حسن سلامة

حسن سلامة

حسن سلامة (أسير): قائد عمليات الثأر المقدس في كتائب القسام. الشهيد حسن سلامة: أحد قادة ثورة فلسطين عام ١٩٣٦ . علي حسن سلامة : اغتالته إسرائيل في لبنان عام ١٩٧٩. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحسن سلامة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حسن سلامة
عودة ١٥ من صحفيي «اليوم السابع» الموقوفين إلى العمل واستمرار فصل ٣ آخرين مدى مصر ١٠ أغسطس ٢٠١٧ قررت إدارة صحيفة اليوم السابع إعادة ١٥ من الصحفيين إلى العمل بعد إجبارهم على التوقيع على أجازة بدون مرتب لمدة عام ومنعهم من دخول مقر الجريدة بسبب مواقفهم المؤيدة لمصرية جزيرتي تيران وصنافير. واستثنت الإدارة من هذا القرار ثلاثة صحفيين آخرين تقدموا بشكوى رسمية ضد الجريدة لنقابة الصحفيين، بحسب عبدالرحمن مقلد، أحد الصحفيين الثلاث. وقال مقلد لـ «مدى مصر» اليوم، الخميس، إنهم يتابعون تطورات قضيتهم مع نقابة الصحفيين، بانتظار انتهاء نقيب الصحفيين، عبدالمحسن سلامة، من مراسم عزاء شقيقته حتى يستجيب لطلب سبعة من أعضاء مجلس النقابة لعقد اجتماع عاجل للمجلس من أجل مناقشة أزمة الصحفيين الثلاثة، وهم ماهر عبد الواحد ومدحت صفوت، بالإضافة إلى مقلد، مع الجريدة. رفض الصحفيون الثلاث في وقت سابق عرض إدارة الجريدة بإعطائهم أجازة بدون مرتب لمدة عام، وهو ما أدى لإبلاغ الإدارة الصحفيين بفصلهم شفاهة. وأدانت ثمانية مؤسسات حقوقية في بيان اليوم، الخميس، الخطوات التي اتخذها شركة إعلام المصريين المالكة لجريدة اليوم السابع والمطبوعات التابعة لها ضد الصحفيين الذين يعبرون عن آراء سياسية معارضة، وهو ما اعتبروه «انتهاكًا صارخًا للحق في حرية التعبير عن الرأي، وتشكل انتهاكًا لخصوصية هؤلاء الصحفيين عبر عملية أشبه بمراقبة حساباتهم الشخصية ومطالعة الآراء التي يُعبِّرون عنها، الأمر الذي يُمثِّل تهديدًا لحرية الصحافة لما يحمله من إلزام للصحفيين بتبني مواقف ووجهات نظر سياسية بعينها». وأضاف البيان «نحن أمام حالة فصل تعسفي تحكمها على الأرجح توجهات سياسية لا تُعد معيارًا لتقييم أداء الصحفيين، الأمر الذي طال صحفيين آخرين في مواقع إخبارية أخرى تابعة لشركة إعلام المصريين مثل موقع “دوت مصر” ولم نتمكن بعد من حصر عدد حالات الفصل على خلفية إجراءات مشابهة». كانت إدارة الجريدة قد نشرت بياناً في وقت سابق جاء فيه أن المستشار القانوني للصحيفة، أنور الرفاعي، سيتقدم بشكوى لنقابة الصحفيين يطالب فيها بإحالة ثلاثة صحفيين من المؤسسة إلى لجنة التأديب بدعوى «إساءتهم لليوم السابع» و«التآمر مع مؤسسة إعلامية تابعة لحزب الله اللبناني»، في إشارة إلى صحيفة الأخبار اللبنانية، والتي نشرت تقريراً عن فصل الزملاء بعنوان «الصحافة المصرية في إجازة قسرية» وأكد عدد من العائدين للعمل لـ «مدى مصر» عودة الموقوفين، إلا أنهم رفضوا الإدلاء بأي تفاصيل حول قرار العودة. وقال مصدر مقرب للصحفيين لـ «مدى مصر» في وقت سابق إن رئيس تحرير اليوم السابع، خالد صلاح، فسّر الإجراء المتخذ ضدهم بقوله «ينفع تبقى بتشتغل في المصري اليوم وتشتم لابوار»، في إشارة إلى ملكية أسرة رجل الأعمال صلاح دياب لكل من مؤسسة «المصري اليوم» وكذلك سلسلة محلات لابوار للحلويات. وتابع صلاح، بحسب المصدر «في اليوم السابع، لا يجوز لك أن تشتم الدولة أو رئيس الجمهورية أو تنتقدهما». طلب «مدى مصر» من صلاح وقتها، عبر رسالة نصيّة، تعليقًا على قرار الفصل، إلا أن رده جاء مقتضبًا «هتكتب الحقيقة؟»، ولم يرد بعدها على اتصالاتنا الهاتفية. ويمتلك رجل الأعمال، أحمد أبو هشيمة، حصة حاكمة في «اليوم السابع»، عن طريق شركته «إعلام المصريين»، التي استحوذت أيضًا على صحيفة «صوت الأمة» وموقع دوت مصر وصحيفة عين الفنية وشبكة قنوات «ON TV» و٥٠% من أسهم شركة مصر للسينما، وكذلك وكالة «بريزينتيشن» للدعاية والإعلان.
قارن حسن سلامة مع:
شارك صفحة حسن سلامة على