جيرار كولومب

جيرار كولومب

جيرار كولمب (بالفرنسية: Gérard Collomb) من مواليد ٢٠ حزيران ١٩٤٧ في شالون سور ساون (سون ولوار) هو سياسي فرنسي. عضو في الحزب الاشتراكي، وهو عضو مجلس الشيوخ عن نهر الرون منذ عام ١٩٩٩، عمدة مدينة ليون ٢٠٠١-٢٠١٧ ورئيس مدينة ليون من ٢٠١٥ إلى ٢٠١٧. وفي ١٧ مايو ٢٠١٧، سياسي فرنسي رئيس حزب الاتحاد من أجل الديمقراطية الفرنسية المنتمي إلى وسط اليمين. شغل منصب وزير التربية ين ١٩٩٣ و١٩٩٧. شارك في الانتخابات الرئاسية لسنة ٢٠٠٢ وتحصل على ٦.٨٤% من الأصوات. رشح نفسه |للانتخابات الرئاسية لسنة ٢٠٠٧ ويرتكز برنامجه على التقارب مع الحزب الاشتراكي. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بجيرار كولومب؟
أعلى المصادر التى تكتب عن جيرار كولومب
أكثر من ٢٤٠ جهاديا عادوا إلى الأراضي الفرنسية منذ ٢٠١٢.. نصفهم في السجون أعلن وزير الداخلية الفرنسي أن أكثر من ٢٤٠ شخصا كانوا يقاتلون في سوريا والعراق عادوا إلى الأراضي الفرنسية منذ ٢٠١٢، غالبيتهم يقبع في السجون حاليا. وقال جيرار كولومب أمام مجلس الشيوخ إن ٧٠٠ شخص (بينهم ٣٠٠ امرأة) لا يزالون هناك، مع نحو ٤٠٠ طفل، مؤكدا أن الاتفاقات الموقعة بين فرنسا وتركيا تسمح لباريس بمراقبة هؤلاء العائدين الذين يشكلون خطرا محتملا لتنفيذ اعتداءات في فرنسا. وفي رده على سؤال للنائبة الوسطية ناتالي غوليه، التي اعتبرت أن عودة المقاتلين من سوريا والعراق الى أوروبا "تشكل سبب قلق على المدى القصير والمتوسط والبعيد"، قال كولومب مؤكدا أن "فرنسا تتكفل هذه المشكلة بشكل كامل اليوم". وأشار إلى أن الاتفاقات الموقعة بين فرنسا وتركيا لضبط تدفق المهاجرين تسمح لباريس بأن "تراقب عن كثب هؤلاء الذين يعودون من ساحات القتال في سوريا والعراق"، والذين يمكن أن يرتكبوا اعتداءات في فرنسا. وقال أن "أكثر من ٢٤٠ شخصا بالإضافة إلى أكثر من ٥٠ قاصرا، غالبيتهم لا تتعدى أعمارهم ١٢ عاما، "عادوا منذ ٢٠١٢ إلى الأراضي الفرنسية". وأضاف أنه منذ ٢٠١٥، تبقي السلطات تحت المراقبة بانتظام النساء والرجال العائدين بالإضافة إلى "بعض المقاتلين القاصرين"، فيما يقبع "أكثر من ١٣٠ شخصا من بينهم في السجن حاليا". أما الباقون فهم "موضع ملاحقة إدارية" (جهاز الاستخبارات) أو "قضائية". وفي حزيران يونيو، أفاد القضاء الفرنسي عن مقتل ٣٠٠ من أصل ألف فرنسي توجهوا إلى المنطقة الخاضعة لسيطرة الجهاديين في العراق وسوريا، فيما لا يزال ٧٠٠ شخص (بينهم ٣٠٠ امرأة) هناك، مع نحو ٤٠٠ طفل. وخسر تنظيم "الدولة الإسلامية" عددا كبيرا من الأراضي التي كان يسيطر عليها في سوريا والعراق. أ ف ب
التحقيق في اعتداء "داعش" في مرسيليا يتركز على مسيرة المهاجم ستمر التحقيقات بعد الاعتداء الذي تمثل بقتل شابتين طعنا بسكين وتبناه تنظيم الدولة الاسلامية الاحد أمام محطة القطارات الرئيسية في مرسيليا بجنوب شرق فرنسا وتتركز على مسيرة المهاجم الذي يحمل عددا من الهويات. وقالت مصادر قريبة من الملف ان القتيلتين تربط بينهما صلة قرابة وهما في العشرين من العمر، وتتحدر احداهما من منطقة ليون. وكانت احداهما تدرس الطب في مرسيليا وجاءت قريبتها لزيارتها في عطلة نهاية الاسبوع. وبذلك ترتفع الى ٢٤١ قتيلا حصيلة ضحايا الاعتداءات في فرنسا منذ ٢٠١٥. وتبنى تنظيم الدولة الاسلامية الهجوم مساء الاحد في بيان نشرته اداته الدعائية وكالة اعماق ونقله المركز الاميركي لمراقبة المواقع الجهادية (سايت). ويفترض ان تسمح تحقيقات نيابة باريس بتحديد خلفيات ومسيرة منفذ الهجوم الذي هتف الله اكبر كما ذكر شهود عيان. وبعد قتله الشابتين تماما، اردى عسكريون منتشرون في اطار عملية "سانتينيل" التي بدأت منذ اعتداءات كانون الثاني يناير ٢٠١٥، القاتل بينما كان "يجري" باتجاههم، حسب وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب. وعقدت السلطات نحو عشر جلسات استماع لشهود منذ الاحد. وقالت ميلاني بوتي (١٨ عاما) التي كانت تبدل القطار في محطة سان شارل حيث وقع الهجوم "سمعت صراخا ورأيت شخصا يسقط". وأضافت لوكالة فرانس برس في اتصال هاتفي "سمعت (الله اكبر) ورأيت رجلا يرتدي ملابس سوداء كما بدا لي". وتفيد العناصر الاولى للتحقيق ان المهاجم يحمل الجنسية التونسية، لكن تجري عمليات تدقيق اضافية. وذكر مصدر قريب من التحقيق ان المهاجم "لم يكن يحمل اي وثائق" لكن تم التعرف الى هويته بفضل بصمات الاصابع. وكان معروفا لدى أجهزة الشرطة بثماني هويات بسبب مخالفات عديدة للحق العام مثل القانون المتعلق بحق الاجانب والسرقة وحيازة سلاح محظور خصوصا. وتعود آخر هذه الجنح الى ٢٠٠٥. "عمل وحشي" ووصف وزير الداخلية الفرنسي سلوك منفذ الهجوم ب"الغريب" بعد اطلاعه على تسجيلات لكاميرا مراقبة. وقال كولومب في محطة سان شارل انه "بدأ يرتكب جريمته بشخص اول ثم هرب وعاد ادراجه ليقتل الشخص الثاني". واضاف ان "هذه النقطة تثير تساؤلات". وكتب رئيس الجمهورية ايمانويل ماكرون في تغريدة على تويتر انه "يشعر باستياء كبير من هذا العمل الوحشي وبالحزن مع عائلات واقرباء ضحايا مرسيليا". اما وزيرة القوات المسلحة فلورانس بارلي فقد رحبت "بمهنية" العسكريين الذين قتلوا المهاجم. ويأتي هذا الهجوم قبل يومين على تصويت الجمعية الوطنية على مشروع قانون مثير للجدل لمكافحة الارهاب يهدف الى ان تدرج في القانون العام بعض اجراءات قانون الطوارىء الذي فرضته الحكومة الاشتراكية السابقة بعد اعتداءات ١٣ تشرين الثاني نوفمبر ٢٠١٥ في باريس (١٣٠ قتيلا). من جهة اخرى، تبدأ الاثنين في باريس محاكمة عبد القادر مراح بتهمة "التواطؤ" في الاعتداءات التي شنها شقيقه محمد مراح في آذار مارس ٢٠١٢. وستعقد الجلسات التي من المقرر ان تستمر شهرا واحدا، امام محكمة جنائية تضم قضاة محترفين بحضور ٢٣٢ من اطراف الادعاء المدني، تحت مراقبة مشددة في اجواء من التهديد الارهابي المرتفع في فرنسا. ويأتي الهجوم الاخير وسط مخاوف شديدة من احتمال حدوث اعتداءات في فرنسا بعد سلسلة هجمات في السنوات الاخيرة نفذها متطرفون على علاقة بتنظيم الدولة الاسلامية او بتنظيم القاعدة. كما يأتي بعد أيام على إصدار تنظيم الدولة الاسلامية تسجيلا صوتيا قال انه لزعيمه ابو بكر البغدادي يحث اتباعه على ضرب اعدائهم في الغرب. أ ف ب
الاعصار "ماريا" يشتد في الكاريبي ويقترب من الجزر العذراء وبورتوريكو اشتدت قوة الاعصار ماريا ليصبح من الفئة الخامسة مما ينذر "بكارثة محتملة" عند وصوله الى جزر الكاريبي التي لا تزال تعاني من آثار الاعصار ايرما ما أجبر الناس على اخلاء منازلهم وسط رياح عاتية وأمطار غزيرة. ووصل الاعصار الذي بلغ الدرجة القصوى اليابسة الى جزيرة دومينيكا الكاريبية حوالى الساعة ١,١٥ ت غ مع رياح عنيفة بقوة ٢٥٧ كلم بالساعة، بحسب مركز مراقبة الاعاصير الاميركي. وقال المركز ان عاصفة "خطيرة" تندفع بقوة وأمواجا عاتية وفيضانات وسيول تهدد جزر ليوارد التي تشمل المارتينيك وبورتوريكو والجزر العذراء البريطانية. وكان المركز قد نبه في وقت سابق إلى وجوب "تسريع وإتمام الاستعدادات لحماية الأرواح والممتلكات" فيما كانت عين العاصفة تقترب من دومينيكا. وأمرت غوادلوب جسر ايصال المساعدات للمناطق الفرنسية التي ضربها ايرما جميع المواطنين بالاحتماء بعد إعلانها حالة الانذار القصوى اعتبارا من الساعة الثامنة مساء، فيما انهمرت الامطار العنيفة على الجزيرة الفرنسية الكاريبية. واعلنت حالة الانذار ايضا في جزر سان كيتس ونيفيس وجزيرة مونتسيرات البريطانية وكوليبرا وفييكويس. وفي المارتينيك التي هي ايضا فرنسية، قالت "شركة كهرباء فرنسا" ان التيار انقطع عن ١٦ ألف منزل رغم تخفيض درجة الاعصار في الجزيرة الى عاصفة استوائية. وانهمر المطر بغزارة على سانت لوسيا التي اعلن فيها الانذار من عاصفة استوائية وفيضانات وسيول فيما أكدت تقارير انقطاع الكهرباء عن أجزاء من الجزيرة. وفي دومينيكا قال رئيس الوزراء روزفلت سكيرت ان سكان الجزيرة الصغيرة خسروا كل ما يملكون بعد مرور الاعصار في ساعة مبكرة الثلاثاء. وكتب على فيسبوك "الرياح اقتلعت اسقف منازل كل شخص تحدثت اليه او اتصلت به". وطلب "المساعدة بكل انواعها" مشيرا خصوصا الى المروحيات الضرورية لمعاينة الاضرار. وفي بوانت أ بيتر، قالت ايلودي كورت المديرة في شركة لتصنيع المعادن، أن استعدادات حثيثة بذلت لحصر الاضرار الناجمة عن العاصفة. واضافت "أمضينا النهار في تثبيت قطع الالمنيوم كي لا تتطاير في حال كانت الرياح قوية". لكنها اعربت عن تخوفها من أن تغرق الامطار الغزيرة المتوقعة منزلها. وقالت "سنحكم اغلاق كل شيء أكثر ما يمكننا ثم نغادر بالتأكيد ونمضي الليل مع اصدقائنا". أسوأ السيناريوهات وبعد تعرضهما لانتقادات لبطء جهود الانقاذ في الجزر والاراضي التابعة لهما عقب الاعصار ايرما، قالت فرنسا وهولندا انهما تكثفان الموارد لمنطقة الكاريبي مع اقتراب العاصفة ماريا. وقال كريس اوستن رئيس وحدة تدخل عسكرية بريطانية أنشأت للتعامل مع تداعيات الاعصار ايرما "نخطط لما هو غير متوقع، نخطط للأسوأ". وفي جزيرة سان مارتان المقسومة بين فرنسا وهولندا، اعلنت السلطات حالة الانذار قبيل وصول الاعصار ماريا. وقالت المسؤولة المحلية آن لوبيس "نراقب مساره عن كثب ونستعد لاسوأ السيناريوهات". وكتبت البحرية الهولندية على تويتر ان عناصرها في طريقهم الى جزيرتي سابا وسانت يوستيسيوس الصغيرتين لضمان الامن بعد تقارير انتشرت على نطاق واسع في اعقاب الاعصار الاول عن اعمال نهب وفوضى في سان مارتان التي منيت بأسوأ الاضرار ومقتل ١٤ شخصا. وقال وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب ان ١١٠ جنديا اضافيا سيتم نشرهم في المنطقة لتعزيز تواجد نحو ٣ آلاف شخص يقومون بتعزيز الامن وترميم البنية التحتية وتوزيع المساعدات. لكنه حذر من "صعوبات كبرى" في حال ضرب الاعصار غوادلوب بعنف، مشيرا الى ان الجزيرة "مركز لوجستي يمكننا منه تزويد سان مارتان بالمواد وتنظيم كافة عمليات النقل الجوي". ويتوقع ان يمر الاعصار على بعد ٣٠ كلم جنوب غوادلوب وان تكون ذروته عند الساعة ٣ صباحا بالتوقيت المحلي. وقالت سلطات الجزيرة "على الجميع البقاء داخل منازلهم وعدم الخروج مهما كانت الاسباب". والغت شركات "اير فرانس" و"اير كاراييب" و"كورسير" رحلات من وإلى المارتينيك وغوادلوب. سلسلة اعاصير وأدى الاعصار ايرما من الدرجة الخامسة إلى مصرع نحو ٤٠ شخصا في الكاريبي قبل مواصلة طريقه غربا ليضرب فلوريدا حيث ارتفعت الاثنين حصيلة الضحايا الى ٥٠ قتيلا. وسجل ايرما ارقاما قياسية مع رياح بلغت سرعتها ٢٩٥ كلم بالساعة عصفت لاكثر من ٣٣ ساعة متواصلة. ويجتاح الاعصار جوزيه حاليا المحيط الاطلسي وتسبب باطلاق انذارات من عاصفة استوائية في شمال شرق الولايات المتحدة. والعديد من العلماء مقتنعون بان العواصف الكبرى مثل ايرما وهارفي قبلها، تزداد قوة بسبب الطاقة الكبيرة التي يمكن ان تجتذبها من المحيطات التي ترتفع حرارتها بنتيجة التغير المناخي. أ ف ب
ضحايا اعتداء برشلونة يتحدرون من ١٨ جنسية على الأقل أعلنت وحدات الدفاع المدني في إسبانيا أنّ ضحايا الاعتداء الذي وقع في برشلونة وتبنّاه تنظيم "الدولة الإسلامية" يتحدّرون من ١٨ جنسيّة على الأقل. وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان إن ٢٦ مواطنا فرنسا أصيبوا بجروح في هجوم برشلونة وإن ١١ منهم حالتهم خطيرة. أدى اعتداءان تمثلا بعمليتي دهس وقعا بفارق ساعات في كاتالونيا بجنوب شرق إسبانيا، إلى سقوط ١٣ قتيلا وحوالى مئة جريح في قلب برشلونة السياحي بينما أعلنت الشرطة أنها قتلت خمسة "إرهابيين مفترضين" في منتجع كامبريلس. وأعلنت وحدات الدفاع المدني في إسبانيا أنّ ضحايا الاعتداء الذي وقع في برشلونة وتبنّاه تنظيم "الدولة الإسلامية" يتحدّرون من ١٨ جنسيّة على الأقل. وتبيّن للدفاع المدني أنّ الضحايا يتحدّرون من الجنسيات الآتية الفرنسية، الألمانية، الإسبانية، الهولندية، الأرجنتينية، الفنزويلية، البلجيكية، الأسترالية، الهنغارية، البيروفية، الإيرلندية، اليونانية، الكوبية، المقدونية، الصينية، الإيطالية، الرومانية والجزائرية. وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان إن ٢٦ مواطنا فرنسا أصيبوا بجروح في هجوم برشلونة أمس الخميس وإن ١١ منهم حالتهم خطيرة. وأضاف البيان أن وزير الخارجية جان إيف لو دريان سيزور برشلونة في وقت لاحق اليوم الجمعة لتفقد هؤلاء الضحايا وأن القنصلية الفرنسية في برشلونة على اتصال مع السلطات الإسبانية. وتحدث وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب لإذاعة "إر تي إل" من جهته عن "عدد أكبر من المصابين بجروح خطيرة قد يصل إلى نحو ١٧". وعبر لودريان عن "حزنه العميق" وأعلن أنه سيتوجه نهار الجمعة إلى برشلونة "ليزور الضحايا الفرنسيين لهذا العمل الجبان وتأكيد دعم فرنسا للشعب والسلطات في إسبانيا". وغداة الاعتداءين، سيشارك العاهل الإسباني الملك فيليبي السادس عند الساعة ١٢,٠٠ (١٠,٠٠ ت غ) في برشلونة بدقيقة صمت تضامنا مع ضحايا الاعتداء، فيما أعلن رئيس الحكومة ماريانو راخوي الحداد الوطني لثلاثة أيام اعتبارا من الجمعة. وبعيد ظهر الخميس، قامت حافلة صغيرة بدهس حشد في لارامبلا الشارع الذي يرتاده أكبر عدد من السياح في عاصمة كاتالونيا. وتبنى تنظيم "الدولة الإسلامية" بسرعة الهجوم. وقد فر سائق الحافلة بعدما دهس عددا من المارة بين محلات بيع الورود والقطع التذكارية. لكن الشرطة أوقفت شخصين هما إسباني ومغربي في بلدتين تبعد الواحدة مئة كيلومتر عن برشلونة والثانية مئتي كيلومتر. وأعلنت الشرطة ليل الخميس الجمعة انها قتلت خمسة"إرهابيين مفترضين" في كامبريلس التي تقع على بعد نحو ١٢٠ كلم جنوب برشلونة. أ ف ب رويترز
قارن جيرار كولومب مع:
شارك صفحة جيرار كولومب على