جيمس جونز

جيمس جونز

جيمس جونز (بالإنجليزية: James Jones) مواليد ٤ أكتوبر ١٩٨٠، هو لاعب كرة سلة أمريكي بدأ مسيرته الاحترافية في سنة ٢٠٠٣ يلعب مع فريق كليفلاند كافالييرز في الرابطة الوطنية لكرة السلة ويحمل الرقم ١. يبلغ طوله ٦ قدم ٨ بوصة (٢.٠ م). ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بجيمس جونز؟
أعلى المصادر التى تكتب عن جيمس جونز
الى المنخدعين بأردوغان وحزبه في ١ مارس ٢٠٠٣ صوت حزب العدالة و التنمية الحائز على ٣٦٣ مقعد لصالح غزو العراق بناءً على إحالة القانون من قِبل إردوغان للبرلمان في ٢٥ فبراير ٢٠٠٣ مع ترك الحرية للأعضاء للتصويت دون توجية مباشر مع وضوح موقف الحكومة بالموافقة على القانون الخاص بإنضمام تركيا للتحالف الدولي و نشر ٦٢٠٠٠ جندي أمريكي و ٢٥٥ طائرة حربية و ٦٥ طائرة هليكوبتر لستة أشهر فوافق حزب العدالة و التنمية بواقع ٩٩ عضو رافض و ١٩ عضو ممتنع عن التصويت و ٢٤٥ عضو وافقوا على استخدام أرض البلاد لغزو العراق و الانضمام للتحالف الدولي وسط دعوة اردوغان للموافقة على القرار و مشاركة الجيش بالغزو لوجود فوائد وطنية بالأمر و كاد الامر ينتهي بالموافقة لولا أن العدد المطلوب كان ينقصه ٣ أصوات في ظل رفض حزب الشعب و الاحزاب القومية العلمانية!! الأكثر مدعاة للضحك أن الجيش التركي إنقسم على نفسه و مالت الاغلبية لرفض القرار و إعتباره مضر بالصالح الوطني مع أن قائد الاركان لاحقاً إثر تظاهرات كُردية حاشدة بتركيا و العراق ضد تركيا بين أنه كان مؤيد للأمر و من الطريف أن الرافضين المتعنتين هم (بالصدفة) المتهمين بالتخطيط لمؤامرة إرجينكون الانقلابية المزعومة ضد الحكومة و معهم كل صحفي أو رجل أعمال رافض لسياسات اردوغان الموالية للغرب..!! لكن كيف حدث كل هذا و ما هو تسلسل الأمر؟ حين وُضعت الخطط الأمريكية لغزو العراق شملت تدخل الفرقة الرابعة الميكانيكية مع فرقة أو إثنتين من الجيش التركي من الشمال بحيث تنضم تركيا للتحالف الدولي لغزو العراق و لكن البرلمان التركي رفض لعدم تحقيق الأغلبية بفارق ٣ أصوات لقوة الموقف المعارض بقيادة حزب الشعب و الاحزاب القومية المعارضة. *١* كانت البداية حين بدأ كولن باول حشد تأييد سياسي منذ ٢٠٠٢ في حكومة بولنت أجافيد بجوار جهود رامسفيلد العسكرية بإغراءات مالية و عسكرية في محادثات مع الرئيس التركي أحمد نجدت سيزار. *٢* من ١٠ الى ١٤ نوفمبر ٢٠٠٢ زار حلمي أوزوك قائد الاركان التركية واشنطن و قابل رامسفيلد و تباحثا بشأن التحالف و المقابل المادي و الأهم ضمان عدم قياد دولة كُردية. *٣* في نفس الوقت كان بول وولفويتز بأنقرة يعلن صراحة أن دولة كُردية بالعراق غير مقبولة في محاولة لطمأنة الأتراك و عاد في ٤ ديسمبر ٢٠٠٢ مع وكيل وزارة الخارجية مارك جروسمان و أكد على ضمانات للأمر و إستحالة قياد دولة كُردية. *٤* في ١١ ديسمبر ٢٠٠٢ إلتقى بوش بزعيم حزب العدالة و التنمية إردوغان الذي لم يكن قد تولى أي منصب سياسي بعد في واشنطن و بعده صرح إردوغان لمقربيه أن موقف الحزب لا بد أن يكون مؤيد للعملية العسكرية. *٥* في ديسمبر ٢٠٠٢ قام الجيش التركي بمسح عسكري شامل على مواقع تمركز الجيش الأمريكي الأساسي بها منذ الحرب العالمية الثانية لكي يستوعب القوات الاضافية المقترح قدومها لتركيا تحديداً في قواعد أنجريليك و باتمان و ديار بكر و الاسكندرونة و مرسين. *٦* في ٢٠ يناير ٢٠٠٣ رئيس وحدة التفتيش المشتركة ريتشارد مايرز زار نظيره التركي و كرر الزيارة بعد أسبوع جيمس جونز القائد العسكري للناتو. *٧* في ٦ فبراير ٢٠٠٣ صوت البرلمان التركي ذو الاغلبية الاردوغانية على الموافقة على توسيع و رفع مستوى القواعد الأمريكية بتكلفة ٢٠٠ الى ٣٠٠ مليون دولار للإستعداد لقدوم القوات الجديدة لغزو العراق بعد الموافقة المرتقبة على القرار و الموافقة على نشر ٣٥٠٠ فني و عسكري أمريكي جُدد للقيام بالتعديلات المطلوبة في إطار زمني قدره ٣ شهور. *٨* في ١٣ فبراير ٢٠٠٣ بدأ عمل الشركات التركية المتعاقدة على التطوير و التجهيز بالموانئ و المطارات *٩* في ١٤ فبراير ٢٠٠٣ إجتمع بوش مع ياسر ياكيس وزير الخارجية التركي ووزير الدولة لشئون الاقتصاد علي باباجان لمناشة المقابل المالي و العسكري لإشتراك تركيافي التحالف. *١٠* في ١٩ فبراير ٢٠٠٣ تلقى رئيس الوزراء عبد الله جول إتصال من كولين باول طلب فيه الاسراع بالأمر و قبول التحالف لتنظيم الأمور كاملة و تساءل عن سبب البطء و طلب جول الانتظار حتى انتهاء عيد الاضحى لحساسية الامر دينيا ! . *١١* في ١ مارس ٢٠٠٣ صرح بارزاني من العراق أي تدخل عسكري تركي بالشمال و هدد بأن هذا سيُقابل بالعنف من الكُرد و مع هذا تم إرسال ٥٠٠٠ جندي تركي محتشدين عند الحدود العراقية. *١٢* في ٦ مارس ٢٠٠٣ أعلن كولن باول ان الفاتورة المقدمة لتركيا تشمل ٦ مليارات دولار تشمل ٢ مليار دولار مساعدات عسكرية و ٤ مليارات مساعدات إقتصادية و إمكانية وضع ٢٤ مليارات دولار لتركيا كقروض ميسرة الفوائد منهم ٨.٥ مليار دولار فورية. *١٣* ف ١٣ مارس ٢٠٠٣ طلب بوش من إردوغان فتح المجال الجوي للقوات الامريكية و حاول عبد الله جول الاعراب عن إمكانية إعادة التصويت الفاشل في ١ مارس ٢٠٠٣ لكن بوش أعرب بوضوح أن الأمر لم يعد يهم الولايات المتحدة و أن عرض جول مرفوض و كل المطلوب فتح المجال الجوي فقط. *١٤* في ١٩ مارس ٢٠٠٣ وافق البرلمان ذو الاغلبية الاردوغانية بقوة ٣٣٢ الى ٢٠٢ لصالح فتح المجال الجوي التركي للولايات المتحدة و إمتناع عضو واحد فقط و فتح ١١ ممر جوي للأمريكان لستة أشهر و فتحت تركيا مجالها الجوي في ٢١ مارس للأمريكان دون قيد أو شرط شاملة تزويد الطائرات بالوقود و إعادة الإمداد! *١٥* في ١٩ مارس أعلنت الحكومة التركية نية نشر قواتها شمال العراق لتهديدات حزب العمال الكردستاني لها وسط إحتجاجات أمريكية على أن هذا سيكون معيق للحملة الامريكية لكونه تدخل خارج خطط الغزو و أعلن رامسفيلد أن قوات تركية بالفعل دخلت العراق و لاحقاً حذر زلماي خليل زادة من أن هذا قد يفتت التحالف. *١٦* في ١ إبريل سمحت تركيا بعبور بري ل ٢٠٤ عربة همفي أمريكية لشمال العراق مع ربط بهذا بعمل قواتها شمال العراق فيما سمته عمل إستكشافي و أمني تركي شمال العراق. *١٧* في ٢ إبريل ٢٠٠٣ زار كولن باول تركيا و أثنى على الدعم التركي المساند للتحالف الدولي. *١٨* في ١ مايو ٢٠٠٣ أعلن الأتراك نهاية عمليات المراقبة الخاصة بجيشهم شمال العراق. .. كانت هذه هي متتالية الموقف التركي أمام الغزو الامريكي للعراق و موقف الاخ إردوغان و حكومته و برلمانه.. هذه هي حقيقة الحدث كما تم و أرجو الانتباة.. الاسلاميون يكذبون و يزيفون ما حدث مدعين أن المعارضة لكل شئ كانت إردوغانية و ليست علمانية.. هذا موقف إردوغان ، هذا موقف حزبه ، هذا موقف برلمانه.. أفيقوا ! .. .. ملحوظة لمن يرغب في كل التفاصيل كاملة عليه قراءة تقرير مكتبة الكونغرس كاملاً عن دور تركيا بين مارس مايو ٢٠٠٣ لغزو العراق ، تقرير شامل موثق و يعد أهم مصدر على الاطلاق لتوضيح دور تركيا في غزو العراق..
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن جيمس جونز مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن جيمس جونز؟
شارك صفحة جيمس جونز على