حسن نصر الله

حسن نصر الله

حسن نصر الله عبد الكريم نصر الله (٣١ أغسطس ١٩٦٠)، أمين عام حزب الله اللبناني؛ وُلد في بلدة البازورية الجنوبية القريبة من مدينة صور (١٠ كلم شرقي صور) عام ١٩٦٠. اضطر وهو صغير وبسبب ضيق حال العائلة وانعدام فرص العمل في بلدته الجنوبية التي كانت تشكو كغيرها من قرى وبلدات المنطقة من الفقر والإهمال والحرمان للنزوح مع عائلته إلى مدينة بيروت وهناك أقامت العائلة في منطقة الكرنتينا في أطراف العاصمة. ساعد في أولى أيام حياته والده عبد الكريم نصر الله في بيع الخضار والفاكهة.أتم دراسته الابتدائية في مدرسة حي "النجاح"، ثم درس في مدرسة سن الفيل الرسمية. ثم كان أن اندلعت الحرب الأهلية في لبنان فرجع مع عائلته إلى بلدته البازورية في الجنوب وهناك تابع دراسته الثانوية في مدرسة ثانوية صور الرسمية للبنين. خلال وجوده في البازورية التحق حسن نصر الله بصفوف حركة أمل الشيعية التي أسسها الإمام موسى الصدر، وكان خياره يبدو غريبا ًحينها عن توجهات البلدة السياسية التي كانت تأخذ الطابع الشيوعي والماركسي وذلك لكثرة الشيوعيين الموجودين فيها إبان ذلك الوقت، ثم أصبح مندوب الحركة في بلدته. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحسن نصر الله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حسن نصر الله
العراق واضِحاً في تسمية أسباب النصر .. والحلفاء ألقى الشيخ عبد الحليم الزهيري في الاحتفالية السنوية التي أقامها "حزب الله" اللبناني، في ذكرى رحيل العلامة "الحر العاملي" في بيروت، السبت الماضي، ممثلاً لرئيس الوزراء حيدر العبادي، "الضوء" على أسباب الانتصار العظيم الذي تحقّق في العراق، مُرجعا ذلك الى عدة أسباب هي كالتالي السبب الأول التضحيات. تضحيات أبناء الشعب العراقي من قوات أمنية، وحشد شعبي، قائلا بالحرف الواحد "ان هذه الفوز الكبير لم يكن ليتحقّق لولا تضحيات القوات الأمنية والحشد الشعبي وأجهزة أخرى، ودماء الشهداء الزكية، وتضحياتهم الأبية". السبب الثاني الفتوى التاريخية في الجهاد الكفائي. ورد على لسان الشيخ ما نصّه "تحقّق الانتصار بفضل الفتوى التاريخية للمرجعية العليا في النجف، التي أصدرها المرجع الأعلى السيد علي السيستاني "دام ظله"، لينقذ الأمة الإسلامية والعالم اجمع من سرطان داعش، الذي كاد أن يلتهم العالم، تلك الفتوى التي أعادت التوازن الى الإسلام وقدّمت صوته من جديد، على طبق من التسامح والسلام والتضحية والفداء". السبب الثالث القيادة الحكيمة أكد الشيخ الزهيري على القيادة الناجحة، سياسيا وعسكريا والتي أثمرت عن الانتصار الكبير، قائلا "العراق ينتصر بحكمة وقيادة رئيس الوزراء حيدر العبادي، الذي يقود الحرب العراقية ضد داعش ويزف بشرى الانتصارات". السبب الرابع المواقف النبيلة لأصدقاء العراق أثنى الشيخ الزهيري، على أصدقاء العراق الذين أيّدوه ودعموه في حربه على داعش، قائلا "العراق ينتصر بفضل المواقف النبيلة، والصادقة، والشريفة، التي وقفها البعض ممّن يتّسمون بهذه الصفات، ولا يفوتني التذكير بمواقف أبناء حزب الله، وتوجيهات سيد المقاومة السيد حسن نصر الله". .. كلمة الشيخ الزهيري الذي رحّب به عريف الحفل ممثلا لرئيس حكومة العراق، ملقيا كلمته المعبرة أيضا عن موقف الشعب العراقي كله، أمام هذا المحفل المهم، شخّصت بدقة أسباب الانتصار، على رغم التفسيرات التي سعت الى تأويلها كعادة الموتورين، والقلِقين على وجودهم من الانتصار العظيم وقوة جبهة أصدقاء العراق، والداعمين له. صراحة الشيخ الزهيري، جليّة، وأمينة في "السبب الرابع" للانتصار حين شكر "كلّ" أصدقاء العراق، ولم يستثن أحدا، لكنه سمّى "حزب الله" وعناه، لان الاحتفالية تخصّه، وان حضور الشيخ الزهيري فيها، هو تأكيد على عمق علاقة العراق بكل من دعمه وسانده، ومنهم حزب الله. .. العراق يمتلك من الشجاعة ما يكفي، لتسمية الأسماء بأسمائها، ولا يخشى هذا الطرف أو ذلك، لأنه سيّد قراره، ولولا هذه الاستقلالية، ما كان الانتصار، فضلا عن ان حضور الشيخ ممثلا لرئيس الوزراء في الاحتفالية، تعني بكل وضوح ان الاختلاف حول تقييم عملية تكتيكية مثل "دواعش الجرود" لا تُفسِد لـ"جبهة الحرب على الإرهاب"، قضية، وهي جبهة يقف على راسها العراق بقواه الأمنية، وحزب الله اللبناني، أيضا. "المسلة"
على النقيض من مواقف الأطراف "المتحامِلة"، و "المبرِّرة" و"المنتفعة" لذواتها فقط، ومن بينها "حزب الله" نفسه، من عملية نقل "دواعش الجرود" الى الحدود العراقية السورية، كان موقف رئيس الوزراء حيدر العبادي في انتقاده للعملية، بعيدا عن "الشطط" و"التطرف"، وكانت كلماته "الدقيقة في تعبيرها" التي وجّهها الى كل من سوريا وحزب الله، وهما الطرفان اللذان اشرفا على الاتفاق، بمثابة "العتاب"، بين "أخوة" و"رفاق درب"، غير أن ذلك لم يُنسيه، كزعيم يقود العراق، من التعبير عن مشاعر "الغضب" و"الألم" لدى العراقيين، من "استخفاف" و"ازدراء" الاتفاق بهم، وكان ردّ فعله، "عدم مقبولية" الاتفاق لدى العراق، كدولة معنية بالأمر ، لأنها "لا" تعلم به أصلا. .. لكن هذه الموقف المتّزن، لا يعني عدم فتح دفتر الحِساب والعِتاب مَنْ أخطأ بحقّ منْ؟، و مَنْ خوّن مَنْ؟، و مَنْ يرى نفسه "معصوما" من الخطأ، مَنْ؟. لم يكن العراقيون ينتظرون من السيد حسن نصر الله، في بيان الخميس، تقديم "التبريرات"، قدْر ترقّبهم اعتذاره، لا الإصرار على صحة قرار التفاوض مع دواعش محاصرين، ومهزومين لأجل جثث قتلى لبنانيين، فيما دُفع بهم الى عتبة العراق، دون التحسب لاحتمالاته الواردة في معاودتهم التغلغل الى داخله، بعد رميهم في مناطق حواضن سوف ينتعش فيها الإرهابي مهما كان مهزوما. لقد كان – للأسف وراء الأكمة ما وراءها ، ذلك ان تبرير ترحيل دواعش الجرود، الى الحدود العراقية كان أكثر وهْناً، من أسباب العملية نفسها ، وهو تأمين جثثت قتلى لبنانيين، على حساب أمن العراقيين العراقيين، وسلامتهم. .. كلمات السيد حسن نصر الله عن "الإخوّة" لم تتجاوز "التنظير"، وتزامنت مع الماكنة الإعلامية التابعة لحزب الله وأنصاره، في كيْلها الاتهام بالعمالة لكل من انتقد العملية، وكل من دافع عن حق أبناءه في العيش الآمن، وهو تشدّد غريب، ليس في محلّه، وهو الذي يدفع الى شقّ الصف، لا الموقف العراقي المنتقد للعملية. .. لم يترشّح عن الموقف العراقي الذي يمثله العبادي، ما يدل على ان العراق في جبهة متضادة مع القوى المقاومة للإرهاب، بل هو في طليعتها، ونسّق مع دمشق، لضرب داعش في العمق السوري، ولم يترك للإجراءات "الغامضة" فرصةً، في معاركه ضد داعش مثلما الطرف المقابل، بل كان "صاحب الفضل"، حين اغلق حدوده أمام فرار الإرهابيين الى سوريا، وقدم الشهداء لأجل ذلك. وعلى العكس تماماً، تنكّرت عملية الجرود، لكل ذلك، وقدّمت لنحو ٣٠٠ إرهابي، ما يعني ٣٠٠ عملية انتحارية محتملة، و٣٠٠ سيارة مفخخة، الفرصة من جديد، للعبث مرة أخرى بسلامة العراقيين، نساءَ وأطفالاً ورجالا، وهو أمر "انخفض" احتمال حدوثه في لبنان، و"زاد" في العراق، بحكم ترحيل الدواعش. .. خطيئة عملية الجرود، والتبريرات غير الموفّقة، أتاح لجهات التصّيد في الماء العكر مغالطات سوريا وحزب الله أتاحت لجهات، تشويه صورة حزب الله اللبناني، نفسه. جهات محلية، تخلّت حتى عن "حق العراق" في ضرورة إبلاغه بنقل "دواعش الجرود"، وصارت "ملكية أكثر من الملك نفسه"، بل ان هذه الجهات وصفت الذين انتقدوا عملية الترحيل بأنهم "جهلة". جيوش الإلكترونية، ومحللون بمواقف مدفوعة الثمن، ووسائل إعلام، كانت ستخسر كثيرا، لو أن التنسيق جرى مع العراق بشأن عملية الترحيل. جهات في لبنان، بلغ بها "الشطط" الى الحد الذي صوّرت فيه خطاب الدكتور العبادي بانه وجهة نظر "أمريكية" بحكم تعصّبها "الأعمى" لمنهجها الذي يصوّر لها نفسها بانها "منزّهة" من الخطأ، دائماً. "المسلة"
سماحة العشق ( السيد حسن نصر الله ) حفظك الله ونصرك على اعداء الاسلام الموت لاامريكا الموت لااسرائيل الموت لال سلول العنت على اليهود .. ظهر الكثير من الكلام واللغط والمغالطات حول نقل بعض افراد من داعش وعوائلهم من الحدود اللبنانية السورية الى دير الزور عاصمة داعش الفعلية الان. في البداية الذين يرفضون القتال خارج الحدود دفاعا عن العراق اصحاب نظرية ( احنا شعلينه ولازم نضبط حدودنا ومانتدخل خارج الحدود ) هؤلاء لا يحق لهم التحدث ولو بحرف واحد عن شيء خارج حدود العراق لان مدينة دير الزور سورية وليست ليست عراقية .. بعيدا عن تهريج الصفحات والجيوش الالكترونية وكما هو موضح امامكم بالخرائط قبل اشهر من الان اطلق حزب الله اللبناني ولواء فاطميون وبعض فصائل المقاومة العراقية بمساندة من الجيش السوري عمليات عسكرية لتطهير ومسك الحدود العراقية السورية إنطلاقا من مطار السين العسكري باتجاه طريق دمشق بغداد وصولاً لمنطقة التنف على الحدود العراقية ، جوبهت هذه القوات برفض امريكي بالتقدم بإتّجاه منطقة التنف وتعرضت هذه القوات لقصف امريكي متكرر. إضطرّت هذه القوات لتغيير خطتها والالتفاف شمال القاعدة الامريكية في التنف تحديد منطقة (سرية الوعر) والانطلاق باتجاه مدينة البوكمال قاطعة مسافة مايقارب ٨٠ كم واصبحت تبعد عن البوكمال مسافة ٢٥ كم فقط وهناك محور اخر وهو محور حميمة والمحطة الثانية التي يشكّل فيها حزب الله ولواء فاطميون الأفغاني راس حربة ويهدف هذا المحور لمحاصرة داعش في ريف دير الزور الشرقي تحديداً منطقة الميادين والعشارة اما على الجانب العراقي من الحدود بقيت مرتعا للدواعش بسبب العراقيل التي وضعتها أمريكا أمام تقدم القوات العراقية لتحرير المناطق الغربية للانبار تحديداً مناطق راوة وعانه والقائم ومسك الحدود العراقية السورية وبدأ داعش يستخدم الاراضي العراقية للانطلاق والهجوم على القوات الحليفة للجيش السوري على الجانب السوري. هذه العمليات كلّفت حزب الله وبقية الفصائل المقاتلة خيرة مجاهديهم بين شهداء سعداء وجرحى أوفياء في سبيل تطهير الحدود السورية العراقية من رجس داعش. وهناك أمر مهم أيضا ، مدينة دير الزور الان هي عاصمة داعش الفعلية بعد انكسار داعش في الموصل وتلعفر والرقة و الدواعش وعوائلهم الذين تم نقلهم الى دير الزور اعدادهم لاتتجاوز ٣٠٠ عنصر بالإضافة لعوائلهم و لن يشكل اي اضافة او تغيير لميزان القوى والدليل ان داعش قبل ايام شن هجوم مضاد باتجاه الجيش السوري المتقدم لفك الحصار عن مدينة دير الزور في ريف الرقة الجنوبي استمر الهجوم لعدة ايام خسر فيه داعش ١٠٠٠ قتيل البعض يتحدث عن الحدود العراقية وكأنه يتحدث عن حدود بلجيكا او سويسرا ولايعلم ان هذا المنطقة كانت ولازالت مرتعا للدواعش والارهاب لمدة اكثر من ١٠ سنوات ولايكلفوا انفسهم ان يسألوا لماذا يُمنع العراق دائما ان يمسك هذه الحدود المشؤومة !؟؟ ان شاء الله في الاسابيع والاشهر المقبلة ستكون دير الزور محرقة للدواعش بسواعد أبطال محور المقاومة وستكون الحدود العراقية السورية خالية من الارهاب والارهابيين برغم العراقيل والصعوبات بالنهاية ان حزب الله المقاوم الذي روت دماء شهدائه الطاهرة كل ارض وكل ميدان في مجابهة الارهاب والتكفير بشقيه داعش وقاعدة من حلب الى درعا الى دير الزور الى جرف النصر وديالى و حزام بغداد وسامراء و نينوى لن ينتقص منه بعض الشذاذ الذين يأبو دائما الا ان يكون اعلامهم المسموم الجاهل في خندق واحد مع اعلام الارهاب ...
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن حسن نصر الله مع:
شارك صفحة حسن نصر الله على