين من ايران وبين الرئيس السابق علي عبدالله صالح وقاموا بجريمة الانقلاب على الدولة ومصادرة المؤسسة العسكرية التي كانت بالأساس لم تنته من الهيكلة وتخضع في ولاءاتها للنظام السابق او لولاءات مذهبية وسقطت الدولة وسيطرت هذه الجماعات على المدن وأسقطت السياسة وصادرت الاحزاب واعتقلت القيادة ووضعت الحكومة تحت الاقامة الجبرية. ـ نتيجة لذلك وحتى نمنع سقوط البلاد بيد تحالف مدعوم ايرانياً وللحفاظ على الدولة وعلى مسار العملية السياسية بعيدا عن فرض الامر بالقوة وبعد ان تمكنا من الافلات من قبضة الميليشيا وتم ضرب مدينة عدن وبقية المدن بالطائرات بأوامر من خارج مؤسسة الدولة قمنا بدورنا الذي يخولنا اياه الدستور في حماية بلدنا من السقوط الكامل بيد عصابات همجية باستدعاء الاشقاء في المملكة العربية السعودية وتشكل التحالف العربي . ـ دخلت البلاد في حالة حرب قاوم فيها اليمنيون الانقلاب بمساندة الاشقاء واستمرت هذه الحرب حتى اليوم . ـ اصدر مجلس الامن قراراته التي تلزم الميليشيات بالانسحاب الكامل من المدن وتسليم السلاح والمؤسسات ولكن كل هذه القرارات كانت الميليشيات ترمي بها عرض الحائط. ـ خلال الحرب حاولنا بكل الوسائل تجنيب البلاد المخاطر وتقليل كلفة الحرب ولذلك سعينا ومعنا الاشقاء لمشاورات مع الجماعة الانقلابية وجلسنا معهم على طاولة واحدة وقدمنا الكثير من التنازلات غير ان تعنت الميليشيات كان يفوت كل فرص السلام في كل دورات المشاورات في جنيف ثم في بيل السويسرية وبعدها في الكويت، ولم يحصل اي تقدم بسبب العنت الذي تمارسه هذه الميليشيات، وآخر ذلك تعامل الحكومة الإيجابي مع مقترح المبعوث الخاص فيما يتعلق بالحديدة وتعنت الانقلابيين. ـ مع مرور الوقت تتفاقم الحالة الانسانية وتزداد المعاناة حيث قامت الميليشيات بتسخير كل موارد الدولة للحرب ومنعت عن الناس الرواتب واجبرت الجميع على الخضوع وقمنا بنقل البنك المركزي بعد ان استهلكت الميليشيات كل الاحتياطات النقدية وفتحت تجارة السوق السوداء والشركات الخاصة ومشاريع الثراء الخاص في ظل فقر قاتل يعانيه الشعب جراء مصادرة ليس فقط موارد الدولة بل حتى المعونات الانسانية التي ماتزال هذه الميليشيات حتى اليوم تعتبرها موردا هاما للمجهود الحربي سواء عبر تحويلها الى مواد للبيع في السوق السوداء او عبر استخدامها كوسيلة لكسب الولاءات وتوزيعها على من يتم استغلالهم كوقود للمعارك . ـ مؤخرا ضاقت الميليشيات الإيرانية حتى بشركائها وقامت بالأقدام على الانقلاب على شريكها صالح ومن معه من المؤتمر وقامت بقتل الرئيس السابق ورئيس فريق المشاورات في حزب المؤتمر الذي ظل شريكا معها وقامت بحملات اعتقالات وقتل وترويع وتفجير للمنازل لكل القيادات التي تتبع حزب المؤتمر، وهو ما يعكس عدم جاهزية او قدرة هذه الحركة على اي تفاهمات او حوارات سلام او تعايش، فما دامت القوة العسكرية والامنية بيد هذه الميليشيات فإننا نعتقد ان السلام معها يعد ضرباً من المستحيل. ـ بعد اقدام الميليشيات على قتل الرئيس السابق وبعض القيادات واعتقال الكثير منهم وفرض الاقامة الجبرية على قيادات و كوادر المؤتمر واعضاء مجلس النواب ووضعهم تحت التهديد وايقاف الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي وتحويل صنعاء الى معتقل كبير ، و كنت أعلنت قبل ذلك وبعده بخطاب رسمي فتحة صفحة جديدة و دعيت كل اليمنيين للاصطفاف خلف الشرعية لدحر هذه المليشيات الإرهابية ، و بعثت بخطاب للأمين العام للأمم المتحدة بصفتنا كقيادة شرعية للبلاد وحزبية للمؤتمر شرحت فيه ما يحدث ودعيت الامم المتحدة لتحمل مسؤوليتها وكذلك نطالب مجدداً المجتمع الدولي ونحمل الجميع رسالة واضحة بضرورة ادانة هذه الاعمال والضغط على الميليشيات لأطلاق المختطفين والعمل على تنفيذ القرارات الدولية الصادرة بحق الميليشيات ، لأن المواقف الدولية بالرغم من ان بعضها كان شجاعا ومسئولا إلا ان البعض الآخر لم يكن بمستوى ما يجري على الارض من تنكيل وبشاعة وهمجية ووحشية . ـ بالنسبة للوضع الميداني والعسكري فنحن نقول للجميع بوضوح إن الشعب اليمني والجيش الوطني مصمم على استعادة الدولة وهزيمة الميليشيات الإيرانية فليس امامنا من جهة او شريك يمكن ان نصل معها لسلام، فقد أصبحت مليشيات إيرانية خالصة بدون اَي غطاء سياسي او شعبي. الجيش الوطني يحقق انتصارات وتقدم على كل الجبهات ويتحرك وفق قواعد الاشتباك والاحتياطات الانسانية وضمان حماية المدنيين وكل الانتصارات على الارض يحققها الجيش الوطني بصورة كاملة، والحديث عن انسحابات لأطراف او وهم التشكيلات العسكرية القديمة او غيرها من الامور هي امور غير دقيقة. لن تتوقف العمليات العسكرية حتى تحرير كافة التراب اليمني ولا يمكن اجراء اي حوار او مشاورات إلا على قاعدة المرجعيات الثلاث التي تنص بصورة واضحة على انهاء الانقلاب وتسليم السلاح وعودة مؤسسات الدولة. في خاتمة هذا اللقاء نود التأكيد على جملة نقاط ـ ان الصراع في اليمن لم يكن مجرد انقلاب وسيطرة على السلطة بقدر ما كان انهاء للدولة وللوجود السياسي وللديموقراطية ولحقوق الانسان . لقد كان تحويلا كاملا للدولة الى اداة بيد الميليشيات وهي في حقيقة الامر تحويلها الى اداة بيد ايران تستخدمها لإرهاب المواطن وتهديد دول الجوار والعالم، ولقد تحدثت مراراً منذ العام ٢٠١٢ وفِي الامم المتحدة عن سعي ايران الحثيث لإسقاط اليمن عبر ميليشياتها الحوثية (وبهذا الصدد نتقدم بالشكر للأصدقاء في الولايات المتحدة الامريكية على الجهد المبذول لإثبات حقيقة الصواريخ الايرانية التي اطلقت على المملكة وتهدد الميليشيات بإطلاقها على دول أخرى و تهدد الامن الإقليمي و الدولي ) اثبتت الميليشيات الإيرانية انها جماعة سلالية مسلحة لا تجنح للسلم وان اي عمليات سلام معها قبل انتزاع السلاح يعتبر اهدارا للوقت وخدمة مجانية للميليشيات وامعان في خذلان الشعب اليمني المتطلع الى الخلاص . القرارات الدولية غير قابلة للنقاش او التفاوض او المساس باي بند من بنودها، ونحن نطالب المجتمع الدولي بالعمل على تنفيذها وتحويلها الى واقع ينهي الانقلاب. فتحنا ابوابنا لكل من تعرض للتنكيل من قبل الحوثي من المؤتمر ونعمل بشكل دؤوب للملمة المؤتمر الشعبي العام والحفاظ عليه فهو حزب عريق وله رصيد نضالي وشعبي ونرحب باي جهد يتم تحت إطار الشرعية ونرفض اي عمل يتم خارج إطار الشرعية مطلقاً. فلدينا خصم واحد وهدف واحد ووسيلة واحدة. تعاملنا الانساني مع عائلة صالح بعد مقتله هو ما تقتضيه الاخلاق الاسلامية والاعراف الوطنية ، لكننا نعتبر ان حقبة صالح قد انتهت ، وهذا على كل حال هو احد النصوص الواردة في القرارات الدولية (طي صفحة صالح ) . نؤكد جدية الحكومة في معالجة الوضع الانساني ونتفاعل بجدية كاملة مع كل جهد من اي جهة يعمل عل التخفيف من الوضع الانساني في اليمن ، ولكننا نرفض تحويل هذا الجانب الانساني الى وسيلة سياسية للضغط على الشرعية والتحالف دون النظر الى جوانبه الأخرى التي تطيل من بقاء الميليشيات وتدعم الانقلاب وتساهم في معاناة ابناء الشعب اليمني ونطلب تفعيل حقيقي لممثلي الامم المتحدة في التفتيش والإشراف . نطالب الدول جميعا بإدانة الوضع الحالي في صنعاء والتعبير عن رفض حالة الارهاب والقمع ومنع التواصل والتفتيش العشوائي والمحاكمة بالشك ونهب البيوت وترويع المواطنين وإغلاق المنافذ الاعلامية ومواقع التواصل وتحويل صنعاء الى معسكر اعتقال. ندعوا كافة الدول الى مساعدة الحكومة في تجاوز الوضع الاقتصادي والتعاون من اجل تطبيع الأوضاع الامنية في المناطق المحررة وتقديم الخدمات للمواطنين وندعو الجميع للمساعدة في بدء مشاريع اعادة الاعمار في المناطق المحررة والعمل على تحفيف الاوضاع الاقتصادية وبما يعمل على خلق فرص العمل واحداث التنمية ، كما أودّ أن اشكر جهود المملكة العربية السعودية في دعم اليمن ليس في استعادة الشرعية في اليمن فحسب وليس في المجال الإنساني والتي كانت أهم الداعمين والراعين له فحسب ولكن أيضا في جهود إعادة الإعمار والتي ستبدأ في المناطق المحررة مع بداية العام الجديد بحسب توجيهات اخي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ووفقا لآخر لقاء جمعني بولي عهده محمد بن سلمان والذي على أثره قامت المملكة من ناحيتها بتكليف سفيرها محمد آل جابر بتولي الجانب الإشرافي على أنشطة إعادة الإعمار في المناطق المحررة. ومن ناحيتنا وعقب ذلك الاجتماع اصدرنا قرار جمهوري بتشكيل لجنة التنسيق و المتابعة وهي عبارة عن فريق تكنوقراط من خيرة الكفاءات اليمنية العاملة في الحكومة لتولي مهام التنسيق والتخطيط ووضع الخطوط العريضة لعملية إعادة تأهيل البنية التحتية والإعمار في المناطق المحررة وستعمل جنبا إلى جنب مع الجانب السعودي ممثلا بالسفير محمد ال جابر و المعنيين في المملكة و بالتأكيد لا غنى عن دعمكم و مشاركتكم بخبراتكم الطويلة في العمل التنموي باليمن و خصوصا بالقطاعات التنموية. ندعوا الجميع الى مساعدتنا وبذل الجهود لتوحيد الجهود السياسية وتعزيز الصف الوطني تحت القيادة الشرعية لإنهاء الانقلاب خصوصا وقد انضوت كافة الفصائل الوطنية في جبهة واحدة وتحالف سياسي واسع لكافة القوى الوطنية لمواجهة المليشيا الإيرانية الانقلابية وهزيمتها من جانبه نوه أمين عام مجلس التعاون الخليجي بالإيضاحات التي قدمها فخامة الرئيس حول الوضع الراهن في اليمن وكذلك الخلفية التاريخية.. لافتا الى العلاقات الأخوية المميزة والشراكة بين اليمن ودوّل المجلس ووقوفه الى جانب اليمن في مختلف المواقف والظروف وتقديمه للمبادرة الخليجية التي تمثل مفتاح الخير والسلام والاستقرار لليمن وهذا ما تقدمة دول المجلس على عكس الطرف الاخر الذي يقدم الموت والخراب لليمن .. مؤكدا أيضا على دعم جهود المبعوث الأممي اسماعيل ولد الشيخ. وعبر عن ادانة المجلس للقصف الصاروخي الحوثي على الرياض ومكة المكرمة ومن يقف خلفه.. شاكرا مواقف الدول التي ادانت ذلك الاعتداء .. معبرا عن ادانة دول المجلس للجرائم التي ترتكبها المليشيات الحوثية ضد الإنسانية في صنعاء. كما دعا الزياني الى اطلاق المعتقلين والمختطفين .. مباركا النجاحات والانتصارات التي يحققها الجيش الوطني المدعوم من دول التحالف العربي.. مشيدا بالدعم الإنساني الذي تقدمه دول المجلس لليمن مجددا دعم دول المجلس لفخامة الرئيس وقيادته الشرعية. كما تحدث في اللقاء عددا من السفراء الحاضرين معبرين عن سرورهم بهذا اللقاء ومؤكدين دعم بلدانهم لليمن وقيادتها الشرعية ممثلة بفخامة الرئيس عبدربه منصور هادي وصولا لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام لليمن المرتكز على المرجعيات الثلاث وقرارات الشرعية الدولية وفِي مقدمتها القرار٢٢١٦ والقضاء على الانقلاب وإعادة إعمار وبناء اليمن. حضر الاجتماع مدير مكتب رئاسة الجمهورية الدكتور عبدالله العليمي.
رئيس الإصلاح لقاؤنا بوليي عهد السعودية وأبو ظبي كان مثمراً ويؤكد حرص الأشقاء على أمن واستقرار اليمن الصحوة نت خاص أكد رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح محمد بن عبدالله اليدومي بأن اللقاء الذي جرى الليلة في الرياض بصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة، كان مثمرا وإيجابيا وبناء ويؤكد اهتمام وحرص الأشقاء في السعودية والإمارات على أمن واستقرار اليمن. وقال اليدومي في تصريح لموقع "الصحوة نت" إن اللقاء تطرق الى أهمية الدور التاريخي الذي يقوم به التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية والإمارات المتحدة الشقيقتين في اليمن باعتبار أن أمن اليمن ووحدتها واستقرارها جزء لا يتجزأ من أمن واستقرار دول الخليج والمنطقة العربية عموما، مؤكدا على أهمية دور التحالف العربي في دعم الشرعية الدستورية لاستعادة الدولة اليمنية حتى يظل اليمن داخل نطاقه الإقليمي والقومي ومنع المشروع الإيراني من مد نفوذه اليها. وعبر اليدومي عن بالغ شكره وتقديره العالي لما يقوم به التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله ، ولولي عهده الامين سمو الامير محمد بن سلمان ولسمو الشيخ محمد بن زايد آلِ نهيان ولي عهد أبو ظبي من جهود جبارة في دعم واسناد الشعب اليمني. وأكد اليدومي أن علاقة التجمع اليمني للإصلاح بالمملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة هي امتداد للعلاقة الاخوية بين الاشقاء في دول الخليج حكومات وشعوبا وبين الجمهورية اليمنية بكافة مكوناتها السياسية والاجتماعية والشعبية.
رئيس الإصلاح لقاؤنا بوليي عهد السعودية وأبو ظبي كان مثمراً ويؤكد حرص الأشقاء على أمن واستقرار اليمن الصحوة نت خاص أكد رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح محمد بن عبدالله اليدومي بأن اللقاء الذي جرى الليلة في الرياض بصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة، كان مثمرا وإيجابيا وبناء ويؤكد اهتمام وحرص الأشقاء في السعودية والإمارات على أمن واستقرار اليمن. وقال اليدومي في تصريح لموقع "الصحوة نت" إن اللقاء تطرق الى أهمية الدور التاريخي الذي يقوم به التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية والإمارات المتحدة الشقيقتين في اليمن باعتبار أن أمن اليمن ووحدتها واستقرارها جزء لا يتجزأ من أمن واستقرار دول الخليج والمنطقة العربية عموما، مؤكدا على أهمية دور التحالف العربي في دعم الشرعية السياسية لاستعادة الدولة اليمنية حتى يظل اليمن داخل نطاقه الإقليمي والقومي ومنع المشروع الإيراني من مد نفوذه اليها. وعبر اليدومي عن بالغ شكره وتقديره العالي لما يقوم به التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله ، ولولي عهده الامين سمو الامير محمد بن سلمان ولسمو الشيخ محمد بن زايد آلِ نهيان ولي عهد أبو ظبي من جهود جبارة في دعم واسناد الشعب اليمني. وأكد اليدومي أن علاقة التجمع اليمني للإصلاح بالمملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة هي امتداد للعلاقة الاخوية بين الاشقاء في دول الخليج حكومات وشعوبا وبين الجمهورية اليمنية بكافة مكوناتها السياسية والاجتماعية والشعبية.
مأرب برس تصريح لرئيس حزب الإصلاح «اليدومي» بشأن لقاءه مع «محمد بن سلمان» و«محمد بن زايد» أكد رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح محمد بن عبدالله اليدومي بأن اللقاء الذي جرى الليلة في الرياض بصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة، كان مثمرا وإيجابيا وبناء ويؤكد اهتمام وحرص الأشقاء في السعودية والإمارات على أمن واستقرار اليمن. وقال اليدومي في تصريح نقله موقع "الصحوة نت" إن اللقاء تطرق الى أهمية الدور التاريخي الذي يقوم به التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية والإمارات المتحدة الشقيقتين في اليمن باعتبار أن أمن اليمن ووحدتها واستقرارها جزء لا يتجزأ من أمن واستقرار دول الخليج والمنطقة العربية عموما، مؤكدا على أهمية دور التحالف العربي في دعم الشرعية السياسية لاستعادة الدولة اليمنية حتى يظل اليمن داخل نطاقه الإقليمي والقومي ومنع المشروع الإيراني من مد نفوذه اليها. وعبر اليدومي عن بالغ شكره وتقديره العالي لما يقوم به التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله ، ولولي عهده الامين سمو الامير محمد بن سلمان ولسمو الشيخ محمد بن زايد آلِ نهيان ولي عهد أبو ظبي من جهود جبارة في دعم واسناد الشعب اليمني. وأكد أن علاقة التجمع اليمني للإصلاح بالمملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة هي امتداد للعلاقة الاخوية بين الاشقاء في دول الخليج حكومات وشعوبا وبين الجمهورية اليمنية بكافة مكوناتها السياسية والاجتماعية والشعبية.
الإرياني لمحمد بن سلمان لقد خسرنا الكثير بسبب الانقلاب وأنت كريم لا يظلم عندك أحد الصحوة نت خاص وجه وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني رسالة إلى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، مطالباً من سموه استثناء المغتربين اليمنيين من قوانين العمل الجديدة. وقال "الإرياني" لقد عهدنا المملكة العربية السعودية تاريخيًا وانسانيًا معنا كيمنيين وقد اخذتنا النزاعات العجيبة الى اللاوطن حيث كثرت الحروب المأساوية لأسباب لا يجهلها أحد. وأضاف "في التحديات الماثلة أمامنا اليوم تُطل علينا قضية اخوتنا المغتربين اليمنيين الذين يعيشون في مملكة الانسانية العربية السعودية وما يعانوه من قلق بالغ جراء القرارات الاخيرة التي نحترمها ونعتبرها دومًا حقًا سياديًا مطلقًا للقيادة السعودية الكريمة في ترتيب اوضاع الوافدين اليها حفاظًا على امنها الاستراتيجي وكل ما تصبو إليه من خدمة ونماء لشعبها العزيز الغالي . وعبر "الإرياني" عن أمله في أن ينظر الأمير محمد بن سلمان بعين الرعاية الكريمة لليمنيين الذين تضطرم الصراعات في مدنهم وقراهم وقد هجروها للعيش تحت ظلال ملك كريم لا يظلم عنده أحد حتى يقضي الله أمرًا كان مفعولاً. وجاء في رسالة "الإرياني" ما كان لي شخصيًا أن ابعث هذه الرسالة وأعلنها إلا ثقة في عطاء الإخوة الأحباء بمملكة الخير السعودية لاستثناء اليمنيين العاملين في مختلف القطاعات من الاجراءات الحالية لحين ميسرة ، حتى تتعافى بلادنا من اللعنة التي اصابتها ومن المجرمين الذين اعتقدوا ان اليمن سيرضخ لحكمهم الكهنوتي العنصري . وأضاف "الإرياني" ان الاستجابة التي نأملها من القيادة السعودية السامية ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين سمو الامير محمد بن سلمان حفظهما الله ورعاهما الا اضافة في سجل القيادة والحكومة والشعب السعودي الكريم تجاه اخوانهم اليمنيين على مدى التاريخ وفي الحال المعاصر ، وليكن الجميع على ثقة ان اليمنيين جميعًا وبلا استثناء سيكونون خير معين ونصير وسند لاشقائهم في المملكة الحبيبة في كل الظروف والتحديات التي تواجههم وعلى كافة المستويات. واستطرد لقد خسرنا الكثير بسبب الخيانات التي اوصلت الحوثيين الى اختطاف صنعاء واذلال اهلها رغمًا عن انف كل يمني حُر شهم وعزيز، وكلنا ثقة أنكم بعد الله تعالى ربحنا الباقي في هذه الأرض ، ومصدر سعادتنا الذي سيشرق ذات يوم مهما طالت المحن في سواعد الابطال الاوفياء من المغتربين الطيبين وأهاليهم ، فهم دومًا وابدًا يعاهدونكم الحب والولاء دفاعًا عن حياض المملكة والحرمين الشريفين من كل معتدٍ أثيم .
قارن خادم الحرمين الشريفين مع:
شارك صفحة خادم الحرمين الشريفين على