خادم الحرمين الشريفين

خادم الحرمين الشريفين

قبة يوسف ويظهر النقش فيها ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بخادم الحرمين الشريفين؟
أعلى المصادر التى تكتب عن خادم الحرمين الشريفين
رئيس الوزراء عاصفة الحزم قرار تأريخي والرئيس يستطيع العودة لليمن متى شاء الصحوة نت متابعة خاصة أكد رئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر إن إطلاق عاصفة الحزم قرار استراتيجي في تاريخ الأمة وحرب ضرورية لحمايتها من الأطماع الفارسية، مشيراً "أن الحرب في اليمن استمرت ٣ سنوات لأن لليمن خصوصيته، ولأن للحوثيين أنصاراً إقليميين وفّروا للحوثيين أسباب المقاومة حتى اليوم". وقال في حوار مع صحيفة "الشرق الأوسط" إن أخطر أنواع التهريب التي تقوم بها إيران وميلشيات الحوثي، هو تهريب الصواريخ الباليستية والصواريخ المضادة للطيران، مشيراً إلى أن هذه الأنواع من الصواريخ هددت أمن اليمن والمملكة على وجه التحديد". وأكد بأن الحكومة والشرعية دعاة سلام، ونرى في هذه المرجعيات التي توافقنا عليها ووقع عليها الحوثيون مخرجاً مما نحن فيه، خارج هذه المرجعيات لا حوار كل حوار خارج هذه المرجعيات سوف يرفضه شعبنا كما سيرفض نتائجه"، وإذا اعترف الحوثيون بالمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية وبمخرجات الحوار والوطني والتزموا بقرار مجلس الأمن رقم ٢٢١٦ وقبلوا بصريح العبارة هذه المرجعيات الثلاث باعتبارها أساساً للحوار، فليس هناك ما يمنع هذا الحوار". وقال بن دغر "غن الحوثيين يضعون أيديهم على موارد المناطق التي يسيطرون عليها وهو ما يشكل صعوبات ومعوقات في صرف مرتبات الموظفين في مناطق احتلالهم، نحن نتألم ونشعر بالأسى لحال الموظفين هناك، لقد نهب الحوثيون أكثر من ٥ مليارات دولار من خزينة الدولة واستولوا على أكثر من تريليوني ريال يمني". مشيرا "أن إيرادات الحوثيين السنوية تفوق ٨٠٠ مليار ريال يمني، وهي تكفي لصرف مرتبات الموظفين في المحافظات التي يسيطرون عليها ولـ٩ شهور على الأقل". وأوضح رئيس الحكومة "أن الإجراءات الأخيرة للوديعة تجري على قدم وساق، وهذا الدعم السخي من السعودية تجاه اليمن حال دون انهيار تام للعملة اليمنية، يعود الفضل في ذلك لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده". وأشار إلى " أن الرئيس هادي يستطيع العودة وقتما شاء للعاصمة عدن، ونحن تحالف يقوم على مبادئ واضحة يمكن إيجازها على النحو التالي هزيمة الحوثيين وإيران في اليمن، واستعادة الدولة، وعودة الشرعية، والحفاظ على وحدة اليمن وأمنه واستقراره، وإثارة خلافات جانبية وثانوية في هذه الظروف لا تعبر عن وعي حقيقي وناضج للحالة في بلادنا". ونفى بن دغر وجود تفاهمات مباشرة أو غير مباشرة مع المجلس الانتقالي في عدن بما في هذه الكلمة من معنى، لافتاً إلى أن المجلس الذي يدعو للانفصال يصر حتى الآن على استخدام السلاح لفرض وجهة نظره على القوى السياسية كافة، وهذه الحالة لا تسمح بالحوار مع طرف يقلد الحوثيين في سلوكهم". وطالب المجلس الانتقالي بالانتقال إلى العمل السياسي، وترك السلاح، والانخراط في الحوار، لا يمكن لطرف بذاته أن يفرض حلاً سياسياً شاملاً في اليمن دون أن يدخل في حوار مع الآخرين. وقال بن دغر "سأعود إلى عدن عاجلاً أم آجلاً سنعود ولكننا لن نعود لنتقاتل في عدن من جديد، نحن حكومة تشعر بمسؤوليتها عن حياة المواطنين، حياة الناس هي الأغلى وأمنهم واستقرارهم قضية عندنا لا تقبل العبث". وتعهد بن دغر بمنع تقسيم حزب المؤتمر أو تدميره أو تدجينه لصالح العدو، لافتاً "أن قيادة مشتركة ستُشكل وتضم الرئيس هادي ونجل صالح، وكل أمناء العموم المساعدين وأعضاء اللجنة العامة، بهدف التحضير لاجتماع اللجنة الدائمة على أرض يمنية واختيار رئيس للحزب ونواب للرئيس وأمين عام". وعن الإرهاب قال رئيس الحكومة "نحن في حالة حرب مع القاعدة و«داعش»، وحققنا انتصارات كبيرة في هذا وحررنا محافظتي أبين وحضرموت من سيطرة ونفوذ القاعدة و«داعش»، ولاحقناهم في شبوة وعدن ولحج" ومع ذلك لا تزال خلايا القاعدة و«داعش» تقتل وتغتال وتروع أمن بعض المناطق أحياناً، والقضاء عليها يتطلب تضافر جهود كثيرة".
مأرب برس قيادة الشرعية «عاصفة الحزم» و«إعادة الأمل» ردعٌ للتمدد الإيراني في المنطقة «ميلاد جديد لليمن والوطن العربي والإسلامي» هكذا يصف مسؤولون يمنيون «عاصفة الحزم» و«إعادة الأمل» في الذكرى الثالثة لانطلاقها، مؤكدين أنها رفعت الظلم عن الشعب اليمني وأرست دعائم الأمن وبعثت برسائل الردع لكل القوى الطامعة في الدول العربية. واستطاعت «عاصفة الحزم» التي انطلقت في ٢٦ آذار (مارس) ٢٠١٥ إعادة أكثر من ٨٥ في المائة من الأراضي اليمنية إلى سيطرة الحكومة الشرعية المعترف بها دولياً، من قبضة الميليشيات الحوثية، وتمكن تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية من الحفاظ على الهوية العربية في اليمن. وأوضح عبد العزيز المفلحي مستشار الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أن «عاصفة الحزم» شكلت انعطافة وتحولا استراتيجيا في المنطقة لا سيما في إطار التعاون العربي المشترك، وأشار في حديث لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «العاصفة أوقفت التمدد الإيراني الفارسي جنوب الجزيرة العربية الذي كان يشكل تهديداً مباشرا لليمن خصوصاً وللخليج والأمن القومي العربي». وأضاف «العاصفة كانت بمثابة ميلاد عربي جديد، ودليل على العمل العربي والإسلامي المشترك، لرفع الظلم عن الشعب اليمني الذي مر به طيلة السنوات الماضية، والذي كان آخر عدوان مباشر ومسلح من الميليشيات الحوثية التابعة للنظام الإيراني في محاولة لإلغاء هوية الشعب اليمني». من جانبه، أكد الفريق ركن علي محسن الأحمر نائب الرئيس اليمني، على أن التاريخ سيحفظ للقيادة وحكومة وشعب السعودية البصمات الطيبة والعمل الإنساني الدؤوب الذي يتواكب مع «عاصفة الحزم» التي وصفها بـ«بمعركتنا العروبية المسنودة بدعم التحالف لمواجهة مخاطر التمدد الإيراني في اليمن والمنطقة». ولفت الفريق الأحمر إلى أن الأوضاع الميدانية العسكرية ممتازة ومتطورة إلى حد كبير، وتابع «العدو في حالة انكسار، وعازمون مع التحالف، وخطتنا قائمة لاستعادة كل شبر في اليمن حتى آخر شبر، ففي تعز التي عانت وتعاني الكثير (...) هناك خطة لتحريرها بإشرافنا جميعا، وقد تحرر منها الكثير من الأسابيع الماضية، ولم يبق إلا القليل، بحيث تكون حرية القوافل واصلة باستمرار دون أن يعترضها أي انقلابي أو متآمر على اليمن واستقراره». وفي الجانب الإنساني، بيّن الأحمر أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تتجسد فيه أصالة وإنسانية ونبل قيادة المملكة، ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، وتابع خلال زيارته للمركز حديثا «حرصنا على هذه الزيارة للتعبير عن تقديرنا وشكرنا باسم القيادة السياسية ممثلة في رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي والحكومة وكل أبناء الشعب اليمني لجهود المركز المبذولة في التخفيف عن معاناة اليمنيين ومأساتهم من خلال أعمال الإغاثة وتبني مختلف المشاريع الإغاثية والصحية والتفاعل مع دعوات ومناشدات المنظمات الدولية من الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية وتحذيراتها التي تطلقها بين فترة وأخرى عن انهيار الأوضاع الإنسانية في اليمن بفعل الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران، ونهبهم مقدرات الدولة وتعمدهم سياسة التجويع والإفقار وتشريد المواطنين». من جانبه، تحدث العميد علي ناجي عبيد رئيس مركز الدراسات بوزارة الدفاع اليمنية عن دور التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية في إعادة بناء الجيش الوطني اليمني والدعم الكبير الذي تلقاه من معدات وأجهزة وتدريب، وقال عبيد في حديث لـ«الشرق الأوسط» إن «التحالف العربي بقيادة السعودية قام بتزويد الجيش اليمني بالكثير من المعدات والأسلحة والتجهيزات الحديثة، كما أنشأ الكثير من معسكرات التدريب التي زودت الجبهات بالمقاتلين المؤهلين لتحرير الأراضي اليمنية من الميليشيات الحوثية». ورغم الجهود الكبيرة التي بذلت وتبذل لإعادة بناء القوات المسلحة اليمنية فإن الأمر يتطلب وقتاً بحسب العميد علي ناجي للتمكن من بناء الجيش وفقا لاستراتيجية منهجية وأسس علمية، بعد أن دمره الرئيس الراحل علي عبد الله صالح، وأجهزت على بقيته الميليشيات الحوثية التابعة للنظام الإيراني. إلى ذلك، اعتبر الدكتور أحمد بن دغر رئيس الوزراء اليمني أن عاصفة إنقاذ اليمن، علامة فارقة في حاضر ومستقبل الأمة العربية والإسلامية، وأعادت بقوتها أمجاد صفحات مشرقة من تاريخها المشرف الذي ظل حبيس الكتب لأزمنة طويلة، ليحيا من جديد على يد ملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز. وأضاف في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) «(عاصفة الحزم) التي أطلقها التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية في ٢٦ مارس (آذار) ٢٠١٥، استجابة لنداء واستغاثة الشعب اليمني وبطلب من الرئيس الشرعي الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية، جسدت بأبهى صورها المعنى الحقيقي للعروبة والأخوة الصادقة والتلاحم الاستثنائي في مرحلة م
رئيس الجمهورية يستقبل السفير السعودي ويشيد بوقوف المملكة الى جانب اليمن الصحوة نت متابعات اشاد رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي بالدعم السخي الذي قدمته وتقدمة المملكة العربية السعودية لليمن في كافة المجالات ومختلف الظروف ومساندتها لليمن قيادة وشعبا لتجاوز تحدياته وواقعه الراهن والانتصار لإرادته في دحر قوى التمرد والانقلاب من ميليشيا الحوثي الإيرانية. وقال الرئيس هادي خلال استقباله السفير السعودي لدى اليمن، محمد ال جابر المشرف العام على اعادة الإعمار في اليمن، " ان المملكة مع اليمن سلما وحربا في وجه الطغاة واعداء الأمة والهوية عبر عاصفة الحزم وعودة الأمل والانتصار للشرعية واليمن أرضا وإنسانا. ولفت الى مكرمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده سمو الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز من خلال الوديعة المالية لدعم وتعزيز العملة اليمنية. من جانبه أكد السفير السعودي على عمق العلاقات الأخوية التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين.. مؤكدا وقوف المملكة بقيادة وتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده في الوقوف مع اليمن ليعود منتصرا معافا على قوى التمرد والظلام وإعادة مكانته فاعلا بين أشقاءه ومحيطه القومي والعربي. وأشار الى زيارته الى العاصمة المؤقتة عدن ولقاءاته بعدد من القيادات والفعاليات المختلفة للتأكيد على حرص المملكة الدائم وتواصل لدعمها الإنساني والخدمي والتنموي تجاه أشقاءها من ابناء اليمن قاطبه كما شرح لفخامته خطة العمليات الإنسانية الشاملة في اليمن التي ستنطلق قريبا.
سياسيون يمنيون المملكة قبلة الأمل وسند الجار وشقيق الملمات الصحوة نت صحف وجه رئيس الدائرة الإعلامية للتجمع اليمني للإصلاح علي الجرادي الشكر لقيادة المملكة ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وسفير خادم الحرمين الشريفين محمد آل جابر على اهتمامهم ومتابعتهم للأوضاع في اليمن، ومساندتهم الدائمة للشرعية اليمنية ومؤسساتها في مواجهة انهيار العملة اليمنية وفي دورها القيادي الداعم لاستعادة الشرعية وتحقيق الإستقرار الإقتصادي والمالي للبلاد . وقال الجرادي لصحيفة "الرياض" إن جهود المملكة العربية السعودية في اليمن تأتي في إطار قيادتها للعرب في مواجهة مشروع وطموحات هتلر جديد، مشيدا بالجهود الكبيرة التي تقدمها لليمن ووصول سفير خادم الحرمين الشريفين محمد آل جابر إلى العاصمة المؤقتة عدن برفقة وفد رفيع وزيارته لميناء عدن ولقائه بقيادات في الحكومة الشرعية فضلاً عن قرار الملك سلمان في الأمس بإيداع ٢ مليار دولار في حساب البنك المركزي اليمني لدعم العملة اليمنية وايقاف الإنهيار بسبب الإنقلاب الدموي المدعوم من إيران، ناهيك عن احتضان السعودية لملايين اليمنيين على أراضيها. ولفت الجرادي إلى أن مقتضيات المصير والجغرافيا والتحديات الماثلة تجعل المملكة العربية السعودية قبلة الأمل وسند الجار وشقيق الملمات وحينما نفذت إيران انقلاباً دموياً عبر مليشياتها المحلية ودمرت الدولة اليمنية وبنيتها التحتية واقتصادها الوطني ومنحت اليمنيين مزيداً من الموت، سارعت المملكة العربية السعودية ومعها التحالف العربي في قيادة جهود انقاذ اليمن ورفض تحويلها إلى ملحق لنظام الملالي. وأشار الجرادي إلى أن جهود المملكة تمثلت عبر مسارات متعددة، سياسية وعسكرية وإنسانية وإغاثية وإقتصادية، ولبّت دعوة قيادة السلطة الشرعية ممثلة بالرئيس عبد ربه منصور هادي وأطلقت عملية عاصفة الحزم لتدمير آلة القتل الإيرانية واستعادة الدولة واعادة بناء مؤسساتها دون السماح بالتمرد على الشرعية وعززت بعملية إعادة الأمل، والتي تعني استمرار دعم ومساندة اليمن إلى ما بعد إنهاء الانقلاب الدموي، واليوم تنقذ الإقتصاد اليمني بوديعة ٢ مليار دولار فيما تأتي زيارة سفير خادم الخرمين الشريفين إلى عدن في إطار الإشراف على إعادة إعمار اليمن وزيارته لميناء عدن تأكيدا على حرص والتزام المملكة العربية السعودية في دعم الحكومة الشرعية في تفعيل منشئات اليمن الحيوية والتي تعرضت لتدمير ممنهج من الانقلابيين. من ناحيته ثمن وزير الشباب والرياض نائف البكري توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز إيداع ٢ مليار دولار في حساب البنك المركزي اليمني لتخفيف معاناة الشعب اليمني وايقاف انهيار العملة، كما عبر عن شكر الحكومة اليمنية لقيادة المملكة العربية السعودية ولسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ولسفير خادم الحرمين الشريفين محمد ال جابر والذي قام بزيارة العاصمة المؤقتة عدن واطلع على أحوال المواطنين اليمنيين ضمن جهود المملكة في مساندة ودعم الشعب اليمني وإعادة الحياة لليمنيين بعد أن أذاقتهم إيران أشكال والوان الموت والتدمير والخراب. وقال البكري إن ‏وديعة المملكة العربية السعودية وجهود سفير خادم الحرمين وزيارته اليوم لليمن وما سبق ذلك من دعم اغاثي وإنساني وسياسي وعسكري واقتصادي لليمن ،تأكيد أخوي صادق على استمرار المملكة في دعمها للحكومة اليمنية ومساعدتها للنهوض بواجباتها في سبيل استعادة الأمن والاستقرار تحت عنوان إعادة الأمل ،كما انها تجسيداً للمواقف النبيلة للمملكة قيادة وشعبا ووقوفهم الدائم الى جانب الشعب اليمني في أحلك الظروف. وأشار البكري إلى أن المملكة العربية السعودية تحمل مسؤولية قيادية في مواجهة مشروع الخراب الإيراني في اليمن ودعم الشرعية وتمكين مؤسساتها ومساندة الشعب اليمني ومنع انزلاق اليمن للفوضى التي تريدها إيران وأذرعها الإرهابية المتمثلة بالحوثيين، داعياً المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى مساندة جهود التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية في تنفيذ مهمة تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي وفي مقدمتها القرار ٢٢١٦ لإعادة الأمن والاستقرار لليمن وحماية أمن المنطقة والممرات البحرية الدولية .
بن دغر يلتقي آل جابر والأخير يؤكد استمرار دعم اليمن حتى تحقيق الاستقرار الصحوة نت متابعات التقى رئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر ، اليوم بالعاصمة المؤقتة عدن، الوفد السعودي الذي يزور العاصمة المؤقتة عدن، برئاسة سفير المملكة في اليمن محمد آل جابر. وثمن رئيس الوزراء توجيهات الملك سلمان وولي عهده الامير محمد بن سلمان في إنقاذهم للريال اليمني من السقوط والاقتصاد من الانهيار، ودعم البنك المركزي. وقال "ان المملكة العربية السعودية تحملت العبئ الأكبر ،ولن ينسى الشعب اليمني تضحيات المملكة (..) موجها دعوة للاشقاء في مؤسسة النقد السعودي، ومن الامارات ، إلى ارسال خبراء ماليين لمساعدة اخوانهم في وضع الخطط ومراقبة الأموال والاشراف على هذه المكرمة. وقال "ان المعركة والنصر اليوم هي في صف الشرعية، لدينا ولديكم العزيمة في العودة إلى صنعاء، وجهود المملكة في اتجاه استعادة العاصمة صنعاء من قبضة المليشيات لا تخفى على أحد". وأضاف دغر " من حسن حظ اليمن، واليمنيين أن ساق لهم الملك سلمان بن عبد العزيز ، الذي أخذ على عاتقه القرار التاريخي في المواجهة مع مليشيات الحوثي، وهي مواجهة مع إيران اولاً واخيراً. مشيراً إلى أن هذه المواجهة لم يحدث لها مثيل في تاريخ المشهد العربي كله بالمنطقة، وهو المشهد الذي أعطى الحق للمملكة وأهلها الطيبين في مواجهة الفئة الباغية، و يساندهم في الاشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة، وإلى خلفهم دول التحالف العربي ". من جانبه أكد السفير السعودي أن المملكة مستمرة في دعم الشعب والحكومة اليمنية في تحقيق الأمن والاستقرار وأن القيادة السعودية تتابع باهتمام احتياجات اليمن، والوضع الاقتصادي وتدهوره، وأن القرار السامي لخادم الحرمين الشريفين صدر لدعم واستقرار اقتصاد اليمن من خلال الوديعة المالية للبنك المركزي بملياري دولار أمريكي . وأشار الى وقوف المملكة إلى جانب اليمن من خلال العمل السياسي، ودعم البنية التحتية والاقتصاد والتعليم والصحة وشتى مناحي الحياة وأن هذا نهج المملكة امام اخوانهم في اليمن، وكانت المملكة أول من رحب بالاتفاق بين اليمنين للانتقال السلمي للسلطة، و مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل والتوافقات السياسيّة.
الحكومة اليمنية توجه دعوة مهمة للسعودية والامارات التقى رئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر ، اليوم بالعاصمة المؤقتة عدن، الوفد السعودي الذي يزور العاصمة المؤقتة عدن، برئاسة سفير المملكة في اليمن محمد آل جابر. وثمن رئيس الوزراء توجيهات الملك سلمان وولي عهده الامير محمد بن سلمان في إنقاذهم للريال اليمني من السقوط والاقتصاد من الانهيار، ودعم البنك المركزي. وقال "ان المملكة العربية السعودية تحملت العبئ الأكبر ،ولن ينسى الشعب اليمني تضحيات المملكة .. موجها دعوة للاشقاء في مؤسسة النقد السعودي، ومن الامارات ، إلى ارسال خبراء ماليين لمساعدة اخوانهم في وضع الخطط ومراقبة الأموال والاشراف على هذه المكرمة. وقال "ان المعركة والنصر اليوم هي في صف الشرعية، لدينا ولديكم العزيمة في العودة إلى صنعاء، وجهود المملكة في اتجاه استعادة العاصمة صنعاء من قبضة المليشيات لا تخفى على أحد". وأضاف دغر " من حسن حظ اليمن، واليمنيين أن ساق لهم الملك سلمان بن عبد العزيز ، الذي أخذ على عاتقه القرار التاريخي في المواجهة مع مليشيات الحوثي، وهي مواجهة مع إيران اولاً واخيراً. مشيراً إلى أن هذه المواجهة لم يحدث لها مثيل في تاريخ المشهد العربي كله بالمنطقة، وهو المشهد الذي أعطى الحق للمملكة وأهلها الطيبين في مواجهة الفئة الباغية، و يساندهم في الاشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة، وإلى خلفهم دول التحالف العربي ". من جانبه أكد السفير السعودي أن المملكة مستمرة في دعم الشعب والحكومة اليمنية في تحقيق الأمن والاستقرار وأن القيادة السعودية تتابع باهتمام احتياجات اليمن، والوضع الاقتصادي وتدهوره، وأن القرار السامي لخادم الحرمين الشريفين صدر لدعم واستقرار اقتصاد اليمن من خلال الوديعة المالية للبنك المركزي بملياري دولار أمريكي . وأشار الى وقوف المملكة إلى جانب اليمن من خلال العمل السياسي، ودعم البنية التحتية والاقتصاد ...
برقية من الرئيس هادي للملك سلمان بعد ساعات من توجيه ملكي من شأنه انقاذ العملة اليمنية عبر الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية عن خالص شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز على مواقفه الأخوية الأصيلة الدائمة والداعمة لليمن في مختلف المواقف والظروف واستجابته الكريمة والعاجلة لدعم الاقتصاد اليمني والأخذ بيد أشقاءه لتجاوز معاناتهم وتحدياتهم المختلفة التي تفاقمت معها معاناتهم كنتاج لتداعيات الحرب الانقلابية للمليشيات الحوثية الايرانية التي ألحقت أضرارا متناهية باليمن أرضا وإنسانا. جاء ذلك في برقية بعثها الرئيس لأخيه خادم الحرمين الشريفين ..مثمنا توجيهاته بدعم سعر الريال اليمني بوديعة مقدارها ملياري دولار للتأكيد على حرص المملكة واهتمامها بضرورة توفير عوامل استقرار اليمن ودعمه شعبا ومجتمعا. وقال "ان المملكة كعادتها مع الشعب اليمني تعمل على طمأنينته والحيلولة دون تدميره بسلاح الموت الذي تحمله المليشيات الحوثية ومن يمولها وتوجهه إلى صدره لزعزعة أمن اليمن والمنطقة ". ولفت الى ان هذه المواقف الأخوية والإنسانية هي مواقف ليست بجديدة على مملكة الإنسانية ملكا وولي عهد وحكومة وشعبا و ستظل حاضرة دوما في ذاكرة ووجدان كافة أبناء اليمن الأبي الذي لن ينساها أبداً وسيقابل الوفاء بالوفاء على الدوام . وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وجه بإيداع ...
بتوجيهات من الملك سلمان ..وديعة سعودية بملياري دولار في البنك المركزي اليمني أودعت السعودية ملياري دولار في البنك المركزي اليمني لحماية العملة المحلية، معلنةً أن وديعة الملياري دولار ستنعكس إيجاباً على أحوال المواطنين. تأتي هذه الخطوة انطلاقاً من اهتمام المملكة العربية السعودية في رفع المعاناة عن الشعب اليمني الشقيق ومساعدته لمواجهة الأعباء الاقتصادية جراء معاناته من جرائم وانتهاكات الميليشيات الحوثية الإيرانية، التي تقوم بنهب مقدرات الدولة والاستيلاء على إيرادات المؤسسات الحكومية بما في ذلك بيع المشتقات النفطية وتحصيل المبالغ بـ الريال اليمني والتلاعب في سعر صرف العملات، واستغلال ذلك لتحقيق مصالحهم الشخصية دون وازع من دين أو ضمير، مما أدى إلى تدهور سعر صرف الريال اليمني وتحميل المواطنين اليمنيين تبعات ذلك، وفق ما أورد بيان وكالة الأنباء السعودية "واس". وتابع البيان "أصدرت توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بإيداع مبلغ ملياري دولار أميركي كوديعة في حساب البنك المركزي اليمني امتداداً لدعم المملكة للشعب اليمني الشقيق ليصبح مجموع ما تم تقديمه كوديعة للبنك المركزي اليمني ٣ مليارات دولار أميركي.
قارن خادم الحرمين الشريفين مع:
شارك صفحة خادم الحرمين الشريفين على