حسن سلامة

حسن سلامة

حسن سلامة (أسير): قائد عمليات الثأر المقدس في كتائب القسام. الشهيد حسن سلامة: أحد قادة ثورة فلسطين عام ١٩٣٦ . علي حسن سلامة : اغتالته إسرائيل في لبنان عام ١٩٧٩. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحسن سلامة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حسن سلامة
«اليوم السابع» تتهم ٣ من صحفييها بـ«التآمر مع مؤسسة إعلامية تابعة لحزب الله» مدى مصر ٣١ يوليو ٢٠١٧ نشرت صحيفة «اليوم السابع» بيانًا جاء فيه أن المستشار القانوني للصحيفة، أنور الرفاعي، سيتقدم بشكوى لنقابة الصحفيين يطالب فيها بإحالة ثلاثة صحفيين من المؤسسة إلى لجنة التأديب بدعوى «إساءتهم لليوم السابع» و«التآمر مع مؤسسة إعلامية تابعة لحزب الله اللبناني»، في إشارة إلى صحيفة الأخبار اللبنانية. وكانت إدارة تحرير «اليوم السابع» قد أبلغت أربعة من صحفييها شفاهة أمس، الأحد، بقرار فصلهم من العمل، وذلك بعد رفضهم التوقيع على إجازة بدون راتب لمدة سنة بناء على طلب رئيس التحرير، خالد صلاح. الصحفيون الأربعة هم ماهر عبد الواحد، وعبد الرحمن مقلد، ومدحت صفوت، وسمر سلامة. وقال مصدر مقرب من المفصولين لـ «مدى مصر» إن ستة صحفيين آخرين وقعوا على إجازات دون راتب لمدة سنة. وجاء قرار الإجازة ثم الفصل على خلفية موقف الصحفيين الرافض لاتفاقية تعيين الحدود البحرية بين مصر والسعودية، وما تضمنته من التنازل عن جزيرتي تيران وصنافير للمملكة، بحسب مصادر تحدثت معها «مدى مصر». ونشرت صحيفة الأخبار اللبنانية، يوم الجمعة الماضية، تقريرًا عن الواقعة بعنوان «الصحافة المصرية في إجازة قسرية». وقال المصدر القرب من الصحفيين، الذي تحفّظ على ذكر اسمه، إن خالد صلاح فسّر الإجراء المتخذ ضدهم بقوله «ينفع تبقى بتشتغل في المصري اليوم وتشتم لابوار»، في إشارة إلى ملكية أسرة رجل الأعمال صلاح دياب لكل من مؤسسة «المصري اليوم» وكذلك سلسلة محلات لابوار للحلويات. وتابع صلاح، بحسب المصدر «في اليوم السابع، لا يجوز لك أن تشتم الدولة أو رئيس الجمهورية أو تنتقدهما». طلب «مدى مصر» من صلاح، عبر رسالة نصيّة، تعليقًا على قرار الفصل، إلا أن رده جاء مقتضبًا «هتكتب الحقيقة؟»، ولم يرد بعدها على اتصالاتنا الهاتفية. ويمتلك رجل الأعمال، أحمد أبو هشيمة، حصة حاكمة في «اليوم السابع»، عن طريق شركته «إعلام المصريين»، التي استحوذت أيضًا على صحيفة «صوت الأمة» وموقع دوت مصر وصحيفة عين الفنية وشبكة قنوات «ON TV» و٥٠٪ من أسهم شركة مصر للسينما، وكذلك وكالة «بريزينتيشن» للدعاية والإعلان. وقال عضو مجلس نقابة الصحفيين، جمال عبد الرحيم، إن المجلس ناقش أمس الشكوى التي تقدم بها ثلاثة من الصحفيين المفصولين، وهم ماهر عبد الواحد وعبد الرحمن مقلد ومدحت صفوت. وأوضح عبد الرحيم أن مجلس النقابة اتخذ قرارًا بتفويض نقيب الصحفيين، عبد المحسن سلامة، للتواصل مع «اليوم السابع» وإيجاد حل للأزمة. كما حرر الصحفيون الثلاثة محضرًا بقسم شرطة الدقي لإثبات منعهم من دخول مقر «اليوم السابع»، بحسب أحد المصادر المُقربة منهم. وقال صحفيون آخرون إن الأمر تكرر معهم في مؤسسات صحفية أخرى تابعة لشركة «إعلام المصريين» المملوكة لرجل الأعمال أحمد أبو هشيمة. قال صحفي يعمل بموقع «دوت مصر»، تحفظ على ذكر اسمه، أنه أُبلغ في منتصف شهر يوليو الجاري بواسطة رئيسه المباشر في العمل أنه لن يتمكن من الاستمرار في العمل معهم. وأضاف المصدر أنه أُبلغ أن القرار صادر من خالد صلاح، رئيس تحرير اليوم السابع، والمشرف العام على الإصدارات الصحفية لـ«إعلام المصريين»، بحسب المصدر. وتابع المصدر أن رئيسه المباشر في العمل، وكذلك رئيس تحرير موقع «دوت مصر»، هاني رفعت، لم يعلما وقتها أسباب فصله، إلا أنه في الأسبوع التالي صدرت تعليمات من إدارة تحرير الصحيفة للصحفيين العاملين بها بعدم كتابة أي تعليقات معارضة لسياسات السلطات السياسية على مواقع التواصل الاجتماعي. كان الصحفي قد نشر على صفحته الشخصية ثلاثة تعليقات تخص قضية «تيران وصنافير» خلال الشهور التي سبقت فصله، بحسب قوله. وأضاف أنه خلال الأسبوعين الماضيين فصل الموقع نحو ١٣ صحفيًا آخرين غير معيّنين لأسباب مشابهة، وهو ما لم يتمكن «مدى مصر» من التأكد منه من مصدر مستقل. وتواصل «مدى مصر» مع رئيس التحرير التنفيذي لموقع «دوت مصر» الذي رفض التعليق على ما جاء على لسان المصدر السابق. وفي السياق نفسه، تواصل «مدى مصر» مع أحد الصحفيين الذين تم إنهاء خدماتهم في صحيفة «عين» الفنية الأسبوعية، المملوكة أيضًا لشركة «إعلام المصريين». وقال الصحفي، الذي تحفظ على ذكر اسمه، إنه تم فصله منتصف شهر يوليو الجاري بسبب نشره على مواقع التواصل الاجتماعي ما يفيد دعمه القيادي المُعارض حمدين صباحي، وكذلك تعليقاته الرافضة لحجب المواقع الإلكترونية، مضيفًا أن قرار الفصل جاء أيضًا من خالد صلاح، رغم محاولات إدارة تحرير الصحيفة إثناءه عن تنفيذه.
قارن حسن سلامة مع:
شارك صفحة حسن سلامة على