حسين الجزيري

حسين الجزيري

حسين الجزيري (١٨٩٤ - ١٩٧٤) هو شاعر و صحفي تونسي ولد وتوفي في تونس العاصمة.تلقى تعليمه المبكر في الكتاب، فتعلم القرآن الكريم ومبادئ الكتابة. ثم انتظم في سلك طلبة جامع الزيتونة، ولكنه لم يتمكن من إتمام دراسته فيه، بسبب انضمامه إلى المطالبين بإصلاح التعليم الزيتوني. سعى إلى تثقيف نفسه بالإقبال على القراءة ومخالطة الأدباء. مارس الكتابة في الصحف، منها: «اللواء»، و«المنار»، واختص بتحرير «المضحك» - كما كتب في جريدة «جحا» زمنًا طويلاً، وعمل مراسلاً لصحيفة «الفاروق» الجزائرية. أصدر جريدته «النديم» عام ١٩٢١ فكان محررها الوحيد والقائم على كافة شؤونها، وقد استمر صدورها ٢٢ عامًا، وفي أعقاب توقفها شغل عدة وظائف بوزارة العدل، ثم بالإذاعة من سنة ١٩٥٧ التي استمر بها حتى رحيله. انتسب إلى جمعية الشهامة العربية لفن التمثيل، فاشتغل ملقنًا، ثم أمينًا للجمعية. كانت له علاقة متينة بزعماء الإصلاح في المشرق، بخاصة الشيخ رشيد رضا. كان من المؤسسين الأوائل للحزب الحر الدستوري. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحسين الجزيري؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حسين الجزيري
. المنامة – البحرين اليوم . أُقيمت فعالية تأبينية في منطقة سترة عند قبور الشهداء، ضمن فعاليات إحياء ذكرى “عيد الشهداء”. . وشارك في الفعالية يوم الجمعة ١٥ ديسمبر ٢٠١٧م؛ آباء الشهداء وأولياء الدم الذين أكدوا على ضرورة مواصلة إحياء هذه الذكرى والتمسك بالأهداف التي ضحّى الشهداء من أجلها. . وخلال الفعالية، أكد والد الشهيد السيد هاشم سعيد على التمسك بحق القصاص من قتلة الشهداء، وشدد على أن ذلك “حق شرعي وقانوني لا تنازل عنه”. . وقال والد الشهيد بأن “عيد الشهداء هو يوم لتجديد العهد مع منْ ضحّوا من أجل الوطن والدين، وسقوا هذه الأرض من دمائهم حتى نعيش بسلام وعزة وكرامة”، مشددا على “الاستمرار فيما بدأه الشهداء” وذكر بأن ذلك “واجب ولن يتم التوقف عنه حتى ننال كل حقوقنا”. . وبدوره، عبر والد الشهيد حسين الجزيري عن اعتزاز عوائل الشهداء بأبنائهم الذين ضحوا من أجل الوطن، وقال بأن لقب “أم الشهيد وأب الشهيد من الكلمات التي يعتز بها عوائل الشهداء، وكلما سمعوها فإنهم يشعرون بأن الشهيد بينهم”. . وأضاف “دماء الشهداء لا زالت طرية، وتجري في عروق المؤمنين بالقضية”، مؤكدا على أن “القصاص قادم لا محالة”.
قارن حسين الجزيري مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن حسين الجزيري؟
شارك صفحة حسين الجزيري على