حنان الفتلاوي

حنان الفتلاوي

حنان سعيد محسن الفتلاوي ولدت في محافظة بابل عام ١٩٦٨ ، حصلت على بكالوريوس في الطب من جامعة بغداد عام ١٩٩٢ ودبلوم عالي للاختصاص بالامراض الجلدية من كلية الطب بجامعة بغداد عام ١٩٩٩.تجيد اللغتين العربية والانكليزية ، وتشغل حاليا منصب عضو لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان العراقية ونائب عن محافظة بابل ، كما رأست لجنة شؤون الاعضاء والتطوير في البرلمان السابق ، وعضو هيئة المستشارين في مكتب رئيس الوزراء ( مدير مكتب الاقاليم والمحافظات ) ٢٠٠٦ – ٢٠١٠ ، ورئيس لجنة الاقاليم والمحافظات في الجمعية الوطنية العراقية عام ٢٠٠٥ ، وعضو لجنة الصحة والمرأة في المجلس الوني العراقي المؤقت عام ٢٠٠٤. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحنان الفتلاوي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حنان الفتلاوي
بغداد المسلة كشف الاعلامي وليد الطائي في صفحته في "فيسبوك" عن ان مرشح في ذي قار ينتمي الى ائتلاف معروف عند أبناء الناصرية عُرف بفساده في الاستحواذ على العقارات والأراضي الزراعية، خصص مبالغ طائلة لشراء بطاقات الناخبين. وقال الطائي لـ"المسلة" ان "الفضيحة أصبحت على كل لسان في الناصرية وضواحيها". وفي بابل أفادت معلومات بان نائبة عراقية تشرف على شبكة تتألف من نحو خمسين من اتباعها لشراء بطاقات الناخبين بطريقة سرية جدا، بمساعدة عدد من زعماء العشائر الذي يتولون بأنفسهم جمع البطاقات واستلام أثمانها. وأفادت المصادر ان هذه النائبة التي عرفت بثرائها من أموال الكومشنات، وعدت رؤساء العشائر بالوظائف والأموال لقاء الاستحواذ على أصوات أبناء العشائر. ولفت عضو مجلس النواب رعد الماس، الخميس ٢٢ اذار ٢٠١٨، الى هذه الظاهرة الخطيرة بالقول ان عملية شراء البطاقات الانتخابية أساليب رخيصة ومنحرفة ستبعد الانتخابات عن مسارها الصحيح وتقتل نزاهتها. وقال الماس في تصريح صحفي تابعته المسلة، "هنالك عمليات لشراء بطاقة الناخب بالمال وأخرى بالقوة وأتباع أساليب عديدة وطرق ملتوية من قبل سياسيين لإجبار الناخب على بيعها". وأضاف أن "هذه الطرق رخيصة وأسلوب منحرف وغير صحيح"، مشيرا الى انها "ستبعد الانتخابات عن مسارها الصحيح وتقتل نزاهتها مما يعيد نفس الوجوه السابقة التي تسببت بدمار كبير وسرقات لخيرات البلاد". و كشف مصادر للمسلة، "عن ممارسات حزبية خطيرة لكسب الأصوات الانتخابية، من خلال شراء البطاقات الانتخابية من المواطنين، وإطلاق الوعود وتقديم الهدايا، في عدد من المحافظات، لأجل كسب الأصوات". وقالت المصادر، إنّ "ممثّلي بعض الأحزاب السياسية يروّجون لعملية شراء بطاقات الناخب مقابل ١٠٠ دولار، في وقت تقوم فيه أحزاب أخرى بوعود التوظيف، فيما تتركز الوعود في المحافظات الغربية على اطلاق المعتقلين. وفي المحافظات المحررة كثرت محاولات شراء بطاقات الناخب أو أخذ وعود من الناخبين بتعهدات ورقية لانتخاب بعض الأحزاب مقابل ١٠٠ دولار، ويقوم بهذه المهمة بعض الفرق الجوالة التابعة للأحزاب السياسية هناك. الحال في محافظة صلاح الدين لا يختلف عن الأنبار، لكنّ هذه المرة في مخيمات النازحين التي يزورها عدد من المرشحين بشكل مستمر، وهم يوزعون المواد الغذائية البسيطة، بطرق مهينة، على النازحين، فيما قال مواطنون من بابل، لـ "المسلة"، ان "النائبة حنان الفتلاوي تدفع لشيوخ عشائر وشخصيات نافذة الاموال والوعود بالتعيينات والوظائف لأجل احتكار اصواتهم". وفي محافظات وسط وجنوب العراق ما زالت تطلق الوعود من قبل المرشحين بتوزيع قطع أراضٍ، وتوفير وظائف حكومية، بينما يوزّع بعضهم بطاقات شحن الهواتف النقالة، أو بعض الملابس الرياضية على فرق شبابية. هذه الممارسات التي رصدت تخالف المادة ١٢ والمادة ١٥ من نظام الحملات الانتخابية، رقم ١١ لسنة ٢٠١٨، التي تنصّ على حظر ممارسة أي شكل من أشكال الضغط أو الإكراه أو الوعود لأجل التأثير على نتائج الانتخابات. وينصّ قانون الانتخابات العراقي على عقوبات، ما بين الغرامة والحبس، بالنسبة إلى الجهات والشخصيات التي تخرق قوانينه، وتتجاوز المسموح فيها.
قارن حنان الفتلاوي مع:
شارك صفحة حنان الفتلاوي على