حنان الفتلاوي

حنان الفتلاوي

حنان سعيد محسن الفتلاوي ولدت في محافظة بابل عام ١٩٦٨ ، حصلت على بكالوريوس في الطب من جامعة بغداد عام ١٩٩٢ ودبلوم عالي للاختصاص بالامراض الجلدية من كلية الطب بجامعة بغداد عام ١٩٩٩.تجيد اللغتين العربية والانكليزية ، وتشغل حاليا منصب عضو لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان العراقية ونائب عن محافظة بابل ، كما رأست لجنة شؤون الاعضاء والتطوير في البرلمان السابق ، وعضو هيئة المستشارين في مكتب رئيس الوزراء ( مدير مكتب الاقاليم والمحافظات ) ٢٠٠٦ – ٢٠١٠ ، ورئيس لجنة الاقاليم والمحافظات في الجمعية الوطنية العراقية عام ٢٠٠٥ ، وعضو لجنة الصحة والمرأة في المجلس الوني العراقي المؤقت عام ٢٠٠٤. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحنان الفتلاوي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حنان الفتلاوي
نُخب "المسلة" ذات تأثير كبير في صناعة الرأي العام بغداد المسلة أشاد تيار الحكمة الوطني، الأحد، ١٧ أيلول ٢٠١٧، بـ"المسلة"، معتبرا انها تمتلك تأثيرا كبيرا في صناعة الراي العام المساند لدعوات الحفاظ على الوحدة الوطنية، مثمنا المضامين، في المواضيع التي تبحثها. وقال القيادي في تيار الحكمة حميد معلة، ان "موقع المسلة يمتلك تأثيرا كبيرا في صناعة الرأي العام من خلال المواضيع التي يتناولها"، مبينا ان "التقارير التي يطرحها الموقع مُتابعة من قبل النخب السياسية". وفي الوقت الذي دأبت فيه وسائل إعلام عراقية، على التستّر على الفاسدين، وصفقاتهم المشبوهة، امتلكت وسائل إعلام عراقية، أبرزها، "المسلة"، الجرأة على فضح صفقات الفساد بين النخب البرلمانية والسياسية والنخب المختلفة. وأضاف معلة ان "المسلة تمتاز بالتقارير القيّمة التي تبحث في الاحداث"، داعيا الى "المساهمة في صناعة الرأي العام الذي يساند دعوات الوحدة الوطنية والحفاظ على البلاد وعدم تقسيمها". وبحسب شهادات ميدانية، فان "المسلة" أصبحت منبرا لجميع العراقيين على اختلاف توجهاتهم السياسية واهتماماتهم في الكشف عن الحقائق، وإيصال المعلومة الصحية بكل أمانة. وقال رئيس مجلس محافظة ذي قار، حميد الغزي، في حديث خص به، "المسلة"، ان "للإعلام دور مهم ورئيسي في مكافحة الفساد وتسليط الضوء على المشاريع الوهمية او المتلكئة، ودوره أقوى بكثير من الجهات الرقابية وحتى التحقيقية". وتابع، "بفعل الإعلام، فر وزراء ومسؤولين، بعد ان تم كشف فسادهم"، مضيفا، "أحيانا نجد اعلام لا يرى الحقيقة ويركز حول قضايا بدوافع ابتزازية او سياسة او أجندات خاصة، وهو إعلام موجه، وليس الاعلام الحر". وكشفت، "المسلة"، منذ انطلاقتها، ملفات فساد كبيرة، وفضحت أدوار المتسببين بهدر المال العام، واستطاعت ان تظهر للرأي العام وبالوثائق حجم الأموال المنهوبة من خزينة الدولة. وترى الكاتبة سلامة الصالحي، في حديث لـ"المسلة"، ان "للإعلام دور في كشف الفساد وفضحه، ولولاه لبقي الفساد مستورا، وبقيت احاديث الناس محض افتراء". وكانت، "المسلة"، قد كشفت أكبر صفقة فساد في تاريخ العراق، وهي صفقة "سونار المتفجرات"، في ٢٠١٣ بعد ان فضحت كل خيوط الصفقة والممولين من خارج العراق وداخله. ويعتقد النائب عن دولة القانون، عبد الهادي السعداوي في حديث لـ"المسلة"، ان "الاعلام ركيزة أساسية في كشف الحقائق، بما يعتبر سلطة رقابية، أسوة بالسلطة التشريعية، وهيئة النزاهة، وديوان الرقابة المالية". و تمكّنت، "المسلة"، من كشف فساد "عقد سيمفوني – ابرثلنك"، بين وزارة الاتصالات وشركة "نورزتيل". وانتقدت "المسلة" أداء محافظ بغداد السابق صلاح عبد الرزاق، ونشرت أنباء الفساد الذي اقترفه، مثلما فضحت جيش النائبة حنان الفتلاوي الرقمي، و تمويله عبر الأموال التي اختلستها في فترة حقبة الهزائم، كما فضحت شركات إعلانات تملكها الفتلاوي بشكل مخفي تهربا من الضرائب، كما نشرت ملفات ووثائق تسلط الضوء على فساد النائب هيثم الجبوري و حساباته المتضخمة في دولة خليجية معروفة". وكشفت "المسلة" عن فساد مستشار الأمن الوطني السابق، النائب موفق الربيعي، و شقيقه الذي استقر به المقام أخيرا في لندن، بعد ان كان قد اختلس ٢٠ مليار دينار خلال فترة وظيفته في مستشارية الأمن الوطني. وفي ظل المحاباة الإعلامية، استطاعت، "المسلة"، ان تسبر أغوار الوزارات والهيئات المستقلة والمحافظات، وان تكشف ملفات فساد كبيرة، تمكنت من خلالها السلطات القضائية والمختصة من متابعة ما ينشر. المصدر المسلة
الجمهور يكشف ألاعيب الفتلاوي الانتخابية وجيوشها الترويجية بغداد المسلة رصدت "المسلة" آراءً عراقية في مواقع التواصل الاجتماعي، وعبر بريدها الرقمي، تكشف عن تزايد الوعي بين الجمهور حول الأغراض الحقيقية لفعاليات بعض النواب وتصريحاتهم، التي تنحصر في الدعاية الانتخابية، واستثمار أسلوب الانتقاد لكل جهد حكومي، لكن ليس لأغراض التقويم والإصلاح، بقدر الظهور بمظهر الحريص على المواطن اكثر من الحكومة نفسها. واتّفقت شريحة عريضة من الناشطين والمدونين على ان هذه الأساليب باتت مكشوفة ولم تعد تنطلي على المواطن. الناشطون والمتابعون أشاروا الى احد الأمثلة على هذا الأسلوب الرخيص في الدعاية مع اقتراب موعد الانتخابات، وهو قيام النائبة حنان الفتلاوي بإنفاق آلاف الدولارات على تمويل الصفحات المرتبطة بجيوشها الالكترونية، فضلا عن تمويل المنشورات لتسقيط للخصوم، مستغلة نفوذها وإمكاناتها المالية في إنشاء هذا الكم من الصفحات، التي أصبحت وسيلة ترويج لها. الصفحات التابعة لجيش الفتلاوي يتم تمويلها عبر الأموال التي اختلستها في فترة حقبة الهزائم، وبرزت من خلال إعلانات ممولة تستهدف الشخصيات السياسية، إضافة الى تقطيع هذه الصفحات للقاءات الفتلاوي التلفزيونية بعد بثها بدقائق وعرضها على هذه الصفحات كنوع من الترويج.
بين اللبوة .. والضبع .. حنان .. وفائق محمد علي مزهر شعبان حين يعلن خطان عن رؤاهما المستقبلية من خلال خطابهما، وان اخذ فيه صوت وسوط الانفعال، فلابد للمستمع والرائي ان يميز بين صولة الحق، وجولة الباطل، بين المنفعل والثائر لاحقية ما يدعي، قصاد وقائع تمشي على الارض، لافعال وسلوك متنمر دعي قوة دون مخالب، منتهز فرص بهلوان يحوك النوائر والمصائب، مطالب حق لشعب يضمرها بباطل المطالب . واهن مكسور مرفوض، يوشك وجوده السياسي ان يكون على دكة الانتحار، فيلعب لعبة القط والفأر، لعله يلتقط فرصة، تبرقع انكساره . يخاطب شعبه بلسان حال ديماغوجيته التي تعلن عن بطل يقف على سيقان مرتجفه، ووعود عن سبيل الحق والمنطق مجحفه . فترد عليه أحابيله، ممن لم يعرف الهوان ولا الاستكانة للبطلان . المجتمع الدولي ودول الاقليم رافضة استفتاءه المزعوم، وان استثنينا صوت علا بالرفض ثم يخفت، لعلة أعظم مما تخبيء السرائر، كما تفعله تركيا التي تنتظر امرا احب اليها مما يبغضها من قيام دولة للاكراد في جنوبها . كما تساند هذا البطل بالعلن والخفاء وتمده بكل عوامل الدفع نحو التصعيد، كالسعودية والامارات ومن انزوى في غور الاماني بقيام( حرب كردية شيعية) تؤدي الى تهلكة الطرفين، وهي انشودة ومطلب هذه الخيمة التي انضوى تحتها البعثيون وسياسي السنة الا الشرفاء منهم وهم في انتظار ولهفة شغوف لهذه المطحنة المعركة. من هو الثائر الذي وقف دون مقاصد ومأرب هكذا دون كيشوت ؟ دون شك الكثيرون من نواب وكتل هذا البلد، كدولة القانون وحزب الدعوه بتصديهم الرافض وبقوة، وبعض ممن أعلن رفضه على استحياء وخفر كلمجلس الاعلى، ولكن بقى الصوت المتدفق وبعنفوان الارادة وصلب المواقف كالنائب الكبير في كل مواقفه ... عبد الرحمن اللويزي والجبوري ورفقتهم والصوت الذي لايهاب اولئك الادعياء، ولا يرتجف من قول الحق، ولا يهاب اسود كارتونية، إنها اللبوة ... حنان الفتلاوي . تلك المرأة التي عرفت حقيقة هذا المشبوه، الذي يتعكز على النائرات، وديدنه حياكة المؤمرات، وتوقيتات مطالبه عند الازمات . فلم تداهن في الحق في الدفاع عن شعبها ومدنه بكل اطيافه . تناشد العدل وتوعز لقوة المواقف للردع، اذا غابت او وهنت وسائل الحوار بالحسنى . هذا الخط واضح بيًن ناصع، وهو نشيد المظلومين والساعيين لقيام دولة العدل ووطن غير ممزق، مستلب تمزق خارطته ارادات مسعور، يفكك وحدته، ويسرق أرضه، تحت حجة الدماء من ترسم الخرائط، فأعلمته هذه السيده ان الدماء التي طردت داعش هي ليست دماءك، وانها لقادرة على رسم الخرائط، بأرادة الايثار لوطن لا يسرقه الامعات . اما الخط الاخر، ذلك الانتهازي التي تتجشا الانفس من خطابه وتملقه وتقوقعه في حظيرة ومزبلة الامنيات . يشتم اهل وطنه الاغلبية، ويقذع بصندوق الاحقية . فيصعد في افق نجم هوى، ويلتحق بقافلة الامل الموهوم . وكأن الوطن محجوز تحت ذبابة لسانه . يهتك باعراض الناس، ويسب ذووي من تعلقوا على اصلاب المشانق، ويسيء الى تيار تنشده الناس، بعد ان سرق هو اصواته . المدنية ودولة المؤسسات مطلب الناس، لا يتحقق برذاذ الشتائم ولسان الدلالات، انما بما نمى عليه اولئك الشبيبة من اليسار العراقي منذ الثلاثينات ممن قدموا ارواحهم فداء وبسخاء الى الوطن . فقط نريد ان نعرف ( يافائق الشيخ علي ) ماذا تريد ؟ اتنسلخ من عمامة جدك، اتتجرد من اهليك في مدينة عرفت ان رصيدك فيها صفرا ؟ لماذا تشتم ناسك بهذه الطريقة ؟ أليس الاحرى ان تسلك طريق الجدل المثمر ؟ انت في برلمان أمة وامام المايكرفونات ولست في درابين" الصابونجيه" لاترك القاريء لمشاهدة خطابين لذينيك الخطين . هذا فائق الذي يناغي مسعود .... اما حنان معروف خطابها منذ تبؤت مكانها كنائبة وموقفها من مسعود ومطالبه.
المسلة الحدث كما حدث الرئيسية العراق عرب وعالم نصوص ثقافة وسياسة رياضة المواطن الصحفي تواصل تحليلات رصد آراء صحة وتقنيات تواصل معنا العراقيون في بابل لن "تسْتغِلنا" الفتلاوي مرةً أخرى ٢٠١٧ ٠٩ ٠٧ ١١ ٤٠ عدد القراءات ١٧٣ القسم ملف وتحليل العراقيون في بابل لن "تسْتغِلنا" الفتلاوي مرةً أخرى بغداد المسلة تفاعل نشطاء ومدونون على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، مع تقرير "المسلة" حول "احتفال" الفتلاوي بصفقة اعلانات لصالحها بملايين الدولارات في ملعب البصرة، معتبرين زيارتها الى المدينة الجنوبية، ماهي الا فعالية انتخابية، وليس مشاركة خدمية لرفع شان الرياضة، ناهيك عمّا خلف الكواليس، من صفقة تجارية لصالحها. وكتب ناشطون، عن ان "زيارة الفتلاوي، محاولة لإثارة الانتباه مع اقتراب الانتخابات، فضلا عن كونها زيارة لمتابعة مشاريعها، وليس لأغراض خدمة الناس". ورأت سيناء جبر، ناشطة، ان "هذه الزيارة ماهي الا مشروع استثماري لضخ الأموال لماكنتها الاعلامية استعدادا للانتخابات، والا فان السؤال المهم من أين تمول الفتلاوي، حركة إرادة، بمكاتبها وأثاثها ومقراتها، اذا لم تتم هكذا صفقات؟”. وكان تقرير لـ"المسلة" قد أشار الى "استحواذ" النائبة حنان الفتلاوي، على عقد إعلانات المدينة الرياضية، بالتعاون مع شركة إماراتية، مبينة أن هذه الصفقة، تمت بالتنسيق مع مسؤولين من جهة ذات علاقة، حصلوا على عمولات من الفتلاوي. وأضافت المصادر، ان "الفتلاوي باركت الصفقة بذهابها الى البصرة، بعد ان تم تأكيد إبرام العقود بشكل نهائي، وبحضور ممثلين عن الشركة الإماراتية"، فيما لم تكشف المصادر عن قيمة العقد. ودوّن محمد الياسري، موظف حكومي، قائلا لن نبقى مغفّلين الى الأبد، ولن تستغفلنا حنان الفتلاوي، التي حصدت الملايين من الدولارات والعقارات والمناصب والوظائف لأقربائها، الانتخابات تقترب، وعلى أهالي بابل، ان يبرهنوا لها انهم ليسوا مغفّلين مثلما السابق". وأشار فهد الراوي، كاتب، الى ان "حنان الفتلاوي من الشخصيات المبتزّة فعلا، ومعروف عنها انها تتواجد حيث الفرص التي تتوفر فيها الاستفادة لمصالحها الخاصة". وتساءل محمود عباس، اكاديمي، عن مصادر تمويل حزبها الذي تبلغ مصاريفه الملايين من الدنانير العراقية؟. واعتبرت رند السعيدي، ناشطة "الفتلاوي صاحبة الصفقات والكومشنات تقوم بمثل هكذا صفقات لترويج حملتها الانتخابية". من جهة أخرى، كتبت علياء حسن، اعلامية "لا جديد على هذه النائبة التي اعلنت في وسائل الاعلام انها قد تقاسمت الكعكة، فما العجب في هذه الصفقة، التي نهبت المال العام، ولن تخجل اذا قامت بسرقة جديدة لقائمة أموالها". وكشفت مصادر من ضمنها نواب، عن امتلاك الفتلاوي لجيش الكتروني يتعدى الجانب الإعلامي اذ يدير أفراده شركات إعلانات تملكها الفتلاوي بشكل مخفي تهربا من الضرائب وكشف الذمم المالية، كما يديرون أيضا صفحتها الشخصية على "فيسبوك" بالإضافة الى صفحات أخرى مهمتها تسقيط خصوم الفتلاوي وتلميع صورتها. ووجّه النائب عن التحالف المدني، فائق الشيخ علي، ‏في ١٣‏ تموز‏، ٢٠١٧، انتقادات لاذعة إلى "إحدى" النائبات في البرلمان العراقي، مؤكداً على أنها تمتلك "جيشاً الكترونياً"، في إشارة الى الفتلاوي. وذكر الشيخ علي في منشور عبر صفحته على التواصل الاجتماعي الفيسبوك "نائبة تمتلك جيشا الكترونيا تطعمه من اقتسامها لكيكة العراق (حراماً) وتتهم غيرها بالتهمة لتبعد الشبه عن نفسها".
دعا مجلس القضاء الأعلى، ‏الأربعاء‏، ٠٦‏ أيلول‏، ٢٠١٧، رئاسة مجلس النواب، الى رفع الحصانة عن النائبة عالية نصيف، بعد دعوى رفعها النائب السابق حيدر الملا ضدها، وسط تجدد الدعوات الى تطبيق القانون بحق النواب الذي يستغلون مناصبهم، وحصانتهم في الصفقات، والعمولات، والابتزاز. وعالية نصيف، حالها حال نواب مثل حنان الفتلاوي، تواجه دعوى رفع الحصانة عنها، بعد ان قادت حملة تشهير وتطاول ضد مسؤولين حكوميين، والعمل على استجوابهم لأغراض الابتزاز والحصول على منافع. وتشير متابعة "المسلة" الى ارتياح واسع الى قرار القضاء بطلب رفع الحصانة عن عالية نصيف تمهيدا لمقاضاتها عن كل التجاوزات والسلوكيات التي مارستها، فيما تتجدد الآمال في رفع الحصانة عن الفتلاوي التي يطلق عليها العراقيون لقب "نائبة الكيكة" و"العمولات"، بحسب اعترافها هي، بتقاسم" كعكعة العمولات والصفقات" خلال مقطع فيديو مشهور. ويبدو انّ نصيف مارست الكذب أيضا، فقد كشفت في ٣ آب ٢٠١٧، عن اتصالين أجراهما النائب السابق حيدر الملا الذي سمته بـ" حيدوري" مع احدى النائبات لسحب توقيعها بشأن استجواب وزير التجارة وكالة سلمان الجميلي، ليتبين ان الأمر مجرد "تلفيق"، بغض النظر عن ماضي الملا وتورطه في صفقات مخالفة للقانون. وعُرف عن نصيف، على غرار الفتلاوي، ابتزازها المسؤولين والوزراء في الاستجوابات في البرلمان، من اجل الحصول على مصالح واستثمارات خاصة لها. وفشلت مساعي عالية نصيف ومشاريعها الابتزازية في اقالة وزير التجارة سلمان الجميلي، بعد ان صوّت البرلمان الخميس ١٧ آب ٢٠١٧، بالقناعة على أجوبة الوزير. و كشف النائب فائق الشيخ علي عن دوافع شخصية وراء استجواب الجميلي، حين "قذفت نصيف زميلها الجميلي بـ"فردة حذائها"، في سلوك لا أخلاقي لا يرقى الى مستوى نائبة. وكانت رئاسة الجمهورية، ‏ ردت في، ٢٣‏ أيار‏، ٢٠١٧، على تصريحات صحفية أطلقتها نصيف بشأن زيارة الرئيس فؤاد معصوم الى الرياض، واصفة تلك التصريحات بـ" غير المسؤولة". واستْجوَبَ البرلمانُ العراقي، وزيرَ الدفاع خالد العبيدي في (٢٥ أغسطس آب) بشأن مزاعم فساد، ليُطاح به من منصبه ليكشف خلال جلسة استجوابه عن "تورط" جهات برلمانية بعقود تسليح فاسدة، وتعرضه الى مساومات وابتزاز. وكشف العبيدي عن مساومته بمبلغ مليونين دولار مقابل غلق ملف استجواب النائبة حنان الفتلاوي. وتُظهر وثائق حصلت عليها "المسلّة" كيف إن نصيف ابتزّت وزارة الدفاع، بالحصول على أسلحة وهي ٢٠ بندقية كلاشنكوف وخمسة مسدسات عيار ٩ ملم وآلاف الإطلاقات. وفي رسالة وردت إلى "المواطن الصحافي"، فان وثائق تكشف عن عدد من العقارات "المحجوزة"، التي "تصرفت" بها النائبة عالية نصيف، والتابعة لأفراد جهاز الأمن الخاص السابق، يحظر ترويج معاملاتها أو بيعها وشراءها,
قارن حنان الفتلاوي مع:
شارك صفحة حنان الفتلاوي على